السلام عليكم
و انا ابعثر اوراقي
وجدت قصيدة من القرن الماضي
حفظتها ، و احتفظت بها اليكموها
الى من علم الى من يعلم الى كل معلم
الى من علمني و لو حرفا...............
الى الشموع التي تحترق
اييييه يا صاحبي....
فاستفق،،
قبل ان نفترق......
آه يا فاعلا ...نصبوك
اه من نصبك؟؟؟؟؟؟
آه يا شمعة تحترق...
آه ان الذي......؟
آه لم يدر ان غبار الطباشير
قد احرقك،،
فلا ترقب الآن تلك التباشير..
فالفجر قد ودعك
إيه فاعلا كنت ترفع
بل كنت تمنع
نجمك يلمع...يسطع،،
تبا لمن أخمدك
فمن غيب الضمة القدسية؟؟
تلك التي أظهرتك،،
و ما قدرتك..
و ما قدروك.. و ما رفعوك
و لكنك الآن ..؟
آه لك الله ،،،
يا شمعة تحت رق،،
يا مضافا أضيفت له اليوم
كل المآسي،،،
و حسبه مما يرى
و حسبك يا أيها البائع المشتري ،،المشترى
الآن .. حسبك من صفقة خاسرة ...
آه مما تقاسي......
يا مضافا تطوقه النظرة الآسرة ،
و قد جره رغم ابي الاسود الدؤلي
بالحسرة الظاهرة
آه يا شمعة تحترق
فاستبق،،،، و احذر الآن كل التفاصيل
فالنار نار الطباشير ياسيدي موقدة
و السرابيل قدت،،،،،
و ابواب هذه موصدة
موصدة..............
مو..............صدة
م....,و.....ص.....د....ة
عذرا لصاحبها