![]() |
|
قسم أرشيف منتديات الجامعة القسم مغلق بحيث يحوي مواضيع الاستفسارات و الطلبات المجاب عنها ..... |
في حال وجود أي مواضيع أو ردود
مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة
( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
![]() |
رقم المشاركة : 1 | ||||
|
![]() من فضلكم أريد بحث حول المناهج العلمية في العلوم الاجتماعية
|
||||
![]() |
رقم المشاركة : 2 | |||
|
![]() البحث العلمي في العلوم الاجتماعية [4]- Maurice Angers: Maurice Angers: Initiation pratique a la méthodologie des sciences humaines, Ed Casbah, Alger, 1997, p36. [5]- غازي حسين عناية: مناهج البحث، الإسكندرية، مؤسسة شباب الجامعة، 1984الإسكندرية، ص75، نقلا عن: عمار بوحوش ومحمد محمود الذنيبات: مناهج البحث العلمي، طرق إعداد البحوث، ديوان المطبوعات الجامعية، الجزائر، 1995، ص 11. [6]- لمزيد من التوسع أنظر عابد الجابري، بنية العقل العربي، دراسة تحليلية نقدية لنظم المعرفة في الثقافة العربية، الطبعة الخامسة، مركز دراسات الوحدة العربية، بيروت، 1996، القسم الخاص بالبرهان، وعلى وجه الخصوص، ص383-391. *- يعرف أرسطو "الخاصة" Le propre بأنها << الصفة التي تخص الشيء بعينه، ويمكن أن تدخل معه في علاقة انعكاسية فتوجد بوجوده ويوجد هو بوجودها، ولكنها مع ذلك لا تعبر عن ما هو الشيء إياه بطبيعته Quiddité، لا تعبر عن الماهية. >> نفس المرجع السابق، ص 387. **- << والعَرض accident هو كما يعرفه أرسطو، ما يمكن أن يعرض أو لا يعرض لنفس الشيء، كيفما كان هذا الشيء، مثل "جالس" و"أبيض" ...الخ فهذه ومثيلاتها صفات وأحوال يمكن أن تعرض للشيء وتكون قائمة به، ويمكن أن لا تكون، لأنه لا شيء يمنع ذلك الشيء نفسه من أن يكون تارة "أبيض" وتارة "لا أبيض" وتارة "طويل" وتارة "لا طويل". وإذن فالشيء يبقى هو هو سواء قام به هذا العرض أو ذاك أو لم يقم به. >> نفس المرجع السابق، ص386-387. [7]- زيدان عبد الباقي: قواعد البحث الاجتماعي، الطبعة الثانية، مكتبة الأنكلو مصرية، القاهرة، 1974، ص82. [8]- نفس المرجع، نفس الصفحة. [9]- عاطف غيث، قاموس علم الاجتماع، الهيئة المصرية العامة للكتاب، القاهرة، 1979، ص400. [10]- عبد الباسط محمد حسن، مرجع سبق ذكره، ص18. [11]- ليفي بريل، فلسفة أوجيست كونت، ترجمة محمود قاسم والسيد محمد بدوي، القاهرة، 1953، ص65، (نقلا عن عبد الباسط محمد حسن، ص20. [12]-عبد الباسط محمد حسن، أصول البحث الاجتماعي، ص21 [13]- نفس المرجع ، نفس الصفحة. [14]- إحسان محمد الحسن، الأسس العلمية لمناهج البحث الاجتماعي، دار الطليعة للطبع والنشر، بيروت، 1982، ص10. [15]- إحسان محمد الحسن، المرجع السابق، ص11. [16]- محمد عبد الله دراز، الدين: بحوث ممهدة لدراسة تاريخ الأديان، دار القلم، الكويت، 1982، ص59-60. [17]- نفس المرجع، ص71. [18]- Max Weber, Le savant et le Politique, Alger, Editions Enag, 1991, p54. [19]- السيد أبي الحسن علي الحسيني الندْوي، السيـرة النبوية، لبنان، المكتبة العصرية، 1981، ص35. [20] - عباس محمود العقاد، إبراهيم أبو الأنبيـاء، بيروت، منشورات المكتبة العصرية،ب ت، ص170 [21]- محمد قطب، منهج التربية الإسلامية، ط2، دار القلم، القاهرة، ب ت، ص93-94. [22]- سيد قطب، في ظلال القرآن، الجزء الثاني، دار الشروق، بيروت، ب ت، ص1045-1046. [23]- سيد قطب،خصائص التصور الإسلامي، دار الشروق، بيروت، ب ت، ص55-56. [24]- سيد قطب، في ظلال القرآن، مرجع سابق، ج2، ص638، وفيها إشارة إلى تلازم التشريع والتربية، [25]- عبد الله محمد عبد الرحمان ومحمد علي البدوي، مناهج وطرق البحث الاجتماعي، دار المعرفة الجامعية، الإسكندرية، 2002، ص22. [26]- محمد الجوهري وعبد الله الخريجي : طرق البحث الاجتماعي، الطبعة الرابعة، القاهرة، دار الثقافة للنشر والتوزيع، 1983، ص17. [27]- زيدان عبد الباقي،مرجع سبق ذكره، ص7-8. [28]- عبد الباسط محمد حسن،مرجع سبق ذكره، ص19. [29]- Maurice Angers, p58. [30]- علي شتا، المنهج العلمي والعلوم الاجتماعية، مصر، مكتبة ومطبعة الإشعاع الفنية، 1997،ص16. [31]- عمر مهيبل مقدمة كتاب: مقالة الطريقة، رنيه ديكارت، الجزائر، دار موفم للنشر،1991، ص14(الأرقام الرومانية) [32]- عباس محمود العقاد: التفكير فريضة إسلامية، منشورات المكتبة العصرية، بيروت، ب ت، ص26 [33]- John Stuart mill, système de logique déductive et inductive, Exposé des principes de la preuve et des méthodes de recherche scientifique, LIVRE I: DES NOMS ET DES PROPOSITIONS, 1865 (Traduit de la sixième édition anglaise, 1865) par Louis Peisse, Un document produit en version numérique par Jean-Marie Tremblay, professeur de sociologie au Cégep de Chicoutimi, Courriel: - البريد الإلكتروني حذف من قبل الإدارة (غير مسموح بكتابة البريد) - , Site web: https://pages.infinit.net/sociojmt , p17. [34]- ويل ديورانت: قصة الفلسفة، ترجمة فتح الله محمد المشعشع، الطبعة الرابعة، مكتبة المعارف، بيروت، 1982، ص79. [35]- ديمتري غوتاس، الفكر اليوناني والثقافة العربية، حركة الترجمة اليونانية- العربية في بغداد والمجتمع العباسي المبكر، ترجمة نقولا زيادة، بيروت: مركز دراسات الوحدة العربية والمنظمة العربية للترجمة، 2003،ص121. [36]- عباس محمود العقاد، المرجع السابق، ص35/36. [37]- Henri Lefèvre, Le Matérialisme historique, PUF (nouvelle encyclopédie philosophique) 1971, 34, cité par Madeleine Grawitz, Méthodes des sciences sociales, 5° editions, Paris, Dalloz,1984, p6. [38] - Grawitz, op. Cit, p6 [39]- Idem. [40]- "Logique" Collection Microsoft ® Encarta ® 2005. © 1993-2004 Microsoft Corporation. -[41]Madeleine Grawitz, op, cit, pp.8-10 |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 3 | |||
|
![]() المنهج العلمي وتقنيات البحث في العلوم الاجتماعية
Lien permanent vers ce knol : ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() تمهيـد: قبل الحديث عن العلاقة بين المنهج العلمي والبحث بشكل عام، والتقنيات، يجدر بنا معرفة مفهوم تقنيات البحث، وتحديد أنواعها، وأهميتها بالنسبة للبحث العلمي ليسهل تصور علاقتها بالبحث. أولا- مفهوم وأنواع التقنيات: تشمل التقنيات مختلف الوسائل التي يلجأ إليها البحث قصد التعامل مع الواقع، وجمع المعطيات التي يتطلبها بحثه، فهي جملة الإجراءات وأدوات الاستقصاء التي تستعمل بشكل منهجي ومنظم، من أجل جمع المعطيات الأوليةDonnées primaire أي تلك البيانات الجديدة التي يتحصل عليها الباحث بنفسه، والمعطيات الثانوية Données secondaires والتي تضم بيانات تستند إلى معطيات موجودة من قبل. وفي الغالب هناك ستة أنواع من التقنيات: 1- وهي الملاحظة والمقابلة والاستبيان بما فيه ذلك سبر الآراء والتجريب، وتستعمل هذه التقنيات الأربع لجمع معطيات أولية، وهي تعتبر تقنيات مباشرة، يقوم فيها الباحث بنفسه بالتعامل مع مصادر البيانات سواء وجها لوجه، أو عن طريق أي وسيلة اتصال متاحة وملائمة ( [1] ). 2- أما التقنيتين المتبقيتين فهما تحليل المضمون والتحليل الإحصائي، وهما يستعملان في جمع معطيات ثانوية، ويُعدّان تقنيات غير مباشرة، ففي هذه الحالة يتعامل مع معطيات جاهزة مسبقا ( [2] ). ويجب تكييف التقنيات حسب ما يقتضيه موضوع التحقيق، ففي تحقيق عن النواب كان لا بد من معرفة الصورة التي يمنحها هؤلاء لأنفسهم، لتكييف أداة المقابلة حسب موضوع الدراسة، أي النواب.([3]). ويمكن القول، أن كل تقنية من هذه التقنيات يمكنها أن تستعمل أداة أو أكثر من أدوات لجمع البينات من مصادرها المحددة، سواء تمثل هذا المصدر في مجتمع البحث بأكمله، أو تم اختيار عينة منه أو من خلال التعامل مع حالات بعينها. ثانيا- تصنيف التقنيات: تعرض مادلين غرافيتز عدة محاولات للتصنيف، وبعد أن تبين حدودها وعيوبها؛ فهي تقدم محاولة بمقتضاها تصنف التقنيات انطلاقا من عدة اعتبارات. - منها تصنيفها حسب موضوع البحث: فهناك التقنيات الحية التي تتعامل الأفراد والجماعات - وهناك التقنيات الوثائقية التي تتعامل مع الوثائق([4]). أما موريس أنجرس فيصنفها انطلاقا من سبع معايير: (1) فمن حيث غياب أو وجود الاتصال مع المبحوث، يكون لدينا تقنيات مباشرة وأخرى غير مباشرة. (2) أما من حيث شكل العلاقة مع المبحوث عند وجود الاتصال المباشر بحيث قد نستعمل الملاحظة أو التجربة أو المقابلـة. (3) ولكن عندما نكون بصدد تقنيات غير مباشرة فنحن نتعامل مع منتجات أو مواد لأفراد تعذر الاتصال لأسباب البعد أو الوفاة أو غيرهما، فيكون لدينا وثائق أو آثار تاريخية مكتوبة أو حتى مسموعة أو مصورة. (4) ويمكن أن نصنف حسب مصدر البيانات فقد يكون المصدر فردا أو جماعة في حالة التقنيات المباشرة، وفي الحالة الثانية قد يكون وثيقة أو وثائق. (5) وهناك التصنيف من حيث درجة حرية المبحوث، فإذا كانت الأسئلة مفتوحة كان البحث غير موجها، وفي حالة وجود أسئلة مغلقة يكون البحث مقيدا غير موجه، وإذا جمع بين الحالتين كان شبه موجه. (6) وهناك تصنيف حسب محتوى الوثيقة، فقد تكون بياناتها كمية وقد تكون نوعية. (7) وفي نفس السياق تصنف حسب المعطيات التي نرغب في جمعها (وهي ليست جاهزة كما في حالة الوثيقة) فإذا كان الهدف إجراء قياسات كانت المعطيات كمية، وإذا كان الهدف هو تصنيف الظواهر مثلا أو تشخيص خصائصها كانت المعطيات كيفية. ثالثا-التقنيات والمنهج: يستعرض لوبي Loubet العلاقة بين المنهج والتقنيات، من خلال حديثهأولا عن علاقتها بالمنهج العلمي بشكل عام، حيث تمثل إجرءات البحث التي تسمح بتجسيد وتحقيق العمليات المختلفة التي تحددها مراحل المنهج، وهو يقصد بذلك خطوات مراحل البحث، وهو يقسم هذه مراحل المنهج هذه إلى ثلاث خطوات، تبدأ بالملاحظة المبدئية للوقائع التي بفضلها يختار الباحث موضوعا ما، ومنها تنشأ بعض الافتراضات التفسيرية التي تتحول من خلال الاستنباط إلى فروض، ثم تأتي مرحلة التحقيق Vérification، التي بفضلها يتم تأكيد أو دحض الفرضيات، وفي ضوء ذلك يفسر الواقع فتنشأ القوانين أو النظريات. فبفضل التقنيات يتم تحقيق الملاحظة الأولى التي تكونت لدلى الباحث، وبهذا يلجأ الباحث إلى مختلف التقنيات : مقابلات، سبر آراء، تحليل المضمون، فهو يكيف تقنياته، لتحقيق هذه الهداف، التي تنتظم حسب المنهج المستعمل في الدراسة. أي أن المنهج المتبع ( أو المناهج المتبعة) في دراسة ما يمثل خطوة فكرية عامة تنسق بين جملة من العمليات التقنية بهدف واسع هو تفسير الظواهر الاجتماعية، فتصبح التقنيات بذلك أدوات للبحث تحت خدمة إستراتيجية عامة محددة من طرف المنهج ( [5] ). هذا، وتبدأ مادلين غرافيتز ( التي تمثل مرجع أساسي للكاتب السابق، ولموريس أنجرس وغيرهما) تحليلها للعلاقة بين المنهج والتقنية بالقول بأن كل بحث لا بد له من استعمال جملة من التقنيات ليصل إلى هدفه، وهي ترى أن هذه التقنيات تتحدد وفق الموضوع قيد الدراسة، والدي يرتبط بدوره بالمنهج. ثم توضح أن هذا التداخل بين المفهومين أدى إلى نشوء غموض والتباس، وتحاول إزاحة ذلك بقولها بأن كليهما يجيب عن سؤال واحد هو: كيف ؟ كيف نصل إلى الهدف؟ غير أن التقنيات تقع -بالتحديد- في مستوى التعامل المباشر مع الوقائع. فهي تمثل إجراءات ملموسة ترتبط بالواقع المدروس مباشرة، ولكن المنهج مفهوم فكري تصوري فهو ينظم مجموعة من العمليات، وبشكل مجموعة تقنيات، فالتقنيات هي أدوات في خدمة البحث، يقوم بتنظيمها المنهج. وتنتهي الباحثة العالمة إلى تأكيد مدى حاجة الواحد منهما للثاني، وتضرب مثالا بالصياد، حيث يكون منهجه ناجحا بقدر ما يحصل على عدد كبير من الفرائس، فإذا كان فقط راميا بارعا تدرب على ذلك في القاعات والملاعب ولكنه لا يمتلك منهجا جيدا، أي لا يمتلك إستراتيجية صيد يعرف من خلالها نفسية الفريسة وعاداتها، ونفسية كلب الصيد والأوقات الملائمة لذلك، فإنه لن ينجح لآن امتلاك التقنية لا ينفع مع غياب المنهج. والعكس صحيح فإن غياب التقنية الجيدة سيجعله يعود بخفي حُنين( [6] ). [1] - لا تعتبر مادلين غرافيتز المقابلة تقنية مباشرة، بل تعتبرها غير مباشر، لأن الباحث يكتفي بتسجيل البيانات التي يدّلي بها المحاوَر ( المبحوث) ، فهو لم يجمع البيانات بنفسه، لأن المبحوث قد يقدم له البيانات التي سجلها بنفسه أو عايشها. Madeleine ,Méthodes des sciences sociales, 5° editions, Paris, Dalloz,1984, p523. [2] - Maurice. Angers: Initiation pratique a la méthodologie des sciences humaines, Ed Casbah, Alger, 1997., pp. 66-67/ p.130 [3] لمزيد من التوسع أنظر : Madeleine.G: op. Cit, p519. [4] - Ibid, p529. [5] - Loubet del Bayle, J.L, Introductions aux méthodes des sciences sociales, Ed Privat, Toulouse, 1978. p21/p22. - [6] Madeleine ,op Cit, pp. 349-351 |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 4 | |||
|
![]() |
|||
الكلمات الدلالية (Tags) |
مناهج البحث |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc