![]() |
|
قسم أرشيف منتديات الجامعة القسم مغلق بحيث يحوي مواضيع الاستفسارات و الطلبات المجاب عنها ..... |
في حال وجود أي مواضيع أو ردود
مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة
( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
هل قرار تحديد السن للترشح لمسابقات الدراسات العليا دستوري؟
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
![]() |
رقم المشاركة : 1 | ||||
|
![]() إخواني الدارسون للقانون الدستوري أريد أن أستفسر عن مدى تناقض القرار التالي مع الدستور و ما هو دور المجلس الدستوري في هذه الحالة؟
|
||||
![]() |
رقم المشاركة : 2 | |||
|
![]() الى اين تدهبون ببلاد المليون ونصف مليون شهيد ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 3 | |||
|
![]() ارجو الافادة لم افهم من كلامك الفلسفي معني القرار وشكرا |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 4 | ||||
|
![]() اقتباس:
منقول عن قلم رصاص: شرط إكمال الدراسة في الجزائر هو أن يحوز المترشح على شهادة بطالة .. قراءة و تعليق : بــ قلم رصاص جديد وزارة التعليم العالي و البحث العلمي شرط إكمال الدراسات العليا في الجزائر هو أن يحوز المترشح على شهادة بطالة وثيقة يمضيها رئيس البلدية من أجل إتمام دراسات الماجستير و الدكتوراه في الدولة الجزائرية الجمهورية الشعبية الديمقراطية المصونة من غرائب وزارة التعليم العالي هو رد السيد مدير جامعة تبسة بالوكالة . عن قرار أصدره حراوبية و بالوكالة عن طموحات مواطن بسيط , ثم إستدلاله بحديث نبوي حينما جسدت الجهوية و العنصرية في بعض عمداء الجامعات و في قلب الوزارة , ثم لعبه دور الوصي الأمين النصوح على هموم المواطن . فأين هي الوكالة يا سيادة المدير ؟؟ اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة pachadz https://www.djelfa.info/vb/images/buttons/viewpost.gif (https://www.djelfa.info/vb/showthread...83#post7023183) بطالون بقوة القانون ''الجمهورية الجزائرية الديمقراطية الشعبية وزارة التعليم العالي والبحث العلمي جامعة تبسة رئاسة الجامعة مذكرة مصلحية (للتنفيذ)'' هذه المذكرة موجهة إلى ''نائب مدير جامعة تبسة للتكوين العالي وللتكوين المتواصل وللشهادات وعمداء الكليات ونواب العمداء المكلفين بما بعد التدرج والبحث العلمي والعلاقات الخارجية ورؤساء الأقسام''. ويتعلق مضمون المذكرة بشروط التسجيل البيداغوجي لطلبة الماجستير ومدارس الدكتوراه. وتأمر المذكرة المسؤولين الموجهة لهم بعدم المصادقة على نتائج المسابقات المذكورة وعدم مباشرة عملية تسجيل الطلبة الناجحين إلا بعد توفر الملف التالي: ''شهادة البطالة، تعهد شرفي بعدم ارتباط المعني بأية خدمة مهما كان نوعها، شهادة حسن السيرة''. لا داعي للدخول في موضوع عدم قانونية هذه المذكرة، لأنها إذا احترمت القانون فالمشكلة تصبح أعمق وتعني أن البطالة التي يعيشها أهل العلم في الجزائر لا تتعلق بعدم توفر مناصب العمل، بل القانون هو الذي يمنعهم من العمل. فيجب إذن أن نحاول فهم ما يدور في رأس موقع هذه المذكرة: هل أصدرها عن حسن نية وهدفه هو إلغاء نتائج مسابقات لاحظ فيها تلاعبا وتغييبا كليا للمتخرجين الجدد من الجامعة؟ أم فعل ذلك عن سوء نية قصد وضع شروط تعجيزية في وجه أشخاص نجحوا علميا في المسابقات ويريد تعويضهم بأشخاص آخرين؟ شخصيا لا أعرف مدير جامعة تبسة حتى أصنفه في الخانة الأولى أو الثانية. لكن الذي يهمني هي الخانة الأولى، لأن الثانية أصبحت ظاهرة عادية في الجزائر وهناك من ارتكب تجاوزات واستغل النفوذ وحقق مصالح أبعد بكيلومترات وأثقل بأطنان... من تمرير اسم شخص أو إلغاء اسم آخر من مسابقة ماجستير. الذي أخشاه في وضعية مدير جامعة تبسة أن يكون المسكين من الساعين لتطهير الجامعة الجزائرية فورطها، على وزن ذلك الصياد الذي قتله صديقه الدب لأنه أخطأ إصابة الذبابة التي أراد أن يخلصه منها. والأخطر في وضعية هذا المدير أنه لا يجهل القوانين فقط، بل يجهل أيضا دور التكوين ما بعد التدرج والمتمثل في البحث عن تطوير الكفاءة العلمية والارتقاء في الحياة المهنية، بناء على مستوى الشهادات التي يكتسبها كل إطار في هذا البلد. وإذا كان مدير جامعة يعتبر الجامعة تشغيل شباب - مع أن طلبة ما بعد التدرج لا يستفيدون حتى من المنحة الجامعية - ومقاعد الماجستير والدكتوراه تدخل ضمن برنامج رئيس الجمهورية لتقليص أرقام البطالة، فلماذا نلوم المواطنين إذا انتخبوا على شخص يعتبرونه نزيها رغم افتقاره للمؤهلات العلمية، لتمثيلهم في المجالس المحلية والهيئة التشريعية الوطنية؟ أما شهادة حسن السيرة التي اشترطها نفس المدير، فلا ندري من هي الجهة المخول لها إصدارها وما هو المطلوب أن تتضمنه الشهادة. لكن مدير جامعة مطالب بأن يعمل بسيرة واحدة لطلبته، وهي السيرة التي تؤكدها نتائجهم في الامتحانات. .................................................. ............................... رد من رئاسة جامعة تبسة تحية طيبة وبعد، بعد اطلاعي، البارحة مساء، على العمود الذي حرره السيد الصحفي المحترم ''م. إيوانوغان'' في جريدتكم الصادرة بتاريخ 3 نوفمبر في عمود ''مجرد رأي''، أطلب من سيادتكم الفاضلة أن تنشروا الرد التالي كاملا دون حذف أو اقتباس وفي نفس العمود، وذلك من باب الرد الذي تكفله جريدتكم المحترفة: 1- إن السيد الصحفي المحترم، ومن باب الآداب، لم يكلف نفسه عناء التحري في حقيقة الأهداف المتوخاة من ''المذكرة المصلحية'' عند السيد رئيس الجامعة أو من أعوانه. لذلك نراه قد جانب الحقيقة والاحترافية وتجنى دون وجه حق على شخص مدير الجامعة. 2- إن شروط إجراء المسابقات المنصوص عليها في المذكرة، ليست بدعة ابتدعتها جامعة تبسة، بل هي تنظيمات متعارف عليها ومطبقة في جل الجامعات الجزائرية. 3- إن الذي يدور في خلد موقّع هذه المذكرة المصلحية هو الدفاع فقط عن الكم الهائل من المتخرجين من الجامعات الجزائرية لتمكينهم من فرص النجاح في مسابقات الماجستير ومدارس الدكتوراه، دون منافستهم من طرف الذين أسعفهم الحظ في الحصول على وظيفة قارة ومحترمة. فالمطلوب من هؤلاء المحافظة على مناصبهم وإتقان عملهم وترك الفرصة لغيرهم من المتخرجين من الجيل الجديد. 4- إن موقّع المذكرة، المشار إليها في عمودكم، ليس من أخلاقه ولا من سلوكاته تغيير نتائج المسابقات لأنه يعتبرها محرمة حرمة الموبقات. فامتحانات ومسابقات جامعة تبسة يشهد لها الجميع والعدو قبل الصديق بالنزاهة والشفافية المطلقة. وليعلم السيد ''م. إيوانوغان'' أن الأخت الشقيقة لمدير جامعة تبسة قد اجتازت إحدى مسابقات الماجستير، في تبسة، ولم تنجح، وأرشيف الجامعة يشهد على ذلك. 5- يبدو أن كاتب العمود يجهل القانون ودور التكوين في ما بعد التدرج، لأن التنظيم المسير للدراسات لما بعد التدرج قد أجاز للعمال والموظفين الذين يريدون تطوير كفاءاتهم العلمية والارتقاء بحياتهم المهنية الانخراط والمشاركة في الدراسات ما بعد التدرج المتخصص (pgs). 6- هل في مقدور صاحب العمود، مثلا، ونحن على يقين أنه لا يغادر مكتبه في مقر جريدة ''الخبر'' طيلة السبع ساعات العمل اليومية مجتهدا في تحرير ''آرائه المجردة''، أن تكون له، وفي نفس اللحظات، القدرة والوقت الكافي للنهل من العلم في مدرجات ومختبرات الجامعة؟. 7- إن مدير جامعة تبسة يعتقد اعتقادا جازما أن الجزائر لا يستقيم عودها إلا بجيل عالم، عامل، مخلص، باطنه كظاهره نظيف وحسن السيرة. 8- إن السيد الصحفي المحترم، إيوانوغان، مع من سرب له هذه الوثيقة الداخلية، لو تقدموا لإجراء مسابقات الماجستير أو مدارس الدكتوراه في جامعة تبسة، لأرغمهم السيد مدير جامعة تبسة على تقديم استقالتهم أو طلب الإحالة على الاستيداع، وذلك من أجل التفرغ كلية لطلب العلم، لكن مدير جامعة تبسة يعتقد أنهم لن يستطيعوا التوفيق بين مهمتين نبيلتين في آن واحد. لذلك فهو ينصح كلا في موقعه التفرغ والتفاني في العمل الموكل إليه تطبيقا للقول المأثور '' إن الله يحب إن عمل أحدكم عملا أن يتقنه''. والسلام على من عرف قدره فوقف عنده . رُبّ عذر أقبح من ذنب شرط إكمال الدراسات العليا في الجزائر هو أن يحوز المترشح على شهادة بطالة إذا كانت هذه هي فعلا تبريرات السيد مدير جامعة تبسة ,فهذا دليل على سطحية تفكيره لأنه كان بإمكانه التبرير بـ القول أن المذكرة هي : قرار وزاري .. و إنتهى الأمر أما و يتحدث بلسان الوزير حراوبية ثم يناقض أقواله في نفس الحديث , و يتباهى بأنه أعلم بــ مصلحة و حاجة غيره من غيره , فهذا دليل على السطحية المذكرة تشترط : شهادة البطالة من أجل إجراء مسابقة الماجيستير و الدكتوراه و الولايات المتحدة الأمريكية تشترط شهادة الكفائة عن طريق إمتحانات كتابية شفافة من أجل متابعة الدراسات العليا غريب أمر هذه الجامعة الجزائرية تبريرات مدير الجامعة تقول : بأن السبب هو الكم الهائل للمتخرجين الجامعيين و نسي بأنها نتائج لإصلاحات خائبة بل و تسعى وزارة حراوبية لأن يتحصل جميع الطلبة على شهادات الدكتوراه .. فهل من المنطقي أن يمنع طالب من إكمال الدراسة بحجة عدم توفر وثيقة يمضيها رئيس البلدية . هههه ثم يبرر في آخر حديثه بأن الموظف الذي نجح عن جدارة في مسابقة ماجستير أو دكتوراه فيجب عليه الدخول إلى حالة إيستيداع .. و أنا أوافقه الرأي لأنه من المطلوب التفرغ الكامل للمذكرة .. ثم يبرر السيد المدير بأنه من المستحيل قيام الموظف بطلب الإيستيداع .. و ما أدراك يا مدير الجامعة .. هل أوكلوك الموظفين للوضع تبريرات بألسنتهم ؟؟ هههه .. شرط إكمال الدراسة في الجزائر هو أن يحوز المترشح على شهادة بطالة .. هههههه مع العلم أن المهندسين المتخرجين من الجامعة الجزائرية خلال فترة السبعينيات و الثمانينيات .. هم يفوقون في مستوياتهم الطلبة المتحصلين على دكتوراه 2011 .. إلا من رحم ربي ثم يستصدر قرار شهادة البطالة من أجل إكمال المسار الدراسي .... لهذا سياسات الوزارة هي الكم و ليس النوع شهادة البطالة + شهادة حسن السلوك و السيرة .. من أجل إتمام الدراسة مع العلم أن أغلب المدراء و العمداء هم يشتغلون أيضا تجار و مقاولين و ممولين للمطاعم الجامعية و الإقامات الجامعية بالأغذية القريبة إنتهاء الصلاحية و الأفرشة الرديئة بأسماء زوجاتهم و أبنائهم ثم يستنجد بالحديث النبوي أو كما سماه : بالقول المأثور :" إن الله يحب إن عمل أحدكم عملا أن يتقنه''. فأين أنتم يا عمداء و مدراء و وزراء جهويين و عنصريين من إتقان العمل .. فلو عرفتم قدركم و جلستم دونه لما كان مكانكم : ما أنتم فيه و تستمر المهازل .. و مع الشروط الجديدة للتوظيف , من الجهوية و المصلحية .. و كأن مدراء و عمداء الجامعات يحملون فؤوس و سكاكين , و ليس شهادات العليا غريب و الله غريب إعذروني إخواني فكلما قرأت قرارات تخص وزارة التعليم العالي أو تدخلات حراوبية و طريقة تفكيره .. تأتيني نوبة ضحك , لأنها فعلا , قرارات و أفكار مضحكة . ههه , فالمعذرة مرة أخرى سلااااام |
||||
![]() |
رقم المشاركة : 5 | |||
|
![]() امر غريب والله.. |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 6 | |||
|
![]() لو بحثنا بدقة ، لوجدنا ان اغلب حاملي شهادة الدكتوراه وحتى الماجستير اغلبهم تمكنوا من ذلك في سن متقدمة بمعنى في سن تتجاوز حتى الاربعين(40سنة) لأن العلم فعلا لا يرتبط بالسن.. |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 7 | |||
|
![]() ربي يسطرنا ! والله هذه مشكلة كبيرة، إذ حتى هناك الذي لديهم الدكتورة يريدون تحصلهم على دكتورة ثانية، وكذلك هناك من تخلوا عن دراستهم لأمور شخصية وبعدها زاولها بالمراسلة وهم كبار فكيف إذن يكملون الكتورة؟ |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 8 | |||
|
![]() [right][/right آخر تعديل pachadz 2011-11-27 في 11:57.
|
|||
![]() |
رقم المشاركة : 9 | |||
|
![]() لا حول ولا قوة الا بالله وحسبنا الله ونعم الوكيل |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 10 | |||
|
![]() شكرا لكل من قرأ أو ساهم في هذه الصفحة |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 11 | |||
|
![]() اطلبو العلم من المهد الى اللحد. |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 12 | |||
|
![]() عشنا وشفنا في بلاد العجايب |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 13 | |||
|
![]() والله أمر مضحك .....كل ما يصدر من السلطات العليا عندنا آني وظرفي ويتقلب وفق النظرة السياسية ولا علاقة للأمر البتة بطلب العلم والبحث الأكاديمي المهمة سياسة الهروب إلى الأمام ....وسياسة اللعب مع الوقت اليوم أمر وغد خمر ..المسؤولون عندنا من الذين ابتلينا بشرهم حتى فاحت رائحتهم النتنة كأنهم جيف تكشفت عوراتهم وبانت حتى أزكمت الأنوف عبر ربوع الوطن ........ |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 14 | |||
|
![]() ارجوا ان يحددوا سن الوزير بين 40 و 50 سنة وكذلك رئيس الجمهورية. |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 15 | |||
|
![]() و رئيس أعضم دولة (الولايات المتحدة) عمره 47 سنة .... |
|||
الكلمات الدلالية (Tags) |
777 |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc