![]() |
|
الجلفة للنقاش الجاد قسم يعتني بالمواضيع الحوارية الجادة و الحصرية ...و تمنع المواضيع المنقولة ***لن يتم نشر المواضيع إلا بعد موافقة المشرفين عليها *** |
في حال وجود أي مواضيع أو ردود
مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة
( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
كيف نبني أسرة مسلمة قوية (للنقاش)
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
![]() |
رقم المشاركة : 1 | ||||
|
![]() السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
|
||||
![]() |
رقم المشاركة : 2 | |||
|
![]() اولا بارك الله فيك على الطرح المنتقي والهادف .. بغض النظر عما تطرقت اليه سابقا وبعيدا عن لغة المجاملة والرعونة لا أنكر جازما ان في مجتمعنا إن لم نقل كله أسر وعائلات مبدأها الاسلام ، أسر متكاملة خلقا وأخلاقا وهذه حقيقة نفاخر ونفتخر به هذا يعني ما جعل هذه الاسر مترابطة متكافلة متحابة في كنف الاسلام ، حقيقة هناك بعض الشوائب السطحية غالبا لا تؤثر من بعيد او قريب على هذه الاسر مادامت هذه الاخيرة مستمدة جذورها من التربية الصحيحة والاخلاق العالية يعني خلق الاسلام ... طبعا هذا رأيي .. شكرا جزيلا
![]() |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 3 | ||||
|
![]() اقتباس:
لا تضن اخي او ترى بام عينك اننا قلدنا او فتنا الغرب في عاداته واخلاقه الا ترى ان هويتنا قد ذهبت وصرنا بلا هوية لا ديننا ولا لغة ولا عرف هذا راي الشخصي شكرا بارك الله فيك |
||||
![]() |
رقم المشاركة : 4 | |||
|
![]() الاسرة المسلمة تستمد بناءها من الشريعة الاسلامية و التي نحن و بصريح العبارة بعيدين عنها طولا و عرضا |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 5 | ||||
|
![]() اقتباس:
منذ القدم عُرف الناس بمواطنهم، وكانت هيئاتهم الخارجية -كما تصرفاتهم- تدل على بلدانهم الأصلية.. و كانت الحضارات محدودةً بموقعٍ جغرافيٍ معروفٍ ومعينٍ مما سمح لها بالحفاظ على الهوية بشكل عام اللهم إلا بعض الاستثناءات . ولكن مع مرور الوقت , ومع الهجرة نتج ما يسمى ب"تبادل الثقافات"وظهرت مصطلحات جديدة ك"الانفتاح" و"الاندماج" لكن يبدو أن ذلك الانفتاح لم يكن في صالح أمتنا العربية. العربي و الغربي طرفان يقتسمان جغرافية الأرض ، حاولا الإندماج من أجل خلق جو من الألفة وسهولة التواصل وحاف الغربي رغم انفتاحه على العربِ على ثقافته وهويته وتقاليده "كما هي" حتى وإن كنا نعتبرها نحن أحياناً "خارجة عن المألوف" . ولكن العربي بدل وغير وحرف، وقلب الطاولة وقال بصوت عال " أنا عربي الجنسية لكن غربي الهوى" . وأصبحت الحياة في مجتمعاتنا العربية شبه نسخةٍ " للحياة الغربية وهنا نذكر كمثال ؛ طغيان اللغات الاجنبية على حواراتنا اليومية حتى كادت تنمحي"اللغة العربية" من قواميس مصطلحاتنا اليومية, ولا ننسى اللباس الذي يشكل نسخة غربية مائة بالمائة.. ... حلقُ الآذانِ والأنوف... أما البنات فحدث ولا حرج ، إذ انهن فقدن الروح العربية تماماً بما يرتدين مما يكشف أكثر مما يستر . حتى أن العادات أو ما يعرف اليوم بالبروتوكولات في لغتنا العامة تطورت أو بالأحرى تغيرت ليصير حمل علبة سجائر في الجيبِ وحضور الحفلات الراقصة والعري والتفسخ قمة "الانفتاح" . قد يجرنا الحديث إلى الكلام عن العولمة وما يترتب عنها من تاثيرات سلبية ، أو بشكل آخر عن فقدان الهوية وهنا استوقفني ما نزل في إحدى الصحف الإلكترونية : " يبدأ اغتراب الانسان بجهل او غموض دوافعه، وعدم يقينه من قناعاته، فيقع أسير التردد وتبديل الاراء والسلوكيات والمواقف، وتصبح المزاجية الفردية، وليس الحقائق والضرورات الموضوعية، مصدر خياراته ومواقفه، وهكذا تبدأ هويته المميزة بالتفكك والذوبان، وتأخذ هوية اخرى بالتشكل مختلفة تماماً عن هويته الاصلية، ميزتها الرئيسية انها اللاهوية، أي انها محض تبدلات لاتتوقف عند حد معين. واسباب ظاهرة الضياع، او الاغتراب، هذه متعددة لكن اهمها طبيعة ظروف المجتمع السائدة، فكلما حصل تناسب عكسي بين ثقافة المجتمع وتقدمه العلمي -التكنولوجي، من جهة، وبين تعمق ظواهر الفقر والظلم الاجتماعي من جهة ثانية، تظهر البيئة الطبيعية للاغتراب، فالفرد، ورغم انه متعلم، وربما متخصص، لايجد فرصة للعيش الكريم، في مجتمع تسيطر عليه (الحيتان) الكبيرة وتسخر تقدمه العلمي -التكنولوجي لاشباع مصالحها الانانية، مع اهمال كامل للحقوق المشروعة للاغلبية الساحقة من الناس.. والضياع او الاغتراب مترابطان، فالاول نتيجة للثاني، فحالما يتيقن الفرد انه غريب في وطنه او مجتمعه حتى يأسره الشعور القاتل بالضياع، وتبدأ رحلة العذاب والانحراف. ان ارتداء الاقراط في الاذن او وضعها في الانف او في الشفة واللسان والصرة كما يقلد اليوم للاسف لاعبي كرة القدم، بعد احداث الثقب المطلوب، ، وان صبغ الوجوه بالالوان المختلفة لتبدو مخيفة، او مختلفة عن اصلها، ولبس النساء ملابس الرجال والرجال ملابس النساء، وكره النظافة، ولبس السراويل التي تكشف العورة في الدبر والتي منعها الغرب اصلا .... الخ ان هذه الممارسات هي في الواقع، تعبيرات دقيقة عن احاسيس داخلية بالضياع وبعدم وجود ثوابت قيمية، او صلة بالمجتمع وبالدولة، وهي لذلك رفض نهلستي (عدمي) للمجتمع والدولة." نتحدث ونتحدث ولن ينتهي الكلام ، فالواقع يحكي رواياته ولا يحتاج إلى كاتب وتبقى التساؤلات معلقة إلى إشعار آخر ... __________________ |
||||
![]() |
رقم المشاركة : 6 | |||
|
![]() بسم الله الرحمن الرحيم
وعليكم السلام و رحمة الله تعالى و بركاته في حقيقى انا برايي انو لتربيه اسرة محترمه و مسلمه اولا عليك نصيحه ولد و اتباع شريعه اسلاميه في هذه و ارسال اولاد الى مساجد لقراءة قرآن و بالتوفيق ان شاء الله |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 7 | |||
|
![]()
شكرا بارك الله فيك على المرور وعلى النصائح نرجو المزيد
|
|||
![]() |
رقم المشاركة : 8 | |||
|
![]() في الواقع الاُسرة مجتمع صغير يقوم على أكتاف شخصين هما : الرجل والمرأة ، وهذا المجتمع يتكون باسلوب تعاقدي يكشف عن قبول الطرفين بفحوى العقد وما يفرضه من حقوق وواجبات ، وبألفاظ صريحة لا لبس فيها ولا تقبل الاِنكار . قال سبحانه وتعالى : ( فانكحوهنَّ بإذن أهلهنَّ وآتوهن أجورهنَّ بالمعروف محصناتٍ غير مسافحات..) |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 9 | ||||
|
![]() اقتباس:
ولكن للاسف مرة من المرات قال لي احد الاصدقاء ان هذا الجيل اليوم اغلبه لقطاء فنفجرة في وجهه وقلت ماذا تقول احشم شويه على اصلك فضحك مستهزئا وقال لي : يا اخي انضر لاغلبية الاباء اليوم تجده على اتفه الامور يغضب ويسب الدين ويكفر بالله بعدها يذهب في الليل وينسى انه قد كفر بالله وجب عليه ان يغتسل ويتوب الى الله عز وجل ولكنه للاسف يذهب كاعربيد الى اهله ويأتي اهله عذرا (زوجته) ليلا وربما يكون بينهما طفل في هاته الليلة الا يكون هذا الطفل لقيط فوالله افحمني ولم اجد ما ارده عليه وتحسرة على هذا الزمان الذي نحن فيه(نعيب الزمان والعيب فينا) |
||||
![]() |
الكلمات الدلالية (Tags) |
(للنقاش), أسلمت, أسرة, نتئج, قوية |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc