بعد تغطيتها لاحداث الانتفاضات و الكيل بمكيالين في تغطية الاحداث و الاعتماد على مصادر مجهولة الهوية، ان لم نقل انعدام المصادر، ها هي اليم تقوم بدور المحرض على الفتنة بين الشعوب العربية الاسلامية، و نخص بالذكر بين ليبيا و الجزائر، حيث تستعمل الجزيرة كل طاقاتها لاهانة الجزائر و الجزائريين عبر ادعاءات هذه القناة بمساعدة النظام الجزائري للانظمة الديكتاتورية، خاصة نظام القذافي من حيث التسليح و الدعم اللوجسيكي.
فبعد نفاذ قواها لدخول الجزائر لتغطية الاحداث و نشر الفتنة بين الجزائريين اصبحت تطلق سهامها من بعيد في حملة لتشويه صورة الجزائر و الجزائريين.
لنكن يد واحدة و نقوم بحملة:
مقاطعة القناة
رفض دخولها الجزائر تحت اي عذر
شطب القناة من لائحة القنوات في الجهاز الرقمي
و شكرا لكل الذين يبدون برأيهم حول الموضوع و الدفاع عن الجزائر بلد المليون و نصف المليون شهيد.