®§§][][( (أنــا مِنكِ / فيكِ ))][][§§®!!

[~| الشَآهْ خَآلِدْ |~]

حاولتُ لملمة تدثري و انحلالي فيك
لأحتملَكِ زهوة مصفدة بين بينَكِ و بَيْنِي،
فكرت مليا في ثنيِ قوامتي لأجعلها معبرا لتيجانك،
حاولت تنزيل أركاني برجا لخياطلك..
إلى أن انتهيت أخيرا مترنحا بين مشتعل اسمك وسراب بسمتك.

راقية أنتِ حين تقررين و تقولين عني أنني مختلفٌ، حتى في كتاباتي!

فأقرر بعدك أن أجَنَ ما فيك غيابُكِ المثقل بحضورِ رسمتي.

يا عزيزتي

أوركسترا ضحكتك تعزف حول مسمعي ألف نغمة ،
تهُزُ قوس ضلوعي هزَا على خاصرة كمنجاتك الرائعة،
تضرب بسنان قلبي هوادَ هيامها ،
و تفرد مَزَعَ كينونتي أسُسًا لترعش أصابعي،
ويمتد عنق شغفي بك مثل السراد يخيطُ فجوة الوقت المتدحرج بيننا،

يا عزيزتي
منهمرٌ أنا كالمطر من فرط فرحتي بمروجك / بحضورك / بقبولك

و ممتلئ فيكِ حرفي حتى أُفْرَغَ مِنْ نزقي لأمتلئَ مِنكِ / فيكِ.

اسمك الوهج المحلِق فوق كينونتي. اسمك / زهية/ نجية/بهية /سجية/ لا يهم .

اسمك شيء من طفولتي، و بعض جنون مراهقتي، و زلزال الشتاء في مروج نيساني.
اسمك التأنيث من روائع البدايات؛ و عيناك عواصف رملية في زهر تشرين ..؟؟
لا تختلف عن عاصفتي العشقية في قلبي مِنَ الداخل،/ تماما لا تختلف

يوووووه

الآن و فقط علي أن أحشد ما ثار من البأس لأكون مُذَكَرًا و ذَكَراً في عينيك،
و لربما لأولّ مرة في حياتك / ي.

بقلمي
خالد نور الدين شاهين

[يوسُف سُلطان]

.. يا لَكَ مِنك !

شَاهين ، يا صاحبَ القلبِ الوَلِه ،
لُغتُكَ .. و كأنّها تتمزّقُ عَن شُقوقِ كبِدِ الأبجَديّة ، لم يَمسَسْها بَشرٌ ولا طَمِثَتْها أناملٌ قَبْلك ،
وهيَ ،
هي الفجرُ إن طلّت تضوع بشاشةً *و إنْ كتَبَت بالحُبِّ يَقطُرُ حِبرُها

هُنَا يا صَديقي .. لنْ أسألكَ شَيئًا ، ولكنّ هذِهِ فقط ستجعلُني أحدّقُ بالسّطرِ الرَّابِعِ نِصفَ عُمر !

حاولتُ لملمة تدثري و انحلالي فيك
لأحتملَكِ زهوة مصفدة بين بينَكِ و بَيْنِي،
فكرت مليا في ثنيِ قوامتي لأجعلها معبرا لتيجانك،
حاولت تنزيل أركاني برجا لخياطلك..
إلى أن انتهيت أخيرا مترنحا بين مشتعل اسمك وسراب بسمتك.

.. ولكن
لن تَهرُبَ أكثر في المَها ، سنأتي يوما برِيم !

[صَمْـتْــــ~]

الفاضِل شاهيـن
على صفحاتِك السّرمديّة تورقُ اللّغة بلسما

فيها نتطيّب بعبير المعاني وننحني لخفقة إعجابٍ
ترغمنا على التزام الهدوء أمام رائعةٍ بها أتحفتنا

دُمتَ بصحّة وعافية ودامت أيّامك مشرقة باسمة

[الشابي الجزائري]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شاهــــين

حاولتُ لملمة تدثري و انحلالي فيك
لأحتملَكِ زهوة مصفدة بين بينَكِ و بَيْنِي،
فكرت مليا في ثنيِ قوامتي لأجعلها معبرا لتيجانك،
حاولت تنزيل أركاني برجا لخياطلك..
إلى أن انتهيت أخيرا مترنحا بين مشتعل اسمك وسراب بسمتك.

راقية أنتِ حين تقررين و تقولين عني أنني مختلفٌ، حتى في كتاباتي!
فأقرر بعدك أن أجَنَ ما فيك غيابُكِ المثقل بحضورِ رسمتي.

يا عزيزتي

أوركسترا ضحكتك تعزف حول مسمعي ألف نغمة ،
تهُزُ قوس ضلوعي هزَا على خاصرة كمنجاتك الرائعة،
تضرب بسنان قلبي هوادَ هيامها ،
و تفرد مَزَعَ كينونتي أسُسًا لترعش أصابعي،
ويمتد عنق شغفي بك مثل السراد يخيطُ فجوة الوقت المتدحرج بيننا،

يا عزيزتي
منهمرٌ أنا كالمطر من فرط فرحتي بمروجك / بحضورك / بقبولك

و ممتلئ فيكِ حرفي حتى أُفْرَغَ مِنْ نزقي لأمتلئَ مِنكِ / فيكِ.

اسمك الوهج المحلِق فوق كينونتي. اسمك / زهية/ نجية/بهية /سجية/ لا يهم .

اسمك شيء من طفولتي، و بعض جنون مراهقتي، و زلزال الشتاء في مروج نيساني.
اسمك التأنيث من روائع البدايات؛ و عيناك عواصف رملية في زهر تشرين ..؟؟
لا تختلف عن عاصفتي العشقية في قلبي مِنَ الداخل،/ تماما لا تختلف

يوووووه

الآن و فقط علي أن أحشد ما ثار من البأس لأكون مُذَكَرًا و ذَكَراً في عينيك،
و لربما لأولّ مرة في حياتك / ي.

بقلمي
خالد نور الدين شاهين

حين أقرأ لك ياشاهين أقرأ الخاطرة الأصيلة

والكلمات الرزينة الموحية.... فحينما تبدأ القراءة

تجبر على اتمامها لجاذبيتها وحلاوتها وترابطها

دمت بارعا وشهيا

[نجمة المحبة]

ما اجمل ماكتبت و مااروع ما أبدعة يا شاهين
وهذا يدل علي رقة قلبك

[شاعر_الشوارع]

اسمك شيء من طفولتي، و بعض جنون مراهقتي، و زلزال الشتاء في مروج نيساني.
اسمك التأنيث من روائع البدايات؛ و عيناك عواصف رملية في زهر تشرين ..؟؟
لا تختلف عن عاصفتي العشقية في قلبي مِنَ الداخل،/ تماما لا تختلف

السلام عليكم
الفاضل شاهين
أعذرني إن لم أرد و لكن دعني أستمتع بهذه
حفظك الله و رعاك

[وردة ام يحي]

كل الشكر والامتنان على روعه بوحـك ..
وروعه مانــثرت .. وجماليه طرحك ..

سلمت على روعه طرحك
نترقب المزيد من جديدك الرائع
دمت ودام لنا روعه مواضيعك

[•~ندية الجوري~•]

مساحتك وارفــة الظِّلال
مُدهش جداً أنت يا أستاذ شاهين


دامت حروفك مُشبّعــة بهكذا جمــال


شكراً

[ابوعلاء الطيب]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شاهــــين

حاولتُ لملمة تدثري و انحلالي فيك
لأحتملَكِ زهوة مصفدة بين بينَكِ و بَيْنِي،
فكرت مليا في ثنيِ قوامتي لأجعلها معبرا لتيجانك،
حاولت تنزيل أركاني برجا لخياطلك..
إلى أن انتهيت أخيرا مترنحا بين مشتعل اسمك وسراب بسمتك.

راقية أنتِ حين تقررين و تقولين عني أنني مختلفٌ، حتى في كتاباتي!

فأقرر بعدك أن أجَنَ ما فيك غيابُكِ المثقل بحضورِ رسمتي.

يا عزيزتي

أوركسترا ضحكتك تعزف حول مسمعي ألف نغمة ،
تهُزُ قوس ضلوعي هزَا على خاصرة كمنجاتك الرائعة،
تضرب بسنان قلبي هوادَ هيامها ،
و تفرد مَزَعَ كينونتي أسُسًا لترعش أصابعي،
ويمتد عنق شغفي بك مثل السراد يخيطُ فجوة الوقت المتدحرج بيننا،

يا عزيزتي
منهمرٌ أنا كالمطر من فرط فرحتي بمروجك / بحضورك / بقبولك

و ممتلئ فيكِ حرفي حتى أُفْرَغَ مِنْ نزقي لأمتلئَ مِنكِ / فيكِ.

اسمك الوهج المحلِق فوق كينونتي. اسمك / زهية/ نجية/بهية /سجية/ لا يهم .

اسمك شيء من طفولتي، و بعض جنون مراهقتي، و زلزال الشتاء في مروج نيساني.
اسمك التأنيث من روائع البدايات؛ و عيناك عواصف رملية في زهر تشرين ..؟؟
لا تختلف عن عاصفتي العشقية في قلبي مِنَ الداخل،/ تماما لا تختلف

يوووووه

الآن و فقط علي أن أحشد ما ثار من البأس لأكون مُذَكَرًا و ذَكَراً في عينيك،
و لربما لأولّ مرة في حياتك / ي.

بقلمي
خالد نور الدين شاهين

خاطرة منْ نبع الإحساس ...
وصدق المشاعر...
تَزَّيَّنُ بها صفحاتُ مُنتدانا الغالي...
دُمْتُم بـــودّ...