[center]بعد أن تقدمنا بضعا من السنيين ها نحن نعود مرة أخرى إلى الوراء أو بالأحرى عدنا إلى الوراء بمحض إرادتنا و كما تعودنا دائما أن نفعل عندما لا نجد الحلول فقد أطل علينا السيد وزير التربية وقال إن نتائج البكالوريا لن تكون عبر النقال كما تعودت مختلف الأسر الجزائرية القابضة على الجمر في أيام شهر جويلية الحارقة كل هذا لأنه وقعت أخطاء في معدلات البعض فمنهم من وجد نفسه قد نجح من خلال الرسالة النصية و لم يجد إسمه في القوائم المعلقة في الثانويات .... وقد تبادل حينها الطرفان الإتهامات فالديوان الوطني للإمتحانات و المسابقات قال إنه سلم النتائج مدققة مفصلة و متعامل الهاتف قال إنه فعل ما كان يقوم به خلال السنوات الماضية إلى هذه النقطة يمكن أن نرى مدى تخلفنا بالرغم من أننا شبه متقدميين.
مقالة كاملة حول الموضوع
من هنا