قال الرسول الله صلى الله عليه وسلم ..... - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > منتديات التعليم الثانوي > منتدى السنة الأولى ثانوي 1AS > المواد الأدبية و اللغات

المواد الأدبية و اللغات كل ما يخص المواد الأدبية و اللغات : اللغة العربية - التربية الإسلامية - التاريخ و الجغرافيا -الفلسفة - اللغة الأمازيغية - اللغة الفرنسية - اللغة الأنجليزية - اللغة الاسبانية - اللغة الألمانية

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

قال الرسول الله صلى الله عليه وسلم .....

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2011-04-25, 21:55   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
mohammed mb
عضو فعّال
 
إحصائية العضو










456ty قال الرسول الله صلى الله عليه وسلم .....

أريد شرح حديث الرسول صلى الله عليه وسلم


’’ما أظلت الخضراء ولا أقلت الغبراء أصدق لهجة ولا أوفى من أبي ذر.










 


رد مع اقتباس
قديم 2011-09-28, 21:53   رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
بعلي ع
عضو مبـدع
 
إحصائية العضو










افتراضي

صدق رسول الله صلى الله عليه وسلم










رد مع اقتباس
قديم 2011-10-07, 11:20   رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
sport23
عضو فعّال
 
الصورة الرمزية sport23
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

صدق رسول الله صلى الله عليه و سلم










رد مع اقتباس
قديم 2011-10-07, 11:37   رقم المشاركة : 4
معلومات العضو
أبو فاطمة الزهراء
عضو محترف
 
الأوسمة
وسام ثالث أحسن عضو 
إحصائية العضو










افتراضي

3802 حدثنا العباس العنبري حدثنا النضر بن محمد حدثنا عكرمة بن عمار حدثني أبو زميل هو سماك بن الوليد الحنفي عن مالك بن مرثد عن أبيه عن أبي ذر قال قال لي رسول الله صلى الله عليه وسلم ما أظلت الخضراء ولا أقلت الغبراء من ذي لهجة أصدق ولا أوفى من أبي ذر شبه عيسى ابن مريم عليه السلام فقال عمر بن الخطاب كالحاسد يا رسول الله أفتعرف ذلك له قال نعم فاعرفوه له قال هذا حديث حسن غريب من هذا الوجه وقد روى بعضهم هذا الحديث فقال أبو ذر يمشي في الأرض بزهد عيسى ابن مريم عليه السلام

مسألة: التحليل الموضوعي

3802 حَدَّثَنَا الْعَبَّاسُ الْعَنْبَرِيُّ حَدَّثَنَا النَّضْرُ بْنُ مُحَمَّدٍ حَدَّثَنَا عِكْرِمَةُ بْنُ عَمَّارٍ حَدَّثَنِي أَبُو زُمَيْلٍ هُوَ سِمَاكُ بْنُ الْوَلِيدِ الْحَنَفِيُّ عَنْ مَالِكِ بْنِ مَرْثَدٍ عَنْ أَبِيهِ عَنْ أَبِي ذَرٍّ قَالَ قَالَ لِي رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مَا أَظَلَّتْ الْخَضْرَاءُ وَلَا أَقَلَّتْ الْغَبْرَاءُ مِنْ ذِي لَهْجَةٍ أَصْدَقَ وَلَا أَوْفَى مِنْ أَبِي ذَرٍّ شِبْهِ عِيسَى ابْنِ مَرْيَمَ عَلَيْهِ السَّلَام فَقَالَ عُمَرُ بْنُ الْخَطَّابِ كَالْحَاسِدِ يَا رَسُولَ اللَّهِ أَفَتَعْرِفُ ذَلِكَ لَهُ قَالَ نَعَمْ فَاعْرِفُوهُ لَهُ قَالَ هَذَا حَدِيثٌ حَسَنٌ غَرِيبٌ مِنْ هَذَا الْوَجْهِ وَقَدْ رَوَى بَعْضُهُمْ هَذَا الْحَدِيثَ فَقَالَ أَبُو ذَرٍّ يَمْشِي فِي الْأَرْضِ بِزُهْدِ عِيسَى ابْنِ مَرْيَمَ عَلَيْهِ السَّلَام
مسألة: التحليل الموضوعي
حدثنا العباس العنبري حدثنا النضر بن محمد حدثنا عكرمة بن عمار حدثني أبو زميل هو سماك بن الوليد الحنفي عن مالك بن مرثد عن أبيه عن أبي ذر قال قال لي رسول الله صلى الله عليه وسلم ما أظلت الخضراء ولا أقلت الغبراء من ذي لهجة أصدق ولا أوفى من أبي ذر شبه عيسى ابن مريم عليه السلام فقال عمر بن الخطاب كالحاسد يا رسول الله أفتعرف ذلك له قال نعم فاعرفوه له قال هذا حديث حسن غريب من هذا الوجه وقد روى بعضهم هذا الحديث فقال أبو ذر يمشي في الأرض بزهد عيسى ابن مريم عليه السلام
الحاشية رقم: 1
قوله : ( حدثنا العباس ) بن عبد العظيم ( أخبرنا النضر بن محمد ) بن موسى الجرشي ( حدثني [ ص: 206 ] أبو زميل ) اسمه : سماك بن الوليد " عن مالك بن مرثد " بن عبد الله الزماني ( عن أبيه ) أي : مرثد بن عبد الله الزماني بكسر الزاي وتشديد الميم مقبول من الثالثة . قوله : " من ذي لهجة " بفتح فسكون وقيل : بفتحتين وهي اللسان وقيل : طرفه ، والمعنى من ذي نطق ، وقيل : لهجة اللسان ما ينطق به أي : من صاحب كلام ، وكلمة " من " زائدة " أصدق " أي : أكثر صدقا " ولا أوفى " أي : بكلامه من الوعد ، والعهد " من أبي ذر " أي : ولا أقلت الغبراء أحدا ذا لهجة وصدق ، ولا أوفى بكلامه من أبي ذر " شبه عيسى ابن مريم " بالجر بدل أي : شبيهه ، وفي الاستيعاب من الحديث " من سره أن ينظر إلى تواضع عيسى ابن مريم فلينظر إلى أبي ذر " . انتهى . فالتشبيه يكون من جهة التواضع قاله القاري قلت : حديث " من سره أن ينظر إلى تواضع عيسى ابن مريم فلينظر إلى أبي ذر " أخرجه أبو يعلى في مسنده عن أبي هريرة كذا في الجامع الصغير ، قال المناوي في شرحه قوله : " فلينظر إلى أبي ذر " . فإنه في مزيد التواضع ولين الجانب وخفض الجناح يقرب منه ( فقال عمر بن الخطاب كالحاسد ) أي : على طريقة الغبطة ( أفتعرف ) من التعريف ( ذلك ) أي : ما ذكرت من منقبته ( له ) أي : لأبي ذر ، والمعنى : هل تعلمن ذلك له ( قال ) أي : رسول الله -صلى الله عليه وسلم- " نعم " أي : أعلمكم ذلك له " فاعرفوه " أي : فاعلموه ، قال التوربشتي قوله أصدق من أبي ذر مبالغة في صدقه لا أنه أصدق من كل على الإطلاق ؛ لأنه لا يكون أصدق من أبي بكر بالإجماع فيكون عاما قد خص ، قال الطيبي يمكن أن يراد به أنه لا يذهب إلى التورية ، والمعاريض في الكلام فلا يرخي عنان كلامه ولا يحابي مع الناس ولا يسامحهم ويظهر الحق البحت والصدق المحض ومن ثمة عقبه بقوله : ولا أوفى أي : يوفي حق الكلام إيفاء لا يغادر شيئا منه . قوله : ( هذا حديث حسن غريب ) قال ميرك : هو حديث رجاله موثقون . قوله : ( فقال أبو ذر يمشي في الأرض بزهد عيسى ابن مريم ) قال القاري : ولا منافاة بين أن يكون متواضعا وزاهدا بل الزهد هو الموجب للتواضع .










رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدلالية (Tags)
....., الله, الرسول, عليه, وسلم


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 11:28

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2024 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc