ـــ شَــاهِدٌ عــلى [ القـــــبر ] > = مُذكراتُ جـــزائرِي ..

[مختلف]

السّــلامُ عليكُــــم

وعشــــرٌ مباركاتٌ .... ومليئةٌ بالــخيرِ و ( صالِح الأعمــال )

ــــــــــــــــ

وشفَى اللهُ في هـــذِه الأيامِ المبارَكة والِد الأخ محمَّـــد - نائبَ المُدير - هُنا :

فقط امهلوني وقتا كافي بسبب مرض والدي

وشفَى جمِيع مرضانَا ومــرضَى المُسلِمين
من أمراضٍ جسدِيَّة
وأمراضِ [ القُلوب الفتاكَةِ ] بأصحابِهـا
عافانا اللهُ مما إبتلى بــهِ بعضهُم

ـــــــــــــــــــــــــ







ولأننا في ( عشرٍ مباركاتٍ )

فقـد كانت لِي نيَّة بفتحِ ( نافذةٍ أخرى ) تفتحُ 24/24 هذه المرَّة هه
ولكن رُبـما لسببٍ مــا
وغيابٍ للكلمات - مؤقتًا -
هو ما جعلنَي أكتُب رؤيةً مـــا لــ ( شيءٍ مــا )
أسفلهُ













... ستجِدُ أنكَ قرأتَ العنوان ولمْ تفهم ما يقُول هــذا [ المُختلف ] وفي روايةِ مريضٍ [ المتخلف ]

ــــــ






ستُدرك أيضًا أنهُ :
ليسَ صعبًا لذاكَ الحــدِ الذِي لم يدع ( بنْ يوزِيد ) يفهمُ أنَّ بعضهم ( ضاق بهِ ذرعًــ )
ولا لذاكَ الحدِ الذي جعل ( بلخادم ) يُدرك أن ( التورِيث ) لعـــبةٌ قدِيمة و ( غيرُ رائجَة )
ولا لذاكَ الحــدِ الذِي يجعل ( بوجرَّة ) يثقُ بالشعــبِ لدرجةِ ( التفكِير العلنِي ) بـالإنسحاب من ( بيت الطاعَة )
ولا لذاكَ الحدِ الذِي يجعلُنِي أنسَــى ( أويحيَ ) ولا أذكُره إلاَّ -ســـرًّا -


ـــــــــــــــــــــــــ




المُـــذكرات ...

لـــ [ شاهدٍ ]
يسكُنُ [ قبـــرًا ]
القبرُ ليسَ بذاكَ القُبــــح يا سادَة
ولكنّ صاحبهُ بذاكَ [ الموت ]
وأرجاؤهُ بذاكَ [ الظـــلاَم ]



الشاهِدُ كان يرَى الشمسْ
ويسمعُ كــلَّ إبتهالاَتِ الباكِين على [ الماضِي ] و على [ الأحبَّة ] و على [ التارِيخ ] وعلى [ الوطن ]





الشاهِدُ من [ الشاهِد ]
أنهُ يرمزُ ويُشيرُ لـــ ( أشياءَ ) ولو ماتت
يُحييـــها من [ الماضِي العتِيق ]













إلى الحاضرِ [ المنهكِ بصراعاتِ البقَاء ] للأشـــدِ [ ذاكرةً ]


لا أدرِي تماما ما إذا كانت كلمةُ ( أشدُ ) لائقةً في مقامِ ( الذاكرَة ) - لغـــــويًا
فلستُ بخيرِ لغةٍ

ولكنَّها بالتأكِيد ستعكِسُ تعنتُرنا [ الفارغْ ] من كُل شيءٍ إلاَّ من [ الكذِبْ ]

فلقدْ عودُونا على أن [ نتكلمَ ] بقوةٍ ..... لنعطِيَ لأنفُسنا ( ما لا نملِكْ )
ونُهدِدَ [ أمرِيكا ] بـــ ( ساطُور ) >>> قمَّةُ السذاجَة




ومنْ رجعَ خلفهُ ( سطرين ) وثلاثةَ عقُود
سيجِدُ تطابقًا كبيرًا
والله يرحم بومدين وعبد الناصِر والأحزاب الإشتراكيَّة العربيَّة الأقلُ كــــذبًا ( في إدعاءاتِها وعنترياتِها )

وربِي يجِيب الخير








لمْ ندخُل للموضوعِ للحظَة


ولكن كمَا تقُول شركة ( بيبسِي ) التِي فسرَها علماءُ الأنثروبولوجيَا لدينَا على أنهَـــا
مساعدةُ إسرائيلٍ بقرشٍ - وجزاهم اللهُ خيرًا لإجتهادِهم -

فهوَ أيضًا إستمرارٌ لإستعـــمارِ ( العقلِ المسلِم ) بالتفاهات لتحمِيسه لأشياء هامشيَّة على شاكلَة
إسقاط شركات كبرَى



نرجع لِــــ :
لمْ ندخُل للموضوعِ للحظَة


ولكن كمَا يقُــول "slogon" شركة ( بيبسِي ) [ أطلب أكثــــر .... أكِيد فيه أكثر ]

والخطابُ أعلاه أُسقطهُ انا على العقُــــول بعِيدا عن [ القنواتِ الهــاضمَة ]

ولأنه ( فيه أكثر )





فلا بأسَ أن نبدء بِــــ [ جرعَــــة ]