- على النقابات أن توحد رؤاها حول القانون الخاص حتى يخرج منصفا لكل الفئات فالمتتبع ومن خلال القراءات للمسودات المختلفة واقوال الجرائد أن القانو ن الخاص إن صدر فقد يصدر منقوصا ابترا يهمل فئات ويذكر فئات وتعنت الوظيف العمومي والمالية وسياسة تطبيق الأمر الواقع وفرض رأيه ووجهة نظره هو الذي سينشر فتنة بين فئات الأسرة التربوية
- والقول عن المقاييس المعتمدة وإقتراحات النقابات المرفوضة ما هو الى لعب بمصير فئات كثير. فأن أراد النظام تغيير قانون فبجرة قلم يستطيع ذلك ويستطيع تغيير دستور أمة وإضافة 5سنوات للرئيس
- على النقابات أن تدافع بقوة على مقترحاتها وتفرض اقتراحها بقوة لأن وراءها الأسرة التربوية كاملة ومستعدة أن تذهب معها بعيدا
لا نريد قانونا اساسيا يهمل فئة اي كانت أو يجحف في حقها ...ثمنوا الخبرة والشهادة / لا تنسوا المقهورين من الأسلاك المشتركة وغيرهم