الأخت الكبرى....أُمًّا .....فهل هناك من يتذكر فضلها

[أحمد أبو عبد الرحمن]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أولا وقبل كل شيئ كتبت هذا الموضوع لكي يتذكر كل منكم فضل أخته الكبرى عليه وقلت منكم ولم أقل منا لأنه ليس لي أخت كبرى وقد رأيت أنا من منضوري أنه لا يعرف قيمة الأخت الكبرى إلا من ليس له أخت كبرى . وقد استعنت في هذا الموضوع بمقال كتبته إحدى الأخوات في السعودية وكما أن مقالها أخذت فيه بعض آراء الأخوات والإخوة والمقال مأخوذ من موقع ** رسالة الإسلام**
حالة من المشاعر الإنسانية تشكلها الأخت الكبرى داخل بيت العائلة فهي الأنثى التي تلعب أصعب الأدوار في حياة أسرتها فهي الأم الثانية وأحياناً تصبح الأم البديلة لاخوتها الصغار.. تنصت لهم وتحتويهم بعطفها وحنانها وتمد يد العون لمساعدتهم في كل شيئ .والعديد من الأبناء الصغار تتفتح أعينهم على وجود الأخت منذ طفولتهم مما يولد إحساسا بالتقدير والتكريم لمكانتها في العائلة .
فكيف هي الأخت الكبرى بالنسبة لكم بعد قرائتكم للموضوع إخوتي أخواتي

-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-
*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-

المقـــــــــــــــــــال

الأخت الكبرى..أُمًّا
بدرية العسكر ..........الثلاثاء 28 رجب 1430 الموافق 21 يوليو 2009

الاهتمام . . الدلال . . المحبة . . التميز . . هي حالة من المشاعر التي تتميز بها الأخت الكبرى داخل بيت العائلة, فهي الأنثى التيتلعب أصعب الأدوار في حياة أسرتها. وأحياناً تصبح الأم البديلة لإخوتها الصغار,تنصت لهم, و تحتويهم, وتمد يد العون لمساعدتهم. وبسبب مسؤوليات دورها في الرعاية بأسرتها، قد تغيب حياتها من أمامعينها دون أن تشعر. وبالرغم من أنها قد تكون سعيدة بما حققته من نجاح في إدارة مملكة عائلتها, وصمودها أمام أعاصير كادت أن تعصف بهم كما يحدث في كثير من العوائل, إلا أنها قدتتمنى لو كان باستطاعتها إعادة الزمن قليلاً للوراء، لعلها تجد ذاتها.
الأخت الكبرى لها دور جوهري في المنزل, فهي دائماً تهتم بسعادة أفراد أسرتها تشترك معهم في اهتماماتهم, وتحاورهم في مشاكلهم, وتقدم العون دون مقابل. لكن لا يعني ذلك أن تتنازل عن هويتها, فلابد لها من أن تكتشف نفسها وتكون شخصية مستقلة, كما عليها أن تعرف بأن الأخوة لا تعني الارتباط الكامل, فالعلاقة علاقة أخذ وعطاء وحب متبادل.
رأي الأخت الكبرى:
الأخت ح.و تقول "أنا الأخت الكبرى في البيت وبالفعل أحس أني الأم الثانية لإخوتي, أسمع منهم,وأحل مشاكلهم على قدر استطاعتي, جميل أن تكوني الأخت الكبرى فطلباتك دائماً مجابة".
وتضيف الأخت أميرة "أنا أيضاً الأخت الكبرى, جميل دور الأخت الكبرى فهي تلعب دور الوالدة عند غيابها, وهي قريبة من أخوتها, وتمثل الخيط الرابط بين أهلها".
الأخت م.ب تقول "أنا الأخت الكبرىفي البيت, أنا مسئولةعن كل كبيرة و صغيرة هنا, والأقرب لإخواني وأخواتي من أمي, كلأسرارهم يجب أن تمر علي! لأكون الواسطة بينهم, يعني كل البيت يحتاج لي, باختصار الأخت الكبرى هي الأم الصغرى, شعور جميل صدقوني".
الأخت نجود تقول "نعم أنا التي اعتنيت بإخواني من الولادة حتى الدراسة, تركت طفولتي وتحملت مسئولية تربيتهم, ينادونني (ماما), تعبت كثيرا عندما تزوجت وتركتهم تفطر قلبي على فراقهم, ليتني لم أكن الأخت الكبرى".
تكمل الأخت مشاعل "دور الأخت الكبرى، مسؤولية مرهقة بالنسبة لي. وأي تقصير غير مقصود، يثقلنيأكثر. والدي يسميني (أمنا)، لذا علي دائماً أن أكون المتفهمة،المقدرة، القوية،وامرأة لا تخطئ".
الأخت ف.ق تقول "أنا أمربالعديد من المواقف, واشعر أنني بنت اكبر من عمري الواقعي, فأنا اهتم برعاية إخوتي الصغارفي غياب أمي, واهتم بالمنزل, وقد أتعرض أحيانا لمواقف صعبه ومحرجه".
لميس تقول " أنا أيضاً الأخت الكبرى, لكن لست مسئولة إلا عن نفسي, كل شخص مسئول عن نفسه, أنا عملت هذا القانون لأنه كل ما حدث شيء في المنزل قالوا لي أين كنت, أنت الكبيرة في المنزل, وأي خطأ يقع علي, لهذا كل شخص مسئول عن نفسه".
رأيهم حول الأخت الكبرى:
الأخت فايزة سلام تقول "الأخت الكبيرة هي رئة الأسرة وقلبهاالذي يضخ فيها الحياة. لقد تلمست دور أختي الإيجابي في حياتنا بشكل كبير, فقد ساهمت في صقلتجربتها العملية في الحياة لنا. هي بحق تعاملت معي بقلبالأم".
تضيف الأخت دلال "بالفعل الأخت الكبرى تعتبر مثل الأم الثانية, بل هي أصلاً أم. بصراحة أناشخصياً لا أستطيع الاستغناء عنها فهي بالنسبة لي صندوق أسراري، أستطيع كذلكالتحدث معها في كل الأمور دون خجل أو خوف بعكس والدتي التي يجب عليَّ أن أعمل ألفحساب قبل أن أتحدث إليها".
وللأخت فاديه إبراهيم رأي أخر حول دور الأخت الكبرى فتقول "دور الأخت الكبرى قد يصل أحياناً إلى حدالمبالغة فيه والظلم لها، فكلمة أنت كبيرة، ولا تبكي أنت كبيرة، وإضافةمسؤوليات عائلية لطفلة مازالت في بداية حياتها الطفولية يؤثر بشكل سلبي على شخصيتهاالتي تكبر سريعاً وسط هالة من الأعباء تجعلها تنسى نفسها".
الأخت مها الغامدي تضيف "الأخت الكبرى مظلومة كثيراً، لأنها في الغالب لا تجد من يعطيها اهتماماً أو حتىيبادلها العطاء, ومطالبة أن تكون في قمة الاستعداد الفوري في حياة أسرتها لدرجة أندورها يكبر بمختلف مراحل حياتها العمرية, مما يزيدها مسؤولية تترك أثراً سلبياً فيحياتها قد تجعلها تصرف النظر عن التفكير في مستقبلها لأن دورها لا نهاية له".
الأخت م.ت تقول "من أهم المشاكل التي تواجه الفتاة أنها تكون الأخت الكبرى, لأنها ستكونمسئولة عن البيت والإخوة وفوق هذا كله عبارة (أنت الأكبر أنت الأعقل)".
الأخت ب.ق تقول "أشعر بأنني الأختالكبرى,مع أنني في الواقع لست أكبرأخوتي. أحيانا أنصحهم بدون أنيطلبوا ذلك, وأحيانا أخرى آمرهم بأشياء تفيدهم عن بحسن نية, ولكن المشكلةأنهم لا يفهمون هذاالشعور لذا فقد أقع أحيانا في بعض المواقف المحرجة".
وكان لنا وقفة سريعة مع د.فوز كردي حول هذا الموضوع تلخصت في ما يلي:
1) رغم أن دور الأخت الكبرى هو دورمثقل بالأعباء, لكن ما هي الناحية المشرقة في هذا الدور؟
الأخت الكبرى لها مكانة كبيرة في الأسرة فالكل يحبها ويستشيرها ويتفقدها إنها تعيش منحا مع كثرة أعبائها بلا شك .
2) هل يمكن أن يصل دور الأخت الكبرى إلى حدالمبالغة فيه والظلم لها، من حيث إضافةمسؤوليات عائلية لطفلة مازالت في بداية حياتها الطفولية؟
يمكن أن يصل نعم, ولكن لا أعتقد أن هذا يحدث عندما تكون طفلة بدرجة كبيرة وإنما يحدث كثيرا عندما تكبر ولطالما سمعنا عن حرمان الكبيرة من الزواج لتعين في مسؤوليات أسرتها, وربما ترعى والديها, ولا شك أن هذا من الظلم الشديد لها. والأمر الذي لابد من التأكيد عليه ضرورة العدل في توزيع المسؤوليات على الجميع.
3) عندما تكبر هذه الفتاة وسط هالة من الأعباء التي تجعلها تنسى نفسها, هل يؤثر ذلك عليها بشكل سلبي في حياتها من حيث صرف النظر عن التفكير في مستقبلها لأن دورها لا نهاية له؟
يمكن أن يحدث هذا ، بل وقد حدث فعليا في حالات، إلا أن التربية المتوازنة تكون بإعطاء الكبرى ميزات مقابل الأعباء فلها في الاحترام والتوقير مكانة تكاد تقارب مكانة الوالدة.
4) ما هي الخصائص والمتطلبات التي يجب على الأخت الكبرى تنميتها في ذاتها, حتى تستطيع السيطرة على الأمور, عند الحاجة لها أو في ظل غياب الوالدين؟
برأيي أن الكبرى لابد أن تعي أهمية الانتباه لنفسها ومطالبها ولا تنكر ذاتها تماما من أجل الآخرين، ومن وجه آخر لابد أن تتدرب على ما يجب أن يكون عليه المربي من الحكمة والأناة وسعة الصدر وغير ذلك .
إنتهى المقال

-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*
-*-**-**-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-

[سلاف26]

فعلا هذه هي الأخت الكبرى، أنا لي أخت أكبر مني و هي مميزة و ألجأ إليها دائما للإستشارة في كل أمور حياتي و هي أم ثانية فعلا ربي يحفظها و ينجحها في دراساتها العليا و يرزقها من الطيبات الكثير
مشكور أخي أحمد على الموضوع و ربي يحفظ اختك ليست الكبرى لكن لم تحرم من نعمة الأخت

[أحمد أبو عبد الرحمن]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سلاف26

فعلا هذه هي الأخت الكبرى، أنا لي أخت أكبر مني و هي مميزة و ألجأ إليها دائما للإستشارة في كل أمور حياتي و هي أم ثانية فعلا ربي يحفظها و ينجحها في دراساتها العليا و يرزقها من الطيبات الكثير

مشكور أخي أحمد على الموضوع و ربي يحفظ اختك ليست الكبرى لكن لم تحرم من نعمة الأخت

حفظ الله لك أختك الكبرى أختي سلاف وشكرا على المرور الطيب .

[قلوب منسية]

السلام عليكم

لي اخوات و لكن قبلهن اخوة
و بما انني انا اصغرهم فكلهم يعتنون بي
خاصة عندما يكون كل من ابي و امي في العمل
و لكن لاختي التي تكبرني بسنوات قلال قيمة خاصة لدي
و هي اساس المنزل عند غياب والدي


شكرا اخي احمد على موضوعك الرائع و الهادف

[*مصطفى*]

السلام عليكم
أخي الكريم قد تكون الأخت الكبرى بمثابة الأم
أذكر بجوارنا أخت تعهدت اخوة لها منذ الصغر بعد وفت الأم والأب وضحت بمستقبلها لأجلهم وقد رفضت جل الخطاب تعنّست لأجلهم ولما تزوجوا عن أخرهم وقد بلغت هي حوالي 45 سنة حينها فقط جزاها الله خير الجزاء ورزقها زوج صالح ميسور الحال
بارك الله فيك ودمت بود

[ايمان العرب]

السلام عليكم
شكرا لانك تذكرت فضل الاخت الكبرى...بارك الله فيك
و حقيقة... أنا هي الاخت الكبرى في منزلنا....و أتحمل المسؤولية بشكل كبير...فصدق من قال أنها الام الثانية..
و ان شاء الله نكون عند حسن ظن والديا و أكون أحسن قدوة لاخوتي

جزاك الله خيرا على الموضوع المميز

[سرور.]

موضوع قمة لا اظن ان فكرته تم طرحها من ذي قبل..............شكراااااا جزيلا...........
أختي الكبرى، أقل شيء لها الفضل في تواجدي بينكم .............فالجهاز جهازها .............

[** مريم **]

و عليكم السلام و رحمة الله وبركاته

أشكرك يا أحمد على حروفك النيرة و انتقائك للموضوع .

أما فيما يخصني ، فلست الكبرى في الترتيب ، في اسرتنا .
لكني حقيقة ، أذكر دور اختي الكبيرة في تربيتنا و اغلاقها لفراغات كبيرة كانت لا تسدّها إلا هي .
و كان لها دور رائع في الإحاطة بكل امورنا و تعليمنا ، و حتى انها كانت تحكي لنا القصص قبل ان ننام .

و كانت واسطة بيننا نحن اخوتها الصغار ، و بين الوالدين .

الأخت الكبرى عماد متين من اعمدة البيت . و ليست كالذكر .
فهي تحافظ على توازن الاسرة في غياب الوالدين ، و ايضا في حظورهما ، لان الوالدين يعتمدان عليها .
إلا أنها قد تكون ضحية في بعض العائلات كما قيل : لا تستغنون عنها ، فلا تتزوج و لا تتفرغ لحياتها الخاصة من تكوين اسرة بالزواج ...
لكن ، هناك ايضا اخوات يأخذن مسؤوليتهن في ذلك الامر ، و يرفضن الزواج قائلات انهن لم يتممن مسؤولياتهن بعد مع اخوتهن الصغار ، فيضحين بحياتهن من اجل اخوتهن ....
...................
اختي الكبرى كانت اما صغيرة بالنسبة لي ، و عند زواجها بكينا كثيرا ، و كأننا سنفقد أمنا !!

احكيلك ما جرى من الطرائف ! هههههه

قبل الزواج بيومين ، كان خطيب اختي الكبرى في منزلنا ، كان يوم ذبح الكبش ....
قالت له اختي الصغرى : لماذا احظرت هذا الكبش ؟
قال لها انا احظرت الكبش و آخذ اختك اتزوجها ...
اخذت اختي الصغرى تبكي و تضربه و تقول له :
" خذ كبشك و اترك لنا اختي الكبرى " !! ههههههههه
هههههههههههههههههه
هههههههه
كان الامر مضحكا و محزنا في نفس الوقت !!
ههههههه

....................

أحمد ، لكن ، في مقامي ، لست اكبر الاخوات ، لكن ، احس المسؤولية أيضا ، و افكر في اخوتي واحدا واحدا .
و اقول ايضا ، ان الاخت ولو لم تكن تكبرنا ، إلا أن وجود أخت في البيت سواء كانت كبيرة او صغيرة ، فذلك جميل و لطيف جدا . يخلق جوا لطيفا بين الاخوة .
الاخت ، حتى الصغرى ، فستكبر ، و تصبح مسؤولة ، و مسؤوليتها في البيت تكون كمحل الام ، لأنها فقط : أخت . سواء كانت كبرى أم لا .
على العموم الاخوات ياخذن مسؤولية اخوتهم سواء كانوا اكبر منا او اصغر .
........................

أحــــــــمــــد

و الأخت الكبرى ، لا تحس أنها ذات أهمية إذا لم يكن لها أخ يصغرها .
أخ صغير ، يتمنى وجودها ، و يحب حظورها .

أخ طيب مثلك .

أنت لديك اخت صغرى ، ماشاء الله . حينما تكبر ، و تصبح قادرة على المسؤولية و تفهم الامور ، فسوف ترى ! ستكون علاقتك بأختك أهم العلاقات ، من حيث توجيهك ، و الاقتراح عليك ، و حفظ اسرارك ، و اعانتك ، و القيام بواجبها نحوك كأخ أكبر .

أنا اليوم أتمنى أن يكون لي اخ كبير مثلك يا احمد !! ههههههه

لكن الحمد لله . عرفتك ، و نِــعم الاخ انت . . . . أخي الصغير أحمد .

...............

في الحقيقة ، لا يهم أكبر او اصغر ...

يهم ذلك الحظور و الاهتمام من اخ لأخته و اخت لأخيها .

أسأل الله العظيم أن يرزقك بالرزق الحسن
ويعينك عى القيام بكل الفرائض و السنن
و يسهل خطاك الى الحج ، و ولج المدينة و مِناً .

و أنت اليوم عندك اختك الصغرى و اختك الكبرى

سلامي إليك يا اخي ...

[** مريم **]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سرور

موضوع قمة لا اظن ان فكرته تم طرحها من ذي قبل..............شكراااااا جزيلا...........
أختي الكبرى، أقل شيء لها الفضل في تواجدي بينكم .............فالجهاز جهازها .............

السلام عليكم و رحمة الله وبركاته

لا تعلمين كيف كان وقع كلامك على قلبي !!

يا سرور ، اختك تحسن الينا احسانا كبيرا كلنا اذا !!

فهي تعطينا فرصة لمعرفة أخت فاضلة مثلك .

أشكريها من عندنا .

بارك الله فيكما و حفظكما و زادكما من فضله .

سلامي الحار لك يا سرور

[توفيق3480]

بارك الله فيك أخي موضوع قيم ..... جزاك الله خيرا .... لا حظت انه اذا كان اكبر الاخوة أخا فسيهتم بنفسه طوال حياته ... اما اذا كانت اخت فستسخر كامل وقتها من اجل اخوتها..... شكرا.... مجددا دام تميزك

[officieramel]

السلام عليكم
حتي الكلمات تخونني حين اشيد بعمل اختي الكبرى
و الله لها اسما تقدير واعضم مكانه بعد الله و الوالدين
اشكرها و اقدرها و احترما
شكرا على الموضوع

[أحمد أبو عبد الرحمن]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة قلوب منسية

السلام عليكم

لي اخوات و لكن قبلهن اخوة
و بما انني انا اصغرهم فكلهم يعتنون بي
خاصة عندما يكون كل من ابي و امي في العمل
و لكن لاختي التي تكبرني بسنوات قلال قيمة خاصة لدي
و هي اساس المنزل عند غياب والدي

شكرا اخي احمد على موضوعك الرائع و الهادف

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
حفظكم الله لبعضكم البعض وجعلك قرة عينهم إن شاء الله .
أسعدتني كثيرا مشاركتك أختاه
العفو أختي الكريمة لؤلؤة البحر
أثابك الله الفردوس الأعلى أختي

[زهرة الجزائر 07]

السلام عليكم

بارك الله فيك أخي

أنا ليست عندي أخت كبيرة ولا أخت صغيرة ههه

و لكن طبعا لهم فضل كبير و دور هام في التربية

حفظهم الله جميعا

[أحمد أبو عبد الرحمن]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة *مصطفى*

السلام عليكم
أخي الكريم قد تكون الأخت الكبرى بمثابة الأم
أذكر بجوارنا أخت تعهدت اخوة لها منذ الصغر بعد وفت الأم والأب وضحت بمستقبلها لأجلهم وقد رفضت جل الخطاب تعنّست لأجلهم ولما تزوجوا عن أخرهم وقد بلغت هي حوالي 45 سنة حينها فقط جزاها الله خير الجزاء ورزقها زوج صالح ميسور الحال
بارك الله فيك ودمت بود

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
جزاك الله خيرا
بارك الله فيك أخي مصطفى على الإضافة الطيبة منك وأثابك الله الجنة

[مارس]

وآسفاه ليست لي أخت على الإطلاق