لم يُصرحوا بهذا الشرط .
و المتحدثون باسم الاكراد لا يمثلون عامة الشباب الكردي، تعرفت على شابين كرديين و ما شاء الله ملتزمين و يأسفون لما آلت إليه الاوضاع، لكن المشكلة في الناطقين باسمهم تجدهم علمانيين يتحركون بأوامر من فرنسا و أمريكا، حالهم لا يختلف عن حال فرحات مهني الخسيس عندنا .
يعني الغرب يمزق أوصال العالم الإسلامي بأيدي الجهلة من أبناء المسلمين .
و يتدرب حاليا بعض أكراد سوريا في كردستان العراق ليس من اجل قتال بشار و إنما تمهيدا لمرحلة ما بعد بشار، يعني الناس يموتوا و هم يلقاوها خابزة،،،،،،،،،،،،،، و هناك من أكراد سوريا من يود الانضمام ( أي مقاطعتهم ) لكردستان العراق تمهيدا لقيام دولة كردستان الكبرى غير أن هذا مستحيل لأن المناطق الكردية في سوريا يحدها من العراق أراض عربية، و لن تتحقق أحلامهم إلا إذا قامت حرب بين العراق و سوريا ما بعد بشار،،،،،،،،،،،،،،،،،،، كما أن كردستان العراق تحقد عليها تركيا لإيوائها أكراد تركيا المتمردين، و أنى لأكراد العراق أن يواجهوا تركيا،،،،،،،،،،، يعني كردستان العراق راهي تلعب بالنار فهي مقاطعة فدرالية فقط و لا يحق لها لا إيواء متمردي تركيا و لا تدريب أكراد سوريا،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،، عموما الأوضاع راهي مخلطة، الغرب يخططون و العالم الإسلامي يتمزق في ظل التهريج العربي .