![]() |
|
في حال وجود أي مواضيع أو ردود
مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة
( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
![]() |
رقم المشاركة : 1 | ||||
|
![]() شكرالك وجزاك على الله على ما قدمته لنا انت عضو منتج و يستفيد منك المجتمع عكس المستهلكين
|
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 2 | |||
|
![]() نعم شكرا لك يااستاد وبارك الله فيك |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 3 | |||
|
![]() شكرا لك استاد |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 4 | |||
|
![]() هل يمكن اخضاع المادة الحية للمنهج التجريبي على غرار المادةالجامدة ؟ |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 5 | |||
|
![]() و أيضا صعوبة الافتراض: ﺇذ بما أن الملاحظة غير متيسرة فانه يستحيل الافتراض.و دائما على مستوى المنهج ، هناك صعوبة التجريب: بما ان التجريب هو احياء ظاهرة من جديد فانه يصعب على الظاهرة الحية الاستحالة الفرض بالإضافة الى تكرار التجارب غالبا تجري على الحيوانات فتعطي نتائج تقريبية لا يمكن تطبيقها على الانسان كما ان التجريب كان يخضع الى معتقدات أخلاقية حيث كان التشريح محرما. الذييطرح مشاكل كبير ؛ و من المشكلات التي تعترض العالم البيولوجي مشكلة الفرق بينالوسطين الطبيعي و الاصطناعي ؛ فالكائن الحي في المخبر ليس كما هو في حالتهالطبيعية ، إذ أن تغير المحيط من وسط طبيعي الى شروط اصطناعية يشوه الكائن الحي ويخلق اضطرابا في العضوية و يفقد التوازن . |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 6 | |||
|
![]() شكرا لك استاد |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 7 | |||
|
![]() عالم بيولوجي فرنسي حائز على جائزة نوبل في الطب عام،1965 و لد سنة1920( لازال حيا) . الأدلة :و ما يثبت ذلك ، أنه مادامت المادة الحية تتكونمن نفس عناصر المادة الجامدة، ﺇذ هناك 16 عنصرا كيميائيا تشكل عضوية الانسان كالأوكسجين و الهيدروجين و الكربون و الازوت والكالسيوم و الفسفور ...، ومن تداخل هذه العناصر أيضا تتألف مختلف الأجسام السائلة و الصلبة و الغازية و ذلك تحت تأثير منبهات خارجية كالحرارة و الضوء و قد أشار الله عز و جل الى هذه الفكرة في قوله : « سبحان الذي خلق الأزواج كلها مما تنبت الأرض و من أنفسهم و مما لا يعلمون » يس 35 لذلك فإنه يمكن دراسة المادة الحية تماما مثل المادة الجامدة . هذا على مستوى طبيعة الموضوع ، أما على مستوى المنهجفقد صار من الممكن القيام بالملاحظة الدقيقة على العضوية دون الحاجة الى فصلالأعضاء عن بعضها ، أي ملاحظة العضوية وهي تقوم بوظيفتها ، و ذلك بفضل ابتكار وسائلالملاحظة كالمجهر الالكتروني و الكاميرات و المنظار و استخدام العناصر المشعة و المنظار ... كما أصبح على مستوى التجريب القيام بالتجربة دون الحاجة الى إبطال وظيفةالعضو أو فصله ، و حتى و إن تــمّ فصل العضو الحي فيمكن بقائه حيا مدة من الزمن بعدوضعه في محاليل كيميائية خاصة. فالمنهج التجريبي يبقى صالحا في ميدان البيولوجيا و أفضل مثال على نجاحه التجربة التي قام بها كلود بيرنار حول بول الأرانب حيث توصل بالتجريب ﺇلى أن جميع الحيوانات في حالة الصوم تتغذى باللحم بحيث يكون بول أكلة الإعشاب (و هو في العادة عكر) بول شبيه ببول أكلة اللحوم أي صاف و حامض أما الاستدلال الاستقرائي الذي قام به فهو كالتالي : ﺇن بول أكلة اللحوم حامض ،و بول الأرانب التي ألاحظها حامض ،فالأرانب ﺇذن من أكلة اللحوم، أي لابد أن تكون في نفس الشروط الغذائية التي تكون عليها أكلة اللحوم.و قد قام فعلا بتجربة عكسية و أثبت النتيجة التي توصل إليها.و هناك تجارب باستور عندما برهن على وجود الجراثيم في الهواء بتجاربه ضد النشوء العفوي فقد اتبع منهج فرنسيس بيكون و بالضبط طريقة الاتفاق و التخلف في الوقوع لإثبات فعالية لقاحه ضد الجمرة الخبيثة ليحمي شياهه من هذا المرض فقان بعملية نقل المرض الى خمسين شاة و تطعيم خمس و عشرين منها باللقاح المضاد و لاحظ أن العدد الملقح كله قاوم المرض أما الباقي أي غير المطعم فلقد مات وكل التجارب حول نقل الجراثيم التي يقومون بها حاليا أو حول اختبار الأدوية تجري على هذه الطريقة. ومن الناحية الفيزيائية ،يمكن تطبيق قوانين الفيزياء على الظواهر الحية ، من ذلك مثلا قوانين الميكانيكبالنسبة الى القلب ، فهذا الأخير لا يختلف في عمله أثناء الدورة الدموية الصغرىوالكبرى عن محرك السيارة .كما ينطبق مبدأ الحتمية على الظواهر الحية بنفسالصورة الصارمة التي ينطبق بها على المادة الجامدة ، من ذلك مثلا انتظام الحرارة فيالجسم الذي يتم آليا مهما اختلفت الظروف المناخية ، فعندما تنخفض الحرارة في المحيطالخارجي يفرز الجسم شحنة من مادة الأدرينالين في الدم فتنشط عملية التأكسد وترتفعحرارة العضوية ، ويحدث العكس بصفة آلية عندما ترتفع حرارة المحيط الخارجي . كما نجدالارتباط الآلي بين مختلف الوظائف ، ففي الهضم مثلا نجد سلسلة من الوظائف تبدأبوظيفة الأسنان ثم وظيفة اللعاب ثم وظيفة الأنزيمات أو خمائر الهضم الى ان تتحولالمادة الغذائية الى سائل .
. |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 8 | |||
|
![]() ممكن مقالة على مقاييس الحقيقة او الداكرة |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 9 | |||
|
![]() بارك الله فيك استاد |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 10 | |||
|
![]() شكرا لك |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 11 | |||
|
![]() copier===================coller |
|||
![]() |
![]() |
الكلمات الدلالية (Tags) |
ابراهيم, استاد, شكراا |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc