عجبي من استاذ لايقدم شيئا ويعلم ذالك وبلغ الخمسين ولا يفكر في التقاعد من اجل دريهمات
عجبت من استاذ دائما ترتيبه الاخير في نتائج الشهادة ولا يسئل نفسه عن الخلل
عجبت من استاذ اضعف خلق الله امام تلميذ سنه عشر سنواتا ويتحدث عن الثورات العربية
عجبت من استاذ كلما زاد يوما في المهنة نقص علمه وفكره
عجبت لاستاذ لما لم يستطع مجاراة ومواكبة طرق التدريس الحديثة تجده غتابا هماز مشاء بنميم حتى يغطي حاله
عجبي من ان الاصناف السابقة الذكر هي الاكثر في مؤسساتنا
ولو ثلة قليلة من اهل الخير لم يبيعوا ضمائرهم وتراهم يسدون الثغرات ويصلحون من شان غيرهم ما طاب عيش مع اولائك