![]() |
|
في حال وجود أي مواضيع أو ردود
مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة
( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
الرد على مَن يعتذرون لسيد قطب رحمه الله
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
![]() |
رقم المشاركة : 1 | ||||
|
![]() بسم الله الرحمن الرحيم. السلام عليكم ورحمة الله. الحمدُ لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه ومَن اتبع هداه... وبعدُ: قال أحمد النقيب -هداه الله للسلفية الحق-: "بالنسبة فيه انتقادات وُجِّهَتْ لبعض كُتب للشيخ (سيد قطب) كـ (النقد الأدبي)، و(التصوير الفني في القرآن).. وقلتُ من قبل: أنّ الكُتب التي زَلَّ فيها الشيخ (سيد) -عليه رحمةُ الله- اعتذرَ عن هذه الأشياء، وهذه طبعاتٌ قديمة، وهذه الأشياء نبَّه بها الشيخُ (بكر أبوزيد) على الشيخِ (المدخلي)، ونصحه أن يرجع إلى الطبعات المُحْدَثَة. ولنا أخٌ من إخواننا في الهيئة العلمية للدراسات الإستراتيجية والدينية أعدَّ بحثًا قيِّمًا عن (سيد قطب) وبراءته مما نُسبَ إليه، فعندما يُطبع هذا الكتاب -إنْ شاء الله- يعني أرجو أنْ يلقَ قبولاً حَسَنًا". اهـ [ هناك انتقادات وُجهت لمؤلفات سيد قطب عليه رحمة الله هل هذه الانتقادات صحيحة؟ ] اضغط هنا لتحميل المقطع الصوتي. رد فضيلة الشيخ هشام البيلي -حفظه الله- على هذا التمرير، والتبرير، والتعليل العليل بل الميِّت!! قال فضيلة الشيخ هشام البيلي -حفظه الله وسدد على طريق الحق خُطاه-: "أحد الدعاة سُئل عن أخطاء (سيِّد قُطْب)؛ فقال: إنه قد اعتذر عنها، والكتب الموجودة طبعاتٌ قديمة، وقد نبّه الشيخُ (بكر) عليه في مسألة .. فما رأي فضيلتكم؟ الذي يقول هذه الكتب طبعات قديمة هو نفسه طبعة قديمة!!، هو نفسه طبعة قديمة، ما يعي شيئًا. لو طبعات قديمة علام لم تُهلك، ويُؤتى بالطبعات الجديدة؟!! عجيب!! يعني طبعات قديمة وموجود طبعات جديدة، والطبعات الجديدة غير موجودة والقديمة هي الموجودة؟!! هذه -كلُّه- تمرير، وتبرير، وتعليل عليل بل ميِّت، والذي يقول ذلك بأنها طبعات قديمة هذا هو اللي طبعة قديمة، وإلا فهذا يُرجع إليه.. فين الطبعات الجديدة؟! فين اعتذارات سيد قطب؟! هاتوا لنا اعتذارًا واحدًا أنه تراجع عن سب (معاوية)، وعن سب (أبي سفيان)، وعن سب (هند) .. هاتوا. إنما المعنى في بطن الضال! المعنى في بطن .. لأه، لا ينبغي أن يُعتذر بهذه الاعتذارات الباردة!! التي لا وزنَ لها. إحنا أفرح ما يكون .. يا سلام .. لو وجدنا يعني إنْ سيد قطب رجع ومات على السلفية، واللهِ سنكون أكثر الدعاة دعوة إليه .. هو بين الذين ينتقدون سيد قطب، وبين سيد قطب ثأر شخصي ولا إيه؟!! الثأر بين .. إنما مواجهتهم له على ما فعل من ضلالات وما كان من ضلالات: يسب الصحابة!، لابد أن يُنتقص وأن يُحذَّر الأمّة منه. لكنْ (كلمة غير مفهومة): لعله تاب، أو له تراجعات واعتذارات، فين موجودة هذه؟! أظن أفرح شيء بذلك: الإخوان، وغيرُ الإخوان، والذين يحبون سيد قطب .. لو ليه اعتذار هيقدِّمونه ولا يخفونه؟!! هيقدِّمونه .. لو فيه طبعات جديدة .. هيقدِّمونها. فين الطبعات هذه؟! فين الطبعات الجديدة؟! هل منعوا طبع (العدالة الاجتماعية)، و(التصوير الفني في القرآن)، أو (معالم في الطريق) أو كذا..؟!! إلى الآن تُطبع!! بل الذي يحوز هذه الكتب؛ فقد حاز الكتب الرفيعة المستوى!! التي تُنمي الفكر!! ما لم تقرأ كُتب سيد قطب، فأنتَ جاهلٌ بالواقع -على قولهم-!! فمَن ادّعى شيئًا فالبيّنة عليه.. إذا كان سيد قطب قد رجع -هذه دعوى من القديم تُقال- إذا كان سيد قطب قد رجع عن هذا؛ فلابد من دليلٍ على الرجوع، إنما رجع عند المشنقة! رجع ما أدري عند إيه؟! حتى لو رجع عند المشنقة، وقال: تبتُ مما كنتُ أنا عليه .. هاه؟ وثبت هذا، وسُجِّل هذا، وَوُجد -وهذا طبعًا غير موجود- لكنْ لو افترضنا .. فطالما أنّ كُتبًا تُطبع وتُداول لابد من بقاء الردِّ عليها؛ لأنك ترد على كُتب موجودة، ترد على فكر إيه .. موجود. فمسألة الاعتذار وكذا إلى آخره، هذا لا يُنتبه إليه، حتى ولو قال الشيخ (بكر) -رحمه الله تعالى-، حتى ولو قال ذلك، إما أن يأتي بدليلٍ، وإما أن يكون واهِمًا .. حتى الشيخ (بكر)، حتى الشيخ (ابن باز)، حتى الشيخ (العثيمين).. كلُّ مَن يأتي بشيء لابد من الدليل عليه، وإلا قد يَهِم الإنسان: الصحابي يَهِم، فضلاً عن العالِم، وليس هذا انتقاصًا للعالِم، إنما هو عدمُ المتابعة إلا بدليلٍ. (ابن عباس) قال النبي -صلى الله عليه وسلم- تزوج (ميمونة) وهو مُحْرِمٌ، وإنما تزوجها وهي حَلال .. وَهِمَ (ابن عباس). (ابن عمر) -كما عند البخاري- قال: بأنّ النبي -صلى الله عليه وسلم- اعتمرَ أربع عُمْرات، كل هذه العُمْرات في رجب. قالت عائشة: رحمَ الله أبا عبدالرحمن -يقول: إحداهنّ في رجب- تقول عائشة: رحمَ الله أبا عبدالرحمن، فما اعتمرَ النبي عُمْرَةً إلا وكان معه، وما اعتمرَ النبي في رجبٍ قط! فممكن الإنسان يَهِم، حتى لو الشيخ فلان أو عِلّان .. المشايخ -كلُّهم- علّمونا إيه؟ علّمونا -كما علّمنا النبيُّ-: البيِّنة على المُدَّعِي، واليمين على مَن إيه؟ على مَن أنكرَ. على فكرة يا إخوان أفرح الناسُ -لو كان هذا موجودًا- أفرح الناس برجوع سيد قطب هم الذين ينتقدون سيد قطب، إنما أهلُ العصبية سوف يكونون أكثر الناس تبرءًا من سيد قطب! لو ظهرت توبة سيد قطب ورجوعُه سوف يتبرؤون!! ليه؟ لأنهم ما تبعوا سيد قطب إلا على هذا المنهج، فلو تبرأَ سيد قطب من هذا المنهج .. قالوا: لا، لا، لا، لا ... لأ، لم يتب .. لأ، لأ .. كَذِب .. كَذِب هذا .. كَذِب هذا .. كَذِب، لم يتب ولم يرجع، كَذِب.. ولهذا قل لهم كده: إنْ هو اعتذر.. يقولون لك: اعتذر عن إيه؟! سيد قطب اعتذر عن إيه؟! اعتذر عن حق؟!! دا هذا هو الحق بعينه!! ولهذا أحد الدعاة السلفيين الكبار: (عدنان عرعور) -الذين يدّعون السلفية- (عدنان عرعور) لما سُئل عن كُتب التوحيد التي تنصح بها.. أول كتاب نصح به: (معالم في الطريق)!! لسيد قطب. فمعروف إنْ هؤلاء لو تاب سيد قطب ورجع سوف يقولون: لا، لا، لا، لا .. لا يُمْكِن أن يتوبَ. فمسألة إن يجي الدعاة السلفيين يقولون لك: لعله، وهذه طبعات قديمة؛ فهذه الاعتذارات الباردة التي لا قيمةَ لها، ولا وزنَ لها، ولا بيّنة عليها، لا داعي لها .. لا داعي لها. أنتَ داعي سلفي لابد أن تغار على أعراض الصحابة، وتغار على أعراض السُّنة، لا تأتي إلى رجل لم يكتب في السُّنة ورقةً واحدةً وتلتمس له الاعتذارات حتى لو قال الشيخ (بكر)، حتى لو قال غيرُ الشيخ (بكر)، أو كذا. فإنّ الشيخَ (بكر) يُطالب بالبيّنة، يُطالب بالبيّنة، فإنْ قدَّمَ البيّنة فعلى العين وعلى الرأس، وسوف نكون أفرح الناس برجوع سيد قطب، وإلا فلا يُتابَع أي أحد على الإطلاق، وقد يَهِم الشيخ (بكر)، وقد يَهِم مَن هو أعلم من الشيخ (بكر)، وقد يَهِم الصحابي، كلُّ هذا علّمنا إياه الشيخ (بكر)، وغيرُ الشيخ (بكر) أنّ الحُجة في الدليل: يمين .. شمال، هي الحُجة في الدليل، الصحابي يُحاكَم للدليل، التابعيّ يُحاكَم للدليل، العالِم يُحاكم للدليل. دعونا بئه نخرج من ربقة التقليد والعصبية وهذه الأشياء، الإنسان إذا أحبّ شخصًا نافح ودافع حتى ولو كان على خلاف الـ إيه؟ على خلاف السُّنة!! لأ دا إحنا أتباع دليل، ومواقفنا مع الأشخاص مواقف دليل، ولهذا قد ترد على الشخص اليوم، طَب لو تاب غدًا، لو تاب غدًا هو حبيبُكَ أخوكَ، إنْ تابَ عن معصيته، وإنْ رجع عن بدعته، بالعكس أنتَ أفرح الناس برجوعه. أهل السُّنة والجماعة -يا إخواني- لا يحقدون، ولا يحسدون أحدًا، ولا يجعلون في صدروهم شيء لأحدٍ أبدًا. أهل السُّنة والجماعة تعامُلهم مع النصوص .. هو بينكَ وبين (ابن باز) رَحِم؟! ولّا بينكَ وبين (الألباني) رَحِم؟! ولّا بينكَ وبين (ابن تيمية) رَحِم؟! ولّا بينكَ وبين (أحمد) رَحِم؟! ولهذا أهل السُّنة والجماعة لا يتطاولون على أكابر الأمّة وعلمائها .. اللي يُقال: هؤلاء غُلاة تجريح!! .. تجريح في مين؟!! سمعتهم جرَّحُوا (ابن باز) مرَّة؟! سمعتهم جرَّحُوا (الألباني) مرَّة؟! أمّا جرَّحُوكم أنتم.. نعم. لما تجلس مع داعية، تقول له: أنتَ كتبتَ في الحاكمية على منهج (سيد قطب)، و(المودودي)، يقول: لأ، ما أنا حذفته من الطبعات الأخيرة، وإنْ كنتُ مقتنعًا أنّ ما قاله حق!! ألّا طب لما انته مقتنع إنْ ما قاله حق، لماذا حذفتَ الحق؟! لماذا حذفته؟! ليه؟! عشان إذا قعد مع (سلفيّ) يقول لك: أنا خلاص، (شِيلْت) كلام (سيد قطب)، وإذا قعد مع (إخوانيّ) -واخد بالك- يقول: لا، واللهِ (سِبْتُه) تركته بس للمصلحة يعني؛ فإنّ بعضَ الناس لا يفهم، وقد قال: حدِّثوا الناسَ بما يعرفون .. إن كلام سيد قطب .. لا يتحمل الحق الذي عند سيد قطب كل أحد، ولهذا يرفعون كلام سيد قطب.. ليه؟! أصل إحنا مش قادرين نفهمه!! إنما كلام (أحمد) موجود، كلام (ابن تيمية) موجود، كلام (أبو بكر) موجود، كلام (عمر) موجود.. إنما إحنا ما نتحملش الحق اللي عند سيد قطب!! حق أبلج! واضح! أبصارُنا لا تقوى على رؤيته!! لأنه هو حذف -مع إن ما قاله هو الحق-. أنتَ أحد أمرين دلوقتي: يا إنكَ متلاعب بالدين!! تجعل دينكَ .. تُرضي الناسَ. يا إنكَ الآن على طريقتي وعلى منهجي وكذا؛ فاكتبْ الصِّدقَ. فلمّا يُحذَّر من أمثال هؤلاء، يُقال: غُلاة تجريح!! لأ، بل هم أئمة تجريح، أئمة تجريح: إذا كانوا يُجرِّحون المجروح ومَن يستحق أن يُجرَّح، هؤلاء نَصَحَةُ الأمّة، قال -صلى الله عليه وسلم-: (الدينُ النصيحة)، وأنصح ما يتحقق ويجب على العالِم أنْ ينصحَ هذه الأمّة يا إخواني، مش يقول لهم: تعالوا كلوا، واشربوا، والبسوا، وحاسبْ .. اوعه فلان هيقتلك!! أنصحُ ما يكون، وأوجبُ ما يكون النصح ما تعلّق بالدفاع عن دين النبي -صلى الله عليه وسلم-، والتحذير ممن يُلبِّس على الناس دينَ النبي -صلى الله عليه وسلم-، وممن يُحرِّف، وممن يريد أن يجعل البدعة والسُّنة سواء: الذي يريد أن يجعل البدعة والسُّنة سواء .. والمبتدعة والسُّنِّيِّين سواء تحت مظلة دعوة إيه؟ الرفق، واللين، ونجيبهم، ومعاهم، وكذا وكذا .. لأ، لا، لا، لا، لا، هذه ليست دعوة السلف الصالح.. دعوةُ السلف الصالح: البدعةُ ما وراء النهر، والسُّنة ما كان بين يديكَ .. -واخد بالك-. البدعة هناك، وأنتَ هنا .. مالكَ وللبدعة يا رجل؟! مالكَ وللبدعة، فمَن آوى مُحْدِثًا: دافع عنه، وآواه، ونشر كُتبه، ومرّر عباراته، ومرّر ضلالاته .. و(سيد قطب) الحقيقة هتلاقيه منين ولا منين؟!! تُرَقِّعُ له إيه ولا إيه؟!! تُرَقِّعُ إيه؟! هذا مُهَلْهَلٌ!! هذا مُهَلْهَلٌ!! ما في يا رجل شيء يُمدَح من أجله أصلاً!! ما يُمدَح من أجله .. سبحانَ الله!! طيِّب نكتفي بهذا القَدْر، والله أعلم، وصلى الله وسلم وبارك على عبدالله ورسوله محمد وعلى آله وأصحابه أجمعين." اهـ [هل سيد قطب اعتذر عن أخطائه؟] اضغط هنا لتحميل المقطع الصوتي. وآخرُ دعوانا أن الحمدُ لله ربِّ العالمين.
|
||||
![]() |
رقم المشاركة : 2 | |||
|
![]() اللهم أرنا الحق حقاً وارزقنا إتباعه وأرنا الباطل باطلاً وارزقنا اجتنابه " |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 3 | |||
|
![]() ثناء بكرأبوزيد على سيد قطب وأعتذر عن تاخر الجواب , لأنني من قبل ليس لي عناية بقراءة كتب هذا الرجل, وإن تداولها الناس لكن هول ما ذكرتم, دفعني إلى قراءات متعددة في عامة كتبه, فوجدت في كتبه خيراً كثيراً, وإيماناً مشرقاً, وحقاً أبلجاً, وتشريحاً فاضحاً لمخططات الأعداء للإسلام, على عثرات في سياقه, واسترسال بعبارات ليته لم يفُه بها, وكثير منها ينقضها قوله الحق في مكان آخر, والكمال عزيز. والرجل كان أديباً نقادة, ثم اتجه إلى خدمة الإسلام, من خلال القرآن العظيم, والسنة المشرفة, وسخر قلمه ووقته ودمه في سبيلها, فشَرِق بها طغاة عصرهوأصر على موقفه في سبيل الله تعالى, وكشف عن سالفته,.. وطُلِب منه أن يسطر بقلمه كلمات اعتذار, وقال كلمته الإيمانية المشهورة: إن أصبعاً أرفعه للشهادة, لن أكتب به كلمة تضارها, أو كلمة نحو ذلك فالواجب على الجميع الدعاء له بالمغفرة والاستفادة من علمه وبيان ما تحققنا خطأه فيه وإن خطأه لا يوجب حرماننا من علمه, ولا هجر كتبه واعتبر -رعاك الله- حاله بحال أسلاف مضو, أمثال أبي إسماعيل الهروي والجيلاني, كيف دافع عنهما شيخ الإسلام ابن تيمية-رحمه الله- مالديهما من الطوام لأن الأصل في مسلكهما نصرة الإسلام والسنة, وانظر ((منازل السائرين)) للهروي- رحمه الله تعالى- ترَ عجائب لا يمكن قبولها ومع ذلك فابن القيم – رحمه الله تعالى- يعتذر عنه أشد الاعتذار, ولا يجرِّمه فيها, وذلك في شرحه((مدارج السالكين)) منقول من رسالة مطولة بعث بها الشيخ بكر للشيخ ربيع بارك الله في الجميع |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 4 | |||
|
![]() الأخت الينيلية تورتنا نور الله دربك ..ليت الباحثين عن الحق يسلكون هذا المسلك بعيدا عن العصبية المقية والنية الخبيثة ويجعلون نصب أعينهم هدفا واحدا هو الوصول إلى الحق... |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 5 | |||
|
![]() نبتت نابتة سوء باسم السنة والسلف - والسنة والسلف منهم براء - لا هم خوارج على الإطلاق .. ولا هم مرجئة على الإطلاق .. وإنما هم مزيج من هذا وذاك! |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 6 | ||||||||
|
![]() اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
هذا بعض من كل لا ندعي العصمة لسيد قطب او غيره والكل يؤخذ منه ويرد الا رسول الله صلي الله عليه وعلي آله وصحبه وسلم |
||||||||
![]() |
رقم المشاركة : 7 | |||||
|
![]() اقتباس:
