الحياء خلق جميل حميد ، قد وصى به النبي صلى الله عليه وسلم حين قال:"إن لكل دين خلقا ، وخلق الاسلام الحياء".
ويقول أيضا:"الإيمان بضع وسبعون شعبة أو بضع وستون ، فأفضلها قول لا إله إلا الله وأدناه إماطة الأذى عن الطريق، والحياء شعبة من شعب الإيمان".
وكذلك من يتخلق بهذا الخلق العظيم لا يجني إلا خيرا فعن عمران بن حصين قال ،قال النبي صلى الله عليه وسلم:"الحياء لا يأتي إلا بخير"
وبين النبي صلى الله عليه وسلم أن الحياء من الصفات التي يحبها الله عز وجل حينما قال للأشح:"إن فيك خصلتين يحبهما الله الحلم والحياء"
لي إشكالين في هذا الموضوع هل بقي الحياء عند الناس في زمن العولمة؟
كيف نحافظ على هذه الخصلة الجميلة؟