نشاء الله تلقاي هذا الموضوع
طلب مقدمة اخري لهذه الاسئلة
1 هل العادة تدل على التكيف والانسجام أم أنها تؤدي إلى انحراف في السلوك ,هل العادة تدل على التكيف والانسجام أم أنها تؤدي إلى انحراف في السلوك ؟
المقدمة:
يتعامل ويتفاعل الإنسان مع العالم الخارجي بما فيه من أشياء مادية ترمز إلى الوسط الطبيعي وأفراد يشكلون المحيط الاجتماعي . يتجلى ذلك في سلوك منها المكتسبة بالتكرار وهذا ما يعرف بالعادة , فإذا كنا أمام موقفين متعارضين أحدهما يربط العادة بالسلوك الإيجابي والأخر يصفها بالانحراف فالمشكلة المطروحة
2 هل العادة مجرد سلوك آلي؟ هل بالعادة مثل الغريزة مجرد ميل أعمى نحو غاية من غير إرادة ولا شعور؟ وإذا كانت حركة ميكانيكية فهل هي تقيد حريتنا وتجعل من الصعب التحكم في سلوكنا؟
مقدمة
يتميز المحيط الذي نعيش فيه بالاتساع وهو ما يشكل عائق أمام تكيفنا خاصة أن ما ولدنا به من استعدادات فطرية لا يمكننا من التكيف الأمر الذي جعلنا مضطرين الى اكتساب بعض السلوكات وهي العادة التي توفر لنا الجهد والوقت فهل هذا يعني أن العادة مجرد تكرار آلي أم حركات جديدة؟
3 هل يكفي التكرار وحده في اكتساب العادة ؟ فهل تكوين العادات يتوقف على دور التكرار فقط ؟
المقدمة : تعرف العادة على أنها سلوك مكتسب بالتكرار و يعرف "ابن سينا" التكرار بأنه إعادة الفعل الواحد مرات عديدة زمنا طويلا في أوقات متقاربة
4هل العادة تعيق الإرادة
مقدمة:
تعرف العادة كقدرة على تكرار عمل ما بطريقة آلية تتم بالثبات بينما الفعل الإٍرادي كقرار عقلي حاسم يتميز بالتغير و التنوع والتجدد وبناء على هذا الاختلاف يعتبر بعض الفلاسفة العادة ذات طابع سلبي تقف عائقا أمام التكيف بينما يعتبر البعض الآخر عكس ذلك فهل يا ترى أن ثبات العادة يقيد الارادة (الحرية) و من ثم يصعب الحكم في السلوك ؟
5 فند القول: العادة تعزز الإرادة.
مقدمة :
العادة هي اكتساب قدرة على أداء عمل بطريقة آلية مع الاقتصاد في الوقت و الجهــــد. و اعتبار العادة سلوكا آليا جعل البعض ينظر إليها على أنها عائق للإرادة، غير أن البعض يرى في العادة سلوكا معززا للإرادة. و تبدو هذه الأطروحة باطلة فما هي مبررات إبطالها؟