1- لقد تكلم ثلاثة علماء كبار قد شهد لهم العوام قبل طلبة العلم والمشايخ بالاستقامة والعلم والغزير، وهم ابن باز والألباني والعثيمين، وليس خاف أن الأمة قد تلقتهم بالقبول والرضى. صحيح أنهم غير معصومين وقد يخطئ أحدهم في مسألة فقهية وليست عقدية. أما أن يجتمع ثلاثتهم على خطأ واحد وفي العقيدة والتحذير من شخص فلا يتصور أن يكون من الهوى. هؤلاء الثلاثة أنفسهم أجمعوا على ضلال سيد قطب، ونصحوا بقراءة ردود الشيخ ربيع على مؤلفاته. وهناك غيرهم من العلماء. 2- هل تعلي اختاه بارك الله فيكي عن مصدر أو مرجع للورقات ؟؟ لعلك لاتعلم ماذا حصل بالضبط فالشيخ بكر ابوزيد تبرأ من هذه الورقات التي قام يتباشر بها الحزبيون. والقصة هي أن العلامة ربيع المدخلي ألف كتاب للرد على مؤلفات سيد قطب وارسل هذا الكتاب على عدة مشايخ منهم (الشيخ ابن باز والشيخ والالباني والعثيمين والفوزان والعباد وزيد واحمد النجمي وبكر ابوزيد ) وكلهم أبدوا إعجابهم على هذا الكتاب والذي هو بعنوان (أضواء إسلامية على عقيدة سيد قطب و فكره) . ثم لماخرجت هذه الوريقات وانتشرت بين الناس قام الشيخ زيد بالذهاب للشيخ بكر وأحصى عنده هذا الخطاب وحصل هذا النقاش قبل ان يصدر كتاب كامل في الرد على هذه الورقات للشيخ سيد قطب بعنوان ( الحد الفاصل بين الحق والباطل) وهي في مقدمة هذا الكتاب ما دار بين الشيخ زيد والشيخ بكر كتبها الشيخ ربيع : |
|||||
![]() |
رقم المشاركة : 8 | |||
|
![]() بسم الله الرحمن الرحيم |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 9 | |||||
|
![]() اقتباس:
اقتباس:
لا تعلــــــــــــــــــــــــيـــــــق!!!! |
|||||
![]() |
رقم المشاركة : 10 | ||||
|
![]() اقتباس:
سرقت منه ونشرت من غير رضاه
يكفيني الجملة التي نقلتها |
||||
![]() |
رقم المشاركة : 11 | |||||||
|
![]() اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ ****** ومنَ المتقرِّر لدى أهل الحقِّ من أهل العلم: أنَّ هذا الدين قام على أمرين اثنين: أولهما: بيان الحقِّ، ثانيهما: الردُّ على الباطل وأهله. وتقرير هذا يظهر للمتأمل في لفظ كلمة التوحيد بجلاء! وبيانه: ففي قول العبد ( لا إله ) ردٌّ على الباطل و أهله الذين قالوا بألوهية غير الله، وفي قوله (إلا الله) إثباتٌ للحقِّ وبيان له : وهو أنَّ الألوهية لله وحده لا شريك له . وهكذا في قرينتها ( محمدٌ رسول الله ) : إثباتٌ لرسالة النبي ــ صلى الله عليه وآله وسلم ــ، وردٌّ على مَن أنزله منزلة أعلى من ذلك فألهه! أو حطَّ من منزلة نبوته ورسالته؛ لذا كان ميزان الشرع ميزانٌ لا يطيش، لا وكس فيه و لا شطط : والشرعُ ميزانُ الأمور كلها.... وشاهدٌ لفرعها وأصلها . و إذا كان الأمر كذلك فإنَّ توجيه الشباب، بل الأمَّة جميعاً يجبُ أن يقوم به: مَنْ كان أهلاً لذلك مستجمعاً الآلية و الأهلية! و أعني بهم: أهل العلم، وأئمة الهدى، أمَّا أن يتدخَّل في توجيه الأمَّة مَنْ ليس أهلاً لذلك : فإنَّه يُفسد أكثر مما يُصلح، وقديماً قيل ( فاقدُ الشيئ لا يعطيه ) ! . و من هنا أُنبِّه و ألفت نظر الإخوة إلى أمورٍ مُهمَّة في هذا الباب، فأقول مستعيناً بالله : أولاً : وجوب ارتباط الأمَّة جميعاً بعلمائها الرَّبانيين، المشهود لهم بالخيرية و الاستقامة والإمامة والنُّصح للأمَّة ألذين يُعلِّمون صِغَارَ العِلْمِ قَبْل كبارهِ، ولا بدَّ من إظهار مكانتهم بين الناس؛ ذلك أنَّ العلماء هم ورثة الأنبياء كما صحَّ بذلك الخبر عن رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم، ولهم من الحقوق مثل ما لمورثهم ــ صلى الله عليه و آله وسلم ــ. قال الإمام ابن القيم في ’’ مفتاح دار السعادة ‘‘(1/ 63-68) شارحاً الحديث المشار إليه قبلُ (( فهذا من أعظم المناقب لأهل العلم؛ فإن الأنبياء خير خلق الله، فورثتهم خير الخلق بعدهم، ولمَّا كان كل مورث ينتقل ميراثه إلى ورثته إذ هم الذين يقومون مقامه مِنْ بعده، ولم يكن بعد الرسل مَنْ يقومُ مقامهم في تبليغ ما أرسلوا به إلا العلماء؛ كانوا أحق الناس بميراثهم، وفي هذا تنبيهٌ على أنَّهم أقرب الناس إليهم فإن الميراث إنما يكون لأقربِ الناس إلى الموروث، وهذا كما ثبت في ميراث الدنيا والدراهم فكذلك هو في ميراث النُّبوة، والله يختص برحمته من يشاء، وفيه أيضاً أمرٌ للأمَّة بطاعتهم و احترامهم وتعزيرهم وتوقيرهم و إجلالهم؛ فإنهم ورثة مَن هذه بعض حقوقهم على الأمَّة وخلفاؤهم فيهم، وفيه تنبيه على أنَّ محبتهم من الدين وبغضهم منافٍ للدين كما هو ثابتٌ لموروثهم،وكذلك معاداتهم ومحاربتهم معادة و محاربة لله، كما هو في موروثهم، قال عليٌ ــ رضي الله عنه ــ : محبَّة العلماء دينٌ يدان به )) انتهى كلامه ــ رحمه الله ــ . و أسند ابن أبي شيبة في ’’ المصنف ‘‘(13/496) عن أبي قلابة الجرمي ــ رحمه الله ــ قوله ( مثلُ العلماء مثل النجوم التي يُهتدى بها، و الأعلام التي يقتدى بها، إذا تغيَّبت عنهم تحيَّروا وإذا تركوها ضلُّوا ) . ثانياً : تمكين أهل الحقِّ من العلماء و طلاب العلم المؤهَّلين من لبيان الإسلام الحقيقي الذي جاء به النبي ــ صلى الله عليه و آله وسلم ــ وسار عليه أصحابه الكرام وأئمة الدين؛ و أن لا يتصدَّر لهذا مَن فقد شرط الأهليَّة والآلية! فإنَّ هذا يفسد أكثر مما يصلح!. قال العلامة ابن باديس ــ رحمه الله ــ في كتابه ’’ الدرر الغالية في أدب الدعوة والداعية ‘‘(ص14-15) (( ومن الدَّعوة إلى ظهور المسلمين أفراداً و جماعات بما في دينهم مِنْ عِفًّةٍ و فضيلةٍ وإحسانٍ ورحمةٍ وعلمٍ وعملٍ وصدقٍ و أمانةٍ، فذلك أعظم مُرغِّبٍ للإجانب في الإسلام، كما كان ضدُّه أعظمُ مُنفِّرٍ لهم عنه، وما انتشر الإسلام أوَّل أمره بين الأمم إلا لأنَّ الداعين إليه كانوا يدْعون بالأعمال كما يدعون بالأقوال، وما زالت الأعمال عياراً على الأقوال )) انتهى كلامه ــ رحمه الله ــ. ثالثاً : التحذير الصَّريح من التَّيارات الفكرية المنحرفة عن منهج النبي صلى الله عليه وآله وسلم وأصحابه؛ لأنَّ هذا من باب بيان الباطل والرَّدِّ عليه والتحذير منه، والتحذير من دعاته ومُنظِّريه، قال تعالى (( بل نقذف بالحق على الباطل فيدمغه فإذا هو زاهق )). أمَّا التساهل في هذا الباب فإنَّه يفضي إلى فتح باب شرٍّ عظيم على الأمة، فتتوالد الأفكار والنحل المنحرفة! وكما قيل (من أمنَ العقوبة أساء الأدب ) ! . رابعاً : إشغال أوقات الفراغ لدى الشباب- وغيرهم- بالنافع المفيد، قال صلى الله عليه وآله وسلم (( نعمتان مغبون فيهما كثير من الناس، الصحة والفراغ )) متفق عليه . وقال محمد بن عبدالباقي السلمي ( ما أعلم أني ضعيت ساعةً من عمري في لهوٍ أو لعبٍ ) ’’ سير أعلام النبلاء ‘‘(20/26). وجاء في ترجمة عبدالوهاب بن عبدالوهاب بن الأمين في كتاب ’’ معرفة القراء الكبار ‘‘(2/465) أنَّ أوقاته كانت محفوظة، فلا تمضي له ساعة إلا في قراءة أو ذكر أو تهجُّد أو تسميع. ونقل العسكري في ’’ الحث على حفظ العلم ‘‘(ص47) عن العلامة الخليل بن أحمد الفراهيدي قوله ( أثقل الساعات عليًّ ساعةً آكل فيها! ) وهذا من تمام خشيته على ضياع الوقت رحمه الله، وعليه فمن لم يشغل وقته بالنافع المفيد شُغل بالضار الطالح!. و في ختام هذه الكلمات أسأل الله التوفيق للجميع، وصلى الله على نبيِّنا محمَّد وآله وصحبه وسلّم. وكتبه : عبدالله بن عبدالرَّحيم البخاري . |
|||||||
![]() |
رقم المشاركة : 12 | |||
|
![]()
هاتنا إذا المصدر الموثوق والدليل على ثناه الشيخ بكر ابو زيد سيد قطب ...!!!
بقي إثبات أنّ هذه الأوراق للشيخ بكر أبو زيد رحمه الله |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 13 | |||
|
![]() الشيخ بكر أبو زيد رحمه الله تعالى نقلتم عنه هذا الخطاب و لم تنقلوا عنه تحذيراته من أهل البدع و الأهواء |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 14 | ||||
|
![]()
أحسنت التعليق حين قلت : لا تعليق
فحقا لا تعليق عندما يصبح أهل التوحيد عندكم من جنس أهل الضلال والبدع والشرك والكفر وأهل الكتاب بينما الطغاة الذين يظاهرون الكفار على المسلمين ويوالونهم . هم عندكم من أعظم زعماء هذه الأمة فما عسانا نقول إلا : لا تعليق قرأنا كلامك مدخيلكم في سيد قطب فماذا قال ربيع بن هادي عمير المدخلي في رسالته إلى الطاغية بل الطاغوت حسني مبارك المؤرخة في 10/3/1424هـ قال بالحرف الواحد : اقتباس:
|
||||
![]() |
رقم المشاركة : 15 | |||
|
![]() هذه الأخت ( ريحانة ) ، أضن أن الشهيد سيد قطب قد استلف منك نقود ولم يرجعها لك |
|||
![]() |
الكلمات الدلالية (Tags) |
لشيخ, الله, الرد, يعتذرون, رحمه |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc