![]() |
|
الجلفة للمواضيع العامّة لجميع المواضيع التي ليس لها قسم مخصص في المنتدى |
في حال وجود أي مواضيع أو ردود
مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة
( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
![]() |
رقم المشاركة : 1 | ||||
|
![]() السلام عليكم ورحمة الله تركت لساحتي هاهنا جد الحرب و السلم ودعابة الحرب والسلم أيضا وفررت منها الى حيث تعودت أن ألجأ بين حين و حين في أعماق أعماق نفسي فشغلت بضروب أخرى من الجد و الهزل ليس بينها وبين ساحتي هاهنا سبب قريب أو بعيد قد تعلمنا إخوتي الكرام أن في التغيير ترفيها عن النفس وتسلية عن الهم وتجديدا للنشاط وأعترف أنني حين أزمعت هذا الإبتعاد أو التغيير كنت ألتمس كل ذلك ومع أني قد ظفرت من هذا التغيير بشيء فقد عدت الى ساحتي كما خرجت تقريبا متعبة مكدودة عظيمة الحد من السأم والضيق اما لأن الحوادث التي نمر بها و التي تشغلنا هذه الأيام أثقل وأكثف من أن يجليها التغيير وإما أن مدة التغيير كانت قصيرة لا تكفي لنسيان ما خرجت منه لأعود إليه أم لأن نفسي قد آلت جدرانها الى السقوط جراء كثرة الأعاصير المدمرة ولم يعد لإعادة ترميمها أي داع أو نفع فماذا قد يعني التغيير لكم هاهنا إخوتي وهل سبق أن مررتم بتجربة التغيير أو محاولة التغيير وهل فشلت فشلا ذريعا مثل محاولة التغيير خاصتي ولم وهل نجحت ولم https://www.lexilogos.com/clavier/araby.htm
آخر تعديل **مرآة الضمير** 2011-12-22 في 23:03.
|
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 2 | |||
|
![]() الحمد لله على سلامة قلمك اختي |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 3 | |||
|
![]() الحمد لله على سلامتك
سيعوض عنك قلمك كثيرا فلا تبخلي علينا بكتاباتك ![]() ![]() ![]() |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 4 | |||
|
![]()
أحمد الله حمدا كثيرا طيبا
كان ذلك بمساعدة احد إخوتي هنا جزاه الله الف خير |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 5 | |||
|
![]()
شكرا لك أخي قاسمي أرجو ذلك كما أرجو ان تدلوا الدلاء بما في جعبتها أيضا هاهنا
|
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 6 | |||
|
![]() السلام عليكم
أهلا مرة أخرى بالقلم المدرار ... و عودة طيبة للأخت مرآة الضمير و بعد : التغيير ... كلمة صغيرة حجمًا كبيرة معنًا ... إن حاولنا تعريفها نعجز حتمًا , أتعلمين أختاه لما نعجز لأن كل منا يراها بمفهومه الخاص و الضيق ... يفصلها ثوبا يليق فقط به هو دون غيره ... هي كلمة التغير و حروفها البسيطة ... فباسم التغيير .... دمرت بلاد و أحرقت أعواد و خرب تاريخ أجداد وباسم التغيير .... تحول الباطل بقدرة قادر الى حق و له مطالب و أصبح الحق ذليلا يبحث له عن مُطالب ... هل تراني أحدث عن التغيير أم أصمت؟ .... حتى صمتي هنا هو نتاج التغيير ... سبحان الله و بحمده و كأننا اكتشفنا أخيرا ... معنى التغيير الذي حُرّفَ بفعل فاعل ... أكتفي هنا و ألقي القلم ... و أدع القوم يهيج بعضهم في بعض كالحُمُر المستنفرة التي فرت من قصورة ... ثم التغيير يعني في خاتمه إن تفاءلنا إلى أقصى الحدود يعني"الإصلاح" ... و الإصلاح لا يكون إلا كما أثبته الله في كتابه العزيز ... و عرفه الأديب اللامع الرافعي بقوله"ليس المصلح من استطاع أن يفسد عمل التاريخ ؛ فهذا سهل ميسور حتى للحمقى ، و لكن المصلح من لم يستطع التاريخ أن يفسد عمله من بعده" ... و السلام عليكم |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 7 | ||||
|
![]() اقتباس:
أما بعد أي نعم وأكاد أجزم أنه لم يشدني صغرها من حيث هي كلمة ككبر معناها بل وقد أتعبني لدرجة كبيرة بلوغ فحواها ولما أدركته من قدرة إختلاف ممكنة بين رؤانا حولها إعتراني نفس صمتك أخي طاهر وطرحتها هاهنا فوق طاولة المشرحة العقلية لكلنا لعل وعسى نتبين الخيط الذي يحول بيننا وبين النجاح أي نعم أخي الفاضل قد استعمل اسم التغيير في مواقف مصيرية نكشت العالم كما تنكش الأرض الزراعية غير أنها لم تتعدى باسمه صغر حجمه ككلمة للأسف هنا فقط أصابتني عدوى صمتك فصمت فالتغيير كما تسنى لي معرفته مهما كان مصدرلذة لنفوسنا وغبطة لقلوبنا وميلادا جديدا قد يعيننا على احتمال عتمة الحياة فالشر كل الشر أن نسرف في تقدير فشلنا في بلوغ ذروته هاته فنحوله الى يأس مثبط للهمم مفسد للآراء صارف عن المل لغد أفضل من باب التفاؤل فهو وإن كان مصدرا لشيء من القلق المعرض للكثير من الإضطراب فالخير أن نلاحظه ملاحظة دقيقة وأن نلائم بنه وبين ما يلم بحياتنا بإسلاميتها وعربيتها فليس كل تغيير وإن كان جذريا صالحا لا أدري أخي طاهر ان كنا حقا بحاجة الى اصلاح أم إلى فهم وإدراك أم إلى إقتلاع عقولنا من جذورها إقتلاعا ربما تطفو سحابة إحساس بمجريات الأمور تغدغ أجسامنا الجثث لتدب فيها الروح الحقة من جديد آخر تعديل **مرآة الضمير** 2011-12-23 في 12:34.
|
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 8 | |||
|
![]() من يهب صعود الجبال يعش امد الدهر في الحفر نفس الشئ بالنسبة لمن لم يحاول او يجتهد في تغيير حاله حتى ولو كان قانع بما هو فيه لا بد من السعي و ليس بالضرورة النجاح في كل محاولة فما نيل المطالب بالتمنى و لكن تاخذ الدنيا غلاب و لكن يكفي الانسان شرف المحاولة والباقي على الواحد القهار فهو يرى ما يفيدنا فيجعله سهلا و ما يضرنا يصعبه و لكنه امرنا بالسعي. |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 9 | ||||
|
![]() اقتباس:
السّلام عليكم ورحمة الله وبركاته الأخت الفاضلة عُدتِ والعود أحمد وبأمثالك النّفس تسعَد.. وبعد، نتحدّث عن التّغيير فتتسع مفاهيمه اتّساع أسبابه ومقاصده وُجهاتِه. فقبل أن نفكِّر في تغيير أمرٍ ما يستوقِفُنا الدّاعي لذلك.. فلِمَ أتغيّر؟ وما البديلُ الذي يدفعُني للتخلّي عمّا يستحقّ التّغيير؟ وكيف يُمكنُني ذلك؟ بل وهل هو تغييرٌ صائبٌ أم لا؟ فالأمرُ أيّتها الطيِّبة لا يُمكِنُ حصرُه مادام التّغيير ليس أمرا ثابتا بل يختلِف اختِلافَ أصحابِه ومسبّباته.. فهناك على سبيل المثال من يتغيّر من سيّئٍ لِحسن.. كأن يكون شخصا غير سويّ فيتغيّر ويصبح شخصا سليمَ التّفكير والطّباع وطيِّب الأخلاق..وقد يحدثُ هذا التغيير بسعيٍ منه بعد إدراكِ سوءِ أفعاله كما قد يُوجّهُ من طرف ناصحٍ أراد له الخير.. والله يهدي من يشاء من عباده.. وهناكَ من يسعى لتغيير نمط حياتِه فيجدُ في تخلّيه عن بعض العادات راحة.. وهناكَ من يُضطرُّ لذلك بعد أن تُلزمه الظّروف على ذلك..وأظنّه ما ينطبِقُ على حالتِك. وتبقى للتغيير منافع مادامت تأتي بما هو إيجابيٌّ وتنتقِلُ بصاحبِه من حالٍ سيّئ لحالٍ جيِّد.. كتغيير مكان يُفقدنا ثقتنا بالنّاس لأنّه يُذكّرنا بما يُحزِنُنا أو بشخصٍ ظلمنا..فتتجدّد ثقتنا بترك هذا المكان وتغييرِه بآخر.. أمّا أن نعود لمكانٍ غيّرناه لنَجدنا بنفسِ ذلك التّفكير الذي كان سببا في تركنا له يوما فأظنّ أنّه يُحسَب بحجم الألم ومدى ترسّخ الذّكرى بأذهاننا فبمجرّد عودتنا ترتسِم المشاهِد بأحداثِها فتصبح كمضخّةٍ لِدماءِ ألمٍ تسري بأجسادِنا أو أنّنا نعود فنُصادِفُ ما يزيدُ حالةَ نفورِنا تعمّقا..كما قد تخذلنا إرادتنا في تخطّي ما آلمنا يوما بمجرّدِ عودتنا لمنبعه. للعلم أختي جميعنا معرّضون للفشل في محاولة التّغيير من أمرٍ لآخر..لكن إن أحسنا قراءة السّبب الذي جعلنا نُخفِق أمكننا النّهوض مجدّدا والمحاولة بإرادةٍ تفوقُ سابقتها..
وقد أخفقتُ في بعضِ الأمور لكنّي نجحتُ في أهمّ الأمور المتعلّقة بحياتي مع احتفاظي بنوع التّغيير لأسبابٍ خاصّة.. لكنّي أُشجّعُ من أرادَ التّغيير للأحسن وما يُوافقُ إنسانيّتنا وديننا حتّى ننعَم بنتائِج تُرضي خالقنا وتُرضينا ولِم لا تُرضي غيرنا أيضا. ـــ أختاه انجرفتُ خلف الكلام بتلقائيّة بمجرّد قراءة طرحِك وربّما لأنّي فرحتُ بعودتِك وشعرتُ من جهة برغبة للتّنفيس بصفحتِك التي اعتادت احتضان أفكارِنا بترحيبٍ طيِّبٍ منكم.. وهو عُذري إن خرجتُ عن مضمون الطّرح.. حفظكِ الله وأدام حضورك بيننا. آخر تعديل صَمْـتْــــ~ 2011-12-22 في 22:48.
