تصحيح الفلسفة شعبة آداب وفلسفة السؤال الاول - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > منتديات التعليم الثانوي > قسم التعليم الثانوي العام > أرشيف منتديات التعليم الثانوي

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

تصحيح الفلسفة شعبة آداب وفلسفة السؤال الاول

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2011-06-14, 11:29   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
القارئ الجزائري2011
عضو نشيط
 
الصورة الرمزية القارئ الجزائري2011
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي تصحيح الفلسفة شعبة آداب وفلسفة السؤال الاول

المقالة الاولى : هل التمايز بين العادة والارادة ينفي وجود علاقة وظيفية بينهما؟
الطريقة مقارنة لماذااا؟؟؟؟؟؟؟؟
عندما ننزع هل من السؤال نجد بانه مقارنة
انها مقارنة غير مصرحة بشكل مباشر









 


قديم 2011-06-14, 11:40   رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
alaa0503
عضو محترف
 
الصورة الرمزية alaa0503
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

السلام عليكم
يبدو أنه لا أحد يحب الفلسفة وأنا واحدة منهم هههه
ماذا فعلت في الفرنسية؟؟
تاعنا كانت سهلة .










قديم 2011-06-14, 11:44   رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
القارئ الجزائري2011
عضو نشيط
 
الصورة الرمزية القارئ الجزائري2011
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اخترت الموضوع الثاني في الفرنسية
اذا كانت لديك الاجوبةفاكتبيهاا رجاءاااااااااااااااا










قديم 2011-06-14, 11:47   رقم المشاركة : 4
معلومات العضو
alaa0503
عضو محترف
 
الصورة الرمزية alaa0503
 

 

 
إحصائية العضو










Icon24

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة القارئ الجزائري2011 مشاهدة المشاركة
اخترت الموضوع الثاني في الفرنسية
اذا كانت لديك الاجوبةفاكتبيهاا رجاءاااااااااااااااا
متأسفة لم أرى المواضيع بعد
كيف كان الموضوعان وعلى ما يتحدثان









قديم 2011-06-14, 11:50   رقم المشاركة : 5
معلومات العضو
القارئ الجزائري2011
عضو نشيط
 
الصورة الرمزية القارئ الجزائري2011
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

الاول عن دور الرياضيين في الثورة الجزائرية او دورهم في فترة الاحتلال الفرنسي
والثاني عن دور التعليم في التقليص او الزيادة في الصراعات










قديم 2011-06-14, 11:54   رقم المشاركة : 6
معلومات العضو
alaa0503
عضو محترف
 
الصورة الرمزية alaa0503
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

كيفاش كانو ساهلين ولا.......؟










قديم 2011-06-14, 11:58   رقم المشاركة : 7
معلومات العضو
القارئ الجزائري2011
عضو نشيط
 
الصورة الرمزية القارئ الجزائري2011
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

الاول لم اره لانه لم تكن لدي معلومات كافية حول التعبير
واخترت الثاني كان سهلا لكنني للاسف لم اعرف كيف استغل ذلك










قديم 2011-06-14, 12:09   رقم المشاركة : 8
معلومات العضو
alaa0503
عضو محترف
 
الصورة الرمزية alaa0503
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

ماعليش خيرها في غيرها.










قديم 2011-06-16, 17:38   رقم المشاركة : 9
معلومات العضو
شايب الدور بلقاسم
مشرف سابق
 
الصورة الرمزية شايب الدور بلقاسم
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

بالتوفيق....................










قديم 2011-06-16, 17:40   رقم المشاركة : 10
معلومات العضو
قدس الاسلام
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية قدس الاسلام
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شايب الدور بلقاسم مشاهدة المشاركة
بالتوفيق....................
عفوا ااااااااااااخي لدي سؤال مهم









قديم 2011-06-17, 14:06   رقم المشاركة : 11
معلومات العضو
شايب الدور بلقاسم
مشرف سابق
 
الصورة الرمزية شايب الدور بلقاسم
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

تمت الإجابة عنه










قديم 2011-06-17, 19:06   رقم المشاركة : 12
معلومات العضو
الهامل الهامل
عضو نشيط
 
إحصائية العضو










افتراضي

السلام عليكم
هل هذه المقالة صحيحة
مقالة حول العدالة الاجتماعية
(كيفية تطبيق العدالة الاجتماعية في الواقع.)
الأسئلة:
1. كيف يحقَق العدل المساواة بين الناس في مجتمع يسوده التفاوت؟
2. هل بالمساواة أم بالتفاوت؟
3. هل يتحقق العدل في ظل المساواة أم التفاوت؟
4. هل يتحقق العدل في ظل الفروق الفردية؟
5. هل كل تفاوت ظلم؟- كيف تتحقق العدالة الاجتماعية؟
6. هل يمكن تحقيق العدالة الاجتماعية؟
مقدمة: تعتبر الثورة من منظور الفكر الفلسفي محاولة لتغيير الأوضاع السياسية والاقتصادية و الاجتماعية, إنها رفض لكل أشال الظلم والاستبداد, والبشرية حاولت منذ القديم التحرر من قيود الطغيان في محاولة لبناء مجتمع عادل يسوده العدل باعتباره قيمة أخلاقية سامية, فإذا علمنا أن العدل يشترط المساواة وأنه من الناحية الواقعية يوجد تفاوت بين الأفراد فالمشكلة المطروحة:
هل يتحقق العدل في ظل المساواة أم التفاوت ؟
الرأي الأول(الأطروحة): ترى هذه الأطروحة أن العدالة الاجتماعية يكمن شرطها في احترام التفاوت بين الناس وقصدوا بذلك التفاوت في التركيبة العضوية والقدرات العقلية والأدوار الاجتماعية, تعود هذه الأطروحة إلى "أفلاطون" الذي حاول رسم معالم المجتمع العادل من خلال فكرة التفاوت الطبقي واعتبر المجتمع العادل هو الذي يحكمه الفلاسفة فالفلاسفة أولاً ثم الجنود والعمال وأخيرا طبقة العبيد, وقال في كتابه [الجمهورية]{يتحقق العدل في المجتمع عندما تقوم كل طبقة بالأدوار المنوطة بها والمتناسبة مع مواهبها} ومثل ذلك كمثل قوى النفس فالقوة العاقلة هي التي يجب أن تتحكم وتسيطر على القوة الغضبية والشهوانية. وفي العصر الحديث نظر الجراح الفرنسي "ألكسيس كاريل" إلى العدالة الاجتماعية من منظور علمي حيث رأى أن النظام الطبيعي مبني على فكرة الطبقات البيولوجية وهي ضرورية لخلق توازن غذائي وتوازن بيئي والنظام الاجتماعي العادل هو الذي يحترم التفاوت قال في كتابه[الإنسان ذلك المجهول] {في الأصل ولد الرقيق رقيقا والسادة سادة حقا واليوم يجب ألا يبقى الضعفاء صناعيا في مراكز الثروة والقوة . . . لا مفر من أن تصبح الطبقات الاجتماعية مرادفة للطبقات البيولوجية} إذا هذا النظام يسمح لأصحاب المواهب من الارتقاء في السلّم الاجتماعي سواء الذين يمتلكون القدرات البدنية أو العقلية, هذه الأفكار سرعان ما تجسدت عند أصحاب النزعة الليبرالية حيث أن المجتمع الرأسمالي يتكون من ثلاث طبقات(طبقة تملك وسائل الإنتاج ويوكلون استعمالها للأجراء, وطبقة تستخدم هذه الوسائل بنفسها, وطبقة الأجراء) وفي تفسير ذلك قال "آدم سميث" في كتابه [بحوث في طبيعة وأسباب رفاهية الأمم]{المصلحة العامة متضمنة في المصلحة العامة والتنافس شرط العدالة الاجتماعية} واستقراء التاريخ يؤكد أن كثيرا من الشعوب قامت على فكرة الطبقية مثل الشعب اليهودي الذي يعتقد أنه شعب الله المختار وعندهم لا يعقل أن يتساوى اليهودي في الحقوق مع بقية البشر.
نقد(مناقشة): ما يعاب على هذه الأطروحة أن التفاوت قد يتحول إلى دعوة عنصرية خاصة عند المطالبة بالحقوق من زاوية التفاوت العرقي أو الديني.
الرأي الثاني (نقيض الأطروحة): ترى هذه الأطروحة أن العدل يكمن في احترام مبدأ المساواة بين الناس وشعارهم أن المساواة الاجتماعية امتداد للمساواة الطبيعية وأن الأفراد بحكم ميلادهم تجمعهم قواسم مشتركة كالحواس والعقل وال "شيشرون" {الناس سواء وليس شيئا أشبه بشيء من الإنسان بالإنسان, لنا جميعا عقل ولنا حواس وإن اختلفنا في العلم فنحن متساوون في القدرة على التعلّم} وفي الفكر الإسلامي رأى "محمد اليعقوبي " في كتابه [الوجيز في الفلسفة] أن مفهوم الفلسفة مصدره الشريعة الإسلامية لأن الجميع يتساوى في الأصل والمصير, "قال تعالى" {يا أيّها الناس اتقوا ربكم الذي خلقكم من نفس واحدة} ومن الذين رفضوا التفاوت ودافعوا عن المساواة الفيلسوف "برودون" الذي رأى أن مصدر الحقوق هو الجهد وليس التفاوت الوراثي فقال{هناك على ضرورية لا مفرّ منها في التفاوت الجسمي والعقلي بين الناس فلا يمكن للمجتمع ولا للضمير الحدّ منها, لكن من أين لهذا التفاوت المحتوم أن يتحوّل إلى عنوان النبل بالنسبة للبعض والدناءة للبعض الآخر}. هذه الأفكار تجسّدت عند أصحاب المذهب الاشتراكي من خلال التركيز على فكرة [المساواة الاجتماعية] التي هي أساس العدالة الاجتماعية وهذا ما أكّد عليه "فلاديمير لينين" من برنامج الحزب الشيوعي السوفياتي {الشيوعية نظام اجتماعي لا طبقي له شكل واحد للملكية العامة لوسائل الإنتاج والمساواة الاجتماعية الكاملة بين أفراد المجتمع}.
نقد (مناقشة): إن المطالبة بالحقوق دون القيام بالواجبات لا تدلّ على العدالة الاجتماعية بل هي تعبير على خلل اجتماعي.
التركيب: إن السعي لتحقيق العدالة الاجتماعية يشترط تحديد أسباب الظلم من أجل رسم معالم العدل وهذه حقيقة تحدّث عنها "أرسطو" قائلا {تنجم الخصومات عندما لا يحصلون أنا متساوون على حصص متساوية أو يحصل أناس غير متساوين على حصص متساوية} من هذا المنطلق لا بد من الاعتماد على[معيار تكافؤ الفرص] وكذا [الاستحقاق والمكافأة] وفق شروط اقتصادية حيث توزع الثروات بين الناس (العدل في التوزيع) وشروط قانونية وفيها تُسنّ قوانين تضمن السكينة والأمن للجميع وهذا ما أكد عليه "جيفرسون" {الناس خلقوا سواسية وقد حباهم الله بحقوق منها الحرية والحياة والسعادة} ولا تكتمل صورة العدالة الاجتماعية إلاّ بالفصل بين السلطات (التشريعية, القضائية, التنفيذية) كما ذهب إلى ذلك "مونتيسكيو".

