الخلفاات الزوجية ؟؟؟؟

[سلمى_2008]

اعضاء المنتدى السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

كلنا نبتغى حياه زوجيه سعيده لكن كما نعرف جميعا لا يخلو بيت من بعض الخلافات الزوجيه و هناك أسباب كثيره... قد يكون السبب مادى أو بسبب العلاقه الزوجيه أو بسبب ألأبناء.........أو غيرها من أسباب،،.
فى الدول الأجنبيه يذهب الأزواج إلى إستشارى للخلافات الزوجيه، لكن عندنا لا يوجد إستشارى للمساعده فى حل مثل هذه ألأمور فقد يذهب ألأزواج إلى أهله و يقول لهم على مشاكله مع زوجته و قد يحدث هناك خلافات عائليه عند تدخل أطراف من العائلتين و ليس عندهم حكمه فى هذه ألأمور........و فى أحيان أخرى قد يذهب أحد ألزوجين إلى أصدقائه لمساعدته( و هو بالطبع محرج من طرح أموره ألعائليه ) ولكن قد لا يكون عندهم الخبره الكافيه و من الجائز أن تتأزم ألأمور أكثر..!!!
فببماذا تنصحون من طرق لحل الخلافات الزوجيه حتى يعيش الجميع فى محبه و سعاده...؟؟؟

[Hicham Ahmed]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة sami_2008

اعضاء المنتدى السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

كلنا نبتغى حياه زوجيه سعيده لكن كما نعرف جميعا لا يخلو بيت من بعض الخلافات الزوجيه و هناك أسباب كثيره... قد يكون السبب مادى أو بسبب العلاقه الزوجيه أو بسبب ألأبناء.........أو غيرها من أسباب،،.
فى الدول الأجنبيه يذهب الأزواج إلى إستشارى للخلافات الزوجيه، لكن عندنا لا يوجد إستشارى للمساعده فى حل مثل هذه ألأمور فقد يذهب ألأزواج إلى أهله و يقول لهم على مشاكله مع زوجته و قد يحدث هناك خلافات عائليه عند تدخل أطراف من العائلتين و ليس عندهم حكمه فى هذه ألأمور........و فى أحيان أخرى قد يذهب أحد ألزوجين إلى أصدقائه لمساعدته( و هو بالطبع محرج من طرح أموره ألعائليه ) ولكن قد لا يكون عندهم الخبره الكافيه و من الجائز أن تتأزم ألأمور أكثر..!!!
فببماذا تنصحون من طرق لحل الخلافات الزوجيه حتى يعيش الجميع فى محبه و سعاده...؟؟؟

بارك الله فيك ..
صحيح لاتخلو حياة زوجية من الخلافات والمشاكل الدورية .. والتي لا تنقص من قيمة الحياة الزوجية السعيدة في شئ .. فهذه الخلافات كالملح في الطعام.. لابد منه ..طبعا وبقدر .. فالأكيد أن كثرة الملح تفسد الطعام .. لذا وجب على من يطبخ الطعام = الزوجين معا = التحكم في كمية الملح .. وبالتالي حياة زوجية سعيدة ينكهها الملح ..فالحل بسيط وقالوه جدودنا بكري ...... أعطويني واحد فاهم والله لا قرا....فسروها تلقاو السر.

[albert45]

السلام عليكم .. لقد وجد علماء النفس أن الخلافات و المشاكل الزوجية هي من بين الوسائل التي خلقها الله عز و جل لتقوية أواصر المحبة بين الزوجين ..لأن بعد هذه الخلافات سيكون بطبيعة الحال مشاحنة ينتج عنها ابتعاد الطرفين عن بعضهما و عدم التكلم مع بعضهما لبعض الايام فينتج بعد ذلك نوع من الاشتياق للطرف الاخر و التفكير في صيانة هذا الميثاق الغليظ من الضياع..فيبادر كل طرف الى المبادرة للمِّ الشمل ..و ينتج عن ذلك إقبالٌ منقطع النظير ..فبدون خلافات يكون هناه روتين و ملل ..أما حلول هذه الخلافات فيجدها ربما عند من مروا بهذه المشكلة و قد لا يجد ذلك عند الطبيب النفساني .

[ميمنة الجزائر]

السلام عليكي حبيبتي سلمى

الخلافات الزوجية هي كما قال اخونا فارس هي ملح الطعام اذا زاد اكانت العواقب وخيمة لكن

اجد انو الخلافت هي ايضا تزيد العلاقة الزوجية متانة لكن ليست كل المشاكل نتغافلو عليها

اما عن الحلول انا عن نفسي احكي دائما لامي وهي داائما تنصحني لما هو خير ودائما تغلطني اذا كنت غالطة

وهاذا ما ارجوه لكل ام ان تحافظ على بيت ابنتها وان تردها اليه دائما صحيح عند الغضب لا نرى شيئا

لان الغضب اخو الشيطان وهو يدمر البيوت ولهاذا انا انو احد الطرفين يرجع الى اكاتم اسراه وانا ضد انو تحكي الوحدة اسرارها

لصديقاتها لانو ساعات يكونو قليلي خبرة وينصحوها لما هو ياذيها وبيتها وانا ارى ايضا انو اذا خرج السر على اثنين اصبح

موزعا بين الناس جميعا ولكن النصيحة تكون للم الشمل لا لتخريب وربي يبعنا عن كل ما ينغص علينا في بيوتنا

وان يرزق اخواتنا واخواننا الازواج والزوجات الصالحات انشاء الله وتسلمي اختنا سلمى على الموضوع

[سلمى_2008]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة hicham ahmed

بارك الله فيك ..
صحيح لاتخلو حياة زوجية من الخلافات والمشاكل الدورية .. والتي لا تنقص من قيمة الحياة الزوجية السعيدة في شئ .. فهذه الخلافات كالملح في الطعام.. لابد منه ..طبعا وبقدر .. فالأكيد أن كثرة الملح تفسد الطعام .. لذا وجب على من يطبخ الطعام = الزوجين معا = التحكم في كمية الملح .. وبالتالي حياة زوجية سعيدة ينكهها الملح ..فالحل بسيط وقالوه جدودنا بكري ...... أعطويني واحد فاهم والله لا قرا....فسروها تلقاو السر.

كلامك صحيح يا اخي بارك الله فيك لكن لم تجبني على سؤالي لمن يلجؤو في حل مشاكلهم ولست اعني بها تلك المشاكل البسيطة ؟؟؟؟؟

[سلمى_2008]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة albert45

السلام عليكم .. لقد وجد علماء النفس أن الخلافات و المشاكل الزوجية هي من بين الوسائل التي خلقها الله عز و جل لتقوية أواصر المحبة بين الزوجين ..لأن بعد هذه الخلافات سيكون بطبيعة الحال مشاحنة ينتج عنها ابتعاد الطرفين عن بعضهما و عدم التكلم مع بعضهما لبعض الايام فينتج بعد ذلك نوع من الاشتياق للطرف الاخر و التفكير في صيانة هذا الميثاق الغليظ من الضياع..فيبادر كل طرف الى المبادرة للمِّ الشمل ..و ينتج عن ذلك إقبالٌ منقطع النظير ..فبدون خلافات يكون هناه روتين و ملل ..أما حلول هذه الخلافات فيجدها ربما عند من مروا بهذه المشكلة و قد لا يجد ذلك عند الطبيب النفساني .

بارك الله فيك يا اخي على الرد لكن يمكن ان توضخ لي *من مرو بنفس المشكلة* يعني الاصدقاء او الاقارب لمن قادر تحكي المشاكل الزوجية تاعك راك مدااير فيهم الثقة ؟؟؟

[Hicham Ahmed]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة sami_2008

كلامك صحيح يا اخي بارك الله فيك لكن لم تجبني على سؤالي لمن يلجؤو في حل مشاكلهم ولست اعني بها تلك المشاكل البسيطة ؟؟؟؟؟

أنا أقول..وهو مبدأ حياتي..

لا لتدخل الآخرين وبهذه الطريقة الهادئة سيستطيع الزوجان أن يحددا نقطة الخلاف وسببه، وبالتالي طريقة العلاج بخطوات عملية وهكذا يحجم الخلاف ولا يمتد؛ ولذلك فإن من الأمور المهمة هو ألا ندخل الآخرين في خلافاتنا... فحياتنا الزوجية بصورة عامة هي أمر خاص لا داعي لأن يطلع عليه أحد.. فكل أحداثها هي خصوصيات لا تنشر لأي أحد كائنا من كان، سواء كان أخا أو أختا أو أما أو أبا أو صديقا أو صديقة، والخلافات جزء أشد خصوصية.. لأن تدخل الآخرين الذين لا يدركون أبعاد العلاقة بين الزوجين وما يقربهما يؤدي إلى تفاقم الأمور.. لأن مسألة القدرة على التدخل لحل الخلاف بين زوجين هي قدرة خاصة تحتاج إلى خبرة وعلم وموهبة لا تتوفر للكثيرين ممن ندخلهم في حياتنا.. بل وسيتدخل كل بوجهة نظره الخاصة وبخلفيته النفسية مع أو ضد أحد الأطراف ليتسع الخلاف.

يجب أن يعلم كل من الزوج والزوجة ..
نحن لسنا بصدد توقيع اتفاق دولي لترسيم الحدود بين دولتين قد طالت بينهما الحرب بل بين زوجين قد أفضى بعضهما إلى بعض نفسيا وجسديا؛ لذا فليتغافل كل منهما عن الآخر وليعتذر كل منهما للآخر.. وليبادر كل منهما للاعتذار.. لأن الاعتذار هو دلالة القوة والمسئولية وليس الضعف والإهانة.. وليبادر كل منهما للاعتذار.. لأن الاعتذار هو دلالة القوة والمسئولية وليس الضعف والإهانة... فإذا كان بين البشر في علاقتهم العامة الأفضل هو من يبدأ بالسلام فإن بين الزوجين الأفضل هو من يبدأ بالاعتذار، وما أورع أن يجد الطرفان أنفسهما وهما يعتذران في نفس الوقت؛ لأنهما أدركا أن المسئولية مشتركة في استمرار الحياة الزوجية؛ فالطرفان يجب أن يسعيا للتقارب وللتغيير من أنفسهما وليس طرفًا واحدًا تحت ادعاء أنه البادئ أو المسئول وحده أو أنه يستمرئ الخطأ ولن ينصلح حاله أو أن هذا دلالة على الإذلال أو القهر من جهة طرف نحو الطرف الآخر.. مقولات كلها تزيد الأمور تعقيدا ويحلها أن ندرك أننا مسئولون عن الخلاف مثلما أننا مسئولون عن حله...

آه نسيت..

لا تدع غيرك يلون حياتك فقد لايحمل بيده سوى ... قلم أسود

[عوماري]

لسنا احسن من رسول الله صلى الله عليه وسلم الذي لم تسلم حياته من الخلافات الزوجية
المشكل هل كل زوجين عندهم القدرة على تقبل الخلافات ومحاولة ايجاد الحل لها بروية وبدون القاء اللوم على اي منهما

[بصمة قلم]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة hicham ahmed

أنا أقول..وهو مبدأ حياتي..

لا لتدخل الآخرين وبهذه الطريقة الهادئة سيستطيع الزوجان أن يحددا نقطة الخلاف وسببه، وبالتالي طريقة العلاج بخطوات عملية وهكذا يحجم الخلاف ولا يمتد؛ ولذلك فإن من الأمور المهمة هو ألا ندخل الآخرين في خلافاتنا... فحياتنا الزوجية بصورة عامة هي أمر خاص لا داعي لأن يطلع عليه أحد.. فكل أحداثها هي خصوصيات لا تنشر لأي أحد كائنا من كان، سواء كان أخا أو أختا أو أما أو أبا أو صديقا أو صديقة، والخلافات جزء أشد خصوصية.. لأن تدخل الآخرين الذين لا يدركون أبعاد العلاقة بين الزوجين وما يقربهما يؤدي إلى تفاقم الأمور.. لأن مسألة القدرة على التدخل لحل الخلاف بين زوجين هي قدرة خاصة تحتاج إلى خبرة وعلم وموهبة لا تتوفر للكثيرين ممن ندخلهم في حياتنا.. بل وسيتدخل كل بوجهة نظره الخاصة وبخلفيته النفسية مع أو ضد أحد الأطراف ليتسع الخلاف.

يجب أن يعلم كل من الزوج والزوجة ..
نحن لسنا بصدد توقيع اتفاق دولي لترسيم الحدود بين دولتين قد طالت بينهما الحرب بل بين زوجين قد أفضى بعضهما إلى بعض نفسيا وجسديا؛ لذا فليتغافل كل منهما عن الآخر وليعتذر كل منهما للآخر.. وليبادر كل منهما للاعتذار.. لأن الاعتذار هو دلالة القوة والمسئولية وليس الضعف والإهانة.. وليبادر كل منهما للاعتذار.. لأن الاعتذار هو دلالة القوة والمسئولية وليس الضعف والإهانة... فإذا كان بين البشر في علاقتهم العامة الأفضل هو من يبدأ بالسلام فإن بين الزوجين الأفضل هو من يبدأ بالاعتذار، وما أورع أن يجد الطرفان أنفسهما وهما يعتذران في نفس الوقت؛ لأنهما أدركا أن المسئولية مشتركة في استمرار الحياة الزوجية؛ فالطرفان يجب أن يسعيا للتقارب وللتغيير من أنفسهما وليس طرفًا واحدًا تحت ادعاء أنه البادئ أو المسئول وحده أو أنه يستمرئ الخطأ ولن ينصلح حاله أو أن هذا دلالة على الإذلال أو القهر من جهة طرف نحو الطرف الآخر.. مقولات كلها تزيد الأمور تعقيدا ويحلها أن ندرك أننا مسئولون عن الخلاف مثلما أننا مسئولون عن حله...

آه نسيت..

لا تدع غيرك يلون حياتك فقد لايحمل بيده سوى ... قلم أسود

بـــــــارك الله فيكم ونفع بكم اخي الفاضل

والى اخواتي في الله هاته القصة وهي نصيحة مني لهن:


هكذا فلتكن النساء

وقع شجار بين الزوجين، فجلست المرأة تبكي، وفي هذه الأثناء طرق أهلها الباب، وقد أتوا لزيارتها، سألوها عما بها،
فقالت: تصوروا أني جلست أذكركم فبكيت وتمنيت لو أني أراكم، فسبحان الله الذي جمعنا!
كان الزوج يسمع زوجته وهي (تبرّر) بكاءها لأهلها، فعظمت في عينه، وفرح لحفظها أسرار الزوجية، وعَشّى أصهاره خروفاً إكراماً لها.. وبعد ذهابهم قدم لها طقم ذهب تعبيراً عن حبه لها وتقديره لفعلها.
أمل أبو بكر عباد – حضرموت

[نسائم الهدى]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة sami_2008

اعضاء المنتدى السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

كلنا نبتغى حياه زوجيه سعيده لكن كما نعرف جميعا لا يخلو بيت من بعض الخلافات الزوجيه و هناك أسباب كثيره... قد يكون السبب مادى أو بسبب العلاقه الزوجيه أو بسبب ألأبناء.........أو غيرها من أسباب،،.
فى الدول الأجنبيه يذهب الأزواج إلى إستشارى للخلافات الزوجيه، لكن عندنا لا يوجد إستشارى للمساعده فى حل مثل هذه ألأمور فقد يذهب ألأزواج إلى أهله و يقول لهم على مشاكله مع زوجته و قد يحدث هناك خلافات عائليه عند تدخل أطراف من العائلتين و ليس عندهم حكمه فى هذه ألأمور........و فى أحيان أخرى قد يذهب أحد ألزوجين إلى أصدقائه لمساعدته( و هو بالطبع محرج من طرح أموره ألعائليه ) ولكن قد لا يكون عندهم الخبره الكافيه و من الجائز أن تتأزم ألأمور أكثر..!!!
فببماذا تنصحون من طرق لحل الخلافات الزوجيه حتى يعيش الجميع فى محبه و سعاده...؟؟؟

السلام عليكم أختي سلمى
سأشارك بموضوعك{هذا إن سمحت لي طبعا}
أولا كما قال الأخ هشام الخلافات الزوجية كملح الطعام
إن انعدمت تفقد الحياة طعمها
وإن كثرت جعلت الحياة جحيما لا يطاق
ومهما حاولت فلن تستطيعي تفاديها فهي شر لابد منه كما يقال
ولكن عند حدوث أي مشكل بين الزوجين يجب عليهما
1: حل الخلاف وهو صغير قبل أن يتضخم ويصعب حله
2: ترك خلافاتهما بينهما فقط لأنه كلما زادت لأطراف كبر المشكل
3: نصيحة لكل زوجة
مهما......مهما......مهما بلغ حجم المشكل لا تدخلي أهلك و خاصة والديك في مشاكلك ولا تخبريهم عما فعله أو قاله لك زوجك في لحظة غضب وربما لا يكون يقصده فربما بذلك ستثيرين غضبهم وستحولينها من مشكلة زوجية إلى مشكلة عائلية
فأنت ستسامحينه وتعود حياتك معه لطبيعتها ولكنهم لن ينسو يوما بأنه أخطأ معك أو في حقهم وكما تقول ماما
{يستوى سيدي وعيالوا ويبقى العار في من قالوا}
4: على المرأة أن تحاول قدر المستطاع تفادي المشاكل لأنها هي مكيف الأسرة فهي وحدها من تعرف متى يحتاج البيت لبعض الدفء ومتى يحتاج لشيء من البرودة.
وعلى العموم لا أحد من البشر يشبه الآخر لا في أفكاره ولا في شخصيته لذا من رأيي أن لا أحد يعرف الزوجين أكثر مما يعرف أحدهما الآخر ولا أحد سيعرف الحل أو يجده إن لم يعرفاه ويتوصلا إليه لوحدهم.
هذا رأيي المتواضع الذي كونته مما ألاحظه وأعيشه في مجتمعي الصغير
وربما سيتبدل مستقبلا لكنني لا أتمنى ذلك وأرجوا من الله أن أبقى هكذا دااااااائما وإلى الأبد.
سلاااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااام

[البتول سمية]

شكرا على الطرح المميز للموضوع
فعلا لا تخلو أي عائلة من الخلافات الزوجية ...
حسب رأيي على الطرفين التعود على حل مشاكلهما لوحدهما و عدم تضخيمها و عدم إدخال أهليهم لأن ذلك قد يزيد الطين بلة
و لا أنكر أنه نحن النسوة لنا إمكانية التحكم في زمام الأمور إذ قد تبدأ المشاكل متى أردنا و تنتهي متى أردنا



تقبلي مروري

[سلمى_2008]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ميمنة الجزائر

السلام عليكي حبيبتي سلمى

الخلافات الزوجية هي كما قال اخونا فارس هي ملح الطعام اذا زاد اكانت العواقب وخيمة لكن

اجد انو الخلافت هي ايضا تزيد العلاقة الزوجية متانة لكن ليست كل المشاكل نتغافلو عليها

اما عن الحلول انا عن نفسي احكي دائما لامي وهي داائما تنصحني لما هو خير ودائما تغلطني اذا كنت غالطة

وهاذا ما ارجوه لكل ام ان تحافظ على بيت ابنتها وان تردها اليه دائما صحيح عند الغضب لا نرى شيئا

لان الغضب اخو الشيطان وهو يدمر البيوت ولهاذا انا انو احد الطرفين يرجع الى اكاتم اسراه وانا ضد انو تحكي الوحدة اسرارها

لصديقاتها لانو ساعات يكونو قليلي خبرة وينصحوها لما هو ياذيها وبيتها وانا ارى ايضا انو اذا خرج السر على اثنين اصبح

موزعا بين الناس جميعا ولكن النصيحة تكون للم الشمل لا لتخريب وربي يبعنا عن كل ما ينغص علينا في بيوتنا

وان يرزق اخواتنا واخواننا الازواج والزوجات الصالحات انشاء الله وتسلمي اختنا سلمى على الموضوع

بارك الله فيكي يا اختي ميمنة على الرد وقد اسعدتني مشاركتكي لانك متزوجة وعندكي خبرة اكثر من الذين لم يتزوجو ولكنني ارى يا اختي على الزوجة العاقلة أن لا تجعل تدخل والدتها يسبب في هدم بيتها ..فهناك امهات عاقلات ينصحن بناتهن بما يجعل حياتهن الزوجية سعيدة مثل امك التي تقولين انها ساعدتك في حل الكثر من مشاكلك الزوجية وبارك الله فيها .. وهناك امهات ليس لهن هم الا زيادة الاعباء على الزوج وهذا بسبب جهلهن وفي هذه الحالة تكون قد دمرت ابنتها ........ ما رايكي

[سلمى_2008]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة hicham ahmed

أنا أقول..وهو مبدأ حياتي..

لا لتدخل الآخرين وبهذه الطريقة الهادئة سيستطيع الزوجان أن يحددا نقطة الخلاف وسببه، وبالتالي طريقة العلاج بخطوات عملية وهكذا يحجم الخلاف ولا يمتد؛ ولذلك فإن من الأمور المهمة هو ألا ندخل الآخرين في خلافاتنا... فحياتنا الزوجية بصورة عامة هي أمر خاص لا داعي لأن يطلع عليه أحد.. فكل أحداثها هي خصوصيات لا تنشر لأي أحد كائنا من كان، سواء كان أخا أو أختا أو أما أو أبا أو صديقا أو صديقة، والخلافات جزء أشد خصوصية.. لأن تدخل الآخرين الذين لا يدركون أبعاد العلاقة بين الزوجين وما يقربهما يؤدي إلى تفاقم الأمور.. لأن مسألة القدرة على التدخل لحل الخلاف بين زوجين هي قدرة خاصة تحتاج إلى خبرة وعلم وموهبة لا تتوفر للكثيرين ممن ندخلهم في حياتنا.. بل وسيتدخل كل بوجهة نظره الخاصة وبخلفيته النفسية مع أو ضد أحد الأطراف ليتسع الخلاف.

يجب أن يعلم كل من الزوج والزوجة ..
نحن لسنا بصدد توقيع اتفاق دولي لترسيم الحدود بين دولتين قد طالت بينهما الحرب بل بين زوجين قد أفضى بعضهما إلى بعض نفسيا وجسديا؛ لذا فليتغافل كل منهما عن الآخر وليعتذر كل منهما للآخر.. وليبادر كل منهما للاعتذار.. لأن الاعتذار هو دلالة القوة والمسئولية وليس الضعف والإهانة.. وليبادر كل منهما للاعتذار.. لأن الاعتذار هو دلالة القوة والمسئولية وليس الضعف والإهانة... فإذا كان بين البشر في علاقتهم العامة الأفضل هو من يبدأ بالسلام فإن بين الزوجين الأفضل هو من يبدأ بالاعتذار، وما أورع أن يجد الطرفان أنفسهما وهما يعتذران في نفس الوقت؛ لأنهما أدركا أن المسئولية مشتركة في استمرار الحياة الزوجية؛ فالطرفان يجب أن يسعيا للتقارب وللتغيير من أنفسهما وليس طرفًا واحدًا تحت ادعاء أنه البادئ أو المسئول وحده أو أنه يستمرئ الخطأ ولن ينصلح حاله أو أن هذا دلالة على الإذلال أو القهر من جهة طرف نحو الطرف الآخر.. مقولات كلها تزيد الأمور تعقيدا ويحلها أن ندرك أننا مسئولون عن الخلاف مثلما أننا مسئولون عن حله...

آه نسيت..

لا تدع غيرك يلون حياتك فقد لايحمل بيده سوى ... قلم أسود

شكرا لك اخي على توضيحك لجوابك الاول وهادا ما اردت ان اسمعه بارك الله فيك فاعتماد الزوجين على انفسهما في حل مشاكلهما هي أفضل طريقة لسعادتهما ودليل النضج النفسي والتفاهم بينهما، ويجب ألا يلجأ الزوجان أبداً الى عرض مشاكلهما على الاهل الا إذا استعصى الامر بينهما، وأصبح تدخل الاهل لابديل عنه ‏

[سلمى_2008]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عوماري

لسنا احسن من رسول الله صلى الله عليه وسلم الذي لم تسلم حياته من الخلافات الزوجية
المشكل هل كل زوجين عندهم القدرة على تقبل الخلافات ومحاولة ايجاد الحل لها بروية وبدون القاء اللوم على اي منهما

بارك الله فيك يا اخي عوماري فسؤالي لديه ابعااد كثيرة واردت منكم ان تتناولو كل الجوانب ومنها ماطرحته انت ..فانا ارى بان على الرجل المبادرة في حل المشكل لان الإسلام وضع قواعد للقضاء عليها*المشاكل* ومنها إعطاء القوامة للرجال، ولا يقصد منها كما يفهم البعض إعطاء حق الاستبداد بالزوجة، بل القوامة معناها الإدارة والمشاورة مع الزوجة في اتخاذ القرار والسير بهذه الأسرة نحو الحياة المثلى، وهذا في الحقيقة من اختصاص الرجل الذي هو أشد صلابة من المرأة التي توصف بالرقة وبالانفعال، لذلك تكون في الغالب قراراته هي الأصوب، والوظائف المطلوبة من الإنسان تتناسب مع الفطرة التي فطر عليها سواء أكان رجلاً أو امرأة

[سلمى_2008]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة khaoula23

بـــــــارك الله فيكم ونفع بكم اخي الفاضل

والى اخواتي في الله هاته القصة وهي نصيحة مني لهن:


هكذا فلتكن النساء

وقع شجار بين الزوجين، فجلست المرأة تبكي، وفي هذه الأثناء طرق أهلها الباب، وقد أتوا لزيارتها، سألوها عما بها،
فقالت: تصوروا أني جلست أذكركم فبكيت وتمنيت لو أني أراكم، فسبحان الله الذي جمعنا!
كان الزوج يسمع زوجته وهي (تبرّر) بكاءها لأهلها، فعظمت في عينه، وفرح لحفظها أسرار الزوجية، وعَشّى أصهاره خروفاً إكراماً لها.. وبعد ذهابهم قدم لها طقم ذهب تعبيراً عن حبه لها وتقديره لفعلها.
أمل أبو بكر عباد – حضرموت

بارك الله فيكي يا اختي على هذه القصة الرائعة فالمرأة الصالحة درع لزوجها .ولا تنسى في لحظة غضب المودة والرحمة التي بينهما
مابين الزوجين يجب ان يظل بينهم لايخرج بعيدا عنهم سواء كان سعادة او مشاكل فلو كل زوجه حكت لاهلها مشاكلها مع زوجها سوف يحزنوا ويتألموا لها باعتبارها ابنتهم اولا وبغض النظر عن كونها غلطانه ام لا وتتكون مشاعر مضادة لديهم اتجاه زوج الابنة التى سرعان ماتنسى لزوجها ماحدث ويتصافوا باعتبار الحب الذى بينهم يغفر كل شئ اما الاهل فيظلوا على موقفهم فهنا يكمن الخطأ فيما يحدث فليت كل فتاة تعلم هذا وتحفضه جيدا