أخواني وأخواتي الذين تجمعني بهم روح الاخوة والخير
أحكي لكم هذه القصة الحقيقة التي حدثت إحدى بنات بلدي بل زميلاتي
قصة أذهلت عقلي
تزوجت هذة الزمية من 14 سنة وهي صغيرة جدا عاشت حياتها مع زوجها الام والاخت والمعلمة
لم يفكرو في موضوع الإنجاب والاطفال ......
مرت هذة السنوات والكل يلومها على عدم الانجاب
وفي نهاية المطاف قررت أن تزوجة بنفسها
ورضيت بأن تكون شريكتها في زوجها ساكنة معها في البيت
ولم تحمل لهذا ألم الغيرة والحقد
كان زوجها أسوء عشير
أتعلمون بعد هذا الحب والتضحية بمكانتها
ماذا فعل بها
......
هذا الزوج الخائن
قال لها بكل هدوء
الا تحبين زيارة أهلك اليوم
لم تضع في بالها وقالت بلى
لكنها أستغربت فهو ليس اليوم
الذي إتادت علية في زيارة أهلها
ذهبت
نعم ذهبت ولم تعد لذلك المنزل
لانه عندما وضعها في منزل أهلها
وضع بين كفيها ورقة الطلاق
............
هذة قصة من حيات بنات بلدي
وقد حدثت بنسبة كبيرة
أرجوكم أمنحوني أرئكم تقبلو تحياتي