مساعدة - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > منتديات التعليم الثانوي > قسم التعليم الثانوي العام > أرشيف منتديات التعليم الثانوي

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

مساعدة

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2011-01-22, 19:13   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
Prince Caspi
عضو مشارك
 
الصورة الرمزية Prince Caspi
 

 

 
إحصائية العضو










B8 مساعدة

السلام عليكم
الرجو المساعدة في اقرب وقت
من لدية مقالات فلسفية والتي عددها 24 مقالة في الفلسفة
ومن لديه فليزودني بها فانا بحاجة اليها









 


قديم 2011-01-22, 19:20   رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
ibtessem
عضو مجتهـد
 
الصورة الرمزية ibtessem
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

رانا كامل نحوسو عليهم










قديم 2011-01-23, 23:49   رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
نعيمةكرومي
عضو مجتهـد
 
الصورة الرمزية نعيمةكرومي
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

انتظرو سأفيدكم بالمقالات










قديم 2011-01-23, 23:50   رقم المشاركة : 4
معلومات العضو
نعيمةكرومي
عضو مجتهـد
 
الصورة الرمزية نعيمةكرومي
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

الإشكالية الأولى : في إدراك العالم الخارجي والبحث عنالحقيقة

عندما نقول بأن مصدر المعرفة الحسية هو الحواس ، فهلنعني بذلك أنه ليس مسبوقا بأي نشاط ذهني؟ أليس لمكتسباتنا اللغوية والفكرية،ولمكبوتاتنا النفسية دخلٌ في تحديد مدركاتنا ؟ وهل يعني هذا ، أننا لا نستطيع أنننظر إلى العالم الخارجي ، كما هو في حقيقته : فقد نستحضره حسب إرادتنا ، ونؤولهحسب عاداتنا ، وأهوائنا وحياتنا الانفعالية ، وقد نستبدله بعوالم أخرى نبدعهابتخيلاتنا ؟

*
المشكلة الأولى: في الإحساس والإدراك
هل علاقتنا بالعالم الخارجي تتم عن طريق الإحساس أمالإدراك؟
أولا : الإحساس وعلاقتنا بالعالم الخارجي
1-
دور الحواس في اكتشافالعالم الخارجي
2-
علاقة الإحساس بالعالم الداخلي (الحياة النفسية)
ثانيا : الإدراك وعلاقته بالعالم الخارجي
1-
دور القدرات العقلية في قراءة العالمالخارجي
2-
تأثير المحيط الاجتماعي والثقافي في الحياة الذهنية للفرد وفي تشكيلإدراكه
ثالثا : فلسفة الإدراك ومستويات التمييز بين (الإحساس والإدراك) و (عدمالتمييز بينهما)
1-
في المذاهب التقليدية : عرض ومناقشة رأي الحسيين ورأيالذهنيين
2-
في المذاهب المعاصرة : عرض ومناقشة رأي الغشطالطيين ورأيالظواهريين
3-
التركيز على تداخل الظواهر النفسيةوالفيزيوولوجية وعلى علاقتهابمؤثرات المحيط

*
المشكلة الثانية: في اللغة والفكر
إذا لم تكن اللغة مجرد أصوات نحدثها ولا مجرد رسوم نخطها، فماعساها أن تكون ؟ أليست عبارة عن إشارات ورموز نبدعها لتساعدنا على تنظيم حياتناالداخلية وعلى تحقيق التواصل مع غيرنا فضلا عن تحديد علاقاتنا مع عالم الأشياء؟
أولا : التمييز بين اللغة لدي الحيوان ولدى الإنسان
1-
تعريف اللغة يستوعبالكائنات الحيوانية والإنسان
2-
خصائص اللغة لدي الكائنات الحيوانية : ظاهرةانفعالية وبيولوجية
3-
خصائص اللغة لدى الإنسان : ظاهرة عقلية إبداعية (تستعيرأعضاء حيوية)
ثانيا : وظيفتا اللغة كأداة يبدعها الإنسان : تحقيق التواصل ، وتنظيم حياته الفكرية
1-
وظيفة اللغة في تحقيق التواصل وحمل الثقافة
2-
وظيفةاللغة في تنظيم الفكر وتطوره
ثالثا : اللغة وتحديد علاقاتنا بعالم الأشياء
1-
الدال والمدلول والتوافق الاجتماعي (مشكلة أصل اللغة)
2-
تبادلية اللغة والفكر
3-
اللغة سر الإنسان مهما كانت حدودها (مشكلة صدق اللغة)

*
المشكلة الثالثة : في الشعور واللاشعور
على الرغم من أنالإنسان يتميز بوعيه (أو شعوره) ، إلا أن لاشعوره ـ فيما يرى التحليل النفسي ـ يكشفعن طبيعته الأولى ويفضح مكبوتاته ، ويؤثر في توجيه سلوكه؛ فهل يتجه بنا هذا الطرحإلى اعتبار اللاشعور قضية فلسفية أم قضية علمية ؟
أولا : أهمية موقع الشعور فيحياة الإنسان النفسية
1-
تعريف الشعور : معرفة أولية وذاتية ، يتميز بالديمومةوالعفوية والتنوع
2-
الشعور يملأ مساحة الحياة النفسية بكاملها ( التصورالتقليدي للحياة النفسية )
ثانيا : الحياة النفسية تتسع لموقع آخر وراء الشعور ،يحتله اللاشعور
1-
تعريف اللاشعور : هو جزء آخر من الحياة النفسية ، ينشط داخلهاغصبا عن الشعور
2-
التحليل النفسي واكتشاف اللاشعور عن طريق الملاحظاتالإكلينيكية (العيادية)
3-
تأثير اللاشعور كنشاط نفسي على سلوك الإنسان : المكبوتات ، فلتات اللسان ، الأحلام ، الأعراض الباثولوجية ...
ثالثا : قضيةاللاشعور بين الفلسفة والعلم
1-
فلسفة التحليل النفسي مع فرويد : الجهاز النفسي، دور الغريزة العدوانية (الليبيدو) ، تفسير الحياة النفسية والسلوكية يرتد كله إلىاللاشعور
2-
أساس التفسير ، افتراضي لا يرقى إلى القانون العلمي (موقف إنكاروجود اللاشعور)
3-
اكتشاف اللاشعور يغري العلماء بالاجتهاد

4-
المشكلة الرابعة: في الذاكرة و الخيال
إذا كنا لانستغني عن العالم الخارجي في نشاطاتنا الذهنية، فإننا في استحضار ذكرياتنا وتحريكخيالاتنا، نبني ونبدع؛ ولكن لماذا لا يسعنا في بنائنا أو إبداعنا، إعادة معطياتالماضي ولا مدركات الحاضر كما هي؟
أولا : العالم الخارجي ونشاطاتنا الذهنية : الذاكرة والخيال
1-
العالم الخارجي يشكل المادة الأولية لكل من الذاكرةوالخيال
2-
تعريف الذاكرة : ملكة ذهنية تخزن المدركات وتثبتها وتستحضرها عندالضرورة ؛ وهي نوعان : إرادية ولاإرادية
3-
تعريف الخيال : ملكة ذهنية تسترجعالصور بعد غياب الأشياء التي أحدثتها أو تبدع صورا في تأليف جديد ؛ وهو نوعان : تمثيلي وإبداعي
4-
العلاقة بينهما
ثانيا : الذاكرة والخيال وعمليتا البناءوالإبداع
1-
طبيعة تخزين الذكريات واسترجاعها وبنائِها (النظريات : الفيزيولوجيةوالنفسية – والاجتماعية ؛ خصائص بنائها)
2-
طبيعة استرجاع الصور الخيالية أوبنائِها (النظريات : التجريبية – الفينومينولوجية ؛ خصائص استرجاعها أوبنائها)
ثالثا : قيود نشاط الذاكرة وحرية نشاط الخيال
1-
نشاط الذاكرة (الإرادية) بين قيود الزمان والمكان والنسيان
2-
نشاط الخيال وتحرره من نظامالأشياء المدركة


*
المشكلة الخامسة : في العادةوالإرادة
هل الاختلاف الذي يفرق بين العادة والإرادة (الإرادة المشحونةبأهواء وانفعالات) في تكيفهما مع الواقع ، عائق لإيجاد سبل التقارب والاتفاق بينهما؟
أولا : الاختلاف بين العادة والإرادة في تكيفهما مع الواقع
1-
من حيثتعريفهما : بين العادة (كنشاط لاإرادي) والإرادة (كفعل قصدي وجديد)
2-
من حيثطبيعتهما : العادة والتفسير الآلي (التكرار) والمادي (الثبات) ؛ الإرادة والتفسيرالحسي (الرغبة ، والأهواء) والذهني (العقل)
3-
من حيث وظيفتهما : العادة وسيلة ؛الإرادة مصدر القرار
ثانيا : تقارب نشاطي العادة والإرادة
1-
من حيث إنكلتيهما نشاط نفسي : العادة والتفسير لدى الغشطالط (التعلم يتم دائما بالبدء منجديد) ؛ الإرادة والتفسير النفسي لدى و. جيمس (الجهد النفسي)
2-
من حيث إن كلامنهما ييسر الأعمال ويساعد على إنجاز المشاريع (الهدف الواحد)
3-
تلتقي كلتاهمافي كون العادة استعدادا وكون الإرادة قدرة يجمعهما الوعي والانتباه
ثالثا : بينهما علاقة جدلية
1-
لتعلم العادة لا بد من إرادة ، ولإنجاز فعل جديد لا بد منالاستعانة بالعادة
2-
العادة تأبى أن تكون مجرد سلوك آلي ما دامت تحت رعايةالإرادة
3-
لتكيفهما مع الواقع ، يحتكمان إلى القيم الاجتماعية والخلقية عن طريقالشعور والتبصر











قديم 2011-01-24, 00:06   رقم المشاركة : 5
معلومات العضو
نعيمةكرومي
عضو مجتهـد
 
الصورة الرمزية نعيمةكرومي
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

برهن على صدق هذه الاطروحة القائلة : ان فرضية اللاشعور مبررة و مشروعة ؟

مقدمة :تعتبر دراسة الظواهر الإنسانية من اعصبالدراسات العلمية إذ شكلت الظاهرة النفسية موضوع احدي فروعها مما نتج عن ذلك مدارسنفسية أهمها المدرسة الشعورية و الكلاسيكية و مدرسة التحليل النفسي التي يتزعمهافوريد متجاوزا الاعتقاد القديم القائل أن الحياة النفسية تعادل الحياة الشعورية إلىاكتشاف اللاشعور و ذلك بالكشف عن الجانب الخفي من الحياة النفسية للإنسان .
فماهي الأدلة والبراهين التي تؤكد على أن اللاشعور حقيقة ثابتة مشروعة و مبررة؟
التحليل :
عرض منطق الأطروحة : الحياة النفسيةمقسمة إلى جزاءين شعورية و لاشعورية فوجودها شرعي و حقيقي و ما يؤكد ذلك هو أفعالالإنسان المتكررة و المتجددة التي بها يكتسب خبرة كما يجعل اللاشعور جانب نفسياعاما في حياة الإنسان ليس فقط مجرد افتراضات تحتاج الى برهنة او تجربة بل الحياةاللاشعورية ثابثة في الانسان و هناك ما يبرر ذلك .
تدعيم الاطروحة بالبرهان :ما يبررالحياة اللاشعورية هي تلك الحجج التاريخية و الاجتماعية و ما يزيدها برهنة هو ذلكالرد التي جاءت به مدرسة التحليل النفسي عندما تجاوزت الحياة الشعورية فخير دليلعلى ذلك هو ما اقدم عليه الاطباء النفسيون عندما مارسوا فكرة التنويم المغناطيسي وكان ذلك مع الطبيب النفساني شاركوا و فرويد و برنهايم عندما درسوا مرض الهستريا وسمحت لهم هذه الدراسات خاصة مع فرويد الى اكتشاف جهاز النفسي الذي يقسمه الى 3اقسام : الانا : الذي هو ساحة الافعال الارادية اي السلوكات الى نفرضها و نشعربها والانا الاعلى الذي هو مجموعة العادات و التقاليد و كل ما يكسبه الفرد من حيث هو عضوفي المجتمع . هذا اضافة الى الهو و هو مساحة الرغبات المكبوثة التي تحتوي علىالرغبات العدوانية و الجنسية و هذه الرغبات ليست خالدة بل هي حركة سريعة بصعودهاالى ساحة الشعور .
الردعلى خصوم الاطروحة :
ردا على اطروحة اللاشعور يردخصوم الاطروحة ان اللاشعور مجرد فرضية فهناك من يشك في حقيقة وجودها في ما يتعلقبقدرة فرويدبالعلاج النفسي و اكتشاف الامراض النفسية ووجود بعض الافعال الى لا نشعربها و لا نعرف اسبابها لكن حسب خصوم الاطروحة لا يمكن القول ان هناك فعلا ساحةاللاشعور عند الانسان و ذلك لانها لا تستطيع تفسير الحياة النفسية لكل فرد و انماهناك حياة شعورية فقط فنقول لهؤلاء ان اطروحتهم باطلة و حياة الانسان نفسية شعوريةكما يمكن ان تكون لا شعورية لاننا لا نستطيع تفسير كل الافعال بالشعور و انمايعطينا اللاشعور كل ما نحتاج اليه لادراك افعالنا و تفسيرها و يمكن الرد عليهم اناللاشعور ثم تفسيره بحجة من الواقع اعطنا نتائج ملموسة عمل بها الانسان و لا يزاليعمل بها فعليه اللاشعور فرضية مبررة و مشروعة .

الخاتمة :بالفعل شكلت مدرسة التحليل النفسي ثورة كبرىفي ميدان الدراسة النفسية و يمكن مقارنة اعمال فرويد باعمال كبار العلماء والفلاسفة اذ استطاع بالفعل و بدون منازع ان يكشف عن اللاشعور و يثبث مشروعية وحقيقة بادلة علمية تجريبية مما يجعل المقولة صحيحة لا شك فيها و عليه فاللاشعورفرضية مشروعة و مبررة .









 

الكلمات الدلالية (Tags)
مساعدة


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 23:48

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2024 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc