متى يعود زمان حبيبنا محمد صلى الله عليه وسلم...
ما جاء في قوله تعالى آ 31 من سورة آل عمران"إن كنتم تحبون الله فاتبعوني يحببكم الله ويغفر لكم ذنوبكم إن الله غفور رحيم" وحب الله الذي هو عين الإيمان لا يتأتى إلا بحب نبيه صلى الله عليه وسلم فكما أخرج البخاري في صحيحه من حديث عبد الله بن هشام "قال:كنا مع النبي -صلى الله عليه وسلم- وهو آخذ بيد عمر بن الخطاب، فقال له عمر: يا رسول الله، لأنت أحب إليَّ من كل شيء إلا من نفسي، فقال النبي -صلى الله عليه وسلم-: «لا والذي نفسي بيده حتى أكون أحب إليك من نفسك». فقال له عمر: فإنه الآن، والله لأنت أحب إليَّ من نفسي، فقال النبي -صلى الله عليه وسلم-: «الآن يا عمر» ",فالشاهد هنا أن حبنا لرسول الله صلى الله عليه و سلم و نصرتنا إياه لا تكون إلا باتباعه و ذلك عبر العلم و العمل بسنته,و الإقتداء به و ذلك يقتضي معرفة سيرته , فالسنة و السيرة النبويتان هما سلاحا من يريد الدب عن المصطفى صلى الله عليه و سلم
قصيـده رهيـــبـــــــهـ عن نبينآ صلى الله عليه وآله وسلم
وش أكتتب ياآ جعــل تفدآك نفسي والأهل والمآل...
وأنا لو سقت في فضلك بحوؤر الشعر ماطاآله...
وش اللي بالكلآم يقآل في وصفك بهآ وإجلآل...
يآ أكرم من ولد عدناآن بالدنيآ وماجاآله...
ختم فيك الإله الدين وأتمم نعمته بإكماآل...
بشرع الحق أختصك ولي العرش برسآله...
وأوجب طآعتك فينآ بهالدنيآ بدون جدآل...
وقبل الطآعه نحبك فدتك الروح واحوآله...
ولآمن جآبك الطآري خضع كل العظآم إذلآآل...
وهلت عبرة المؤمن لطيب الذكر والقآله...
رؤوف يانبي الله بهالأمه بدون إخلآل...
يجيك الطآيع وجنبه ظلوم ضآق بأفعآآله...
تنآجيهم بنوؤر الوحي والسنه وضرب أمثآآل...
ولآ والله خآب اللي بقربك زآنت أعمآأله...
ولآمن حلت السيره بذكر أصحآبك الأبطآآل...
خجل كل البشر وشلؤون حالتهم مع حآله...
رجآل خصهم رب البرآيآأ والفعآل رجآل...
بغزوة بدر والخندق وأحد كلن تعنى له...
أحاطوا في نبي الحق يوم الموت كأن أشكآل...
وكلن يطلب الجنه فدآ الطآهر ويبرى له...
وماتوا في ضحى يوم هجير ينتخي بظلآل...
تحت أقدآم هالهآدي يابخت الموت ورجآله...
نحبك لو بدر منآ على السنه كثير إهمآل...
ونرجى ياشفيع الخلق عند الرب منزآله...
ألآ يالله ترزق عبدك المذنب بطيب الفآل...
بحب المصطفى ترجوا له الجود ومنوآله...
وصلى الله على الهآدي كثر مابالسحآب خيآل...
وصحبه والهدآة بشرعه الطآهر مع آله....
اللهم صلي وسلم ع محمد وآل محمد
انتظر ردود تحياتي