أثارت قضية المحامي الجيزاوي كثيرا من اللغط و وجد فيها البعض فرصة للإفتيات على النظام السعودي "و الذي له ماله و عليه ما عليه " و لكن شهادة حق بان كثيرين ممن لهم اراء سياسية مناهضة للنظام السعودي وصرحوا بها مرارا "حجوا و اعتمروا بلا مشكلات تذكر " فالنظام يدرك قول القائل "و لو أن كل كلب عوى ألقمته حجرا لأصبح الصخر.. مثقالٌ بدينار!" ..
هذه الأحداث تذكرنا بقوله تعالى ( يا أيها الذين آمنوا إن جاءكم فاسق بنبأ فتبينوا أن تصيبوا قوما بجهالة فتصبحوا على ما فعلتم نادمين ) عدم التزام بعض الاخوه المصريين بها اوقعهم في فخ الدعايات المضلله .
و هنا توضيح من السفير المصري يدين الجيزاوي و ينفي تلك المزاعم بل و يبين الجريمه الشنيعة للجيزاوي المتمثلة في اخفاء الحبوب المخدره بغلاف المصحف الشريف و اي مسلم غيور على دينه يغضبه هذا الفعل الشنيع عمدت الى افرادها في موضوع ليبلَغ من لم يبلُغه الحق
https://www.youtube.com/watch?v=_HYH2aJgmeg
إن عقوبة تهريب المخدرات الى المملكة هي الاعدام و كذا في اكثر دول العالم ,, و يجب أن يكون الموت عقابا لمن يتخذ شعائر الدين غطاء لأعماله القذرة
و اننا نتمنى ان تاخذ العدالة مجراها