اريد حلا من فضلكم - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > منتدى المال و الأعمال > أرشيف منتديات المال و الاعمال > أرشيف قسم البنوك الالكترونية

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

اريد حلا من فضلكم

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2011-05-27, 16:51   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
chamsso
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية chamsso
 

 

 
إحصائية العضو










Hot News1 اريد حلا من فضلكم

انا اسكن بالجلفة وعندي مشكل
اريد ان اشتري من الانترنت هذه السلعة
اضغط هنا
وما عنديش paypal
عندي alertpay
و عندما اريد فتح paypal
يطلب رقم master card
او visa
وانا ماعندي visa ولا master card

///////////
ما الحل بسررررررررررررررعة








 


قديم 2011-05-27, 20:59   رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
chamsso
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية chamsso
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

مافي ولا رد










قديم 2011-05-27, 21:15   رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
1ameur
عضو نشيط
 
إحصائية العضو










افتراضي

الحل ..........شراء ماستر كارت الافتراضية من عند أخ عبد الصمد

وهذا موضوعه



https://87-98-243-211.ovh.net/vb/showthread.php?t=551339


ثم تشحنها بمبلغ الذي تريد شراء به...................هذا والله أعلم










قديم 2011-05-27, 21:20   رقم المشاركة : 4
معلومات العضو
الاخ رضا
بائع مسجل (ب)
 
الصورة الرمزية الاخ رضا
 

 

 
الأوسمة
وسام التميز سنة 2012 المرتبة الثالثة 
إحصائية العضو










افتراضي

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته.
أخي بارك الله فيك .
نصيحة أقدمها لك و لغيرك من المسلمين. هذا القميص فيه من المخالفات الشرعية الكثير.
أولا ألا ترى بأنه يحوي على الصليب صليب الكفار. ومعلوم
حرمة لبس الالبسة التي فيها صليب الكفر.
ثانيا لبسك له و بذل المال من أجله مخالف لأصل أصيل من أصول ديننا الحنيف
و هو أصل الولاء و البراء.
فنحن نوالي المسلمين و نعادي الكافرين لأنهم أعداء لله . كيف لا و قد كفروا به.
و من يمت منهم فهو في نار جهنم خالدا فيها.
ثالثا. يقول الرسول صلى الله عليه و سلم . (يحشر المرء مع من أحب يوم القيامه)
و في الاخير هذا بعض ما قاله العلامة ابن عثيمين في هذا الموضوع.


سئل فضيلة الشيخ: عن الولاء والبراء؟
فأجاب - رحمه الله- بقوله: البراء والولاء لله سبحانه أن يتبرأ الإنسان من كل ما تبرأ الله منه كما قال ـ سبحانه وتعالى ـ: (قد كانت لكم أسوة حسنة في إبراهيم والذين معه إذ قالوا لقومهم إنا برءاء منكم ومما تعبدون من دون الله كفرنا بكم وبدا بيننا وبينكم العداوة والبغضاء أبداً( وهذا مع القوم المشركين كما قال سبحانه: (وأذان من الله ورسوله إلى الناس يوم الحج الأكبر أن الله بريء من المشركين ورسوله( فيجب على كل مؤمن أن يتبرأ من كل مشرك وكافر. فهذا في الأشخاص.
وكذلك يجب على المسلم أن يتبرأ من كل عمل لا يرضي الله ورسوله وإن لم يكن كفراً، كالفسوق والعصيان كما قال سبحانه: (ولكن الله حبب إليكم الإيمان وزينه في[قلوبكم وكره إليكم الكفر والفسوق والعصيان أولئك هم الراشدون(.
وإذا كان مؤمن عنده إيمان وعنده معصية، فنواليه على إيمانه، ونكرهه على معاصيه، وهذا يجري في حياتنا، فقد تأخذ الدواء الكريه الطعم وأنت كاره لطعمه، وأنت مع ذلك راغب فيه لأن فيه شفاء من المرض.
وبعض الناس يكره المؤمن العاصي أكثر مما يكره الكافر، وهذا من العجب وهو قلب للحقائق، فالكافر عدو لله ولرسوله وللمؤمنين ويجب علينا أن نكرهه من كل قلوبنا (يا أيها الذين آمنوا لا تتخذوا عدوي وعدوكم أولياء تلقون إليهم بالمودة(. (يأيها الذين آمنوا لا تتخذوا اليهود والنصارى أولياء بعضهم أولياء بعض ومن يتولهم منكم فإنه منهم إن الله لا يهدي القوم الظالمين . فترى الذين في قلوبهم مرض يسارعون فيهم يقولون نخشى أن تصيبنا دائرة فعسى الله أن يأتي بالفتح أو أمر من عنده فيصللمطيع وإن عظمت معصيته قوله تعالى فيمن قتل مؤمناً عمداً :]فمن عُفِيَ له من أخيه شيء فاتباع بالمعروف وأداء إليه بإحسان[. فجعل الله القاتل عمداً أخاً للمقتول مع أن القتل ـ قتل المؤمن عمداً ـ من أعظم الكبائر وقوله تعالى في الطائفتين المقتتلتين من المؤمنين: ]وإن طائفتان من المؤمنين اقتتلوا فأصلحوا بينهما[. إلى قوله: ]إنما المؤمنون إخوة فأصلحوا بين أخويكم[. فلم يخرج الله الطائفتين المقتتلتين من الإيمان ولا من الأخوة الإيمانية........


(384) وسئل - رحمه الله - : عن حكم مودة الكفار وتفضيلهم على المسلمين؟
فأجاب بقوله: لا شك أن الذي يواد الكفار أكثر من المسلمين قد فعل محرماً عظيماً، فإنه يجب أن يحب المسلمين وأن يحب لهم ما يحب لنفسه، أما أن يود أعداء الله أكثر من المسلمين فهذا خطر عظيم وحرام عليه، بل لا يجوز أن يودهم ولو أقل من المسلمين لقوله تعالى: ]لا تجد قوماً يؤمنون بالله واليوم الآخر يوادون من حاد الله ورسوله ولو كانوا آباءهم أو أبناءهم أو إخوانهم أو عشيرتهم أولئك كتب في قلوبهم الإيمان وأيدهم بروح منه ويدخلهم جنات تجري من تحتها الأنهار خالدين فيها رضي الله عنهم ورضوا عنه أولئك حزب الله ألا إن حزب الله هم المفلحون[










 

الكلمات الدلالية (Tags)
اريد, فضلكم


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 16:37

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2024 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc