![]() |
|
الجلفة للمواضيع العامّة لجميع المواضيع التي ليس لها قسم مخصص في المنتدى |
في حال وجود أي مواضيع أو ردود
مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة
( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
كن رااضيااا بقدر الله ... هل أنت ممن ابتلااااهم الله ؟... أدخل و اعرف مكااانتك عند الله ...
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
![]() |
رقم المشاركة : 1 | ||||
|
![]() ![]() _______ يا ترى احنا وصلنا للدرجه هاااذي؟ ندخل حتى فى ابتلاء ربنا لعبده شايف ربنا مااذا عمل فيه .. هذا من ظلمه _ يا ساتر هذا غضب ربنا على وجهها _ ربنا قلل رزقه من كثر اللي يعملو _ شوف ربنا موتلو ابنو لكي يتعظ _ حلال فيه المرض لكي يتقى ربنا _ هل ترون أنّ الابتلاء شر؟ هو الابتلاء لكل انسان غاااالط ؟ او هين عند ربه ؟؟ لالالالا غير صحيــــــــــح بالعكس اذا احب الله عبدا ابتلاااااااااه لما إذن نــُعلق على حكمة ربنا ؟ إن الله تعالى عندما خلق الخلق و أبدع الكون ذكر سبحانه الحكمة الباهرة من هذا الخلق و هي عبادته و ذكره و تحكيم منهجه في الأرض لكن الناس سيدعون الإيمان و يظهرون الطاعة لهذا كان لابد من اختبار يبين الله فيه الصادق من الكاذب والصابر من الجازع و المؤمن من المنافق و هذا الامتحان هو ما عبـّر القرآن الكريم عنه بلفظ الابتلاء فقال تعالى **الَّذِي خَلَقَ الْمَوْتَ وَالْحَيَاةَ لِيَبْلُوَكُمْ أَيُّكُمْ أَحْسَنُ عَمَلاً وَهُوَ الْعَزِيزُ الْغَفُور** تدبر روعة القرآآآآآن الكريم فى هذه الآية ايضا (ولا تهنوا ولا تحزنوا وأنتم الأعلون ان كنتم مؤمنين، ان يمسسكم قرح فقد مسَ القوم قرح مثله وتلك الأيام نداولها بين الناس وليعلم الله الذين آمنوا ويتخذ منكم شهداء والله لا يحب الظالمين، وليمحص الله الذين آمنوا ويمحق الكافرين، أم حسبتم أن تدخلوا الجنة ولما يعلم الله الذين جاهدوا منكم ويعلم الصابرين) ألا يزاااال البعض منكم يرى ان الابتلاء ربنا يختص به عباد عصوه سبحانه وتعالى فقط ؟ طيب لا نذهب و نروح بعيدآآ تعرف ان اكثر البشر اصابة بالابتلاء هم الانبياء فكر جيــــــــــــدآآآ فى كل نبي ربنا ابتلاه بشيء ؟ حتى سيد الخلق سيدنا محمد عليه افضل الصلاة و السلام تذكر ابتلاءه صلوات الله و سلامه عليه في عام الحزن عند موت السيده خديجة رضى الله عنها و عمه ابي طالب و اكثر من ذلك ابتلاءات فكان حكم الله عز وجل ضاقت بك الدنيا فمرحبا بك فى السماء فرزقه برحلة الى البيت المقدس ثم الى السماء أظن الآآآن عرفت ان الإبتلاء ليس معناه ان العبد هذااا هين عند ربنا بالعكس هذااا حبّ من الله للعبد و اختبار له و تقوية لإيمانه و ليس المعنى من هذااا الكلام أننااا نتمنى الابتلاء أو ندعي ربنا يبتلينا لا و الله لكن المقصووود به لا داعي لألسنتنا أن تنال ممّن وقع عليه الابتلاء و ندع الخلق لحالهم و عند اصابتتنا بابتلاء مثله نصبر و نحتسب الأجر عند الله تعالوا نأخد عهد ان لما يحصلنا ابتلاء نستقبلها بإن لله وإن اليه راجعون اللهم اجرنا في مصيبتنا واخلف لنا خيرا منها لانه اكيد خير حتى لو الخير هذا لن تعرف قيمته إلا بعد وقت كبير سيعدّي عليك صدقوني هناااك حاجات كثير حلوة و رااائعة لا تنكشف إلا في وقت الشدة أي الإبتلاء حتى لو الخير هذاا غير ظاهر صدقوني اكيد بعــّد عنك مصيبة اعظم ![]() فعلينا ان نرضي رضاء كامل و نقول الحمد لله على كل شيء و اقرؤوا معي هذا الحديث الرائع قال رسول الله صلى الله عليه وسلم (عجبا لأمر المؤمن . إن أمره كله خير . وليس ذاك لأحد إلا للمؤمن . إن أصابته سراء شكر . فكان خيرا له . وإن أصابته ضراء صبر . فكان خيرا له ) صدقت يا حبيبي يا رسول الله بجد حديث جميل جداااا استشعروه معاااياااا إذن يا اخي و يا ختي احذروا أن تغضبوا و تثووروا عند اي مصيبة و لكن افرح و قل الحمد لله لماا الغضب على اقل حاجة قيمة في الدنيا ألم يكن ممكن أن يأتيك الابتلاء في مرض احد اولادك او مرضك انت شخصيا و عندها تقول ياليت كل ثروتي ضاعت ولم يصاب فلذة كبدي فالمال ممكن يتعوض اي حاجة مادية ممكن تتعوض إلا الصحة فهي نعمة لا تقدر بأموال الدنيا كلها و حتى و إن جاااءكم الابتلاااء في صحتكم و أنفسكم فلتحمدوا الله أنه ليس في دينكم فلا تحزنوا عند اي ابتلاء فإن اي ابتلاء في الدنيا لا يحزن نهائي إلا في ابتلاء في الدين و هي الطامة الكبري و عندها تحزن كل الحزن و عليك ان تلحق نفسك اللهم لا تجعل مصيبتنا في ديننا جعلكم الله وايانا ممن يستمعون القول فيتبعون احسنه جزاكم الله خيرا السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
|
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 2 | |||
|
![]() والناس حين نزول البلاء ثلاثة أقسام: الأول: محروم من الخير يقابل البلاء بالتسخط وسوء الظن بالله واتهام القدر. الثاني : موفق يقابل البلاء بالصبر وحسن الظن بالله. الثالث: راض يقابل البلاء بالرضا والشكر وهو أمر زائد على الصبر. والمؤمن كل أمره خير فهو في نعمة وعافية في جميع أحواله قال الرسول صلى الله عليه وسلم " عجباً لأمر المؤمن إن أمره كله خير، وليس ذلك لأحد إلا للمؤمن: إن أصابته سراء شكر فكان خيراً له، وإن أصابته ضراء صبر فكان خيراً له . رواه مسلم. واقتضت حكمة الله اختصاص المؤمن غالباً بنزول البلاء تعجيلاً لعقوبته في الدنيا أو رفعاً لمنزلته أما الكافر والمنافق فيعافى ويصرف عنه البلاء. وتؤخر عقوبته في الآخرة قال رسول الله صلى الله عليه وسلم مثل المؤمن كمثل الزرع لا تزال الريح تميله ولا يزال المؤمن يصيبه البلاء ومثل المنافق كمثل شجرة الأرز لا تهتز حتى تستحصد" رواه مسلم. والبلاء له صور كثيرة: بلاء في الأهل وفى المال وفى الولد, وفى الدين و فوائد الإبتلاء : • تكفير الذنوب ومحو السيئات . • رفع الدرجة والمنزلة في الآخرة. • الشعور بالتفريط في حق الله واتهام النفس ولومها . • فتح باب التوبة والذل والانكسار بين يدي الله. • تقوية صلة العبد بربه. • تذكر أهل الشقاء والمحرومين والإحساس بالآمهم. • قوة الإيمان بقضاء الله وقدره واليقين بأنه لاينفع ولا يضر الا الله . • تذكر المآل وإبصار الدنيا على حقيقتها. ![]() |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 3 | |||
|
![]() قال الله تعالى ( وَلَنَبْلُوَنَّكُمْ بِشَيْءٍ مِنَ الْخَوْفِ وَالْجُوعِ وَنَقْصٍ مِنَ الْأَمْوَالِ وَالْأَنْفُسِ وَالثَّمَرَاتِ وَبَشِّرِ الصَّابِرِينَ) وقال تعالى( وَنَبْلُوكُمْ بِالشَّرِّ وَالْخَيْرِ فِتْنَةً وَإِلَيْنَا تُرْجَعُونَ) و قال تعالى ( الم* أَحَسِبَ النَّاسُ أَنْ يُتْرَكُوا أَنْ يَقُولُوا آمَنَّا وَهُمْ لا يُفْتَنُونَ ) وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم إن عظم الجزاء مع عظم البلاء، وإن الله إذا أحب قوماً ابتلاهم، فمن رضي فله الرضا، ومن سخط فله السخط. رواه الترمذي وقال حديث حسن. وأكمل الناس إيمانا أشدهم إبتلاء قال رسول الله صلى الله عليه وسلم " أشد الناس بلاء الأنبياء، ثم الصالحون، ثم الأمثل فالأمثل، يبتلى الرجل على حسب دينه، فإن كان في دينه صلباً اشتد به بلاؤه، وإن كان في دينه رقة ابتلي على قدر دينه، فما يبرح البلاء بالعبد حتى يتركه يمشي على الأرض وما عليه خطيئة . أخرجه الإمام أحمد وغيره. |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 4 | |||
|
![]()
|
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 5 | |||
|
![]() السلام عليكم |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 6 | |||
|
![]() بارك الله فيك وجزاك لله كل الخير
اختي الكبيرة موضوع قيم سلام |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 7 | |||
|
![]() لله يعآآآفيكِ أختي الكريمة
فعلااا نوّر القمر في صفحتي المتواااضعة عفآآنآآ الله و إيآآآكم من الإبتلآآءآآت و أصلح أحوآآآلنآآآ أشكر توآآآجدكِ الجميـــــــــــل |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 8 | ||||
|
![]() اقتباس:
و عليكم السلآآآم و رحمة الله و بركآآآته و جزآآآك الله بالمثل أختي رواااية اللهم آآمين بمااا دعوتِ فالصبر على البلاااء له اعظم الجزااااء نسأل الله أن نكوون منهم قال رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ "عِظَمُ الْجَزَاءِ مَعَ عِظَمِ الْبَلَاءِ وَإِنَّ اللَّهَ إِذَا أَحَبَّ قَوْمًا ابْتَلَاهُمْ فَمَنْ رَضِيَ فَلَهُ الرِّضَا وَمَنْ سَخِطَ فَلَهُ السُّخْطُ " أشكر تواااجدكِ الكريم |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 9 | ||||
|
![]() اقتباس:
و جزآآآك الله بالمثل ان شاااء الله اللهم وفقناااا للصبر و الرضااا و اصرف عنااا اليأس و السخط و ارزقناااا العااافية في الدين و الدنياااا و الآآآآخرة و صلى اللهم وسلم على نبيناااا محمد و على آاااله و صحبه ومن اتبعهم بإحساااان إلى يوم الدين بوووركت أخي على التواااجد الكريم |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 10 | |||
|
![]() السلام عليكم |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 11 | |||
|
![]()
|
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 12 | |||
|
![]()
|
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 13 | |||
|
![]() بارك الله فيكي |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 14 | |||
|
![]() بارك الله فيك و جزاك عنا كل خير.. |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 15 | |||
|
![]() سبحان الله و اين نحن من علمه و حكمته |
|||
![]() |
![]() |
الكلمات الدلالية (Tags) |
الابتلاء |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc