![]() |
|
قسم أرشيف منتديات الجامعة القسم مغلق بحيث يحوي مواضيع الاستفسارات و الطلبات المجاب عنها ..... |
في حال وجود أي مواضيع أو ردود
مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة
( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
القانون مناقض للشريعة الاسلامية
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
![]() |
رقم المشاركة : 1 | ||||
|
![]() انا طالبة في معهد الحقوق وقد تلقيت العديد من الملاحظات كلها تتمحور في ان الدراسة في هدا المجال لا تتماش مع الدين بحيث يقولون انه توجد
|
||||
![]() |
رقم المشاركة : 2 | |||
|
![]() ليش بالعكس انا بعرف متلا الي بدو يدرس قاضي لازم يكون عالم بأمور الشريعه حتى يقدر يحكم متلا بامور الطلاق لانو اكيد لازم يرجع للدين الاسلامي ...مافي تناقض بتوقع .. |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 3 | |||
|
![]() دارس القانون هو شخص يدرس مختلف القوانين سوا كانت وضعية أو دينية قديمة أوحديثة حتى نشأة القوانين وتاريخها له منها حظ |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 4 | |||
|
![]() المرأة مشفقة اكثر من الرجل |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 5 | |||
|
![]() سبحان الله |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 6 | |||
|
![]() اريد ان اقول فقط ان فيه بعض التناقض بين الشريعة الاسلامية و القانون بدليل انه لا وجود لامراة قاضي في الشريعة الاسلامية و دلك لحكمة وضعها الشارع الحكيم اما في القانون فانه يسمح للمراة ان تكون قاضي |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 7 | |||
|
![]() القانون الوضعي مختلف عن ااقانون السموي فهذا الاخير قد منع المراة من ان تكون قاضية لعدة اعتبارات منها ان النساء ناقصات عقل وأن المرأة عاطفيةبطبعها لكن يا اختي اليوم أصبح للمرأة دور فعال في المجتمع وثانيا أن المراة القاضية لن تكون في جلسة المحاكمة وحدها وزيادة على ذلك الجزائر اليوم تشجع رفع نسبة النساء القاضيات ومادام المراة من جهة أخرى أصبحت اليوم تعمل في جميع الميادين فلما لا تكون قاضية . |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 8 | |||
|
![]() الحمد لله وحده والصلاة والسلام على من لا نبي بعده . حكم دراسة القوانين الوضعية ما حكم دراسة القوانين الوضعية ، وتدريسها ؟.
الحمد لله " لا ريب أن الله سبحانه أوجب على عباده الحكم بشريعته والتحاكم إليها ، وحذر من التحاكم إلى غيرها ، وأخبر أنه من صفة المنافقين ، كما أخبر أن كل حكم سوى حكمه سبحانه فهو من حكم الجاهلية ، وبين عز وجل أنه لا أحسن من حكمه ، وأقسم عز وجل أن العباد لا يؤمنون حتى يحكموا رسوله صلى الله عليه وسلم فيما شجر بينهم ثم لا يجدوا في أنفسهم حرجا من حكمه بل يسلموا له تسليما ، كما أخبر سبحانه في سورة المائدة أن الحكم بغير ما أنزل كفر وظلم وفسق ، كل هذه الأمور التي ذكرنا قد أوضح الله أدلتها في كتابه الكريم ، أما الدارسون للقوانين والقائمون بتدريسها فهم أقسام : القسم الأول : من درسها أو تولى تدريسها ليعرف حقيقتها ، أو ليعرف فضل أحكام الشريعة عليها ، أو ليستفيد منها فيما لا يخالف الشرع المطهر ، أو ليفيد غيره في ذلك ، فهذا لا حرج عليه فيما يظهر لي من الشرع ، بل قد يكون مأجورا ومشكورا إذا أراد بيان عيوبها وإظهار فضل أحكام الشريعة عليها ، وأصحاب هذا القسم حكمهم حكم من درس أحكام الربا وأنواع الخمر وأنواع القمار ونحوها كالعقائد الفاسدة ، أو تولى تدريسها ليعرفها ويعرف حكم الله فيها ويفيد غيره ، مع إيمانه بتحريمها كإيمان القسم السابق بتحريم الحكم بالقوانين الوضعية المخالفة لشرع الله عز وجل وليس حكمه حكم من تعلم السحر أو علمه غيره . لأن السحر محرم لذاته لما فيه من الشرك وعبادة الجن من دون الله فالذي يتعلمه أو يعلمه غيره لا يتوصل إليه إلا بذلك أي بالشرك بخلاف من يتعلم القوانين ويعلمها غيره لا للحكم بها ولا باعتقاد حلها ولكن لغرض مباح أو شرعي كما تقدم . القسم الثاني : من يدرس القوانين أو يتولى تدريسها ليحكم بها أو ليعين غيره على ذلك مع إيمانه بتحريم الحكم بغير ما أنزل الله ، ولكن حمله الهوى أو حب المال على ذلك فأصحاب هذا القسم لا شك فساق وفيهم كفر وظلم وفسق لكنه كفر أصغر وظلم أصغر وفسق أصغر لا يخرجون به من دائرة الإسلام ، وهذا القول هو المعروف بين أهل العلم وهو قول ابن عباس وطاووس وعطاء ومجاهد وجمع من السلف والخلف كما ذكر الحافظ ابن كثير والبغوي والقرطبي وغيرهم ، وذكر معناه العلامة ابن القيم رحمه الله في كتاب ( الصلاة ) وللشيخ عبد اللطيف بن عبد الرحمن بن حسن رحمه الله رسالة جيدة في هذه المسألة مطبوعة في المجلد الثالث من مجموعة ( الرسائل الأولى ) . والمعلمون للنظم الوضعية والمتعلمون لها يشبهون من يتعلمون أنواع الربا وأنواع الخمر والقمار أو يعلمونها غيرهم لشهوة في أنفسهم أو لطمع في المال مع أنهم لا يستحلون ذلك ، بل يعلمون أن المعاملات الربوية كلها حرام ، كما يعلمون أن شرب المسكر حرام والمقامرة حرام ، ولكن لضعف إيمانهم وغلبة الهوى أو الطمع في المال لم يمنعهم اعتقادهم التحريم من مباشرة هذه المنكرات وهم عند أهل السنة لا يكفرون بتعاطيهم ما ذكر ما داموا لا يستحلون ذلك . القسم الثالث : من يدرس القوانين أو يتولى تدريسها مستحلا للحكم بها سواء اعتقد أن الشريعة أفضل أم لم يعتقد ذلك فهذا القسم كافر بإجماع المسلمين كفرا أكبر . لأنه باستحلاله الحكم بالقوانين الوضعية المخالفة لشريعة الله يكون مستحلا لما علم من الدين بالضرورة أنه محرم فيكون في حكم من استحل الزنا والخمر ونحوهما ، ولأنه بهذا الاستحلال يكون قد كذب الله ورسوله وعاند الكتاب والسنة ، وقد أجمع علماء الإسلام على كفر من استحل ما حرمه الله أو حرم ما أحله الله مما هو معلوم من الدين بالضرورة ومن تأمل كلام العلماء في جميع المذاهب الأربعة في باب حكم المرتد اتضح له ما ذكرنا . "مجموع فتاوى الشيخ ابن باز" (2/325-331) باختصار . |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 9 | |||
|
![]() نرى هنا أن مفهوم القانون قد انحسر على الاحكام القضائية فقط وهدا لعمري تمام الجهل بالقانون.. |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 10 | |||
|
![]() إذا كانت القوانين الوضعية مخالفة للشريعة الاسلامية فحبذا لو يتم |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 11 | |||
|
![]() الشريعة الاسلامية منهج رباني يوجب على كل شخص التحاكم اليه و التحاكم لغيره تنطبق عليه ايات سورة المائدة الا انه لا ضير في دراسة القانون و مطابقته مع واقع الشريعة التي احكامها تتطور كدلك كونها مرنة في بعض الامور و جامدة في البعض الاخر بالنسبة لنا رجال القانون من طلبة و غيرهم نرى ان القانون الجزائري حاد عن الشريعة في المسائل الجنائية اما المدنية الا قلة طفيفة منها فهي مواكبة له اما الاجراءات التقاضي و القوانين الجديدة فلا ضير في تقنينها كونها في ما قال عنه النبي انه من عرف الناس و ما راوه حسنا ما لم يخالف شريعة سماوية و الله اعلم |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 12 | |||
|
![]() السلام عليكم ...المشكلة يا إخوة ليست في دراسة القانون بحد ذاته وإنما الاشكال في تطبيقه وبالتالي فالقاضي الذي يحكم بين الناس والمشرع الذي يشرع مع الله هؤلاء أمرهم عظيم عند الله عز وجل والدليل قوله تعالى في الأول [ومن لم يحكم بما أنزل الله فؤلئك هم الكافرون] وقال سبحانه[..ومن لم يحكم بما أنزل الله فؤلئك هم الظالمون ]وفي الآية الأخرى [... فؤلئك هم الفاسقون] وقال سبحانه في الذين يشرعون قوانين مخافة لشرع الله كالتي تحل الخمر أو الزنا بالرضا أو الربا أو تفصل في الحدود بغير ما أمر الله ...قال فيهم سبحانه وتعالى [أم لهم شركاء شرعوا لهم من الدين ما لم يأذن به الله] |
|||
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc