لماذا ليبيا بالذات؟!

[اميره 2008]

كل يوم وليبيا تنزف وتدمر بناها، يخطون بها خطوة باتجاه تقسيمها، وهم إذا يفعلون بها ما يفعلون تحت مختلف الذرائع الإنسانية، يؤكدون لنا بأنفسهم، ويوميًّا، على أمرين:

أنهم لم يأتوا لنصرة الثوار ولا لإسقاط النظام... وكل ما فعلوه حتى الآن، أنهم زادوا من إراقة الدماء وضاعفوها أضعافًا بإسهام من آلة موتهم المتطورة الهائلة... هنا تجاهل كون النظام ليس الجيش الليبي وبناه العسكرية، ثم ما الذي تغير على الأرض؟ ألم يقل وزير الدفاع الأمريكي جيتس ما معناه أن كل ما يهمه فيما يجري في اليمن هو تأثيره على "الحرب على الإرهاب"؟!!

وحتى لو سقط النظام في ليبيا، فإن بديله الذي يريدون هو ليس ما يحلم به الثوار، لأنهم ما جاؤوا إلا ويريدون عند سقوطه فرض بديلهم هم، بمعنى انتصار ثوارهم هم لا ثوار العرب، وعندها إن قاتلهم الثوار الحقيقيون كمحتلين فلسوف يسمون مقاومتهم بالإرهاب... إن هذا هو الغرب الذي خبرناه عبر القرون الأخيرة... والغرب الذي لمسناه في أيامنا في العراق، وقبله فلسطين... والذي كنا عهدناه في الصومال وراهنًا في جنوب السودان... والغرب الذي يدعم الاستبداد ما دام يحمي مصالحه ويضرب بسيفه ولا يشكل عبئًا عليه، أو لا يؤول للسقوط، أو لا تستنفد وظيفته كتابع، ويكتفي بنصح طغاتنا من جماعته إن هم شطوا في استبدادهم وخشي عاقبة شططهم على ضمان مستقبل استمرارية استثماره لهم.

وهذا القرار، والغزو الإنساني الذي يستظل ذريعته، هما عمليًّا يجهزان بدايةً على الاقتصاد الليبي، إذ يجمد القرار عمليات المصرف المركزي، هيئة الاستثمارات الوطنية، الصندوق السيادي، مؤسسة النفط الوطنية، الرحلات الجوية التجارية، ويتضمن حق توجيه الاقتصاد الليبي، الأموال المجمدة والثروات، "لما يخدم مصالح" الشعب الليبي! فحيث سيدمر التدخل الاقتصاد، ونظرًا لحق توجيهه بما يخدم "مصالح" الجوعى لاحقًا إثر تدهور هذا الاقتصاد، تنتهي بنا المسيرة إلى محطة "النفط مقابل الغذاء" سيئة الصيت مرة ثانية.

بمعنى، أننا ننتظر قريبًا تصاعد الحديث عن ضرورة إيجاد برامج مساعدات إنسانية لليبيا، يليها بيع النفط تحت إشراف الأمم المتحدة مقابل هذا الغذاء، وعليه، وتلقائيًّا إنشاء جهاز بيروقراطي أممي فاسد وناهب، واصطفاء شركات دولية نهمة ومستغلة للتكفل بالاستمتاع بالوليمة الإنسانية..إلخ، الأمر الذي يعني فرصة يريدونها وسنحت لابتلاع مدخرات ليبيا والسيطرة على عائدات نفطها لتمويل الحصار وتغطية كلفة عمليات تنفيذ هذا القرار الإنساني الأممي الذي ينفذه بأريحية استعمارية ذات الغرب، لكن المساند هذه المرة لثورات العرب، والذي جاء هذه المرة لنصرة الحرية وبسط الديمقراطية وحماية حقوق الإنسان العربي!!!

إن كل قذيفة يسقطونها على ليبيا الواقعة بين مطرقة التدخل الأجنبي وسندان النظام، ومهما كان هدفها المعلن أو المضمر، وأينما أصابت هدفًا، وبغض النظر عن الموقف من النظام أو من دعاة التدخل الأجنبي من سذج الثوار، إنما تصيب وجدان الأمة العربية من مشرقها إلى مغربها... وإذا كانت الثورة العربية الكبرى المتنقلة في ربوع الأمة مشرقًا ومغربًا هي واحدة، وتندلع في زمن عربي واحد، ومحركها الهادر هدف واحد هو الحرية والديمقراطية والكرامة، وتكمن من خلفه إرادة قومية استيقظت من غفوتها لشعب واحد تقسم غيلة في شعوب عديدة، فإن الإنسانية النفطية الأطلسية هذه تستهدف فيما تستهدف، إلى جانب تشويه الثوار وترويض النظام، هدفًا رئيسيًّا هو ربيع هذه الأمة المتمثل في هذه الثورة الشعبية المذهلة، هذا التحول التاريخي المبدع، ولأول مرة، وعلى الصعيد القومي بكامله، لمثل هذا العمل الجبهوي الشعبي الحقيقي الضام لكافة شرائح المجتمع ذات المصلحة في التغيير على اختلاف ألوانها ومشاربها، والذي ما أن هلت بشائره حتى هبت عليه مختلف العواصف الداخلية والخارجية والأطلسية التي لن تكون آخرها...

لكن، لطالما قلنا، أعطوا هذه الأمة انتصارًا واحدًا وسترون ماذا ستبدع عبقريتها، واليوم وبعد أن كان لها انتصارها التونسي والمصري، يقول لنا لسان حالها: أبشروا، لم يعد هذا القرن أمريكيًا، كما كانوا يقولون لكم، وإنما أعدكم.. من الآن فصاعدًا انتظروه عربيًّا..!.

[محمد شعبان 8]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة اميره 2008

كل يوم وليبيا تنزف وتدمر بناها، يخطون بها خطوة باتجاه تقسيمها، وهم إذا يفعلون بها ما يفعلون تحت مختلف الذرائع الإنسانية، يؤكدون لنا بأنفسهم، ويوميًّا، على أمرين:

أنهم لم يأتوا لنصرة الثوار ولا لإسقاط النظام... وكل ما فعلوه حتى الآن، أنهم زادوا من إراقة الدماء وضاعفوها أضعافًا بإسهام من آلة موتهم المتطورة الهائلة... هنا تجاهل كون النظام ليس الجيش الليبي وبناه العسكرية، ثم ما الذي تغير على الأرض؟ ألم يقل وزير الدفاع الأمريكي جيتس ما معناه أن كل ما يهمه فيما يجري في اليمن هو تأثيره على "الحرب على الإرهاب"؟!!

وحتى لو سقط النظام في ليبيا، فإن بديله الذي يريدون هو ليس ما يحلم به الثوار، لأنهم ما جاؤوا إلا ويريدون عند سقوطه فرض بديلهم هم، بمعنى انتصار ثوارهم هم لا ثوار العرب، وعندها إن قاتلهم الثوار الحقيقيون كمحتلين فلسوف يسمون مقاومتهم بالإرهاب... إن هذا هو الغرب الذي خبرناه عبر القرون الأخيرة... والغرب الذي لمسناه في أيامنا في العراق، وقبله فلسطين... والذي كنا عهدناه في الصومال وراهنًا في جنوب السودان... والغرب الذي يدعم الاستبداد ما دام يحمي مصالحه ويضرب بسيفه ولا يشكل عبئًا عليه، أو لا يؤول للسقوط، أو لا تستنفد وظيفته كتابع، ويكتفي بنصح طغاتنا من جماعته إن هم شطوا في استبدادهم وخشي عاقبة شططهم على ضمان مستقبل استمرارية استثماره لهم.

وهذا القرار، والغزو الإنساني الذي يستظل ذريعته، هما عمليًّا يجهزان بدايةً على الاقتصاد الليبي، إذ يجمد القرار عمليات المصرف المركزي، هيئة الاستثمارات الوطنية، الصندوق السيادي، مؤسسة النفط الوطنية، الرحلات الجوية التجارية، ويتضمن حق توجيه الاقتصاد الليبي، الأموال المجمدة والثروات، "لما يخدم مصالح" الشعب الليبي! فحيث سيدمر التدخل الاقتصاد، ونظرًا لحق توجيهه بما يخدم "مصالح" الجوعى لاحقًا إثر تدهور هذا الاقتصاد، تنتهي بنا المسيرة إلى محطة "النفط مقابل الغذاء" سيئة الصيت مرة ثانية.

بمعنى، أننا ننتظر قريبًا تصاعد الحديث عن ضرورة إيجاد برامج مساعدات إنسانية لليبيا، يليها بيع النفط تحت إشراف الأمم المتحدة مقابل هذا الغذاء، وعليه، وتلقائيًّا إنشاء جهاز بيروقراطي أممي فاسد وناهب، واصطفاء شركات دولية نهمة ومستغلة للتكفل بالاستمتاع بالوليمة الإنسانية..إلخ، الأمر الذي يعني فرصة يريدونها وسنحت لابتلاع مدخرات ليبيا والسيطرة على عائدات نفطها لتمويل الحصار وتغطية كلفة عمليات تنفيذ هذا القرار الإنساني الأممي الذي ينفذه بأريحية استعمارية ذات الغرب، لكن المساند هذه المرة لثورات العرب، والذي جاء هذه المرة لنصرة الحرية وبسط الديمقراطية وحماية حقوق الإنسان العربي!!!

إن كل قذيفة يسقطونها على ليبيا الواقعة بين مطرقة التدخل الأجنبي وسندان النظام، ومهما كان هدفها المعلن أو المضمر، وأينما أصابت هدفًا، وبغض النظر عن الموقف من النظام أو من دعاة التدخل الأجنبي من سذج الثوار، إنما تصيب وجدان الأمة العربية من مشرقها إلى مغربها... وإذا كانت الثورة العربية الكبرى المتنقلة في ربوع الأمة مشرقًا ومغربًا هي واحدة، وتندلع في زمن عربي واحد، ومحركها الهادر هدف واحد هو الحرية والديمقراطية والكرامة، وتكمن من خلفه إرادة قومية استيقظت من غفوتها لشعب واحد تقسم غيلة في شعوب عديدة، فإن الإنسانية النفطية الأطلسية هذه تستهدف فيما تستهدف، إلى جانب تشويه الثوار وترويض النظام، هدفًا رئيسيًّا هو ربيع هذه الأمة المتمثل في هذه الثورة الشعبية المذهلة، هذا التحول التاريخي المبدع، ولأول مرة، وعلى الصعيد القومي بكامله، لمثل هذا العمل الجبهوي الشعبي الحقيقي الضام لكافة شرائح المجتمع ذات المصلحة في التغيير على اختلاف ألوانها ومشاربها، والذي ما أن هلت بشائره حتى هبت عليه مختلف العواصف الداخلية والخارجية والأطلسية التي لن تكون آخرها...

لكن، لطالما قلنا، أعطوا هذه الأمة انتصارًا واحدًا وسترون ماذا ستبدع عبقريتها، واليوم وبعد أن كان لها انتصارها التونسي والمصري، يقول لنا لسان حالها: أبشروا، لم يعد هذا القرن أمريكيًا، كما كانوا يقولون لكم، وإنما أعدكم.. من الآن فصاعدًا انتظروه عربيًّا..!.

يا اميرة انا لا اتمنى مصير سئ لليبيا الحبيه او ان يتحكم فيها قوى اجنبيه اتمنى لها سيناريوا سعيد وهو استمرار تقدم الثوار بخطى سريعه الوصول الى طرابلس والدخول الى طرابلس واستسلام العقيد والوصول الى حل سياسى لخروج القذافى من ليبيا تحول ليبيا الى حكم ديمقراطى يختار الليبيون فيه حاكمهم هذا ما اتمناه

[اميره 2008]

انا ايضا لكن لم يعجبني ااستعانه الثوار بالغرب

[amari DKY]

هل تريدون ترك الشعب الليبي يذبح علىيد المجرم وتغتصب بناته على يد الزنوج

ولمن يقول لماذا التدخل الغربي أقول
هل أنتم من أنقذ الشعب المسلم في كوسوفو من وحوش الصرب أم الغرب
ومن قام بتسليح المجاهدين الافغان عندما حاربوا الاستعمار الشيوعي

أكيد الغرب يتدخل لمصالحه
ولكن ألا يمكن ان تلتقي مصالحنا ومصالحهم أحيانا
هم يريدون حماية النفط ونحن نريد حماية الشعب وتدمير المجرم المعتوه

[اميره 2008]

عذر اقبح من ذنب

[حـسين سـيطرة]

البترووووول ولانها الاضعف

[علاونة]

الدهب الاسود
هو سبب التكالب الغربي علينا
تخيل انسانا ضعيفا يحمل قطعة من لحم مشوي )الا يطمع فيه القوي الجائع
هدا حالنا
الدول العربية لديها الخيرات و الثروات و اولها البترول لكنها ضعيفة
اما الدول الغربية تملك القوة لكنها تعاني من ازمة اقتصادية و خاصة انهم يرون بعيدا ( الاحتمالات البعيدة)،ممكن ان استمروا في هدا الحال الى 50 سنة ستخنقهم هده الازمة و و جدوا الحل في ليبيا الكعكة الشهية
امريكا تمتص البترول من العراق و افغنستان
و فرنسا اين تمتص؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ طبعا ليبيا

[علاونة]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة amari dky

هل تريدون ترك الشعب الليبي يذبح علىيد المجرم وتغتصب بناته على يد الزنوج

ولمن يقول لماذا التدخل الغربي أقول
هل أنتم من أنقذ الشعب المسلم في كوسوفو من وحوش الصرب أم الغرب
ومن قام بتسليح المجاهدين الافغان عندما حاربوا الاستعمار الشيوعي

أكيد الغرب يتدخل لمصالحه
ولكن ألا يمكن ان تلتقي مصالحنا ومصالحهم أحيانا
هم يريدون حماية النفط ونحن نريد حماية الشعب وتدمير المجرم المعتوه

هدا منطق الاغبياء البلهاء
منطق احمق اعوج ، تعرفين لمدا
لانك نسيتي التاريخ و التاريخ لا يرحم،
كما تريدين التاريخ القديم
كان تاريخا استعماريا مليئا بالدماء
ام تاريخ الامس
حيث استعمروا افغنستان تحت اسم الشرعية الدولية و الارهاب
ام دخول العراق تحت اسم الشرعية الدوليو و اسلحة الدمار الشامل
اما ليبيا تحت اسم الشرعية الدولية و تحرير ليبيا من رئيسها او من نفسها
لمادا لا يحررون فلسطين ان كاموا حقا دعاة سلام
هل من المعقول ان عدو الامس يحررك اليوم
هل من المعقول ان المستعمر و غاصب الامس يصبح محررا
هل ممكن ان يصبح الدئب خروفا
اين العقول .............اين العقول.............
هههههههههههههههههههه
لن يخرج الحلف الاطلسي من ليبيا و حتى ادا خرج فانه سيبقي يديه على منابع النفط
وداعا ليبا
وهل سنلقاك يوما.................
هي الفنتة فعت فعلتها هي الفنتة و راه جاي نهارنا
الله يستر

[pak_fa50]

ياريت قبل ان ينتقد احد الثوار ان يقدم الحل , الليبيون بذلوا عشرة الاف شهيد ولم يتحرك احد والان نجلد ظهورهم .
ياخى الغرب لا يريد الا البترول ماشى ياخد عشرة مليار دولار ولا حتى عشرين مليار وننتهى من هذه القصة , القذافى له عشرات المليارات فى الخارج .
فرنسا تساند الثوار نعم ليس من اجل حفظ دماء الليبيين لكن طمعا فى صفقات سلاح مستقبلية تنقذ بها صناعة الطائرات المتوقفة لديها بسبب غلو سعر طائرة الرافال .
الغرب ككل يريد استمرار فى تدفق النقط فلنعطيه هذا التدفق ولا ضرر منه .
القذافى ليس بطلا بل هو مجرم ومن قبل بذل مليارات للغرب وفكك البرنامج النووى واضر بباكستان بسبب افشائه اسرار التعاون النووى بين البلدين , وزاد على ذلك بأن وضع امواله فى خزائن الغرب فهل نبكى عليه الان؟
الدور الحقيقى الذى يجب ان نلعبه كعرب هو ان نمد الشعب الليبى بالكفاءات الفنية لمساعدته فى مرحلة البناء ونقطع الطريق امام الغرب اذا اراد السيطرة غير ذلك فهو كلام لا طائل من ورائه .

[mmiloudi214]

بالله عليكم ما البديل الذي تقدمونه لهم هم بين امرين احلاهما مر
هل شاهدتم المراة الليبية التي اغتصبت والله العظيم ان ذنبها في رقاب العرب اجمعين ان تركوا مجرمين هاتكي اعراض يتحكمون في مصير الامم

[chouchou181]

وقل للشامتين بنا افيقوا ............... سيلقى الشامتون كما لقينا
فلايفرح نجاد بما ابتليــنا ............... ولا قرت لايـــران الجفونــا
بما بعد صدام وبعد حسني ............... وبما بعد زين العابديــــــن
معمر لاتلن امام الثائرين .................. معمر رد كيد الخائـنـيـــــن

[علاونة]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة pak_fa50

ياريت قبل ان ينتقد احد الثوار ان يقدم الحل , الليبيون بذلوا عشرة الاف شهيد ولم يتحرك احد والان نجلد ظهورهم .
ياخى الغرب لا يريد الا البترول ماشى ياخد عشرة مليار دولار ولا حتى عشرين مليار وننتهى من هذه القصة , القذافى له عشرات المليارات فى الخارج .
فرنسا تساند الثوار نعم ليس من اجل حفظ دماء الليبيين لكن طمعا فى صفقات سلاح مستقبلية تنقذ بها صناعة الطائرات المتوقفة لديها بسبب غلو سعر طائرة الرافال .
الغرب ككل يريد استمرار فى تدفق النقط فلنعطيه هذا التدفق ولا ضرر منه .
القذافى ليس بطلا بل هو مجرم ومن قبل بذل مليارات للغرب وفكك البرنامج النووى واضر بباكستان بسبب افشائه اسرار التعاون النووى بين البلدين , وزاد على ذلك بأن وضع امواله فى خزائن الغرب فهل نبكى عليه الان؟
الدور الحقيقى الذى يجب ان نلعبه كعرب هو ان نمد الشعب الليبى بالكفاءات الفنية لمساعدته فى مرحلة البناء ونقطع الطريق امام الغرب اذا اراد السيطرة غير ذلك فهو كلام لا طائل من ورائه .

الغرب لا يريدون الا البترول
ههههههههههههههه
مدا تركوا لنا ، البترول هو مصدر الدخل الرئيسيالحل هو العل السياسي
لو كان كل واحد اراد السلطة يحل سلاحه ، لو كان راها كلات بعضها
كاين حلول دائما
الثوار علاه اختاروا القتال و تاسيس دولة في وسط دولة
هدا اين حدث
هدا خيط نتاع فتنة راه جاي من الخارج

[اميره 2008]

شكراااااا على مروووورككككمممممم

[محمودعبدالنور]

اتمنى ان لا تكون ليبيا هي عراق شمال افريقيا

[اميره 2008]

ان شاء الله تحرر بايدي اولادها