ان البعض من دعاة الوثيقة 2 مازال يعيش ايام كرنفال في دشرة في عقليته...لايجدون مايقنع الناس في اختيارهم الا بالاستعانة بالزغراتات والمداحات
للاسف فالمتصفح للحملات الانتخابية للبعض يحس انه في دشرة وليس في حظرة نخبة الامة .
في الحقيقة ان هذا هو اول اختبار للقاعدة فهل نكون على قدر المسؤولية والتحديات التي تتربص بنا ؟
لاننكر ان السفينة كانت دائما في يد النقابات المستقلة وكنا نحن مزكون ومؤيدون او مقترحون فقط ولاننكر انها في كثير من الحالات قادتها الى مصلحة العمال. واليوم السفينة بايدينا نحن كعمال فهل سنحسن توجيهها الى مايخدم مصالحنا مع الحفاظ على علاقتنا بنقاباتنا ؟
اختيار الوثيقة1 هو الاسلم