الخاتمة: وفي الأخير [العدالة الاجتماعية] مطلب اجتماعي قديم كل المجتمعات عبر تاريخها الطويل نادت به والفلسفة من خلال مذاهبها المختلفة حاولت التطرق إلى هذه الإشكالية وخاصة [كيفية تطبيق العدالة الاجتماعية] في أرض الواقع وهي إشكالية تمحور حولها هذا المقال الذي تناولنا فيه "أطروحة التفاوت" والتي تجلت عند "أفلاطون" قديما وأصحاب النزعة الليبرالية حديثا وتطرقنا إلى أطروحة "المساواة" التي رفعت شعار{المساواة الاجتماعية امتداد للمساواة الطبيعية}ومن منطلق التحليل والنقد نستنتج:تتحقق العدالة الاجتماعية من خلال التوفيق بين المساواة والتفاوت.










قديم 2011-06-17, 19:10   رقم المشاركة : 13
معلومات العضو
قدس الاسلام
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية قدس الاسلام
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

يجب احترام ترتيب المواقف حسب السؤال
المقالة في الامتحان كانت استقصاء بالوضع










قديم 2011-06-17, 21:00   رقم المشاركة : 14
معلومات العضو
نجمة الجنوب الشرقي
محظور
 
إحصائية العضو










افتراضي

هذيك جدل يا خالي شوف واش قالك
اثبت...........استقصاء بالوضع










قديم 2012-01-06, 15:38   رقم المشاركة : 15
معلومات العضو
عبد الحميد الوهابي
عضو مشارك
 
الصورة الرمزية عبد الحميد الوهابي
 

 

 
إحصائية العضو










Icon24

مرحبا ربي ينجح كل واحد فينا انا صديقتكم سمية حمرورش من ثانوية مصطفى بن بولعيد اريد ان اشكركل المشاركين في هدا المنتدى المميز .لكن انا اريد مقالة فلسفية عن العادة والارادة (جدلية)لو سمحتم وخاصة هدا السؤال هل التمايز بين العادة والارادة ينفي وجود علاقة بينهما لانو ضروري بالنسبة لي .اتمنى لو كل يوم في جديد في الفلسفة وجزاكم الله الف خير .................................................. ...................










 

الكلمات الدلالية (Tags)
آداب, الفلسفة, تصحيح, شعبة, وفلسفة


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 11:11

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2024 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc