اتذكر يوم ان كانت الجزائر تسير باقتصاد اشتراكي وكنا طلبة حيث كنا نتاول في الجغرافيا مساؤئ الراسمالية ومحاسن الاشتراكية فقط دون التطرق الى الوجه الاخر هو مساوئ الاشتراكية اومحاسن الراسمالية
وهاهي الانباف تهددنا بمساوئ التسيير المحلي واخطاره و مميزات التسيير باللجان ومحاسنه وكاننا لم نعش هذا النموذج اكثر من 15 سنة و ذقنا من خلاله المهانة و الحطة فلن تسوي مشكلتك دون اللجوء الى وسائط و ..و ..الكل يعرف فلا داعي لتذكير الناس بتلك الفترة السوداء وهاهي الفرصة مواتية لنختار التسيير المحلي دون ان نأبه بالتخويف الذي يطلقه هذا او ذاك مادام التسيير سيكون محليا وان المراقبة تكون اسهل والاتصال باللمسؤليين يكون ايسر ... وللجميع ان يقارن بين زمان كنا نتقاضى اجورنا محليا من المؤسسة واليوم بعد استحداث خلايا الاجور ...