![]() |
|
قسم العقيدة و التوحيد تعرض فيه مواضيع الإيمان و التوحيد على منهج أهل السنة و الجماعة ... |
في حال وجود أي مواضيع أو ردود
مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة
( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
عقيدة اهل السنة و الجماعة في صفات الله عزوجل
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
![]() |
رقم المشاركة : 1 | ||||
|
![]() طريقة أهل السنة في أسماء الله وصفاته :
|
||||
![]() |
رقم المشاركة : 2 | ||||
|
![]() اقتباس:
|
||||
![]() |
رقم المشاركة : 3 | |||
|
![]() جزاكم الله خير الجزاء |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 4 | |||
|
![]() بارك الله فيك اخي |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 5 | |||
|
![]() السلام عليكم |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 6 | |||
|
![]() يقول شيخ الإسلام الحافظ البيهقي رحمه الله:[ و في الجملة يجب أن يعلم أن استواء الله سبحانه و تعالى ليس باستواء اعتدال عن اعوجاج ، و لا استقرار في مكان ، و لا مماسة لشئ من خلقه ، لكنه مستو على عرشه كما أخبر بلا كيف بلا أين ، و أن إتيانه ليس بإتيان من مكان إلى مكان ، و أن مجيئه ليس بحركة ، و أن نزوله ليس بنقلة ، و أن نفسه ليس بجسم ، و أن وجهه ليس بصورة ، و أن يده ليست بجارحة ، و أن عينه ليست بحدقة ، و إنما هذه أوصاف جاء بها التوقيف فقلنا بها و نفينا عنها التكييف ، فقد قال تعالى:{ لَيْسَ كَمِثْلِهِ شَيْءٌ.} سورة الشورى / 11. و قال:{ وَلَمْ يَكُن لَّهُ كُفُوًا أَحَدٌ.} سورة الإخلاص / 4. و قال:{ هَلْ تَعْلَمُ لَهُ سَمِيًّا.} سورة مريم / من الأية 65. انتهى من كتابه الاعتقاد و الهداية صفحة 72. |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 7 | ||||
|
![]() اقتباس:
جزاكم الله خير الجزاء لتفاعلكم وتفانيكم في الرفع من مستوى المنتدى |
||||
![]() |
رقم المشاركة : 8 | |||
|
![]() https://www.saltaweel.com/extracts/195 |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 9 | |||
|
![]() بارك الله فيكم لكن ماقصة النسيان والتردد و الملل؟؟؟؟؟؟؟؟؟ لكل مرة يذكرها الأخ؟ |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 10 | |||
|
![]() [ |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 11 | ||||
|
![]() اقتباس:
إليك الجواب أختي:
سئل الشيخ العلامة عبد العزيز الراجحي في شرحه للطحاوية : س: أحسن الله إليكم هل يوصف الله بالتردد كما في الحديث القدسي (وما ترددت في شيء أنا فاعله ترددي في قبض نفس عبدي المؤمن…) الحديث؟ ج: نعم كما وصفه الرسول -عليه الصلاة والسلام- لكن هذا التردد ليس كتردد المخلوق الذي يدل على الضعف، ولكنه تعارض الإرادتين كما بين في الحديث، فالله تعالى يريد ما يريده عبده المؤمن، والمؤمن يكره الموت، فالله يريد ما يريده عبده المؤمن، ولكن الله قضى وقدر أنه يموت، فهذا تعارض إرادتين إرادة الموت؛ لأن الله قدره، وإرادة ما يريده العبد وهو كراهة الموت ولا ينافي هذا التردد ترجيح إحدى الإرادتين؛ لأن الموت لا بد منه نعم. وجاء في كتاب إتحاف أهل اللباب للدكتور السعيدان: س197: هل يوصف الله تعالى بالنسيان ؟ وضح ذلك بالأدلة . ج197: أقول : إن صفة النسيان من الصفات التي هي كمال باعتبار ونقص باعتبار ، وقد تقدم أن منهج أهل السنة في ذلك أنهم يثبتون لله حال كمالها وينفونها عن الله حال نقصها ، وبيان ذلك أن يقال : إن النسيان له في لغة العرب معنيان : الأول : النسيان بمعنى الغفلة والذهول عن الشيء ، فهذا نقص لا يوصف الله تعالى به ، وهو النسيان المنفي في قوله تعالى : }وما كان ربك نسيًا{ ، وفي قوله تعالى : }لا يضل ربي ولا ينسى{ ، ومثاله أن يضع الإنسان متاعه في مكان فيغفل عنه ، بل يكون قلمه في يده وهو يبحث عنه ، فهذا نقص والله منزه عن النقص . الثاني : النسيان بمعنى الترك عن علمٍ وقصدٍ جزاءً ومقابلة للمتروك ، فهذا الترك يقال له في لغة العرب نسيان ، وهو كمال فيوصف الله به ، ولذلك لا تجده في القرآن مضافًا إلى الله إلا في الجزاء والمقابلة ، كما في قوله تعالى : } نسوا الله فنسيهم { ، وقوله تعالى : } فذوقوا بما نسيتم لقاء يومكم هذا إنا نسيناكم { ، وقوله تعالى : } كذلك أتتك آياتنا فنسيتها وكذلك اليوم تنسى { ، فالنسيان بمعنى الترك عن علم وعمد جزاءً ومقابلة ، ومنه أيضًا قوله في الحديث : (( فإني أنساك اليوم كما نسيتني )) ، وأما النسيان المنفي عن الله تعالى فإنه الذي بمعنى الغفلة والذهول عن الشيء ، فهذا هو تفصيل منهج أهل السنة في هذه المسألة ، والله أعلم قال الشيخ حفظه الله والله ينسى والمراد به هنا ** ترك الإله لفاعل العصيان علما وعمدا لا ذهولا يا فتى ** فاعرف هنا المقصود بالنسيان. وقال العلامة صالح آل الشيخ حفظه الله في شرح الطحاوية: باب الأفعال مثل ﴿اللَّهُ يَسْتَهْزِئُ بِهِمْ﴾[البقرة:15]، ﴿وَيَمْكُرُونَ وَيَمْكُرُ اللَّهُ﴾، وهنا ﴿وَيَمْكُرُونَ وَيَمْكُرُ اللَّهُ وَاللَّهُ خَيْرُ الْمَاكِرِينَ﴾[الأنفال:30]، ﴿اللَّهُ يَسْتَهْزِئُ بِهِمْ﴾ جاء إضافة الأفعال هذه إلى الله جل وعلا، ما نقول نشتق منها صفة فيوصف الله بالمكر ويوصف الله بالاستهزاء وأشباه ذلك، هذا غلط؛ لأن باب الأفعال كما ذكرنا أوسع من باب الصفات، وباب الصفات أضيق؛ لأن المكر منقسم ﴿وَيَمْكُرُونَ وَيَمْكُرُ اللَّهُ وَاللَّهُ خَيْرُ الْمَاكِرِينَ﴾ جاء هنا إضافة ﴿يَمْكُرُ﴾ إلى الله جل وعلا ﴿يَمْكُرُ اللَّهُ﴾ لكن المكر صفة منقسمة إلى: — المكر الذي هو بحق، وهو ما دلّ على كمال وقهر وجبروت وهو المكر بمن مكر به سبحانه، أو مكر بأوليائه، أو مكر بدينه، هذا مكر حق. — وإلى مكر مذموم وهذا ما كان على غير وجه الحق. فإذا كان كذلك، ما نقول أن من صفة الله الاستهزاء، كذلك الملل لا نقول من صفات الله الملل، وأشباه ذلك «إِنّ الله لاَ يَمَلّ حَتّى تَمَلّوا» أُطلق الفعل لكن لا نشتق منه الصفة؛ لأن الصفة منقسمة، وكذلك من الصفة إلى الاسم، وهذا فيه قواعد ذكرها ابن القيم رحمه الله في أول ”بدائع الفوائد“. |
||||
الكلمات الدلالية (Tags) |
الله, الجماعة, السنة, صفات, عزوجل, عقيدة |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc