هاهي اسرائيل تستعد لشن هجوم شامل على قطاع غزة يكون كمجزرة صبرا و شاتيلا بمباركة دولية و بتغطية من حكومي مصر و الأردن العميلتين و بصمت الدعاة فاين هو عمرو خالد الذي يصول و يجول لكن عند الحديث عن فلسطين و القضايا الحساسة فإنه يختفي و كأنه ينسق مع حسني مبارك العميل مثلما سكتو أثناء حرب لبنان للقضاء على حزب الله رفقة السعودية لكن وعد الله حق و موتو بغيضكم يا أنذال فالكل متواطئ على حماس و على رموز الإسلام حتى ولو قتل الأطفال و النساء و كأنهم يجتثون المسلمين ويريدون القضاء على حركة حماس و من تعاطف معها و أيدها من سكان غزة خسئتم يا أنذال بالنسبة للدعاة أقول الساكت عن الحق شيطان أخرص فالمسلمون لا يريدون حملات لجمع اللباس و الغذاء يا عمرو خالد و من سار على شاكلته فصناع الحياة هم أول من يقول كلمة حق و لا يخشى في الله لومة لائم وهناك أيضا الإخوان المسلمون الذين يعتقلون كل يوم فمن قال يكفي هذا الظلم لكن الله خير الماكرين و موتو بغيضكم يا خونة و يا مرتزقة من الحكام إلى ما سواهم