سوريا وأوزبكستان: انتهاك الكرامة الإنسانية، وتآمر الغرب!؟ - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > منتديات الأخبار و الشؤون السياسية > قسم الأخبار الوطنية و الأنباء الدولية > أخبار عربية و متفرقات دولية

أخبار عربية و متفرقات دولية يخص مختلف الأخبار العربية و العالمية ...

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

سوريا وأوزبكستان: انتهاك الكرامة الإنسانية، وتآمر الغرب!؟

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2011-09-07, 16:14   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
عماري
عضو محترف
 
الصورة الرمزية عماري
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي سوريا وأوزبكستان: انتهاك الكرامة الإنسانية، وتآمر الغرب!؟

بينت في مقالي " كريموف .. ديكتاتور تحت جناح الديمقراطية الأمريكية" كيف يسكت الغرب وأمريكا عن المجازر التي ارتكبها حكام الدول الإسلامية بحق الشعوب، بل وكيف يساند الغرب هذه الحكومات ويمدونها بالدعم لكي تمضي قدماً في محاربة الشباب المسلم، وتعذيبه والتنكيل به، وكمثال عن هذا كان مقالي السابق عن الدكتاتور "إسلام كريموف".

وجاءت زيارة الصليب الأحمر إلى سوريا اليوم بعد انتهاك لآدمية الإنسان طيلة عمر الثورة السورية، وسماح المجرم بشار لهم بزيارة السجون، زاعمة أنها تتقصى عن أنهتاك حقوق الإنسان، ومئات الأدلة والإثباتات من تصاوير مسجلة تؤكد ما يقوم بها المجرم بشار وأعوانه من قتل وتمثيل واعتقال وقتل داخل المعتقل، ومعاملة المعتقلين أسوء من معاملة الحيوانات وهم يركلونهم بأقدامهم، ويبطحونهم على الأرض على بطونهم وقد قيدت أيديهم إلى الخلف وهم يرقصون فوق أجسادهم، ويضعون أرجلهم على رؤوسهم؛ لتؤكد حقيقة هذا المجتمع الفاسد الذي يدعي الحرية والعدل، فبعد سكوت أشهر عديدة عما جرى في سوريا، ها هم اليوم يأتون ليدافعوا عن نظام مجرم ويقرونه بأنه لم يرتكب شيئاً!!

وزيارة السجون مسالة سخيفة يراد لها أن تغطي على الجرائم التي ترتكب بحق المعتقلين، كما أكد عليه "يافنجي دياكونوف" السجين السياسي السابق والصحفي والناشط في حقوق الإنسان القائم على موقع "زونا اوز" المعني بجمع المعلومات عن المساجين والسجون في معتقلات أوزبكستان، حيث استطرد في سرد البشائع التي يتعرض لها المعتقل داخل السجون، وأضاف: " بالطبع إن الحكومة ترفض ذلك بتاتا، وإذا أصغي إليها فإن سجون بلادنا كأنها جنة الأرض، وليس هناك مشكلة وإن كل شيء على ما يرام، كأن الحياة هناك أحسن من الحرية، أما في الواقع فشيء آخر تماماً، وإذا أرادت لجنة دولية أن تقدم إلى سجن لدراسة الوضع فيه، فإن إدارة السجن تلم بذلك مسبقاً وتسعى لترتيب السجن، فتنقل المرضى ومن هم في حالة صحية خطيرة إلى مكان آخر تفريغاً للزنازين، أما نقلهم من سجن إلى سجن فذلك موضوع آخر. ويودع في مقصورة واحدة بقطار الركاب ما بين عشرة وخمسة عشرة سجيناً وحتى إلى عشرين محبوساً، ولا يعطى لهم طعام ولا شراب ويُرد مطلبهم في الخروج إلى دورات المياه، بالضرب على رؤوسهم مما يضطر السجناء إلى قضاء حاجاتهم في الحزم وما شابه ذلك، ومن الصعب أن أصف ذلك في كله بالقول" وهذا ما أكد عليه الصحفيون الذين اعتقلوا داخل السجون السورية، قبل أن يطلق سراحهم منها، وما أكده كذلك الضباط المنشقون ومحامي مدينة حماة "عدنان بكور" للجرائم التي يرتكبها المجرم الأسد، وما دامت كل هذه الشواهد الواضحة والبينة والتي أكدت عليها محكمة العدل الدولية، فما هي الحاجة الملحة التي تستدعي زيارة هذه السجون’ وهم يعلمون علم اليقين بأنه سيتم ترتيب السجون قبل وصولهم إليها!!

فما كان ينبغي لمنظمة مثل "الصليب الأحمر" وهي ترفع شعارات إنسانية أن تذهب اليوم لتزور السجون السورية للتحقيق في انتهاك حقوق الإنسان فيها، والتصاوير والشهادات واضحة بينة، وما يجري في سوريا اليوم وموقف الغرب وسكوته عن جرائمها، هو ما عبر عنه المجرم كريموف من قبل أمام برلمان بلاده – بعد زيارته لأمريكا عام 2002م– : " عندما تصدرون حكماً على جناية أو تهمة لا تخرجوا عن دائرة تحقيقات رئاسة الشؤون الداخلية وخدمة الأمن الوطني، واعلموا أن ورائي أمريكا وبوش، فهم الذين يطالبون بهذه المذابح!! ولا تلتفتوا إلى انتقادات هذا الفرنسي النتن" ويتابع مطمئناً لهم وداعيهم إلى الاستمرار في مجازرهم: " ربما تجدون أن الأمريكيون يصنفونا ضمن قوائم المنتهكين لحقوق الإنسان والمتهمين بممارسة التعذيب ونحو ذلك، وهدف أمريكا من مثل هذا هو مجرد إظهار مراعاتها لقوانين الديمقراطية، ولكنهم في الحقيقة يعطوننا الأموال، أفهمتم!؟ فأنتم استنتجوا بأنفسكم من هذه المعلومات وتحركوا وفقها".

ولم يكن مفهوماً للكثير من المخدوعين بمزاعم الدول الغربية والمبهورين بأكاذيبها في الحرية ما يجري بين الدول الغربية والحكام من تآمر وحرب ضد الإسلام، إلى أن جاءت ثورات الشعوب العربية لتعمل على فضح حقيقة الحكام العرب، وأنهم يقيمون صلات متينة بينهم وبين الغرب، ويقدمون أنفسهم مجاناً لإعطاء كل المعلومات الاستخباراتية عن أبناء شعبهم وغيرهم من الحركات الإسلامية، وتكشف كذب هذه الدول التي تدعي الحرية والعدل، وأنها مجرمة أكثر من بقية الدول الدكتاتورية، كما فعلت في ليبيا، وضحت بعميلها القذافي بعد أن رأت أن مصلحتها تتطلب منها أن تقف إلى جانب الشعب بعد أن مالت كفة عميلهم، دون أي اهتمام لحقوق الإنسان التي انتهكها هذا المجرم، إذ كان بإمكانها في قذائف عديدة أن تنهي هذا الإجرام، وتقضي على القذافي، وإنما أبقته ورقة ضغط لتمتص ما تستطيع من خيرات، كان يعطيها المجرم القذافي من قبل.

وهذا ما أفهمته الشعوب الإسلامية للعالم كله: "بأن الحديث عن الديمقراطية ونشر الحريات كذبة كبرى، وإن الحقيقة أن الديمقراطية صنو للدكتاتورية وحامية لها ومدافعة عنها، إن لم تكن أشد خطراً" وتقول للذين لا هم لهم إلا الحديث عن الحريات المزعومة:" أما آن لكم أن تروا هذه الحريات المزعومة على حقيقتها!! أم أن الأموال التي تقبضونها قد أنستكم دماء إخوتكم التي تذهب هدراً في كل مكان، بينما يتباكى العالم أجمعه – وعلى رأسهم هؤلاء المتباكين على هذه الديمقراطية اللعينة– على حذاء يفقد من قدم يهودي أو أمريكي أو أوروبي، وأما نحن فلا بواكي لنا!!" وهذا حال الغرب والمتآمرين فهم مصرون كل الإصرار على أن يسلموا الأمر لأسيادهم، وعدم تسليمه للشعوب المسلمة، أما الشعوب فقد فهمت وأفهمت، وهي مصرة على عدم التراجع حتى تتخلص من الحكام الخونة، وتسقط يد الوصاية الغربية المفروضة فرضاً على دولنا منذ سنوات طويلة، وأنها لن تتراجع حتى تحقق حريتها وتنتزع كرامتها انتزاعا بإذن الله، فدفعٌ دفعَ الله الناس بعضهم ببعض لن يتوقف حتى يصلح الله به الأرض، ويؤرثها عباده الذين استضعفوا في الأرض، والعاقبة للمتقين.

المصدر: عودة ودعوة









 


رد مع اقتباس
قديم 2011-09-07, 19:10   رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
الرمح الاسود
عضو مجتهـد
 
إحصائية العضو










افتراضي

الشئ المشترك بين هدين الحامكين انهما من الشيعة المجوس
ابعد الله شرهم عن بلادنا وسائر بلاد المسلمين









رد مع اقتباس
قديم 2011-09-07, 19:17   رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
عماري
عضو محترف
 
الصورة الرمزية عماري
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الرمح الاسود مشاهدة المشاركة
الشئ المشترك بين هدين الحامكين انهما من الشيعة المجوس
ابعد الله شرهم عن بلادنا وسائر بلاد المسلمين
آمين اخى الكريم الرمح و جعلك الله فى نحور اليهود تحياتى اخى الكريم









رد مع اقتباس
قديم 2011-09-07, 19:26   رقم المشاركة : 4
معلومات العضو
حضنية28
مشرف سابق
 
الصورة الرمزية حضنية28
 

 

 
الأوسمة
العضو المميز الموضوع المميز لسنة 2013 
إحصائية العضو










افتراضي

اللهم ما اجعلنا امنين مستقريين يارب










رد مع اقتباس
قديم 2011-09-07, 19:35   رقم المشاركة : 5
معلومات العضو
عماري
عضو محترف
 
الصورة الرمزية عماري
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة asosa مشاهدة المشاركة
اللهم ما اجعلنا امنين مستقريين يارب

آمين يا الله يا رب اجعل بلاد المسلمين فى أمان يا رب و اخ>ل اليهود و المرتدين
شكرا يا مؤمنة









رد مع اقتباس
قديم 2011-09-10, 08:30   رقم المشاركة : 6
معلومات العضو
عماري
عضو محترف
 
الصورة الرمزية عماري
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

أسباب الانفجارات في مناطق حزب الله.. نقل كثيف للأسلحة من سوريا إلى حزب الله خوفا من سقوط النظام
أبلغ مصدر دبلوماسي اوروبي رفيع المستوى موقع Kataeb.org قلق المجتمع الغربي على استقرار لبنان الداخلي وأمنه، بعدما تمّ رصد دخول كمية كبيرة من الاسلحة من سوريا الى لبنان.

وفي التفاصيل، ان حزب الله يعمل على نقل ترسانته الصاروخية التي يحتفظ بقسم كبير منها داخل الاراضي السورية الى لبنان، خوفا من سقوط النظام هناك، ما يحول دون استرجاعها. ويلفت المصدر الى سهولة اتمام هذه العمليات بسبب عدم ضبط الحدود بين البلدين، لا سيّما في الوقت الراهن مع تخبط سوريا في ازمتها الداخلية.

الا ان المعلومات تفيد بأن المسؤولين في حزب الله باتوا مربكين وقلقين حيال هذا الامر، خصوصا وان عمليات النقل تجري بطريقة “جنونية” وسريعة، في وقت يحتاج الحزب الى عدد كبير من الخبراء للقيام بتكديس الاسلحة في المخازن والمخابئ والحسينيات. ومع غياب العدد اللازم من خبراء الاسلحة في الحزب، فانه يصار الى تكديسها وتخبئتها بطرق عشوائية وغير علمية، في اماكن مكشوفة ومأهولة، ما يؤدي الى حصول انفجارات في عدد من المستودعات.

وفي هذا الاطار، يربط عدد من الامنيين بين الانفجارات التي تهزّ مناطق حزب الله بين الحين والآخر وعمليات التكديس التي تفتقد ” المهنية” والدقة، ويرجح ان يكون الانفجار الذي وقع في بلدة السكسكية في قضاء صيدا الثلثاء ناجم عن ” خطأ” في خلال تكديس الاسلحة، حيث ترددت معلومات عن انه وقع في محيط مجمع تابع لـ”حزب الله” يحمل اسم “مجمع الحسين”.

المصدر: موقع حزب الكتائب










رد مع اقتباس
قديم 2011-09-10, 09:18   رقم المشاركة : 7
معلومات العضو
الزمزوم
عضو ماسي
 
الصورة الرمزية الزمزوم
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

كيف نتهم شخص يصلي ويصوم ويشهد أن لا إله إلا الله وأن محمدا رسول الله بالمجوسية ، ويدعم المقاومة الفلسطينية التي تدك حصون العدوالصهيوني ويدعم حزب الله بالسلاح والمال لضرب الكيان الصهيوني المغتصب ونسكت على الصلبيين الذين قتلوا ويقتلون وسيقتلون وسيظلوا يقتلون في المسلمين في أفغانستان والعراق ولبنان والبوسنة والهرسك والصومال والشيشان والفلبين ونيجيريا...بتحرض حكام بعض هذه الدول من صلبيين وتشكيل تحالفات والإعتماد على النيتو ، أي منطق هذا .
مشكلتنا ليست بشار ولا إيران ....مشكلتنا كانت ولازالت وستبقى أمريكا الصليبية التي تخوض حروب كونية ضد الإسلام والمسلمين وضد القومية العربية ومن دار في فلكها من دول استعمارية ودون أن ننسى الكيان الصهيوني .

https://www.youtube.com/watch?v=cKMu0...eature=related










رد مع اقتباس
قديم 2011-09-10, 13:27   رقم المشاركة : 8
معلومات العضو
عوماري
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية عوماري
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الرمح الاسود مشاهدة المشاركة
الشئ المشترك بين هدين الحامكين انهما من الشيعة المجوس
ابعد الله شرهم عن بلادنا وسائر بلاد المسلمين
وهل حكام الاردن وال سعود وال نهيان وملك المغرب وبن علي شيعة كذالك









رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدلالية (Tags)
مكيالين


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 11:47

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2024 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc