أخاطبك يا دنيا.لمادا؟ - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > خيمة الجلفة > الجلفة للمواضيع العامّة

الجلفة للمواضيع العامّة لجميع المواضيع التي ليس لها قسم مخصص في المنتدى

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

أخاطبك يا دنيا.لمادا؟

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2008-09-24, 17:00   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
SOOOMA
عضو مجتهـد
 
الصورة الرمزية SOOOMA
 

 

 
إحصائية العضو










Mh51 أخاطبك يا دنيا.لمادا؟

هل الدنيا أم القدر؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
هل الدنيا أو الظروف؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
هل الدنيا أوالناس؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

فسووووووووومة تخاطبك يا دنيا
انك دنيا مخادعةأعطيتني من حيث لم أدر وأخدتي مني من دون سابق اندار الى المكان المجهول
ياااااااما سمعت عنك لكنني لم أصدق ولدالك دخلت التجربة وعشتها وتدوقت مدى مرارتها .
عند اد صدقت كل حرف قيل لي.
فأنت كالمرأة المتقلبة لك وجهان تضمرين الشر والخداع والمكر و الحقد وتظهرين الحب والوفاء و الاخلاص والخير والرقة
لمااااااااادا يااااااا دنياااااااااااااااااااااا؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
يا ليتك لم تعطني ويا ليتك ما شفقت عني .كل ما في قلبي هو العيش الهنيئ مع الحبيب الدي اختاره عقلي قبل قلبي فما العيب في دالك؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
جعلتني امأة من دون احساس
جعلتني مجنونة بلا ضمير .لم أعد أعرف التصرف فيما حولي
_والله وحده يعلم_









 


رد مع اقتباس
قديم 2008-11-09, 11:00   رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
أختكم في الله
عضو محترف
 
الصورة الرمزية أختكم في الله
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

هوني عليكي يا soooma ماهذا التشاؤم

نعم هذه هي الدنيا لكن علينا أن نصبر ونحتسب










رد مع اقتباس
قديم 2008-11-09, 11:33   رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
بلال احمد
عضو مشارك
 
إحصائية العضو










افتراضي

أين هو الايمان بالله
أين هو حسن الظن بالله

الله هو الذي يعطي وهو الذي يأخذ فهو الخالق والمالك والمدبر
ثم ان الله يبتلي من يشاء من عباده
والابتلاء يستوجب الصبر
واليك اختي جزء من خطبة:


ملخص الخطبة

1- آيات تربط الصبر بكثير من أبواب الخير. 2- الصبر صبران: بدني ونفسي. 3- صور للصبر النفسي وأسماؤه. 4- الصبر على بلاء الله للبعد بالخير وتيسير أسباب الرزق والأمن. 5- الصبر على طاعة الله وعن معصيته. 6- الصبر سبب في رحمة الله وغفران الذنوب. 7- آداب نزول المعصية. 8- فوائد للصبر.






أما بعد :

فإن الله عز وجل ذكر الصبر في القرآن في نحو تسعين موضعا، وأضاف إليه أكثر الخيرات والدرجات، وجعلها ثمرة للصبر فقال تعالى: وجعلنا منهم أئمة يهدون بأمرنا لما صبروا وكانوا بآياتنا يوقنون [السجدة:24]. وقال تعالى: وتمت كلمات ربك الحسنى على بني إسرائيل بما صبروا [الأعراف:137].

والله سبحانه وتعالى يجزي بالصبر أحسن الجزاء إذ يقول: ولنجزين الذين صبروا أجرهم بأحسن ما كانوا يعملون [النحل:96].

ثم إنه ما من قربة ولا طاعة إلا وأجرها بتقدير وحساب إلا الصبر إذ يقول تعالى: إنما يوفى الصابرون أجرهم بغير حساب [الزمر:10].

ولما كان الصوم من الصبر قال تعالى: ((الصوم لي وأنا أجزي به ))(5). ووعد الله الصابرين بأنه معهم وجمع لهم أمورا لم يجمعها لغيرهم إذا يقول: أولئك عليهم صلوات من ربهم ورحمة وأولئك هم المهتدون [البقرة:157]. وفي الصحيحين من حديث أبي سعيد الخدري عن النبي أنه قال: ((ما أعطي أحد عطاء خيرا وأوسع من الصبر ))(1).

الصبر ضربان أي نوعان:

بدني كتحمل المشاق بالبدن وكتعاطي الأعمال كالجهاد في سبيل الله والحج واحتمال الأذى في تبليغ دعوة الله للناس كافة وغير ذلك.

والضرب الآخر هو الصبر النفساني عن مشتهيات الطبع ومقتضيات الهوى، وهذا النوع إن كان صبرا عن شهوة البطن والفرج سمي عفة، وإن كان صبرا في القتال سمي شجاعة ،وإن كان في كظم الغيظ سمي حلما.

وإن كان في نائبة أو مصيبة مضجرة سمي سعة صدر، وإن كان في إخفاء أمر سمي كتمان سر، وإن كان في فضول عيش سمي زهدا، وإن كان صبرا على قدر يسير وجزء قليل من الحظوظ والمتع المباحة سمي قناعة، وإن كان صبرا على مصيبة سمي صبرا فقط.

وهنا يتضح لنا كيف أن الصبر حوى مجامع الأخلاق وأفاضل أنواع السلوك الحسن المرضي لله عز وجل .

عباد الله: إن جميع ما يلقى العبد من الأمور لا يخلو من أحد امرين موافق لهواه أو مخالف له.

أما ما يوافق هواه فيدخل ضمنه الابتلاء بالسراء من صحة وسلامة ومال وجاه وكثرة عشيرة وأتباع، فالعبد محتاج إلى أن يصبر في جميع هذه الأمور فلا يركن إليها ركونا ينسيه ربه وخالقه وواجبه تجاهه ومتى لم يضبط نفسه عن الانهماك في اللذات والركون إليها أخرجه إلى البطر(1) والطغيان،

ولذلك قال الله تعالى: يا أيها الذين آمنوا لا تلهكم أموالكم ولا أولادكم عن ذكر الله ومن يفعل ذلك فأولئك هم الخاسرون [المنافقون:9].

وقال تعالى: واعلموا أنما أموالكم وأولادكم فتنة [الأنفال:28]. وقال تعالى: إن من أزوجكم وأولادكم عدوا لكم فاحذروهم [التغابن:14].

إن الابتلاء بالسراء قد يكون أخطر من الابتلاء بالضراء ولذا يقول الصحابي الجليل عبد الرحمن بن عوف: (ابتلينا بالضراء فصبرنا وابتلينا بالسراء فلم نصبر) وقال بعض الصالحين: (المؤمن يصبر على البلاء، ولا يصبر على العافية إلا صديق ).

ذلك أن السراء تدغدغ المشاعر والنفوس أما الشدة فتسبب ردة فعل يكون معها غالبا النجاة بإذن الله .

وأما الأمر الثاني وهو المخالف للهوى فهو أقسام ثلاثة: صبر على طاعة وصبر عن معصية وصبر على المصائب والنائبات .

فالطاعة تحتاج إلى صبر لأن النفس بطبيعتها تنفر عن التكاليف والمشاق، وفي العبادة تكليف ومشقة فيصبر في تصحيح نيته وتخليصها من شوائب الشرك والرياء منذ بدء العبادة، ويصبر أثناء العبادة على مشاقها، والمعصية تحتاج إلى صبر عنها إذ يزينها للعبد هوى نفسه وشياطين الجن وقرناء السوء والمعصية هدم والهدم يسير والبناء صعب .

وليس معنى هذا أن الله يريد أن يعذب عباده لا إنما يريد بهم الخير من رفع درجة، أو حط خطيئة، أو صرف أذى أكبر. يقول تعالى: ولنبلونكم بشيء من الخوف والجوع ونقص من الأموال والأنفس والثمرات وبشر الصابرين الذين إذا أصابتهم مصيبة قالوا إنا لله وإنا إليه راجعون أولئك عليهم صلوات من ربهم ورحمة وأولئك هم المهتدون [البقرة:155].

وعن أبي هريرة رضي الله عنه قال: قال رسول الله : ((من يرد الله به خيرا يصيب(2) منه ))(3)رواه البخاري. وعنه أيضا رضي الله عنه قال: قال رسول الله : ((ما يزال البلاء بالمؤمن في نفسه وولده وماله حتى يلقى الله وما عليه خطيئة)) رواه الترمذي (4) .






--------------------------------------------------------------------------------


(5) البخاري كتاب الصوم باب فضل الصوم 2/226 ، مسلم كتاب الصيام باب فضل الصيام 8/32 .

(1) البخاري كتاب الزكاة : باب الاستعفاف عن المسألة 2/129 ، مسلم كتاب الزكاة : باب فضل التعفف والصبر والقناعة 7/145

(2) البطر : الطغيان عند النعمة وطول الغنى ؛ النهاية في غريب الحديث والأثر 1/135 .

(2) أي يبتليه بالمصائب ليثبته عليها النهاية في غريب الحديث والأثر 3/57 .

(3) البخاري كتاب المرضى والطب باب ما جاء في كفارة المرض 7/3 .

(4) سنن الترمذي كتاب الزهد باب ما جاء في الصبر على البلاء 4/602 .









رد مع اقتباس
قديم 2008-11-09, 12:34   رقم المشاركة : 4
معلومات العضو
SERAIDI B
عضو مجتهـد
 
إحصائية العضو










افتراضي

شكرا لك أخي بلال أحمد على الخطبة المفيدة
فأشكري الله ياسومة على وضعكي وما فعلت بكي الدنيا
فهناك من هم أسوء وضعا من حالكي

فأصبري وأحمدي الله










رد مع اقتباس
قديم 2008-11-09, 17:48   رقم المشاركة : 5
معلومات العضو
دموع الحيــاة
عضو برونزي
 
الصورة الرمزية دموع الحيــاة
 

 

 
الأوسمة
عضو متميّز 
إحصائية العضو










افتراضي

ولكنّي لست مخادعة
كلمات جميلة
bonne continuation










رد مع اقتباس
قديم 2008-11-09, 17:56   رقم المشاركة : 6
معلومات العضو
سلاف26
مشرف سابق
 
الصورة الرمزية سلاف26
 

 

 
الأوسمة
وسام المشرف المميّز عضو متميّز عضو متميّز 
إحصائية العضو










افتراضي

" و عسى أن تكرهوا شيئا و خير لكم " أحسني الظن بالله و ما أخذه الله منك سيعوضك عنه خيرا إن شاء الله إن صبرت و احتسبت الأجر لله. دعيكي من لوم القدر و لوم الدنيا لأن لا الحزن و لا ألم و لا ندم يرجع ما فات . الله يطمن قلبك و يريح بالك و يعوضك كل الخير على ما فقدت









رد مع اقتباس
قديم 2008-11-09, 20:09   رقم المشاركة : 7
معلومات العضو
[] شِتَآءُ الْعُمْـــر ...~
عضو نشيط
 
الصورة الرمزية [] شِتَآءُ الْعُمْـــر ...~
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

تفاءلوا خيرا تجدوه
و عسى ان تكرهوا شيئا و هو خير لكم
الدنيا من الدنو اي الصغر و الانحطاط فلا تعطيها اكثر من حقها










رد مع اقتباس
قديم 2008-11-10, 13:00   رقم المشاركة : 8
معلومات العضو
SOOOMA
عضو مجتهـد
 
الصورة الرمزية SOOOMA
 

 

 
إحصائية العضو










Icon24 الفراشة

السلام عليكم اخوتي
شكرا على مروركم الطيب والله يجازيكم على هته الكلمات التي تريح النفس ولا اله الا الله وحده










رد مع اقتباس
إضافة رد


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 20:28

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2024 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc