مجموعة الأفعال التى قد تلمس قلب الرجل، وكذلك بعض السلوكيات التى تزعجه من المرأة:
أولا: استقبلى زوجك بابتسامة عند عودته من العمل وعند إيابه للمنزل من أى مشوار خارجى.
ثانيا: حاولى فى حالة انقطاع الكهرباء أن تتشبثى بذراعه حتى يشعر بذهاب خوفك طالما هو بجوارك.
ثالثا: عندما تساعد المرأة زوجها فى ارتداء ملابسه أو حتى مجرد الوقوف بجواره يخلق نوعاً من السعادة بداخله.
رابعا: قولى لزوجك إنك تحبينه دون داعى أو مناسبة، لأن هذا يسعده كثيرا، وكذلك أشعريه دائما بأنه مصدر الطمأنينة فى حياتك وحياة أبنائه.
خامسا: ارسمى لزوجك صورة اجعليه بها بطلا أمام أبنائه، كونى دائما فخورة به أبا وزوجا.
سادسا: عندما يقوم بأبسط الأعمال المنزلية (كتغير أسطوانة الغاز أو تصليح أحد الأشياء) قيمى سلوكه بأنه إنجاز يستحق الشكر، فهذا يرفع من معنوياته ويجعله مقبلا عليك وعلى مساعدتك دائما.
سابعا: من أبسط الأشياء أيضا التى إذا لاحظها الزوج تدخل على قلبه الفرحة والسرور هى رؤية صورته فى محفظة نقود زوجته بعد مرور سنوات على الزواج.
ثامنا: الغيرة سلاح ذو حدين، ولكن الغيرة المعتدلة دون المبالغ فيها مطلوبة من الزوجة.
تاسعا: اهتمامك المفرط والكبير بزوجك وقت تعبه أو إرهاقه يجعل أساريره منفرجة دائما، راض عنك وعن حياتكما الأسرية.
الأشياء تجعله ينزعج ويمتلئ بالضغوط، وبالتالى قد يتسبب هذا فى حياة زوجية تعيسة:
أولا: لا تصرى على شىء أو تستمرى فى طرح الأسئلة لأنه يشعر وقتها أنه مضغوط ومستجوب وهذا الشعور لن يرضيه أبدا.
ثانيا: لا تحاولى أن تتحدثى عن عيوبه أمام أسرته، مهما كانت دقيقة، حتى ولو كانت سرعة قيادته.
ثالثا: انتبهى ولا تبالغى فى تدليل أطفالك أمامه، لأن هذا يشعره بإلغائك لوجوده، مما يسبب الغيرة، والتى هى سبب وباب لمشاكل نحن فى غنى عنه.
رابعا: احرصى على أن تكونى أنثى رقيقة ولا يعلو صوتك أو يكون حضورك أعلى من حضوره خاصة فى وسط العائلة.
خامسا: لا تلقى بالضوء على تصرف قد حذرته منه وأخطأ به لأن هذا يشعره بالضيق منك.