قصة الطفل النابغة

[سهول الجلفاوي]

اليكم هذه القصة التي توحي ان الحكمة لاتخرج من افواه الكبار فقط بل ربما يعجز الكبار ويستطيع الصغار لن اطيل عليكم تفضلوا بسماع القصة
ذات يوم اخذ رجل مسلم ابنه النابغة معه الى عمله حيث كان يشتغل في لجنة الافتاءمع مشايخ المسلمين اخذه ليعلمه كيف يسمع وكيف يجيب وكان عمر الطفل 8سنوات فاذا به جالسون دخل عليهم رجل مسيحي فقال لهم ان الاسلام غير عادل فاحتاروا وسألوه لماذا فقال انتم حلال عليكم الزواج من بناتنا بينما نحن لا اي عدل هذا في دينكم تتزوجون من عندنا ولا نتزوج من عندكم فاحتار المشايخ لهذا الامر ولم يجدوا جوابا لهذا السؤال وأخذوا يخممون فقام الطفل متأكدا من نفسه وقال لليهودي
امنا بعيسى فاباح الله لنا الزواج بالنصرانيات وامنا بموسى فاباح الله لنا الزواج باليهوديات وامنا بجميع الرسل فاباح الله لنا الزواج بجميع نساء العالم امنوا بمحمد نبيح لكم الزواج بالمسلمات
بهت اليهودي من هذا الامر فلم يجد الا ان ينطق الشهادتين بسبب هذا الطفل في مقتبل العمر نسال الله ان نكون مثله الا نحرج في اي سبب من اسباب الدين

[رابحي نـائل]

بالفعل نابغة نبغ في عقله وعلمه وجوابه

شكرا جزيلا

اللهم بلغنا رمضان

[سهول الجلفاوي]

ما اسم الزعماء العرب السبعة المبشرون بالخروج من الرئاسة والذهاب الى السعودية

[سهول الجلفاوي]

إن أجمل ما في الحياة، أن نعيش وسط جو اجتماعي هادئ مليء بدفء أهله و أفراده...فكم هو جمـــيل أن يوجــد في الدنيــا قلــب يحبــك والأجمــل منه أن يكــون ذاك القلــب طيــب معك، صــادق ونقــي ! كما أنّه كم هي جميلة نظرة الاحترام التي تكون من طرف أفراد مجتمعك سواء من قريب أو من بعيد..والنظرة قد تكون بالعيــن، أو نظـــرة بالكلمــة -كأن تنطـــق العيــن نيابة عن اللســـان- أو ينطق اللسان بنفسه، كما أنه بالإمكان أن تنطق اليد بكلمات تكتبها بشـــكرك على عمـــل قمـــت به. و الأجمل من ذلك أن تراها في عــين شخـــص تحتـــرمه وتقـــدرّه ، فلا يمكن لنا أن ننكر أنّ نظرات الاحترام تصنع منّا أشخاصا آخرين بتواضعهم.
هذا، إلاّ أنه ربما هناك البعض من الأفراد من يهتمّ بالحب الطاهر، الحب الإنساني سواء في الحياة اليوميـــة أو بين الأصدقاء... ، ،
و السؤال الذي يطرح نفسه هنـــا، هو أيهما أجمل قلبك يحبك أم عين تحترمك؟؟؟؟ و لتبقى الإجابة بين أيديكم، مع العلم أنه لكل منا رأيه و نظرته الخاصة في الموضوع.

[الفارس الجدَّاوي]

السلام عليكم:
لا أحد إن شاء الله.