معا ضذ النفوذ الفرنسي في الجزائر
الفيروس القاتل
و بدأ يتضح كل مستور و تتضح المعالم التي كانت فرنسا تسطر لها منذ ان خرجت من الجزائر عام 1962 و لكن في الحقيقة كان خروجها آني و عسكري فقط و قد غرست فيروس داخل المجموعة الوطنية و بعد ان هتك كل من رفع السلاح و أهان كل مواطن شريف و هو الان يدمر كل الخلايا الحية داخل جسمنا الجزائري
و بعد ان حطم التعليم و ها نحن نجني الان ثمرة لا قيمة لها داخليا او خارجيا و اصبح الدكتور لا يعرف يركب جملة هادفة و إن تكلم أخلط بين الفرنسية و العربية و ضف الى ذلك يتعثر في الكلام و هذا الفيروس أثر على كل النواحي الصحة و الصناعة و كل شيء
فهل يا ترى من طبيب او وصفة سحرية لنداوي بها انفسنا ....
و تطور هذا الفيروس حتى خرج للعلن و اصبح يهدد كل من يريد تداويه و كل من يريد تشخيصه لانه بكل بساطة قد هتك هذا الجسد و اوهنه
و من هنا لابد من إستئصال هذا الورم الخبيث ألم يحن الوقت بعد يا جزائر ؟؟؟