للنقاش هاااااااااااام جداا

[algeria6128]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

-
-

اخواني الفضلاء واخواتي الفاضلات

اسعدتم صباحا

ساطرح هنا موضوعا للنقاش الجاد والهادف وهو في نفس الوقت يمثل حال كثير من شباب الامة

اموضوع خطير ومهم في نفس الوقت فدعونا ناخذ آرءكم فلو استفاد شخص في هذا الكون الفسيح نلنا الاجر ولكم جزيل الشكر مقدما



ودعوني ابدا في طرح الموضوع :

ان لك صديقا عزيزا عليك وانت اقرب شخص اليه وهو كذلك, صديقك هذا رجل فاضل وانسان صالح وهو ذو مكانة في المجتمع ثم حدثت بينكما جفوة وكنت انت السبب في ذلك , لاشك انك ستعض اصابع الندم ان فرطت في شخص مثل هذا , ان ذلك الشخص بكل مافيه من الصفات الجيدة هو ابوك ثم غضب عليك وكنت انت السبب .












هذه مقدمة فقط للموضوع حتى نرى فداحة الامر

الان ان القرب الذي تحدثنا عنه كان موجودا ولكن ليس مع شخص في هذه الدنيا ولكنك كنت قريبا من الله عز وجل ( ولله المثل الاعلى ) وقد كنت قطعت شوطا كبيرا في الطاعة وربما وصل الامر بك الى انك تعبد الله كانك تراه او على الاقل تستشعر وجوده معك واطلاعه عليك وعلى عباداتك وهذه هي مرحلة الاحسان . ثم......


ثم حدث ان ابتعدت عن الله واسباب البعد كثيرة والعياذ بالله , وشعرت بهذا وشعرت بالوحشة من نفسك ومن الناس وضاقت عليك الارض بما رحبت ومرت السنين وانت تحاول العودة ولكنك تكبو في كل مرة تحاول فماذا ستفعل .
والان اليكم هذه الاسئلة :

1/هل حقا ستعود ل الله كما كنت من قبل(تتوب توبة نصوحة)
2/ كيف السبيل الى العودة ان كانت ممكنة .
ارجو التفاعل مع الموضوع
و لا تحرمونا من إجاباتكم

[algeria6128]

اين الردوووووووووود
و اين المشاركة

[MO000]

هذه مشكلة يتشارك فيها جميع الشباب
فالمعاصي تفرض على الإنسان طوقا يمنعه من الإفلات
و كلما حاول الفرار منها رجع إليها
و كل على حسب ما هو واقع فيه
التوبة النصوح هي الحل حتى و إن وقع الإنسان في نفس الجرم فعليه أن يجدد توبته

[algeria6128]

اين المشاركات و التفاعلات

[دارين14]

مساء الخير اللهم اهدي شباب المسلمين الي طريق الحق اللهم امين

[youcef salah]

أخي العزيز نصيحة اولى عدل الخط لأننا لم نقرأ الموضع إلا بصعوبة .

ثانيا : ماتمر به يا اخي من تذبذب في الإيمان حسب مافهمت يمر به الكثيرين
وحتى في عهد الصحابة حدث مثل هذا
قال صلى الله عليه وسلم : [إن الإيمان لَيَخْلَقُ في جَوْفِ أحدكم كما يَخْلَقُ الثوب ، فاسألوا الله أن يجدد الإيمان في قلوبكم
وابراهيم عليه السلام نبي الله ويقول
:اجْعَلْ هَـاذَا الْبَلَدَ امِنًا وَجْنُبْنِى وَبَنِىَّ أَن نَّعْبُدَ الأصْنَامَ..... هل يعقل أن يعبد الصنام ولكن دعواتنا لله دائما ان يثبتنا على الدين والايمان

ثق أنك مؤمن على حق ومازال الإسلام في قلبك والدليل على ذلك موضوعك هذا .
فلو كنت غير مهتم لما تألمت وما صرخت

لا تجعل الشك يتسلل إلى قلبك ... فممكن كلمة واحدة تدخلك الجنة . الله كبير وغفور ورحيم ... لم يخلق عباده لعقابهم بل خلقهم ليحبهم ويغفر لهم . فلا تخش شيئا
والسلام

[موج الصحراء]

لا تخف فالايمان سيدق بابك مرة ثانية وابوك سيسامحك ما اذا تبت و طلبت الغفران وعد مني

[ithguel]

تجديد التوبة دائما وابدا ....

[اية الرحمن1988]

وأنا أقرأ الموضوع كأن نفسي هي التي تتكلم
حقيقة من كثرة الابتعاد عن الله والعودة إلى الذنب أيأس تماما
وأقول في نفسي الله اكيد غفرلي من قبل لكن الآن أنا عدت
وأخجل من العودة إلى طلب المغفرة
لكنها فترة فقط يضيق الحال بالمؤمن وبعدها تفرج ان شاء الله

[algeria6128]

بارك اللهم فيكم على النصائح و لكن ليس لدي اي مشكل مع ابي

[*ابو محمد الجزائري*]

دعاء خالص بإلحاح في جوف الليل مع بكاء شديد واليقين بأن الله قريب مجيب
ان امكن عمرة أو حجة و سترى الفرق
ملاحظة
ان لم تتمكن من البكاء في الدعاء فمازلت بعيد ألح أكثر فأكثر

[تمر الهنى]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة algeria6128

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

-
-

اخواني الفضلاء واخواتي الفاضلات

اسعدتم صباحا

ساطرح هنا موضوعا للنقاش الجاد والهادف وهو في نفس الوقت يمثل حال كثير من شباب الامة

اموضوع خطير ومهم في نفس الوقت فدعونا ناخذ آرءكم فلو استفاد شخص في هذا الكون الفسيح نلنا الاجر ولكم جزيل الشكر مقدما



ودعوني ابدا في طرح الموضوع :

ان لك صديقا عزيزا عليك وانت اقرب شخص اليه وهو كذلك, صديقك هذا رجل فاضل وانسان صالح وهو ذو مكانة في المجتمع ثم حدثت بينكما جفوة وكنت انت السبب في ذلك , لاشك انك ستعض اصابع الندم ان فرطت في شخص مثل هذا , ان ذلك الشخص بكل مافيه من الصفات الجيدة هو ابوك ثم غضب عليك وكنت انت السبب .












هذه مقدمة فقط للموضوع حتى نرى فداحة الامر

الان ان القرب الذي تحدثنا عنه كان موجودا ولكن ليس مع شخص في هذه الدنيا ولكنك كنت قريبا من الله عز وجل ( ولله المثل الاعلى ) وقد كنت قطعت شوطا كبيرا في الطاعة وربما وصل الامر بك الى انك تعبد الله كانك تراه او على الاقل تستشعر وجوده معك واطلاعه عليك وعلى عباداتك وهذه هي مرحلة الاحسان . ثم......


ثم حدث ان ابتعدت عن الله واسباب البعد كثيرة والعياذ بالله , وشعرت بهذا وشعرت بالوحشة من نفسك ومن الناس وضاقت عليك الارض بما رحبت ومرت السنين وانت تحاول العودة ولكنك تكبو في كل مرة تحاول فماذا ستفعل .
والان اليكم هذه الاسئلة :

1/هل حقا ستعود ل الله كما كنت من قبل(تتوب توبة نصوحة)
2/ كيف السبيل الى العودة ان كانت ممكنة .
ارجو التفاعل مع الموضوع
و لا تحرمونا من إجاباتكم

سلام الله عليكم
أخي في الله ان اردت ان تعود الى الله
فعليك ان تعي مسؤوليتك جيدا اتجاه الناس الذين يحبونك
من بينهم والدتك التي تحبك لذاتك لا لشيئ اخر
عصيان الله الا تخجل به من امك
امك التي تنتظرك و تذكرك في كل صلاة
و الله الذي لا اله غيره لا تستحق منك غضب الله
عد لله و لا تنتظر لا تدري متى يأخذ الله امانته
"بينما انا اكتب لك الرد سمعت اذان المغرب "
أسأل الله ان يهديك الى الصراط المستقيم
انت لست بدائم في هذه الحياة عد لله و الله سيعود لك انشاء الله
فهو غفور رحييم
""اللهم اهدينا اجمعين ""

[فاطمة الزهراء7]

السلام عليكم
في أول الأمر عندما قرأت موضوعك و قلت الن الشخص هو الاب فقلت في نفسي أن ابي مهما فعل معي فلن اغضبه مني لان حياتي بعد وفاته أصبحت بال معنى و لا هدف و لا احساس اما ان تقول ان من نقصر في حقه هو الله فساقول لك ان خالقنا جميعا مهما ابتعدنا عنه فهو اقرب و ارحم من امهاتنا و اذا اخطات في حقه فتكفيه منك ركعتان تصليهما بخشوع ثم تجلس و تبدا في سرد تفاصيل خطاك و كيف وصل بك الامر الى هذا الحد مع دموع تحس عند ذرفها بعظم من عصيت عندها ستشعر براحة ليس لها مثيل في حياتك و ستشعر انك كنت تتحددث و تشكي الى افضل مصغ على الاطلاق انه الله الذي خلقك فاحسن صورك ثم علمك ما لم تكن تعلم فحاول دائما ان تبقى على اتصال به و ليكن اول من يعرف كل ليلة و في جنح الضلام والناس نيام كيف تسير حياتك و ما هي امانيك كي يكون لك المعين الدائم و الراضي عنك في كل ما تفعله
أرجو من الله أن يكون لنا المعين على طاعته و الميسر لامورنا جميعا و الحافظ لنا برحمته و حنانه و منه و كرمه آآآآآمين يا أكرم الأكرمين

[WRMsila]

بارك الله فيك

[النجمة القطبية]

والله انا اعتقد ان هناك رباط مثل الحبل يشعر به العبد بينه وبين الله
ومهما بلغ العبد من المعاصى مهما كانت مهما كانت لازم يحافظ على هذه الصلة لانه ان ضيعها فقد ضاع
مثل الشخص الذى يستخدم الماء ليطهر نفسه دائما لديه فرصة للطهارة مهما غاص فى الاوحال
كذلك الله يقبل توبة العبد دائما وابدا
لكن لابد دائما ان يكون الانسان حسن النية مع الله ويدعوه ويبكى بين يده ليقبله
الله اقرب الينا من حبل الوريد فكيف اذن لا نخجل من المعاصى امام الناس ثم نخجل من التوبة وكان الله لم يكن يرانا
شخصيا احب ان اتوب دائما وابدا فلا استطيع ان احمل قلبى فوق طاقته
اللهم انا نستغفرك ونتوب اليك