الشعب لايريد الدخول في دوامة العنف من جديد لذالك قامت الثورات في تونس ومصر واليمن ولم يحرك ساكنا مانحا للنظام الفرصة تلو الفرصة للاصلاح لكن هذا النظام لم ولن يتعلم فهاهو كل مرة يخرج ممثليه ليستفزو الشعب
من خليدة تومي الى اويحي الى بلخادم الى الى الى
يبدو لي ان الشعب اتفق بطريقة غير مباشرة على اخر فرصة لهذا النظام وهي الانتخابات القادمة فان احترم راي الشعب فهذا مانريده وان كان لا فاكيد ان النظام فتح على نفسه ابواب جهنم
من وجهة نظري اكيد ان الانتخابات القادمة مزورة تزوير فاضح وستكون هيا بداية الثورة التحريرية فعلا من بقايا اذناب فرنسا والحركي الذين تمنو لو بقت فرنسا مستعمرة للجزائر
لكن مايثير تساؤلي ماذا سيكون موقف الجيش وانا اقصد عموم الجيش وليس المتورطين في الفساد