|
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 10 | |||
|
![]() baraka allahou fiki |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 11 | |||
|
![]() شكرا لك................. |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 12 | |||
|
![]() صباح الخير اختي |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 13 | |||
|
![]() خير الكلام ...............................سلام |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 14 | |||
|
![]() [quote=صـفوة النّـفس; السّلام عليكم ورحمة الله وبركاته الأخت الفاضلة عُدتِ والعود أحمد وبأمثالك النّفس تسعَد.. وبعد، نتحدّث عن التّغيير فتتسع مفاهيمه اتّساع أسبابه ومقاصده وُجهاتِه.فقبل أن نفكِّر في تغيير أمرٍ ما يستوقِفُنا الدّاعي لذلك.. فلِمَ أتغيّر؟ وما البديلُ الذي يدفعُني للتخلّي عمّا يستحقّ التّغيير؟ وكيف يُمكنُني ذلك؟ بل وهل هو تغييرٌ صائبٌ أم لا؟ فالأمرُ أيّتها الطيِّبة لا يُمكِنُ حصرُه مادام التّغيير ليس أمرا ثابتا بل يختلِف اختِلافَ أصحابِه ومسبّباته.. فهناك على سبيل المثال من يتغيّر من سيّئٍ لِحسن.. كأن يكون شخصا غير سويّ فيتغيّر ويصبح شخصا سليمَ التّفكير والطّباع وطيِّب الأخلاق..وقد يحدثُ هذا التغيير بسعيٍ منه بعد إدراكِ سوءِ أفعاله كما قد يُوجّهُ من طرف ناصحٍ أراد له الخير.. والله يهدي من يشاء من عباده.. وهناكَ من يسعى لتغيير نمط حياتِه فيجدُ في تخلّيه عن بعض العادات راحة.. وهناكَ من يُضطرُّ لذلك بعد أن تُلزمه الظّروف على ذلك..وأظنّه ما ينطبِقُ على حالتِك. وتبقى للتغيير منافع مادامت تأتي بما هو إيجابيٌّ وتنتقِلُ بصاحبِه من حالٍ سيّئ لحالٍ جيِّد.. كتغيير مكان يُفقدنا ثقتنا بالنّاس لأنّه يُذكّرنا بما يُحزِنُنا أو بشخصٍ ظلمنا..فتتجدّد ثقتنا بترك هذا المكان وتغييرِه بآخر.. أمّا أن نعود لمكانٍ غيّرناه لنَجدنا بنفسِ ذلك التّفكير الذي كان سببا في تركنا له يوما فأظنّ أنّه يُحسَب بحجم الألم ومدى ترسّخ الذّكرى بأذهاننا فبمجرّد عودتنا ترتسِم المشاهِد بأحداثِها فتصبح كمضخّةٍ لِدماءِ ألمٍ تسري بأجسادِنا أو أنّنا نعود فنُصادِفُ ما يزيدُ حالةَ نفورِنا تعمّقا..كما قد تخذلنا إرادتنا في تخطّي ما آلمنا يوما بمجرّدِ عودتنا لمنبعه للعلم أختي جميعنا معرّضون للفشل في محاولة التّغيير من أمرٍ لآخر..لكن إن أحسنا قراءة السّبب الذي جعلنا نُخفِق أمكننا النّهوض مجدّدا والمحاولة بإرادةٍ تفوقُ سابقتها.. وقد أخفقتُ في بعضِ الأمور لكنّي نجحتُ في أهمّ الأمور المتعلّقة بحياتي مع احتفاظي بنوع التّغيير لأسبابٍ لكنّي أُشجّعُ من أرادَ التّغيير للأحسن وما يُوافقُ إنسانيّتنا وديننا حتّى ننعَم بنتائِج تُرضي خالقنا وتُرضينا ولِم لا تُرضي غيرنا أيضا. أختاه انجرفتُ خلف الكلام بتلقائيّة بمجرّد قراءة طرحِك وربّما لأنّي فرحتُ بعودتِك وشعرتُ من جهة برغبة للتّنفيس بصفحتِك التي اعتادت احتضان أفكارِنا بترحيبٍ طيِّبٍ منكم.. وهو عُذري إن خرجتُ عن مضمون الطّرح.. حفظكِ الله وأدام حضورك بيننا. *************** لسلام عليكم ورحمة الله حقيقة هي عودة بامتياز لحروفي العربية فرحة أنا بها كبهجة طفل صغير بيوم عيد أما بعد.... جميل إتفق جلنا إذن حول شساعة آفاق مفهوم التغير وتعدد غرف معانيه بل وجيدة سلسلة الخطوات التي رسمتها لي تساؤلاتك وقد إستوقفني على إثرها قولك بصوبة لابل باستحالة حصر التغيير ضمن قالب واحدوأنا لم أقل غير ذلك تلميحا وتصريحا حتى أنه كان دافعي الأقوى الذي حثني حثا على طرحه طبيعيا إن صح التعبير تاركة لاخوتي هاهنا إضفاء النكهات التي يرونها تزج بالتغيير مفهوما ومعنا ضمن دائرة بيئتهم العربية الاسلامية والتي وإن كانت تتشابه فقد تعتريها إختلافات تفي باظفاء الاختلاف الذي يمس التغيير مسا في الصميم فيصيره متمردا متلونا من عقل بشري لآخر. أما عن أمثلة التغيير التي أوردتها مشكورة فقد أثارت بدورها في نفسي تساؤلا أستطيع أن أقول إن لم أبالغ أنه غير وجهة أشرعة سفينة تفكيري مائة وثمانين درجة لأشد الرحال نحو أفق جديد في بحر مفهوم التغيير عمقا ومعنا ورأيتني مظطرة للننزول من على مثن سفينتي للغوص في عتمة دهاليز الظروف والافراد وذوي الشأن والسلطان المحيطين بالتغيير** الجماعي والذي يولد فرديا في بادئ الأمر** بل ويشكل التغيير المسكين كالعجين وفق ما يتماشى وأروقة قواعدهم الضيقة المدى معصورة آآآآآه عفوا محصورة النطاق هنا فقط أسال نفسي وإياك وإخوتي هاهنا هل بقي لأسئلتي أو الأسئلة التي جدتي علينا بها أختي صفية أي معنى أو إفعال وهل لا زالت الأجوبة التي من المفروض أن تكون بلسما شافيا لها تحتفظ بفعاليتها ودورها المنوط بها إزداد غوصي عمقا أختي الفاضلة وأكاد أغرق أكثر فأكر فهل لي بيدك منقظة تنتشلني من عتمة المكان وغموضه الى نور اليقين الواضح المعالم صقت هاهنا فقط أختي بل وآمنت بوصفك لي بالطيبة بل وأدخلت نفسي ضمن دائرة المؤنين السذج ولكنه يبقى عزائي الوحيد أنه أنقى وأطهر من التخابث مع الخبثاء نفاقا ومروقا من الأصح الصحيح كما يمرق السهم من الرمية باستعمالهم مسميات دون لبها الحقيقي ودمجها بكومة من عجين صنعته أيديهم المأمورة من عقولهم الخبيثة أضن أن عدوى صمت أخي الطاهر وإطالة أختي صفية لا تلبت أن تتغلل بين طياتحروفي حفظك الله الذي حفظتني به ولا حرمني من مرورك العطر آخر تعديل **مرآة الضمير** 2011-12-23 في 15:38.
|
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 15 | ||||
|
![]() اقتباس:
أما بعد... طبعا أوافق الرأي فيما قلته إذ لم يهمني الفشل يوما بقدر إهتمامي بالنهوض ولعل موضوعي هذا طريقة من طرق محاولة النهوض أي نعم كان ولا زال حتما علينا أن نعيش بمركباتنا البشرية من أجل بقاء الحياة ونموها غير أنه يجب أن نجعل من حياتنا قيمة للبشرية ذاتها وإن كان ذلك قد يحققه التغيير فلن نتوانى عن المحاولة مرة وعشرا المهم و الأهم الغاية الأسمى كل هذا لا يثير أي إشكال لدي ما أود معرفته هو كيف يتم التغيير بحيث يحقق الهدف المرجو منه و أي ظروف هي أنسب تربة له ليغرس وينمو ويترعرع |
||||
![]() |
![]() |
الكلمات الدلالية (Tags) |
محاولة, تغيير, فاصلة |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc