![]() |
|
الجلفة للمواضيع العامّة لجميع المواضيع التي ليس لها قسم مخصص في المنتدى |
في حال وجود أي مواضيع أو ردود
مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة
( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
![]() |
رقم المشاركة : 1 | ||||
|
![]() تمشى الباطل يوما مع الحق ، فقال الباطل : أنا أعلى منك رأسا .
|
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 2 | |||
|
![]() سورة الاساء الآية 81 |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 3 | |||
|
![]() [quote] الحق انتصار على الباطل في معركة إنسانية، وليس في معركة غيبية تجري وراء هذا العالم، ولا يشترك فيها الإنسان-المجتمع الإنساني!
هذا هو الحق من حيث هو قيمة إنسانية ـ هذا هو كل الحق. هذا هو مطلق الحق. ليست قيمة الحق ، ولا قيمة الحقيقة والخير والجمال، مادية، فهي لا تقاس بالسنتيمترات أو بالأمتار المربعة أو المكعبة، ولا توزن بالأوراق ولا بالأرطال، ولا تحد بمكان أو زمان معين. إنها قيم إنسانية نفسية ـ إنها قيم مجتمعية. لذلك هي قيم انتصار الروح ـ انتصار النفسية القوية الجميلة. الباطل انخذال ـ انخذال في المعركة الإنسانية. لولا انتصار الحق وانخذال الباطل لما عرف أيهما الحق وأيهما الباطل! فالباطل لا يظهر بلباس الباطل بل بلباس الحق. وتدرك النفوس القوية الحق وتدرك النفوس الضعيفة الباطل. فإذاً الحق والباطل في صراع إلى أن ينتصر الحق وينخذل الباطل، فإذا المجتمع كله على الحق!. الحق والخير والحقيقة والجمال، من حيث هي قيم مطلقة، هي قيم للمجتمع، ولمّا لم تكن هذه القيم مادية، لا يمكن أن يكون لها تحديد واحد أو مفهوم واحد في العالم. فلا إجماع على مدلول هذه القيم ومفهومها بصورة كلية مطلقة في العالم الإنساني إلا حيث ينتفي تنوع النظر وتنوع المصالح وتصادمها بين المجتمعات الإنسانية، كما بين فئات المجتمع الواحد. الحق انتصار يشهد للنفوس التي انتصرت إنها أصابت، ويشهد على النفوس التي انخذلت في الباطل إنها أخطأت. والانتصار هو الانتصار الأخير ـ هو الانتصار في صميم المجتمع بيقينه في ما هو الحق. الانتصار لا يكون إلا بالحرية، فالحرية صراع. الحرية ليست حرية العدم، بل حرية الوجود، والوجود حركة. هي حرية الصراع ـ صراع العقائد في سبيل تحقيق مجتمع أفضل، ولا معنى للحرية وراء ذلك. ويل للمستسلمين المستجدين الحق استجداء! إن المستسلمين قد خسروا الحق وفقدوه. فالحق نصيب المستسلمين المستجدين! ويل للمستسلمين! إنهم قد رفضوا الصراع، فرفضوا الحرية واستسلموا للعبودية! الحق ليس طلباً، بل مطلباً ـ تطلبه النفوس القادرة وتحارب في سبيله فتظفر به وتسعد! الباطل ليس مطلباً، بل طلباً ـ هو يطلب للنفوس العاجزة فيجرها إلى الصراع لتهلك! ويل للعقائد من الحرية، لأن الحرية صراع! الصراع إمتحان للعقائد والقيم وهو إمتحان للنفوس. ونهايته هي دائماً: غالب ومغلوب! الحق والحرية هما قيمتان أساسيتان من قيم الإنسان ـ المجتمع! كل مجتمع يفقد هاتين القيمتين يفقد معنى الحياة السامي. الحياة بدون هاتين القيمتين عدم! |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 4 | |||
|
![]() لا يلتقيان طبعا....................................هذا ملح اجاج............وذاك عذب فرات . |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 5 | |||
|
![]() شكرا اختي على هذا الموضوع |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 6 | |||
|
![]() شكررراااا جزيلاااااا لكم على مروركم الطيب |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 7 | ||||
|
![]() [quote=أبو الشفاء;588135] اقتباس:
|
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 8 | |||
|
![]()
اللهم افضي علينا لطفا يخرجنا من الظلمات الى النور.وافرغ لنا صبرا يعيننا على دفع الشدائد وامددنا بما نقهر به غرائزنا الجامحة.وشهواتنا العارمة وانانيتنا الطاغية ..امييييييييين
|
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 9 | |||
|
![]() السلام عليكم ورحمة الله وبركاته |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 10 | |||
|
![]() [quote] الإفراط في محبة الأشخاص لا شك أن التعلق بالأشخاص أمر مذموم، وهو من مصائد الشيطان التي يصيد بها قلوب بني آدم، فيلهيها عما خلقت له من محبة الله ومعرفته والأنس به والشوق إلى لقائه، فلا يبقى مع هذا الداء الخطير في قلب العبد حظ لربه جل وتعالى، بل حتى العبادات المحضة التي يتقرب بها العبد لمولاه يكون فيها قلب الشخص المتعلق هائماً مع من يحب. ومن مضار هذا التعلق أنه قد يوقع المرء في الشرك دون أن يدري، ونقصد بالشرك هنا شرك المحبة، فيشرك هذا الشخص حبيبه في عبادة من أهم عبادات القلب التي تصرف لله تعالى وحده!! ولذلك يحرص الشيطان على تزيينها في قلب العبد، ويلبسها لباس الأخوة في الدين والمحبة في الله، وشتان بين هذا وذاك. وقد حذرنا النبي صلى الله عليه وسلم من الإفراط في محبة الأشخاص وندبنا إلى الوسطية والاعتدال في ذلك فقال: أحبب حبيبك هوناً ما، عسى أن يكون بغيضك يوماً ما، وأبغض بغيضك هوناً ما، عسى أن يكون حبيبك يوماً ما. رواه الترمذي وغيره وصححه الألباني. وهذا الحديث من الطب النبوي للقلوب، وهو من باب الوقاية من داء التعلق الوبيل.**ولهذا الداء العضال أسباب عدة أهمها: 1- ضعف محبة الله وتعظيمه في قلب العبد، فإذا ضعفت محبة الله في قلب العبد أتاه الشيطان فباض فيه وأفرخ، وغرس فيه محبة الدنيا والأشخاص والصور ونحو ذلك، أما إذا امتلأ القلب من محبة الله والشوق إلى لقائه، دفع ذلك عنه مرض التعلق والعشق، ولهذا قال تعالى في حق يوسف: وَلَقَدْ هَمَّتْ بِهِ وَهَمَّ بِهَا لَوْلا أَنْ رَأى بُرْهَانَ رَبِّهِ كَذَلِكَ لِنَصْرِفَ عَنْهُ السُّوءَ وَالْفَحْشَاءَ إِنَّهُ مِنْ عِبَادِنَا الْمُخْلَصِينَ {يوسف:24} . قال ابن القيم:في الجواب الكافي : وأخبر سبحانه أنه صرف عنه السوء من العشق والفحشاء من الفعل بإخلاصه فإن القلب إذا خلص وأخلص عمله لله لم يتمكن منه عشق الصور فإنه إنما تمكن من قلب فارغ0 2- الفراغ وعدم شغل الأوقات بما ينفع ويفيد، فالنفس إن لم تشغلها بالحق شغلتك هي بالباطل، ولهذا قال بعض السلف: العشق حركة قلب فارغ. 3- قلة العلم، فالمرء إذا قل علمه وضعفت معرفته اشتبهت عليه الأمور، واختلطت عليه الأوراق، ولم يميز بين الحق والباطل، فربما أدخل الشيطان عليه التعلق والعشق وألبسه ثوب الحب في الله، والأمر على خلاف ذلك تماما. 4- فعل المعاصي، ذلك أن الذنوب والآثام آفات متلازمة، بعضها آخذ برقاب بعض. قال سبحانه: فَلَمَّا زَاغُوا أَزَاغَ اللَّهُ قُلُوبَهُمْ {الصف: 5}، وقال: فَإِنْ تَوَلَّوْا فَاعْلَمْ أَنَّمَا يُرِيدُ اللَّهُ أَنْ يُصِيبَهُمْ بِبَعْضِ ذُنُوبِهِمْ {المائدة: 49}. قال بعض السلف: إن من ثواب الحسنة الحسنة بعدها، ومن عقوبة السيئة سيئة بعدها. 5- ترك بعض الواجبات، فإنه من أسباب الابتلاء بالمعاصي وتسلط الشياطين، قال سبحانه: وَمَنْ يَعْشُ عَنْ ذِكْرِ الرَّحْمَنِ نُقَيِّضْ لَهُ شَيْطَانًا فَهُوَ لَهُ قَرِينٌ {الزخرف: 36} وقال سبحانه: فَنَسُوا حَظًّا مِمَّا ذُكِّرُوا بِهِ فَأَغْرَيْنَا بَيْنَهُمُ الْعَدَاوَةَ وَالْبَغْضَاءَ إِلَى يَوْمِ الْقِيَامَةِ {المائدة:14} قال ابن تيمية في مجموع الفتاوى:... إن ترك الواجب سبب لفعل المحرم قال تعالى![]() ولهذا الداء العضال مظاهر وعلامات يعرف بها، أهمها: 1- انشغال القلب دائما بالشخص المحبوب، سواء في حضوره أو غيابه. 2- المسارعة في تلبية طلباته وقضاء حاجاته وإيثار ذلك على كل شيء حتى على كثير من الطاعات. 3- الغيرة عليه من مصاحبة الغير له وجلوسه معه، وتعتبر هذه العلامة من أبرز علامات التعلق وأوضح أماراته. 4- الحديث عنه دائما أمام الناس وذكر صفاته الحسنة، والتغاضي عن صفاته السيئة، وغض الطرف عنها والتماس المبررات لها، بل ربما رأى المساوئ حسنات. وهذا من فساد القلب والعياذ بالله. 5- الغضب عند امتناع محبوبه عن لقائه أو تأخره عنه لسبب من الأسباب أو انشغاله بغيره من الناس، فيعتريه من الغضب والقلق والاضطراب لذلك ما لا يعلمه إلا الله، وهذا ما دعا امرأة العزيز إلى السعي في سجن يوسف عندما لم يجبها إلى مرادها. أما سبل معالجة هذا الداء فنجملها فيما يلي: 1- الاستعانة بالله سبحانه وصدق اللجوء إليه وانطراح العبد على باب مولاه ذليلا كسيرا طالبا الدواء والعافية. 2- شغل الأوقات بما يفيد من مصالح الدين والدنيا. 3- الزواج، فإن من الأسباب الغالبة في نشوء مثل تلك العلاقات هو الفراغ العاطفي الذي يقع فيه من كان في هذه المرحلة، خصوصاً إذا كانت الجسور شبه مقطوعة مع الوالدين وباقي أفراد الأسرة. وهذه المرحلة تنتهي تلقائياً مع زيادة النضج العقلي للشاب، وبالزواج وإنجاب الأبناء والقيام على تربيتهم، فيحدث هذا له تفريغا لطاقاته العاطفية. 4- النظر في مفاسد مثل هذه العلاقات وما تجلبه من شغل القلب واضطرابه وحبسه وذله، وضياع الأوقات والمصالح من جراء ذلك. وفي النهاية قال الحافظ أبو عمر بن عبد البر: أجمعوا على أنه يجوز الهجر فوق ثلاث، لمن كانت مكالمته تجلب نقصا على المخاطب في دينه، أو مضرة تحصل عليه في نفسه، أو دنياه.فرب هجر جميل خير من مخالطة مؤذية
|
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 11 | |||
|
![]()
|
|||
![]() |
![]() |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc