من يتزوج بفتاة 26 - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > منتدى الأسرة و المجتمع > أرشيف منتديات الاسرة و المجتمع

أرشيف منتديات الاسرة و المجتمع هنا توضع المواضيع القديمة والمفيدة

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

من يتزوج بفتاة 26

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2011-03-08, 17:37   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
الهندية
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية الهندية
 

 

 
إحصائية العضو










B1 من يتزوج بفتاة 26

ارجوكم من يريد الزواج منفتاة تبلغ منالعمر26 ماجبلهاش ربي مكتوبها في صغرها فمن يسترهاوهي فتاة جميلة الملامح والاخلاقوهي مثقفة داة الديبلوم تع المسلول وراهي تقرا في التكوين ولها اختان اكبر منها غير متزوجتينالاولى31و تانية30








 


رد مع اقتباس
قديم 2011-03-08, 17:38   رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
محب السلف الصالح
عضو فضي
 
الصورة الرمزية محب السلف الصالح
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

أأنت جادة في كلامك










رد مع اقتباس
قديم 2011-03-08, 17:40   رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
..دمي ولا دمعة ابـي..
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية ..دمي ولا دمعة ابـي..
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

أختي واش راكي تعرضي في روحك
الله يهديك
شوفي للمكتوب نتاع ربي واخطيك من التمسخير هذا










رد مع اقتباس
قديم 2011-03-08, 17:42   رقم المشاركة : 4
معلومات العضو
fatehbougaa
عضو نشيط
 
الصورة الرمزية fatehbougaa
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

je suis là voilà mon fateh_enseignant










رد مع اقتباس
قديم 2011-03-08, 17:44   رقم المشاركة : 5
معلومات العضو
محب السلف الصالح
عضو فضي
 
الصورة الرمزية محب السلف الصالح
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

كيف تختار الزوجة..؟





الزوجة.. صديق العمر، ولا بد لهذا الصديق أن يكون وفياً إن كتب الله وأكمل الدرب أو تفرقا أن يستر العيب، فلا بد أن تحسن الاختيار لهذا الصديق الذي سيشاركك أدق تفاصيل حياتك، حلوها ومرها، طويلها وقصيرها، فرحها وحزنها، وحين تفكر في الارتباط بامرأة ما، ضع أمام عينك هذا السؤال: لو حصل وحدث لك عائق من العوائق المليئة بالمفاجآت، هل ستكون عوناً لك أم أنها تتخلى عنك للوهلة الأولى؟



وضع أمام ناظريك سؤالاً آخر: لو لم يحصل بينكما الوفاق وطلقتها، فما نوعية المجتمع الذي سيعيش فيه أولادك؟



ومما يعينك على الاختيار أن تنظر إلى سلوك والدة المرأة التي ترغب في الارتباط بها، فإنه ومن خلال التجارب الطويلة، تبين أن الغالب في البنت أنها تكتسب سلوك والدتها مهما كان مستوى البنت جامعية او دكتورة أو غير متعلمة أو....أو... وأمها على عكس ذلك، ولذا اسأل جيداً عن والدتها..



فإن كانت طويلة اللسان.. أو غير نظيفة في طبخها ومنزلها.. أو نمامة أو كثيرة الكلام فغالباً ما تكتسب ابنتها هذا السلوك، وقد ينجو القليل النادر.



ولذا فإن إطلاق التعليقات الساخرة والاستهزاءات المنفرة من قبل أناس على والدات زوجاتهم لأنهم ابتلوا (بحموات سيئات)، ومن الخطأ أن نعمم هذا الحكم، فإن من الحموات من كانت عوناً للرجل على ابنته، تكتم السر وتبني البيوت ولا تهدم، وتجعل القليل من زوج ابنتها الكثير كعظم الجبال، وهذا الصنف من أعقل النساء فهي بهذا تبني بيت ابنتها، وتخفف الحمل عن زوجها، بل ويصل الزوج إلى درجة من الراحة أنه لو ترك زوجته عند والدتها سنة كاملة لم يُبال بذلك، لأنه يعرف أنها سترجع بعد ذلك أفضل حالاً مما كانت عفة وحياء وديانة ونظافة وخبرة في الحياة.



وإننا نقول هذا إنصافاً لبعض الحموات، ممن يتمتعن بصفات الخير، ولذا انتبه جيداً إلى والدة زوجتك فإنها المؤثر الفعلي ـ في الغالب ـ على سلوك زوجتك التي ستضمها بين جدران بيتك.



قال شريح القاضي: "خطبت امرأة من بني تميم فلما كان يوم بنائي بها أقبلت نساؤها يهدينها حتى دخلت علي، فقلت: إنه من السنة إذا دخلت المراة على زوجها أن يقوم ويصلي ركعتين، ويسأل الله تعالى من خيرها ويتعوذ من شرها، فتوضأت، فإذا هي بوضوئي، وصليت فإذا هي بصلاتي، فلما خلا البيت دنوت منها، فمددت يدي إلى ناحيتها فقالت: على رسلك يا أبا أمية.



ثم قالت: الحمد لله أحمده أستعينه وأستغفره، وأصلي على محمد وآله، أما بعد: فإني امرأة غريبة لا علم لي بأخلاقك فبيّن لي ما تحب فآتيه، وما تكره فأجتنبه، فإنه قد كان لك منكح في قومك ولي في قومي مثلك، ولكن إذا قضى الله أمراً كان مفعولاً، وقد ملكت فاصنع ما أمرك الله تعالى به{إما إمساك بمعروف أو تسريح بإحسان}.



فقلت: الحمد لله أحمده وأستعينه، وأصلي وأسلم على محمد وآله وصحبه، أما بعد.. فإنك قلت كلاماً إن ثبت عليه يكن ذلك حظاً لي، وإن تدعيه يكن حجة عليك، أحب كذا وأكره كذا، وما رأيت من حسنة فبثيه، وما رأيت من سيئة فاستريها، فقالت: كيف محبتك لزيارة الأهل؟



قلت: ما أحب أن يملني أصهاري، قالت: فمن تحب من جيرانك أن يدخل دارك آذن له، ومن تكره أكرهه؟ قلت: بنو فلان قوم صالحون، وبنو فلان قوم سوء، قال: فبت معها بأنعم ليلة ومكثت معي حولاً لا أرى منها إلا ما أحب، فلما كان رأس الحول، جئت من مجلس القضاء، وإذا أنا بعجوز تأمر وتنهى، فقلت: من هذه؟، قالوا: أم فلانة حليلتك، قلت: مرحباً وأهلاً وسهلاً، فلما جلست أقبلت العجوز، فقالت: السلام عليك يا أبا أمية، فقلت: وعليك السلام ومرحباً بك وأهلا، قالت: كيف رأيت زوجتك؟ قلت: خير زوجة وأوفق قرينة، لقد أدّبت فأحسنت الأدب، وريضت فأحسنت الرياضة، فجزاك الله خيراً، فقالت: يا أبا أمية، إن المرأة لا يرى منها أسوأ حالاً منها في حالتين: إذا ولدت غلاماً، أو حظيت عند زوجها، فإن رابك مريب فعليك بالسوط، فوالله ما حاز الرجال في بيوتهم أشر من الروعاء المدللة.



قالت: كيف تحب أن يزورك أصهارك؟ قلت: ماشاءوا، فكانت تأتيني في رأس كل حول فتوصيني بتلك الوصية، فمكثت معي عشرين سنة لم أعب عليها شيئاً" أ هـ.



فأين الحماة (والدة الزوجة) التي تكون كوالدة التي هي كوالدة زينب، خلقاً وسلوكاً.. وبعد نظر.. كما أن تختار في زواجك البيت الطيب ذا السمعة الطيبة والذكر الحسن فإنهم سيكونون أخوالاً لأولادك..



وأول خبث الماء خبث ترابه وأول خبث الماء خبث المناكح



فتأمل جيداً في خالة أولادك التي ستدخل على أختها متى شاءت، وانظر إلى أخوال أولادك كيف هي أخلاقهم..



فلعل من الضروري بعد السمعة الطيبة: ديناً ودنيا أن يكونوا أقوياء الشخصية حتى لو قدر وحصل نزاع أن تجد أمامك (رجالاً) تستطيع أن تخاطبهم لا يعملون بعقول النساء ولا يملكون خياراً، فكم كان لرجل قوي الشخصية موقف تجاه ابنته او اخته حين يحصل بينهما خلاف أدى إلى عودة المياه إلى مجاريها، وقد كان الطلاق قريباً جداً..



أما بالنسبة للصفات الذاتية للفتاة التي سترتبط بها، فيجب أن تسأل عنها أدق الأسئلة من جميع الجوانب لأنك سترتبط بها ارتباطاً وثيقاً، الأصل أنه سيبقى إلى حين رحيلكما عن الدنيا، فابحث عن المراة العفيفة في دينها ونفسها؛ لأنها ستكون مستودع أسرارك ورجولتك، والعفة مما يشتهر خبرها بين الناس، فتجد الثناء عليها على كل لسان. وأول العفة اللباس الساتر، واللسان الطاهر، والباطن يدل عليه الظاهر والله يتولى السرائر.



فلا تبحث عن الساقطة.. ومن كان ظاهرها الانحراف وأمام عينيك الأفواج المتكاثرة من الحرائر العفيفات، فأنت تريد زوجة لا عشيقة.



واعلم أنك بإعراضك عن العفيفة المتدينة وذهابك المتردية، قد فوت عليها الفرصة، وعرضت نفسك للهلكة، فبيتك رأس مال فانظر في يد من تضعه.



وابحث عن المرأة التي ستكون على طريقك في جميع أحوالك ـ في طاعة الله ـ فما أقبحه بالمرأة أن تفرح وزوجها حزين ولا تكون عوناً له على المحن والملمات، "قيل لأعرابي: صف لنا شر النساء.. فقال: شرهن النحيفة الجسم، القليلة اللحم، المحياض الممراض، لسانها كأنه حربة، تبكي من غير سبب وتضحك من غير عجب، عرقوبها حديد، منتفخة الوريد، كلامها وعيد، صوتها شديد، تدفن الحسنات وتغشي السيئات، تعين الزمان على زوجها ولا تعين زوجها على الزمان، إن دخل خرجت، وإن خرج دخلت، وإن ضحك بكت، وإن بكى ضحكت، تبكي وهي ظالمة، وتشهد وهي غائبة، وقد دلى لسانها بالزور وسال دمعها بالفجور، ابتلاها الله بالويل والثبور وعظائم الأمور، هذه هي شر النساء " أهـ.



إن للمراة ـ في بعض الأوقات ـ دوراً لا يملؤه غيرها، ولا ينبغي لها الانصراف عن زوجها إلى أي شاغل يشغلها عنه.



انظر كيف كانت خديجة رضي الله عنها مع النبي صلى الله وسلم، لقد كانت رأس الوفاء والمروءة.. والكرم والعفة، فقد صدقته حين كذبه الناس وأطاعته حين عصاه الناس، وواسته بمالها إذ حرمه الناس، ولذا لم ينسها صلى الله عليه وسلم حتى بعد وفاتها، فكان إذا جاءت بعض النساء في حاجة يهش ويقول صلى الله عليه وسلم، "لقد كانت تأتينا زمان خديجة"، فتغار عائشة وتقول: "ما زلت تذكر خديجة، وقد أبدلك الله خيراً منها؟" فيقول: "لا والله ما أبدلني خيراً منها". فأي وفاء بعد هذا، وأي مروءة، بعد هذه المروءة، ولكن لامرأة تستحق رضي الله عنها وأرضاها.



بعض النساء غليظات القلب، قاسيات الطبع، وبعض الرجال كذلك يتعاملون وكأن الزواج شركة ستنتهي يوماً من الأيام بالربح أو الخسارة، دون إحياء المشاعر في قلوبهم، ولذا كان حقيقياً بهؤلاء أن تبقى حياتهم جافة ليس لدفء المشاعر فيها مكان، قال صلى الله عليه وسلم: "الدنيا متاع وخير متاعها الزوجة الصالحة". وورد عن علي رضي الله عنه أنه قال: "إن من سعادة الرجل أن تكون زوجته صالحة وأولاده أبراراً وأخوانه شرفاء وجيرانه صالحين ورزقه في بلده.." فهل يعي هؤلاء الأزواج هذه الحقيقة؟!



ومن تمام العفة وعنوان السعادة ألا يفتح قلب الفتاة لأحد قبل أن يفتح لزوجها حتى تستطيع أن تعيش معه بعد ذلك سعيدة هانئة تتمتع بحياة زوجية مستقرة، ولابد أن يعرف أنه مهما سعى إلى الكمال في الحياة الزوجية فلابد من وجود النقص، ولكن العاقل هو الذي يغض الطرف عن بعض الأمور التي ليس من شأنها تعدي حدود الدين أو الأخلاق أو جرح الرجولة.



فيا أيها الرجل..

اعلم أن الزواج من أعظم أسس السعادة، فإياك والتفريط في الاختيار فتجني بعد ذلك الندامة والأكدار.










رد مع اقتباس
قديم 2011-03-08, 17:45   رقم المشاركة : 6
معلومات العضو
hamzadaksi
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية hamzadaksi
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

ربي يرزقك بزوج صالح










رد مع اقتباس
قديم 2011-03-08, 17:47   رقم المشاركة : 7
معلومات العضو
albert45
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية albert45
 

 

 
إحصائية العضو










Icon24

يا أختي المشكل راه في الوظيفة ..الشاب متى وجد وظيفة ينزوج..










رد مع اقتباس
قديم 2011-03-08, 17:54   رقم المشاركة : 8
معلومات العضو
صقر القدس
عضو محترف
 
الصورة الرمزية صقر القدس
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

هي تقبل تسكن غزة؟










رد مع اقتباس
قديم 2011-03-08, 19:48   رقم المشاركة : 9
معلومات العضو
صـــدفه
عضو مشارك
 
إحصائية العضو










افتراضي

الله يهديك










رد مع اقتباس
قديم 2011-03-08, 20:16   رقم المشاركة : 10
معلومات العضو
hocine101
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










افتراضي

ربي يجيبلها مكتوبها لكن لم أفهم شيء لماذا البنات تلقاه يتكبرو على الزواج لما يكون صغيرات أي 20 21 22 و لما تكبر تولي تندم هذا ما لم أفهمه










رد مع اقتباس
قديم 2011-03-08, 22:00   رقم المشاركة : 11
معلومات العضو
ikramm
عضو مشارك
 
الصورة الرمزية ikramm
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

الله يرزقك الزوج الصالح










رد مع اقتباس
قديم 2011-03-09, 01:21   رقم المشاركة : 12
معلومات العضو
jemo
عضو جديد
 
الصورة الرمزية jemo
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

الصراحة هذي ماهيش قا مشكلتك وحدك هذي مشكلت قاع البنات اللي في سنك علاه؟ هذا مردودو للمساواة بين الذكر و الأنثى عكس ما قال ربي سبحانو : ( و ليس الذكر كالأنثى). يقراو كيفكيف و يتخرجوا كيفكيف في سنة وحدة و مبعداكش الشاب يروح يعقب لارمي و مبعد يحوس على خدمة و مبعداكش دار و الطفلة ( الشابة ) لسع تستنى ايلا جاها مكتوبها و هو لا فرا كلش يعود ثما في منتصف الثلاثينات و هي ثاني باش يعاود يحيي شبابو يقلك لازم نجيبها في بداية العشرينات .
يمالا يا شيرات قا ما تتكبروش و ما تتكسلوش كي تعودا ما بين 18 و 23 على خاطر هذ السن المناسب للزواج.
لأنو أكثر من 70 في 100 من زيجات الفتيات تكون في هاذ السن. وباش نقضوا عالعنوسة لازم نوفروا العمل الدائم للشاب كي يعود في عمرو 18 ولا 20 واللي يحب يكمل يقرى لازم نسهلولو الأمور شوي مثلا مايروحش يعقب لارمي كي يتخرج.
في الأخير نقلك ربي يجيبلك ولد الحلال ان شاء الله.










رد مع اقتباس
قديم 2011-03-09, 11:48   رقم المشاركة : 13
معلومات العضو
الهندية
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية الهندية
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

الى رحاب الجنة
اولا اشكرك على المشاركة وان مزلت صغيرة على الزواج
وشكرا










رد مع اقتباس
قديم 2011-03-09, 11:56   رقم المشاركة : 14
معلومات العضو
condor5000
عضو نشيط
 
الصورة الرمزية condor5000
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الهندية مشاهدة المشاركة
ارجوكم من يريد الزواج منفتاة تبلغ منالعمر26 ماجبلهاش ربي مكتوبها في صغرها فمن يسترهاوهي فتاة جميلة الملامح والاخلاقوهي مثقفة داة الديبلوم تع المسلول وراهي تقرا في التكوين ولها اختان اكبر منها غير متزوجتينالاولى31و تانية30
هندية و مازال مزوجتيش هههههههههههههههههههههههههههههه









رد مع اقتباس
قديم 2011-03-09, 12:35   رقم المشاركة : 15
معلومات العضو
1954مريم
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية 1954مريم
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

السلام عليكم اختي الكريمة اعلمي يقينا انك عند خالق لاينسى ويرزق متى شاء

تعقيب على بعض الردود اين العيب ان تعرض الفتاة نفسها لزواج فالنبي صلى الله عليه وسلم عرضت عليه السيدة خديجة نفسها لكن باسلوب لبق وذكي ولم ينقص من مكانتها عنده ولم يحرم الشرع ذلك


فاخوتي الكرام الفتاة عرضت مشكلة لها واو لاخت مثلها فالماذا نسئ الظن ولماذا نتهمها انها لا تستحي فتطلب العفة احسن بالحلال ام تصنع الحرام بربكم اجيبوا يا من تدعون التدين والاخلاق ؟

لماذا نحرم ما احل الله ونتهم الخلق ولا نقيس إالا بمقياس الذات ؟

فالمفروض من يعرف شخص راغب في الزواج يساعده في ايجاد فتاة او بنصيحة لا لشئ إالا لكسب الاجر

بل العكس يسعى للجمع بن راسين في الحلال تعرف شخص اوتعرف فتاة دل عليها بما تعرف والتوفيق من الله سبحانه وتعالى

وتزويج الشباب مسؤلية المجتمع بعض النصوص تحث المجتمع على إشاعة ثقافة التسامح وتسهيل الزواج والمبادرة إليه والتحلي بروح المسؤولية والتعاون مع الشباب من الفتيان والفتيات في تحصينهم عن الانحراف وهذه إحدى المسؤوليات الاجتماعية فإن الشباب إذا انحرف، انحرف المجتمع وضعف، وبعد ذلك يهدد بالفساد والاضمحلال، وهذه النصوص أشارت إلى عدة مجالات يمكن للمجتمع أن يتحرك فيها:





السعي في تزويج الشباب:كيف يكون ؟



وردت روايات كثيرة في حث المجتمع على مساعدة الشباب في زواجهم بمختلف الأشكال ومنها التوسط بين الفتى والفتاة أو بين أهل الطرفين وبين الشاب وأهل الفتاة وإذا ما تقدم الفتى لخطبة فتاة وحصلت عقبات في طريقه فعلى المجتمع أن يساعده بالوساطة والتقريب بينهما وبالأخص من الأقارب، والأهم من ذلك كله الفتاة فإن مجالاتها أقل وأكثر صعوبة للقيود الاجتماعية والعرفية فلو احتاجت للزواج فعلى المجتمع أن يساعدها ويتوسط في زواجها فهي بشر وأحد أفراد المجتمع، فيوفق ما بينها وبين شاب ويصلح لها ويشفع فيما بينهما.

و
الاسلام يشجع الوساطة الوساطة في السنّة النبويّة:

ولابدّ من مناقشة هادئة لهذا الأسلوب في التعرّف على الشريك، فمن الناحية الشرعية، نرى أنّ السنّة النبوية المطهّرة تحدّثنا عن أنّ النبي (ص) كان يُقصَد من قبل الرجال والنساء على حدّ سواء، طالبين منه أن يوفّر لهم فرصة الزواج من الجنس الآخر، وكان (ص) يعرض أمرهم على أصحابه فيزوّجهم.

فعن سهل بن سعد قال: ((أتت النبي (ص) امرأة فقالت إنّها قد وهبت نفسها لله ولرسوله فقال: مالي في النساء من حاجة.

فقال رجل: زوجنيها؟

قال: أعطها ثوباً.

قال: لا أجد.

قال: أعطها ولو خاتماً من حديد، فاعتلّ له.

فقال: ما معك من القرآن؟

قال: كذا وكذا.

قال: زوجتكها بما معك من القرآن))

وفي الأخبار أن المرأة كانت تأتي الرسول (ص) فتقول له بكل صراحة: زوّجني يا رسول الله، وكان (ص) يعرض طلبها على المسلمين، فمن أبدى استعداده عقد له عليها، وكذلك الرجال، ما يعني أنّ الرسول (ص) كان واسطة الخير والرحمة في جمع قلوب المسلمين والمسلمات في بيوت الزوجية السعيدة.

وقد ورد عن الإمام علي الحثّ على الوساطة في التزويج، : ((أفضل الشفاعات أن تشفع بين اثنين في نكاح حتى يجمع الله بينهما)).

المتخوّفون من الوساطة:

ومن عجب أنّنا نرى كثيراً من الناس يتجنبون هذه الوساطة ولا يقومون بها لتزويج شبابنا وفتياتنا، مع أنّ الكثيرين منهم كانوا أحوج إليها حينما تزوّجوا، فلماذا ينسون هذا الفضل والدور الجليل لمن يكون أميناً في التوفيق بين القلوب؟

قد يحتجّ بعضهم بالخوف من فشل الزواج ووقوع المسؤولية عليه، والحقّ أنّه مجرد واسطة خير لا يتحمّل أية مسؤولية إلاّ إذا كذّب ودلّس على أحد الطرفين، الأمر الذي يستوجب أن يكون الإنسان حريصاً ودقيقاً وأميناً في نقله، وليفترض أن من كلّفه هو ابنه أو ابنته، فكيف يا ترى يبحثّ لهما عن الشريك؟

إنّ على الوسيط أن يكون واضحاً صريحاً مع الطرفين، ومشجّعاً على الزواج، ومحمّلاً الزوجين تمام المسؤولية في اختيارهما، وطالبا من الأهل البحثّ بدقّة عن أخلاق الشريك وعاداته حتى يكون قرارهم سليماً وحكيما، أمّا دوره هو فدور الوسيط المعرّف ليس إلاّ.

كما لا يحقّ لأهل الزوجين تحميله المسؤولية في الخلافات التي تنشأ مستقبلاً، فهو قد قال ما يعرف عنهما ولا علم له بما يحمله الغيب.

وقد تسير الحياة الزوجية في البداية سيراً سليماً، لكن ضغوط الحياة واختلاف أمزجة الزوجين، وربما عدم التقاء قناعاتهما على شيء معين، قد تساعد على نشوب الخلاف، وليس ثمة غالبا بيت لم ينشب فيه خلاف إطلاقاً، فالزوجان مهما يكونا متفقين ومنسجمين، فإنّهما لا يمثلان نسخة طبق الأصل لبعضهما البعض.

إنّ تجربة صادمة أو فاشلة هنا وهناك يجب أن لا تثني عزم الخيرين من الدخول كوسطاء في بناء بيوت جديدة للإسلام وأسر ناجحة للإنسانية ، ففي الحديث الشريف عن النبي (ص): ((من زوّج أخاه المسلم أظلّه الله يوم القيامة بظلّ عرشه

الوسائل الحديثة للتعارف:

(الصحف والانترنيت) يكثر فيها الخداع ويقلّ الاطمئنان:

وتبقى لنا وقفة مع وسائط حديثة للتعارف، ومنها استخدام الشبكة العنكبوتية (الإنترنيت)، حيث يجري الاتصال عبر المقاهي التي تفتحها هذه الشبكة، ومن خلال رسائل الاتصال المكتوبة وحتى المرئية يتم التعارف بين الشاب والفتاة، وربما انتهى الأمر إلى الزواج.

ومع أنّ هذه الواسطة لا إشكال شرعياً فيها إذا استعمل بطريقة مهذبة ، وكان هدف الطرفين الوصول بالعلاقة إلى المرفأ الأمين، وهو تأسيس بيت الزوجية وفقاً للقواعد الشرعية والسلوكية المنضبطة، إلاّ أننا نحب أن ننبه إلى أن (الإنترنيت) يبقى وسيلة اتصال وليس وسيلة تواصل حيّ، فكما يمكن أن تخدع بعض الفتيات بالكلام المعسول لفتى يغازلها عبر الهاتف فتنجرّ معه إلى ما يهوى وتطاوعه في ما يريد، فكذلك الحال مع هذه المقاهي التي يدور فيها الكلام عن بعد دون توافر العوامل المساعدة أو المطمئنة التي تحقق للارتباط بين الشاب والفتاة نجاحه.

وربّما تنجح بعض التجارب هنا وهناك، لكنّها تجارب لا يمكن القياس عليها ولا يمكن اعتبارها القاعدة في الاختيار إلا بضمّ أدلة ثبوتية أخرى إلى جانبها.

ولا ينبغي أن نتحرّك بوحي من عقدة التجديد، فنتصوّر أن كل ما هو جديد وحديث هو شرعي وسليم أو غير شرعي ، فإن علينا التدقيق وإتخاذ جانب الإحتياط والحذر ، فقد يكون الكثير من الدخيل المستورد يديف السمّ في العسل، ولذلك فلا بد من التحفظ الشديد تجنبا من الوقوع في شرك الخداع والغش .

يبقى الكذب والخداع حتى في الواقع ليس في النت فقط .....




اختي الكريمة ربي يسهل ليك وان شاء الله ممكن تعطيني معلومات والله اذا قدرت اعلاش لاا

ربي يجعلنا مفاتيح للخير مغاليق لشر

كلمي الادارة وممكن نتواصل على الرسا ئل الخاصة وربي يقدر الخير امين

وزيدي اعلمي ان رزقك لن ياخذه غيرك ومتى ادراد الله تتزوجي لكن لا تجعلي سعادتك في الزواج فقط الحياة ملئية بالمسرات استغلي وقتك في حفظ القران انظمي الى جمعيات خيرية تكوني نفسك طوري ذاااتك ولا تجعلي نظرتك للحياة يتوقف عند الزواج

لان الحياة خلقنا فيها لهدف واحد وهو العبادة والامور الاخرى لازم تخدم العبادة ربي يوفقك ان شاء الله عليك بقرأءة البقرة

بنية الزواج وفتح الابواب اميين










رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدلالية (Tags)
بفتاة, يتزوج


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 02:35

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2024 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc