جديد الطب

[*منار الاسلام*]

فتحت هذه الصفحة لوضع كل جديد في مجال الطب



علماء ينجحون في تغيير فصيلة دم إلى فصيلة أخرى!

تمكن فريق علمي من جامعة كوبنهاجن من تطوير تقنية تمكن من تغيير فصيلةدم إلى أخرى، حسبما نشرت مجلة(نيتشر بيو-تكنولوجي).
ويمكن هذا الاكتشاف من تغيير فصيلة الدم منa،b،abإلى فصيلةoالتي يمكن حقنها إلى أي شخص دون مشاكل.
وقد تمكن هذه التقنية،التي تعتمد على بعض الانزيمات التي اكتشفت مؤخرا،من التغلب على النقص في دم الحقن.

ومن المعلوم أن استخدام حقن دم من فصيلة غير مناسبة في جسم شخص قديودي بحياته.وذلك لأن خلايا الدم عند الأشخاص من فصيلتيِa،b تحتوي جزيئتي بروتين مختلفتين تعرف بالأنتيجينات،وهي التي تجعل الجسم يرفض دماً من فصيلة غير مناسبة.

الانزيمات الجديدة التي تعتمد عليها هذه التقنية هي انزيمات بكتيرية تزيل جزيئات البروتين المذكورة من على سطح الخلايا الدموية.
وبعد إجراء تجارب على خوالي 2500بكتيريا وفطري، اكتشف العلماء الدنماركيون بكتيريتين تستطيعان إفراز انزيمات تزيل الأنيجينات من خلايا الدم.
لكنهم يقولون أن عليهم إجراء تجارب على الإنسان قبل استخدام هذه التقنية في المستشفيات.

[*منار الاسلام*]

البصمة الغذائية
ان من احدث الاكتشافات الطبية في القرن الحالي هو ان لكل إنسان بصمة غذائية يتميز بها عن غيره حيث يوجد لكل شخص أغذية غير مناسبة له قد تسبب له أعراضا" جانبية عدة ومن هذه الأعراض:-

1. السمنة الزائدة 2. الإرهاق 3. الاضطرابات الهضمية

4.الصداع النصفي 5. تكرار الالتهاب 6. حب الشباب

7. الاكزيما 8. الصدفية 9. ألام المفاصل

10. الأرق 11. النشاط الزائد 12. الا كتئاب

فأذا كنت تشكو من أحد هذه الأعراض وجربت العلاج الطبي المعتاد ولم تستجيب للعلاج فربما يكون سبب ذلك رفض جسمك لبعض المواد الغذائية – ولمعرفة الغذاء الغير مناسب فأننا نقترح عليك أجراء فحص البصمة الغذائية بواسطة جهاز (alcat) والذي يحدد الغذاء الضار بك والغذاء المناسب لك.

ان الجهاز المناعي يحمي الجسم من كل العناصر المؤذية ولكن أحيانا عند تناول بعض الأطعمة التي لا يتقبلها الجسم يتفاعل الجهاز المناعي معها علي أنها أجسام غريبة عنه وتحدث سلسلة من التفاعلات الكيماوية بين هذه المواد وكريات الدم البيضاء مما يؤدي الي تغير في حجمها وشكلها وعددها وإطلاق العديد من المواد الكيماوية التي تحدث بدورها اضطرابات وظيفية تظهر علي الجسم أعراض متعددة كما ذكر سابقا" .

يتم سحب عينة دم (طازج) في أنابيب خاصة (تحتوي على مادة للتجلط –سيترات) ثم يوزع الدم علي 100 أنبوب يحتوي علي الخلاصات الغذائية وتوضع العينات في حاضنة تحت درجة حرارة الجسم (37م° ) لمدة من الزمن تكفي لحدوث التفاعل بين كريات الدم البيضاء وخلاصة المواد الغذائية ومن ثم يقاس التفاعل وقوته لكل مادة غذائية علي حدة بواسطة الحاسب الآلي ويتم تقيم النتائج الي أربع أجزاء:-


الذي يحتوي علي أسماء المواد الغذائية التي لا يتقبلها الجسم بصورة كبيرة والتي يجب الامتناع عنها .


الذي يحتوي علي أسماء المواد الغذائية التي لا يتقبلها الجسم بصورة متوسطة والتي يفضل تجنبها .

الذي يحتوي علي أسماء المواد التي لا يتقبلها الجسم بصورة ضعيفة والتي من المستحسن تجنبها بقدر الإمكان.

الذي يحتوي علي المواد التي يتقبلها الجسم والتي لا تحدث أي أضرار والممكن تناولها.
ويقوم الحاسوب المرتبط بالجهاز بطباعة نظام غذائي متكامل مبني على الأغذية المنسجمة مع الجسم والأطعمة التي يجب الامتناع عنها –

[*منار الاسلام*]

باحثون مصريون يحققون تقدماً بمكافحة الأورام السرطانية


تمكن فريق من الباحثين بكليات الطب والهندسة الوراثية والعلوم بجامعة المنوفية بمصر من تكوين مشتقات كيميائية من مركب الثالينوميد، أثبتت فاعليتها في وقف انتشار الأورام السرطانية.

وأوضح الفريق أنه تم اختبار النشاط المضاد لنمو الخلايا السرطانية للمشتقات الجديدة، وتأكد معملياً فاعليتها وكفاءتها في وقف نمو تلك الخلايا السرطانية؛ وأن تجارب أجريت على حيوانات التجارب أكدت نتائج التجارب المعملية.

وقال أستاذ الكيمياء العضوية بالجامعة إن الفريق البحثي طور دواء الثالينوميد المستخدم عالميا حاليا، ووصل إلى عقار فعال أثبت نجاحا مبهرا في القضاء على الأورام السرطانية لدى فئرات التجارب، وجرى نشر هذه النتائج بمجلات عالمية.

وأضاف الدكتور مجدي زهران أن الدواء الجديد ليست به سمية مطلقا، لكن الفريق البحثي يجري بحوثا حاليا للتأكد من عدم وجود آثار جانبية ضارة لهذا العقار.

وأشار أيضا إلى أن النية تتجه في القريب العاجل لتجربة العقار على بعض المرضى، وأن ذلك يعتمد على التمويل من أكاديمة البحث العلمي في مصر.

[*منار الاسلام*]

عقار طبي "يمحو" الذكريات المخيفة
توصل فريق من الباحثين الهولنديين في جامعة امستردام إلى أن عقاقير "بيتا بلوكر" ربما تكون لديها المقدرة على إزالة الذكريات المخيفة من عقل الإنسان.
ويعتقد الباحثون أن هذه العقاقير -التي تستخدم عادة لأمراض القلب- يمكن أن تساعد الأشخاص الذين يعانون بسبب تعرضهم لتجارب قاسية.
وتوصل الباحثون إلى هذه النتيجة بعد إجراء تجربة على 60 شخصاً، حيث عرضوا على هؤلاء المتطوعين صوراً لعناكب وجعلوها ترتبط في مخيلتهم بصدمات كهربائية خفيفة في معاصمهم.
وفي اليوم التالي قسم المتطوعين إلى مجموعتين، واحدة تناولت عقار "بيتا بلوكر بربرانولول" بينما تناولت الأخرى عقاراً مزيفاً ومن ثم عرضت عليهما صور العناكب مرة أخرى.
واكتشف الباحثون أن المجموعة التي تناولت "بيتا بلوكر" أبدت خوفاً أقل من المجموعة الأخرى.
وفي اليوم التالي -بعد توقف مفعول العقار- تم تقسيم المتطوعين مرة أخرى إلى مجموعتين، لتؤكد التجربة الثانية نفس النتيجة السابقة.
لكن خبراء بريطانيين يتساءلون حول أخلاقية التأثير على عمل الدماغ، حيث أبدى بول فارمر الرئيس التنفيذي لمنظمة الصحة العقلية الخيرية قلقه من "الاساس الصيدلاني" للتعامل مع أشخاص يعانون من الخوف المرضي "الفوبيا" والقلق النفسي.
وأضاف فارمر أن تعاطي العقار يمكن أن يؤدي إلى إزالة الذكريات الجيدة كذلك.
أما دكتور دانيال سوكول الأستاذ بجامعة لندن فيري أن الذكريات السيئة ضرورية أيضاً كي يتعلم الناس من اخطائهم.

[tornade]

شكرااااااااااااا لك
باك الله فيك

[الفقيرة إلى ربها]

بارك الله فيك منار.........لي عودة ان شاء الله للمشاركة في صفحتك..

[chirdouna]

شكرا منار على الموضوع و طبعا لازم نشاركوا كلنا

[*منار الاسلام*]

بارك الله فيكم أيضا.بالطبع أهلا بكم

[*منار الاسلام*]

لبن خاص لعلاج تقرحات المعدة


قال باحثون يابانيون إن نوعًا جديدًا من اللبن يمكن أن يكون له نفس تأثير اللقاحات المستخدمة في مكافحة البكتيريا المسبّبة لالتهابات المعدة وتقرحاتها.

وأوضح الصيدلاني الياباني هاجيمي هاتا الذي يعمل في جامعة كيوتو، أن اللبن الجديد يشكل مقاربة فريدة من نوعها لمكافحة تقرحات المعدة.
وقال هاتا إن الناس سوف يستمتعون الآن باللبن الجديد وفي الوقت ذاته منع أو القضاء على البكتيريا التي تسبّب تقرحات المعدة.

وأوضح هاتا وفريق البحث في الجامعة أن البكتيريا المسؤولة عن تقرحات المعدة تعتمد على نوع من البروتين يلتصق ببطانة المعدة ويصيبها بالالتهاب.

وأشار إلى أنه تم استخدم تكنولوجيا لقاحات تقليدية، وذلك بحقن طيور دجاج ببروتين والسماح لأجهزة مناعتها بإنتاج أجسام مضادة له، وبعد ذلك قام الباحثون بجمع المضاد الحيوي من بيض الدجاج.

واستعان العلماء بـ42 شخصًا أظهرت الفحوص أن نتائجهم كانت إيجابية لهذه البكتيريا، إذ طلب منهم تناول كوبين يوميا من اللبن العادي أو اللبن الذي يحتوي على المضاد الحيوي لأربعة أسابيع.

و تبيّن أن متسويات اليوريا خفت بشكل كبيرعند المجموعة التي تناولت أكواب لبن بها مضادات حيوية، مقارنة بالمجموعة التي تناولت لبناً عادياً، وهو ما يعني بحسب العلماء تراجعاً في نشاط البكتيريا، ونبه هاتا إلى أن اللبن الجديد ليس ملائماً للذين لديهم حساسية للحليب أو البيض.

[*منار الاسلام*]

اكتشاف طبى روسى يرفع فعالية الدواء إلى مستويات غير مسبوقة



توصل طبيب روسى يدعى روسلان مصطافين إلى تصميم غلاف أو حامل للمادة الدوائية الفعالة قادر على توصيل الدواء إلى المكان المناسب وفى الوقت المناسب ، وأيضا قادر على التحكم فى طريقة امتصاصه.

وذكرت صحيفة (آرجومنتى إفاكتى) الروسية فى عددها الصادر الأحد 27-09-2009: أنه بفضل هذا الاكتشاف سوف ترتفع فعالية الأدوية إلى مستويات غير مسبوقة ، منوهة بأن هذا الاكتشاف أثار إعجاب العلماء فى الغرب.

[sarielle]

بارك الله فيك

[*منار الاسلام*]

و فيك بارك الله أختي
أسعدني مرورك

[*منار الاسلام*]

اكتشاف علاج جديد لفاقدي البصر في العالم

بسم الله الرحمن الرحيم

اكدت دراسة حديثة أن خلايا جذعية تجدد الجزء الشفاف للقرنيات الغائمة يمكن استخدامها كعلاج لفاقدي البصر في المستقبل.


وذكرت صحيفة التيلغراف البريطانية أن القرنية عبارة عن طبقة خارجية تحمى العين وتعمل مع العدسات لتركيز الضوء على شبكية العين مشيرة الى ان الالتهاب او الجروح او الامراض الوراثية او سوء التغذية قد تؤدى الى ندوب فى القرنية مما تتسبب الى حدوث غمامة فى العين.

وقام الفريق الطبي الاميركي بزرع خلايا جذعية من قرنيات الانسان في عيون فئران يعانون من عمى جزئي وبعد مرور ثلاثة اشهر اختفت الغمامة من اعين الفئران واصبحت عيونهم طبيعية.

[*منار الاسلام*]

تقنيات جديده للكشف المبكر عن السرطان

ظهرت اخيرا عدة ابحاث تدور كلها حول "الكشف المبكر للأورام"بطرق مبتكره,تتحدى عاملي الدقة والزمن وهما أساس اي بحث علمي في هذا المجال.
أول هذه الأبحاث الذي أجراه بروفيسور بجامعة "ميسوري "الأمريكيه ,حيث حقق تقدما ملموسا في تطوير تقنية تسطيع الكشف عن وجود السرطانات المختلفه بدقة وسرعة متناهيه,عبر تحليل سوائل الجسم.

تعتمد التقنيه التي ابتكرها "كون"على استخدام أجهزه خاصه بالرنين الصوتي لتتبع العناصر الكيميائيه التي تفرزها الأورام ,وتحتوي هذه الأجهزه على أنظمة كهروكيميائيه دقيقة جدا لديها القدره على التأكيد الفوري لوجود العناصر الكيميائيه حتى ولو بكمية ظئيلة جدا.

وقد نجحت هذه التقنيه في تشخيص الكثير من الأورام مثل سرطان الثدي والبروستاتا.
البحث الثاني قام به علماء جامعة ’’كاليفورنيا’’وأسفر عن التشخيص المبكر لأحد اسوأ أنواع السرطانات المعروفه ,سرطان البنكرياس,واستطاع العلماء تحديد متغيرات معينه في المكونات الجزيئيه للعاب في الحالات المبكره ,وتمكنوا من اكتشافها اكلينيكيا ومخبريا بنسبة دقة عالية جدا في المصابين بالورم.

البحث الثالث جاء من جامعة كاليفورنيا أيضا حيث تمكن علماؤها من استخدام تقنيه مبتكره في مجال جراحة الأورام تمكنهم من جعل الأورام تومض بضوء مشع ,ما يسهل التأكد من الاستئصال الكلي للورم في أثناء الجراحه.

[محمد عز الاسلام]

بارك الله فيك اختي