بسم الله الرحمان الرحيم
رغم المرحلة الحرجة التي مر بها الخضر في التصفيات الإفريقية 2012 , والنتائج غير المتوقعة , و التذبذب الذي طرأ على كل من مستوى اللاعبين
والعارصة الفنية التي إنتهت بقدوم المدرب البوسني و حيد , الذي خاض مبارتين أولها عاد بنقطة من دار السلام و الثانية بالفوز المقنع في 5 حويلية على
منتخب إفريقيا الوسطى بهدفين لصفر .
و أخيرا الرتبة المشرفة 35 عالميا و الثالثة إفريقيا و الثانية عربيا في التصنيف الشهري للمنتخبات لدى الفيفا .
فرغم فشل المنتخب الجزائري في بلوغ النهائيا ت الإفريقية , أرى بأن الأداء الذي أظهره في المباراة الأخيرة بشرى و فال خير في المستقبل فنتمنى التوفيق
لمنتخبنا في المناسبات القادمة و أولها تصفيات كأس العالم بالبرازيل 2014 .