ما هو رأيك وبعد نظرك - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > خيمة الجلفة > الجلفة للمواضيع العامّة

الجلفة للمواضيع العامّة لجميع المواضيع التي ليس لها قسم مخصص في المنتدى

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

ما هو رأيك وبعد نظرك

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2008-09-26, 18:12   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
شاااااكر
عضو نشيط
 
الصورة الرمزية شاااااكر
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي ما هو رأيك وبعد نظرك


أخوي الكرام
لا يخفى على الجميع أن علي بن أبي طالب كرم الله وجهه ورضي عنه حينما عرف التقوى بأنها :
الخوف من الجليل ...والعمل بالتنزيل ...والقناعة بالقليل....والإستعداد ليوم الرحيل
كما لا يخفى علينا أن كل من هب ودب يقول لصاحبه إتقي الله
أردت من خلال هذا الموضوع أن نرى فهمنا للتقوى وبعد نظرنا
بحيث يكون لهذا الموضوع أربعة مراحل
المرحلة الأولى تتمثل في الخوف من الجليل ثم يليها العمل بالتنزيل الخ..
إذا ما هو مفهومك وبعد نظرك للخوف من الجليل ؟

في انتظار ردودكم شكرا
.









 


رد مع اقتباس
قديم 2008-09-26, 20:54   رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
تواضعي يانفس
عضو مجتهـد
 
إحصائية العضو










افتراضي

السلام عليكم
الخوف من الجليل يتضمن في نظري عبادة الجليل لان الخوف يستدعي تنفيد ما يطلب منك.ومن خشيتك له ايضا ان لا تجعله اهون الناضرين اليك فذاك من التقوى ان تدرك مقدرته عليك وعلمه بسرك وجهرك فلا تتحايل لان التحايل عليه من التغابي .
تخافه فلا تاتمن لان عذابه شديد وهو العدل يحاسبك على كل شيىء الا ان عفى والحمد لله لعفوه وحلمه بعد علمه.و لان الله سبحانه وتعلى يقول في ما معناه انه لا يجمع لعبده امنين ولا خوفين فمن ااتمنه في الدنيا اخافه في الاخرة ومن خافه في االدنيا جعل له امنا في الاخرة
هذا مفهومي فان اصبت فمن الله وان اخطات فمن نفسي .










رد مع اقتباس
قديم 2008-09-26, 22:10   رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
شاااااكر
عضو نشيط
 
الصورة الرمزية شاااااكر
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

شكرا لك أختي الكريمة على رأيك
أسعدني كثيرا مرورك
لكن لننتظر باقي الردود ربما نستفاد أكثر
بارك الله فيك وجزاك خيرا.










رد مع اقتباس
قديم 2008-09-26, 22:17   رقم المشاركة : 4
معلومات العضو
انور 06
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية انور 06
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

شكرا يااخي وبارك الله فيك وجزاك الله خيرا










رد مع اقتباس
قديم 2008-09-26, 23:33   رقم المشاركة : 5
معلومات العضو
شاااااكر
عضو نشيط
 
الصورة الرمزية شاااااكر
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

شكرا لك أخي أنور وبارك الله فيك
شرفني مرورك أخي










رد مع اقتباس
قديم 2008-09-26, 23:52   رقم المشاركة : 6
معلومات العضو
فاطمة 16
عضو نشيط
 
الصورة الرمزية فاطمة 16
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

السلام عليكم

أولا شكرا على الموضوع المميز و جزاك الله خيرا

أنا أرى أن الخوف من الجليل يعني مراعاة و الإهتمام بما يرضيه من عبادات و طاعات ، و الإلتزام بها التزاما تاما و كذا يجب و قبل الإقدام على أي شيء مراعاة ما يرضيه و ما يغضبه لمي لا نقع في الأخطاء و يجب طلب العفو و الإستغفار في حالة الغفلة و النسيان مع الندم و الوعد بعدم تكرار الذنب المقترف في حق الخالق










رد مع اقتباس
قديم 2008-09-27, 00:06   رقم المشاركة : 7
معلومات العضو
*جوداء*
مشرف سابق
 
الصورة الرمزية *جوداء*
 

 

 
الأوسمة
وسام العضو المميّز في منتديات الخيمة 
إحصائية العضو










افتراضي

ان تقوة الله هو الخوف منه والاحساس بوجوده وعدم معصيته ..ونقول للشخص اتقي الله عندما نراه قد ابتعد او حاد عن الطريق المستقيم
شكرا اخي شاكر على الموضوع القيم










رد مع اقتباس
قديم 2008-09-27, 01:31   رقم المشاركة : 8
معلومات العضو
شاااااكر
عضو نشيط
 
الصورة الرمزية شاااااكر
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

أختي فاطمة أضن أن هناك فرق بين الخوف والإهتمام والطاعة والعبادة
الإهتمام أن يهتم المرؤ بالشي
والعبادة أن يعبد المرؤ خالقه ويتقرب إليه بإذلال
والطاعة أن يطيع المرؤ خالقه في كل ما أمره به
أما الخوف هو الخشية من الخالق
والسؤال ما هو بعد نظرك لحجم الخوف ولما حجم هذا الخوف بالذات كبير؟
شكرا أختي فاطمة على مرورك الطيب وبارك الله فيك










رد مع اقتباس
قديم 2008-09-27, 02:09   رقم المشاركة : 9
معلومات العضو
شاااااكر
عضو نشيط
 
الصورة الرمزية شاااااكر
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

نعم أختي شيراز
هو الخوف من الله والإحساس بوجوده وعدم معصيته
لكن قصدي في بعد النظر هو أن أحجام الأمور تختلف عن بعضها البعض
فمثلا حينما يقال لإنسان سوف نضربك يخاف
وحينما يقال له سوف نغرقك في البحر ربما يكون خوفه أكبر
وإن قيل له سوف نحرقك يكون خوفه أشد
وبالتالي خوفه يكون مختلف باختلاف الأحجام التي سيواجهها
فالضرب يبدوا له هين لأنه سيواجه عبد مثله
والغرق يبدوا له أكبر من الأول لأنه سيواجه بحر عميق
والحرق يبدوا له أشد لأنه سيواجه النار وستألمه
لذا أنا أقصد حجم الخوف المتمثل في حجم الأمر الذي سيواجهه العبد
ولهذا سؤالي يقول ما هو بعد نظرك للخوف من الجليل
ربما يتطلب ذلك للنظر في معرفة القدرة الإلهية أولا
ثم يتطرق المرؤ بنظره إلى خلق الكون وما بين السموات والأرض
ثم يذهب بنظره إلى علم الخالق بكل الأمور والأشياء كبيرها وصغيرها وما تحويه القلوب على مستوى الوجود في آن واحد
وربما يذهب نظرالمرؤ للخالق حينما يجيب على جميع المخلوقات بما فيه أوراق الأشجار والنباتات والحشرات وحبات الرمال في آن واحد
وربما ينظر المرؤ إلى علم الخالق بالمطر حينما يتساقط على شكل قطرات وكل قطرة منها تذهب لمكانها المحدود الذي أراده الله لها وتؤدي هدفها المأمورة به
وربما وربما
والهدف من هذا لكي نعرف حجم القوة والقدرة التي نخشاها ونخاف منها
ليست ضرب العبد للعبد مثل ضربة الصخرة للعبد...وليست ضربة الصخرة مثل ضربة الجبل...وليست ضربة الجبل مثل ضربة كوكب
ربما حاولت أن أفهمك قصدي أختي شيراز
وأخيرا أقول لك ماهو مفهومك وبعد نظرك للخوف من الجليل
صح صحورك وشكرا على مرورك










رد مع اقتباس
قديم 2008-09-27, 04:20   رقم المشاركة : 10
معلومات العضو
سراااب
عضو مشارك
 
إحصائية العضو










افتراضي

اولا اشكرك من خالص قلبى وجزيت خير
التقوى اسم جامع لكل مايحبة الله ويرضاة من الاقوال والافعال الظاهرة والباطنة.









رد مع اقتباس
قديم 2008-09-27, 13:42   رقم المشاركة : 11
معلومات العضو
عروس البحر
عضو مشارك
 
إحصائية العضو










افتراضي

شكرا أخي عاى الموضوع الذي يحيي الضمير في النفوس النائمة .
تقوى الله تتجلى في الامتثال لاوامره والابتعاد عن نواهيه وذلك بالتقرب الى الله بقلب سليم عن طريق العبادات التي هي اقرب السبل لكبح جماح النفس وخزي ابليس .










رد مع اقتباس
قديم 2008-09-27, 13:56   رقم المشاركة : 12
معلومات العضو
ابومحمد
مشرف سابق
 
الصورة الرمزية ابومحمد
 

 

 
الأوسمة
وسام التميز 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شاااااكر مشاهدة المشاركة




والسؤال ما هو بعد نظرك لحجم الخوف ولما حجم هذا الخوف بالذات كبير؟
الاخ شاكر تقبل الله صيامك
الخوف سراج القلب به يبصر ما فيه من الخير و الشر ، وكل أحد إذا خفته هربت منه ، إلا الله عز جلّ فإنك إذا خفته هربت إليه .
شكرا على الموضوع









رد مع اقتباس
قديم 2008-09-27, 14:26   رقم المشاركة : 13
معلومات العضو
lana44
عضو مشارك
 
الصورة الرمزية lana44
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أخي الكريم التقوي هي أن يجعل العبد بينه وبين ما يخشاه من غضبه وسخطه وقاية تقيه من ذلك بفعل طاعته واجتناب معاصيه.
و إليك بعض الأحاديث الشريفة وآيات من القرآن
إن وصية الله للأولين والآخرين من عباده هي: تقواه سبحانه وتعالى، قال عز وجل: وَلَقَدْ وَصَّيْنَا الَّذِينَ أُوتُواْ الْكِتَابَ مِن قَبْلِكُمْ وَإِيَّاكُمْ أَنِ اتَّقُواْ اللَّهَ وَإِن تَكْفُرُواْ فَإِنَّ لِلّهِ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الأَرْضِ وَكَانَ اللَّهُ غَنِيًّا حَمِيدًا [النساء:131].
وهي أيضاً: وصية الرسول لأمته، فعن أبي أمامة صُدى بن عجلان الباهلي قال: سمعت رسول الله يخطب في حجة الوداع فقال: { اتقوا ربكم وصلّوا خمسكم، وصوموا شهركم، وأدّوا زكاة أموالكم، وأطيعوا أمراءكم، تدخلوا جنة ربكم }. وكان إذا بعث أميراً على سرية أوصاه في خاصة نفسه بتقوى الله وبمن معه من المسلمين خيراً.
ولم يزل السلف الصالح يتواصون بها في خطبهم، ومكاتباتهم، ووصاياهم عند الوفاة.
كتب عمر بن الخطاب إلى ابنه عبد الله: ( أما بعد... فإني أوصيك بتقوى الله عز وجل الذي لا بد لك من لقائه، ولا منهى لك دونه، وهو يملك الدنيا والآخرة ).
وكتب أحد الصالحين إلى أخ له في الله تعالى: ( أما بعد.. أوصي بتقوى الله الذي هو نجيك في سريرتك، ورقيبك في علانيتك، فاجعل الله من بالك على كل حال في ليلك ونهارك، وخف الله بقدر قربه منك وقدرته عليك، واعلم أنك بعينه، لا تخرج من سلطانه إلى سلطان غيره، ولا من ملكه إلى ملك غيره، فليعظم منه حذرك، وليكثر وجلك، والسلام ).
فاحرص يا أخي الكريم على تقوى الله عز وجل فهو سبحانه أهل أن يُخشى ويُجل، ويعظم في صدرك.










رد مع اقتباس
قديم 2008-09-27, 14:43   رقم المشاركة : 14
معلومات العضو
شاااااكر
عضو نشيط
 
الصورة الرمزية شاااااكر
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سراااب مشاهدة المشاركة
اولا اشكرك من خالص قلبى وجزيت خير


التقوى اسم جامع لكل مايحبة الله ويرضاة من الاقوال والافعال الظاهرة والباطنة.
أخي الكريم سراب
فعلا التقوى اسم جامع لذلك قال علي بن أبي طالب رضي الله عنه في التقوى الشروط الأربعة المذكورة
لكن ما أقصده هو أحد الشروط الأربعة أي ألخوف من الجليل ما مدى خوفك من الله ولإيجاد ذلك ربما يتطلب عليك البحث ببعد نظرك في حجم القوة والقدرة التي أنت تخشاها حتى تعرف قيمة الخشية
وقد ذكرت بعض الأمثلة للأخت شيراز في الصفحة السابقة
مثلا أنظر أو تخيل بتمعن أن جميع المخلوقات موجودة في الكون سواء في السموات أو في الأرض أو مابينهما أو في باطن الأرض بما في ذلك الحصى والنبات والغبار والرياح الخ
تخيل هذه المخلوقات الموجودة لها مطلبات ولها تحركات ولها أفكار الخ بحيث الله سبحانه عليم خبير بهذه المخلوقات مستجاب لها يعلم ما تريد هذه المخلوقات وماذا تفعل وما تخفيه في نفسها وما تحتاج اليه وذلك كله في وقت واحد وفي نفس الوقت يرسل الرياح لأهدافها والملائكة والمطر كأن يأمر قطرة مطر من بين السحاب لتروي حبة قمح خاصة وكل ذلك في يتم وقت واحد لجميع المخلوقات
تخيل مثلا قوله تعالى " ونحن أقرب اليكم من حبل الوريد " هو في نفس الوقت قريب من كل المخلوقات
تخيل مثلا قوله تعالى" يعلم خائنة الأعين وما تخفي الصدور " هو في نفس الوقت يعلم ما يخفي كل صدر من الخلوقات أعني في وقت واحد الخ..
ربما قد وضحت نوعا ما المقصود أخي سراب
لذا أعيد اليك السؤال : ما هو مفهومك وبعد نظرك للخوف من الجليل
أرجوا الإجابة أخي سراب
صح فطور وبارك الله فيك وجزاك خيرا









رد مع اقتباس
قديم 2008-09-27, 14:59   رقم المشاركة : 15
معلومات العضو
شاااااكر
عضو نشيط
 
الصورة الرمزية شاااااكر
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

أختي الكريمة عروس البحر
أسعدني مرورك
كنت أقصد من خلال موضوعي أن نعرف معنى الكلمة التي نتفوه بها ونقدر حجمها وقيمتها
كأن يقول العبد سبحان الله كمجرة كلمة وأنتهى
بينما لو سألناه وقلنا له لما قلت سبحان الله مثلا ، سبحان الله على ماذا ، ماالذي جعلك تسبح الخالق ماذا رأيت ، هذه كلها أمثلة تطرح على العقل
بحيث أقول لك مثلا أنني في اللحظة التي قلت فيها سبحان الله كنت أتخيل وأتمعن ملكوت السموات والأرض ورأيت ما رأيت في هذا الكون لذا قلت سبحان الله
يعني الإنسان يسبح لما رأى يعينيه وخياله لا يذكر الله بالكلام فقط
هذه مجرد معنى أختي الفاضلة وهذا هو هذف موضوعي لا بده أن نعي ما نقول ونستشعره ونعرف قيمته والله أعلم
شكرا أختي وصح فطورك










رد مع اقتباس
إضافة رد


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 18:47

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2024 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc