![]() |
|
قسم الفقه و أصوله تعرض فيه جميع ما يتعلق بالمسائل الفقهية أو الأصولية و تندرج تحتها المقاصد الاسلامية .. |
في حال وجود أي مواضيع أو ردود
مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة
( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
تعرفُ سنةً مهجورة ؟ نبهّنا عليها
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
![]() |
رقم المشاركة : 1 | ||||
|
![]() إن الحمد لله نحمده و نستعينه ونستغفره ونعوذ بالله من شرور أنفسنا ومن سيئات أعمالنا ، من يهده الله فلا مضل له ومن يضلل فلا هادي له و أشهد أن لا إله إلا الله وأشهد أن محمداً عبده ورسوله .. أما بعد ..
|
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 2 | |||
|
![]() لا تنسوا ركعتي الوضوء بارك الله فيكم
عن أبي هريرة، رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم، قال لبلالٍ: يا بلال حدثني بأرجى عملٍ عملته في الإسلام، فإني سمعت دف نعليك بين يدي في الجنة، قال: ما عملت عملاً أرجى عندي من أني لم أتطهر طهوراً في ساعةٍ من ليلٍ أو نهارٍ إلا صليت بذلك الطهور ما كـُتِبَ لي أن أصلي. متفقٌ عليه. واللفظ للبخاري |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 3 | |||
|
![]() سنة مهجورة عند كثير من النساء في زمن كثرت فيه المغريات والفتن بشتى أنواعها-الله المستعان-ألا وهي
القرار في البيوت وقرن في بيوتكنَّ ولا تبرجن تبرج الجاهلية الأولى |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 4 | |||
|
![]() من السُّنَن المتروكة في هذه الأيام الدعاء بين الظهر والعصر يوم الأربعاء:
عَنْ جَابِرِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ رَضِيَ الله عَنْهُ، أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ دَعَا فِي مَسْجِدِ الْفَتْحِ ثَلَاثًا يَوْمَ الِاثْنَيْنِ وَيَوْمَ الثُّلَاثَاءِ وَيَوْمَ الْأَرْبِعَاءِ فَاسْتُجِيبَ لَهُ يَوْمَ الْأَرْبِعَاءِ بَيْنَ الصَّلَاتَيْنِ فَعُرِفَ الْبِشْرُ فِي وَجْهِهِ، قَالَ جَابِرٌ: "فَلَمْ يَنْزِلْ بِي أَمْرٌ مُهِمٌّ غَلِيظٌ إِلَّا تَوَخَّيْتُ تِلْكَ السَّاعَةَ فَأَدْعُو فِيهَا فَأَعْرِفُ الْإِجَابَةَ". رواه البخاري في الأدب المفرد وأحمد والبزار وغيرهم وحسنه الألباني في "صحيح الأدب المفرد" (1/246) رقم: ( 704). قال الشيخ حسين العوايشة حفظه الله في "شرح صحيح الأدب المفرد" (2/380-381):: (فاستُجيب له بين الصلاتين مِنْ يوم الأربعاء): قال شيخنا (أي: الألباني) حفظه الله مجيباً سؤالي عن ذلك: لولا أَنَّ الصحابي رضي الله عنه أفادنا أَنَّ دعاء الرسول صلى الله عليه وسلم في ذلك الوقت من يوم الأربعاء كان مقصوداً، والشاهد يرى ما لا يرى الغائب وليس الخبر كالمعاينة، لولا أَنَّ الصحابيّ أخبَرنا بهذا الخبر؛ لكنّا قُلْنا هذا قد اتفق لرسول الله صلى الله عليه وسلم أَّنه دعا فاستجيب له، في ذلك الوقت من ذلك اليوم. لكن أَخذ هذا الصحابي يعمل بما رآه من رسول الله صلى الله عليه وسلم يوماً ووقتاً ويستجاب له. إِذاً هذا أمرٌ فهمناه بواسطة هذا الصحابي وأَنّه سنّةٌ تعبدية لا عفوية. انتهى كلامه حفظه الله. قال شيخ الإسلام ابن تيمية في "اقتضاء الصراط" ( 1 / 433): وهذا الحديث يعمل به طائفة من أصحابنا وغيرهم فيتحرون الدعاء في هذا كما نقل عن جابر ولم يُنقل عن جابر رضي الله عنه أنه تحرى الدعاء في المكان بل في الزمان. وقال البيهقي في "شعب الإيمان" ( 2 / 46): ويتحرى للدعاء الأوقات والأحوال والمواطن التي يرجى فها الإجابة تماما فأما الأوقات فمنها ما بين الظهر والعصر من يوم الأربعاء. |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 5 | |||
|
![]() إرخاء ذيل النساء شبراً إلى ذراع |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 6 | |||
|
![]() وان اتيت بخطأ فأرجو أن تصححوا لي |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 7 | |||
|
![]() |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 8 | ||||
|
![]() اقتباس:
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته..اما بعد جزاك الله خيرا اختي ام اسحاق على اهتمامك وفقك الله و رعاك....... بيان ضعف حديث الدعاء بين الظهر و العصر يوم الاربعاء.....عَنْ جَابِرِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ رَضِيَ الله عَنْهُ، أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ دَعَا فِي مَسْجِدِ الْفَتْحِ ثَلَاثًا يَوْمَ الِاثْنَيْنِ وَيَوْمَ الثُّلَاثَاءِ وَيَوْمَ الْأَرْبِعَاءِ فَاسْتُجِيبَ لَهُ يَوْمَ الْأَرْبِعَاءِ بَيْنَ الصَّلَاتَيْنِ فَعُرِفَ الْبِشْرُ فِي وَجْهِهِ، قَالَ جَابِرٌ: "فَلَمْ يَنْزِلْ بِي أَمْرٌ مُهِمٌّ غَلِيظٌ إِلَّا تَوَخَّيْتُ تِلْكَ السَّاعَةَ فَأَدْعُو فِيهَا فَأَعْرِفُ الْإِجَابَةَ". جاء في تحقيق المسند طبع الرسالة (22/425) (إسناده ضعيف ، كثير بن زيد ليس بذاك القوي، خاصة إذا لم يتابعه أحد، وقد تفرد بهذا الحديث عن عبدالله بن عبدالرحمن بن كعب ، وهذا الأخير في عداد المجاهيل ، وله ترجمة في التعجيل (563) وأخرجه ابن سعد في الطبقات 2/73 والبخاري في الأدب المفرد (704) والبيهقي في الشعب(3874) من طرق عن كثير بن زيد بهذا الإسناد) انتهى. الحديثُ فيه علتانِ : الأولى : في سندهِ كثيرُ بنُ زيد ، وقد تفردَ بهذا الحديثِ ، وتفردهُ لا يحتملُ ، لأنه نقل أمراً تعبدياً لم ينقلهُ غيرهُ ، ولو كان الدعاءُ يومَ الأربعاءِ معروفاً لنقل عن غيرهِ . الثاني : فيه أيضاً عبد الله بن عبد الرحمن بن كعب بن مالك ، وقد ترجم له الحافظ ابن حجر في تعجيل المنفعة ، وذكر الخلاف في اسمه ، وهو مجهولٌ لا يعرفُ حالهُ . ولهذا قال البزارُ كما في " كشف الأستار " (1/216) للهيثمي بعد الحديث : قال البزار : لا نعلمه يُروى عن جابر إلا بهذا الإسناد .ا.هـ. والحديثُ ضعفه الأرنؤوط في تخريج المسند (14563) وقال : " لإسناده ضعيفٌ ، كثيرُ بن زيدٍ ليس بذاك القوي ، خاصة إذا لم يتابعه أحدٌ ، وقد تفرد بهذا الحديث عن عبد الله بن عبد الرحمنِ بن كعب ، وهذا الأخير في عداد المجاهيل ، وله ترجمةٌ في التعجيل (563) .ا.هـ وضعفهُ أيضاً عمرو عبد المنعم في " السنن والمبتدعات ( ص 297) وقال : ولاحجة فيه البتة على ما ذكره البيهقي ، لضعفه وسقوطه .ا.هـ. وعزى تخريج الحديث إلى " بدع الدعاء " ( ص 40 -41 ) ، وليس الكتاب عندي . وذهب بعض أهل العلم إلى تجويد الحديث وتحسينه . فجود إسناده الإمام المنذري في " الترغيب والترهيب " وقال : رواه أحمدُ والبزارُ وغيرهما ، وإسنادُ أحمد جيدٌ .ا.هـ. وقال الهيثمي في " لمجمع " (4/12) : رواه أحمد والبزار ورجال أحمد ثقات .ا.هـ. وحسن الحديثَ العلامة الألباني - رحمه الله - في " صحيح الأدب المفرد " (542) ، و " صحيح الترغيب والترهيب " (1185) . * مسألة : هل يستدلُ بهذا الحديثِ على فضلِ الصلاةِ في مسجدِ الفتح أم على تحري الدعاء في يومِ الأربعاءِ عند الزوالِ أو بعد الزوالِ أو بين الظهرِ والعصرِ ؟ الذي يظهرُ من تراجم ِ العلماءِ للحديثِ أنهم يقصدون المسجدَ وليس الوقت ، فقد وضع الإمامُ المنذري الحديث في " الترغيب والترهيب " تحت باب " الترغيب في الصلاة في المسجد الحرام ومسجد المدينة ، وبيت المقدس وقباء " . وبوب له البخاري في " الأدب المفرد " (704) : " باب الدعاء عند الاستخارةِ " . وبوب عليه صاحب " كشف الأستار " : " باب في مسجد الفتح " . وقال شيخُ الإسلامِ ابنُ تيميةَ في " اقتضاء الصراط المستقيم " (2/816) : وليس بالمدينة مسجد يشرع إتيانه إلا مسجد قباء وأما سائر المساجد فلها حكم المساجد العامة ولم يخصها النبي صل الله عليه وسلم بإتيان ولهذا كان الفقهاء من أهل المدينة لا يقصدون شيئا من تلك الأماكن إلا قباء خاصة . وفي المسند عن جابر بن عبد الله رضي الله عنهما أن النبي صلى الله عليه وسلم دعا في مسجد الفتح ثلاثا يوم الإثنين ويوم الثلاثاء ويوم الأربعاء فاستجيب له يوم الاربعاء بين الصلاتين فعرف البشر في وجهه . قال جابر : فلم ينزل بي أمر مهم غليظ إلا توخيت تلك الساعة فأدعو فيها فأعرف الإجابة . وفي إسناد هذا الحديث كثير بن زيد وفيه كلام يوثقه ابن معين تارة ويضعفه أخرى . وهذا الحديث يعمل به طائفة من أصحابنا وغيرهم فيتحرون الدعاء في هذا كما نقل عن جابر ، ولم ينقل عن جابر رضي الله عنه أنه تحرى الدعاء في المكان بل في الزمان .ا.هـ. وذكر الدكتور خليل إبراهيم ملا خاطر في " فضائل المدينة المنورة " (2/391 - 392) عند ذكره لمساجد المدينة ما نصه : مسجد الفتح . وهو أحد المساجد السبعة المعروفة في المدينة المنورة ، غربي جبل سَلْعٍ ، وهو المسجد الأعلى فيها ، في شمالها ... ومن فضائل هذا المسجد - مسجد الفتح - أن النبي صلى الله عليه وسلم عندما كانت غزوة الخندق دعا فيه على الأحزاب الذين غزوا المدينة ، فاستجاب الله سبحانه دعاءهُ وصار الدعاء فيه بعد ذلك مستحبا ، حتى إن بعض الصحابة رضي الله عنهم إذا حزبه أمرٌ ، أو وقعت له ضائقةٌ ، تحين الوقت الذي استجاب الله سبحانه وتعالى دعاء نبيه صلى الله عليه وسلم ، فدعا فيه ، فيستجيب الله سبحانه وتعالى له .ا.هـ. وذكر حديث جابر الآنف الذكر ، فهذا استدلال منه بالبقعة لا بالوقت . وعلى فرض أنها للمسجدِ فقد قرر العلماءُ المحققون أن المدينةُ لا تشرعُ زيارةُ المساجد لها إلا للمسجد النبوي وقباء فقط ، أما المساجدُ السبعةُ ومنها مسجد الفتح فلا يشرعُ زيارتها لعدم ثبوت ذلك عن النبي صلى الله عليه وسلم أو عن صحابته . قال شيخ الإسلام ابن تيمية في " الفتاوى " ( 17/469) : " ولهذا لم يستحب علماء السلف من أهل المدينة وغيرها قصد شيء من المزارات التي بالمدينة وما حولها بعد مسجد النبي صلى الله عليه وسلم إلا مسجد قباء لأن النبي صلى الله عليه وسلم لم يقصد مسجدا بعينه يذهب إليه إلا هو " .ا.هـ. وقال سماحة الشيخ عبد العزيز بن باز - رحمه الله - في " فتاوى إسلامية (2/313) .بعد أن ذلك المواضع التي يشرع زيارتها في المدينة : " أما المساجد السبعة ومسجد القبلتين وغيرها من المواضع التي يذكر بعض المؤلفين في المناسك زيارتها فلا أصل لذلك ولا دليل عليه والمشروع للمؤمن دائما هو الاتباع دون الابتداع " .ا.هـ. كتبها الشيخ / عبد الله زقيل. ثانيا ......وقد اختُلِفَ في إسناد هذا الحديث ومتنه على أوجه ومدار الحديث على (كثير بن زيد) وهو مختلفٌ في توثيقه، وأكثر الحفاظ لا يوثقونه، فمنهم من يجعله حسن الحديث، ومنهم من يضعفه، وهو الصواب. وشيخه في الإسناد (عبدالله بن عبدالرحمن بن كعب بن مالك) فيه جهالة. إضافة إلى أنَّ الاختلاف على (كثير) في هذا الحديث كثيرٌ، ولا يحتمل مثلُه مثلَ هذا الاختلاف، وإنما يحتمله الحفاظُ الكبار المكثرين من الرواية، لحفظهم وسعة روايتهم، وكثرة شيوخهم وتلاميذهم. فأما كثير بن زيد فهو –مع ضعفه- قليلُ الرواية، فلا يحتمل منه هذا الاختلاف، بل هو دليلٌ على خطئه وعدم ضبطه وإتقانه. وقد رُوِيَ هذا الحديث من غير طريق كثير بن زيد: فأخرج الإمام أحمد في مسنده من طريق ابن أبي ذئب عن رجل من بني سلمة عن جابر أنَّ النبيَّ صلى الله عليه وسلم أتى مسجد الأحزاب فوضع رداءه، وقام ورفع يديه مَدَّاً يدعو عليهم، ولم يصلِّ. قال: ثم جاء ودعا عليهم، وصلى. وهذا إسنادٌ ضعيف لإبهام شيخ ابن أبي ذئب، وقد كان يحدث عن الضعفاء، وذكر الإمام أحمد أنه لا يبالي عمن يحدث. ومع ضعف إسناد حديث ابن أبي ذئب فإن لفظ حديثه لا يصلح عاضداً لما تضمَّنه حديث جابر من طريق كثير بن زيد، وغاية ما يدلُّ عليه حديث ابن أبي ذئب أن النبي صلى الله عليه وسلم دعا مرة ولم يصل، ودعا أخرى وصلى، وذلك في مسجد الأحزاب وهذه حكاية فعل، ليس فيها ذكر اليوم الذي دعا فيه، ولا اليوم الذي أجيبت فيه الدعوة، والظاهر أن ذلك وقع منه اتفاقاً من غير قصد ذلك المسجد. وأما حديث كثير بن زيد ففيه تحديد الأيام التي دعاء فيها، واليوم الذي أجيبت فيه الدعوة، وتحديد وقت الدعاء وذكر توخِّي جابر تلك الساعة للدعاء فيها. وأما تحديد المسجد فقد اختُلف فيه في حديث كثير بن زيد، فرُوي عنه (مسجد الفتح) وروي عنه: (مسجد الأحزاب) وروي عنه غير ذلك. ولذا لا يمكن تقوية الطريقين لبعضهما، للاضطراب المؤثر في حديث كثير بن زيد، وضعف إسناد حديث ابن أبي ذئب، مع اختلاف الحديثين في المتن؛ حتى إنهما لم يتفقا إلا على أصل الدعاء فقط، وأما كون الدعاء في مسجد الأحزاب فقد جاء في روايةٍ عن كثير بن زيد، خلافاً للروايتين الأخريين عنه. وورد لهذا الحديث شواهد كثيرة ضعيفة جداً، لا تصلح للاستشهاد، وفي الاستشهاد بها تساهل ظاهر، ومخالفة لمنهج أئمة النقد. ولذا لا شك في نكارة حديث جابر، وعدم صلاحيته للحجة على ما تضمَّنه. وأحيل القارئ الكريم على كتاب (المساجد السبعة، تاريخا وحكماً) للأخ الشيخ /عبدالله بن محمد الأنصاري، وفيه بحثٌ موسع لهذا الحديث وشواهده، فجزاه الله خيراً.....منقول من طرفي لغرض التبيان و الفائدة اخوكم السلفي. |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 9 | |||
|
![]() جزاكم الله خيرا |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 10 | |||
|
![]() من خلال ما ذُكرَ تبيَّن أنَّ المسألة فيها اختلاف بين علمائنا الأفاضل-رحمهم الله وجزاهم الله عنا خير الجزاء- وبما أنَّني لست من أصحاب الأهلية في الحكم على الحديث ولا املك القدرة على استخراج الحكم |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 11 | |||
|
![]() السلام عليكم و رحمة الله و بركاته..اما بعد اسمعي اختي ام اسحاق اختلاف اهل الحديث في درجة الضعف و الحسن بمعنى هل هو حديث ضعيف وهذا الراجح ام هو حديث حسن وليس كما تعتقدين انت ان الخلاف يدور حول درجة الضعف و الصحة ..الحديث ضعيف على الراجح من أقوال أهل العلم ولو كان صحيحا لسمعنا عن مداومة الصحابة لهذا الفعل والتابعين الا ان المنقول لا يذكر الا في روايات متكلم فيها من اهل العلم السابقين ...اما فيما يخص استفسارك حول ما يراه ابو اسحاق الحويني في درجة الحديث بحثت في الامر و باذن الله ان وجدت المقصود ساوافيك به باذن الله الواحد الاحد..وفقك الله ... |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 12 | |||
|
![]() يعني لا يوجد من صحَّح الحديث؟ أي ا لأصح أن نقول "اختلف العلماء بين تضعيفه وتحسينه "؟ |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 13 | ||||
|
![]() اقتباس:
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته..اما بعد نعم اختي ام اسحاق مدار الخلاف ان صح تسميته بالخلاف حول اسناد الحديث وقد اختُلِفَ في إسناد هذا الحديث ومتنه على أوجه. ومدار الحديث على (كثير بن زيد) وهو مختلفٌ في توثيقه، وأكثر الحفاظ لا يوثقونه، فمنهم من يجعله حسن الحديث، ومنهم من يجعله ضعيف الحديث وهذا الراجح..و الله اعلى و اعلم. و إذا قيل بأن الحديث حسنٌ كما حسَّنه الألباني رحمه الله [ صحيح الأدب المفرد - باب الدعاء عند الاستخارة رقم 545/704 ] فالجواب : الذي يظهر أنه على فرض ثبوت هذا الحديث فإنه لا يدل على أن هذا الوقت وقت إجابة !!.. إذ يحتمل أن الله استجاب لنبيه بعد أن دعا ثلاث مرات ، فأجابه الله عزوجل كرامة له وتأكيدا لهذا الأمر للنبي صلى الله عليه وسلم ، وكون أن ثالث يوم يدعو فيه النبي كان الأربعاء فهذا لا يعني أنه هذا الوقت وقت إجابة فالأفعال لا عموم لها . وأما فهم جابر رضي الله عنه فهذا فهمه ولم ينقل أن النبي أقره عليه ، وعليه فإثبات كون هذا الوقت وقت عبادة من الأمور الغيبية وأظن أن فعل جابر رضي الله عنه والذي فهمه من هذه الحادثة لا ينتهض لإثبات هذا الأمر . والله أعلم .... منقول مع بعض الاضافات من عندي...تم و لله الحمد و المنة..اخوكم السلفي.. |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 14 | |||
|
![]() جزاكم الله خيرا |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 15 | |||
|
![]() يا إخواني ... داووا المرضى الذين نعايشهم في حياتنا بسنة رسول الله صلى الله عليه وسلم .. |
|||
![]() |
![]() |
الكلمات الدلالية (Tags) |
مهجورة, تعرفُ, سنةً, عليها, نبهّنا |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc