هل نستطيع أن نقول إن العالم الإسلامي قد استفاق من غيبوبته وأنه كالمارد المخدر قد بدأ يتململ ويتماثل للوعي؟؟؟؟؟
إلى أين تتوجه الأمة الإسلامية؟
هل سوف تعود إلى دينها وعروبتها وقرآنها وسنة نبيها وهدي سلفها، جامعة بين الأصالة والمعاصرة...أم أنها سوف تسير وراء أمريكا الشيطان الأكبر؟أم بريطانيا التي غرست سرطانا غريبا *اسرائيل*في جسم الأمة؟أم فرنسا التي قتلت6ملايين من الشعب الجزائري الأبي؟
هذا ما سوف تجيب عنه الأيام القليلة القادمة؟؟؟
طبعا يقيننا أن الأمة إذا خيرت بين الحياة في ظل الإسلام المتفتح على العولمة والمستفيد من تكنولوجيا العصر...وبين العلمانية المتحررة من الأخلاق والقيم....فإنها حتما ستختار الخيار الأول...
ما رأيكم؟؟؟