نكت تقتل ضحك ادخل ولو مرة , لن تندم ستضحك طول حياتك - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > منتديات عامة للترفيه و التسلية > منتدى النكت و الأخبار الطريفة

منتدى النكت و الأخبار الطريفة نكت و طرائف... للترفيه عن النفس

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

نكت تقتل ضحك ادخل ولو مرة , لن تندم ستضحك طول حياتك

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2010-02-14, 11:59   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
ناريمان 09
عضو مبـدع
 
الصورة الرمزية ناريمان 09
 

 

 
إحصائية العضو










B10 الموت يناديك فلا يدخل الا محبي المغامرة ....و الرعب...لا للخوافين

هذا الموضوع مخصص لمحبي الاثارة و الرعب لذا حذاري ان تموتوا من الرعب صراحة اختارت هذا الموضوع بالذات لاظفاء جانب من الاثارة و التشويق لانني اعلم بان اغلبكم يحبون هكذا حكايات و بالتالي يصبح المنتدي اكثر تشويقا و متعة ممزوجا بين الضحك تارتا و الاثارة تارة اخري اذي ادعوكم يا اعزائي ان تروو لنا قصصا مخيفة حدثت لكم شخصيا او سامعتموها او تفرجتموها و اثرت فيكم فاروها لنا لنعيش ما عشتوه فتلك اللحظات كما اني اخترت هذا المنتدي لانه صراحة في هذا المنتدي لا يوجد قسم خاص بهكذا حكايات لذا اجعلوا من هذا الموضوع خاص بالحكايات المخيفة و المثيرة اعلم انكم ستتفعلونا مع هذا الموضوع لذا نحن في انتضار حكايتكم المشوقة فلا تبخلوا علينا بها و البداية ستكون لي شكرا









 


رد مع اقتباس
قديم 2010-02-14, 12:46   رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
ناريمان 09
عضو مبـدع
 
الصورة الرمزية ناريمان 09
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

هذه حكايتي سمعتها من صديقتي و ارعبتني حقا سننطلق الان كانت هناك عائلة في المانيا تعيشة عيشة هنيئة في برلين علي اعتبار ان رب العائلة موضف محترم يشغل منصبا لاباس به يعني ليس غنيا كثيرا كان لدية بنت مراهقة عمرها 18 سنة و ابن رضيع عمره 3 سنوات و زوجته لا تعمل كانت ابنته فتاة طائشة تتيع شلة و اصدقاء السوء و كل يوم تذهب الي الملاهي و تتعاطي المخدرات و الخمر دون علم والديها طبعا و في احد الايام كانت كعادتها مع اصدقائها تتعاطي الخمر حتي اتصلت والدتها و امرتها بان تجلب اخوها من الروضة لانها مشغولة كثيرة و لا تستطيع احظاره فقبلت البنت بغضب شديد و دهبت بسيارتها و هي مخمورة و اخذت اخوها من الروضة و بينما هي تسوق السيارة و لانها مخمورة قامت بحادث رهيب كانت نتيجته ان يقدر الله لهما الحياة مجددا لكن المعظلة في هذه الحكاية ان اخوها الرضيع اصبح ابكم يعني بكوش لا يتكلم فاصابا الوالدان الحزن الشديد علي ابنهما المسكين و صبا جاما غضبهما علي ابنتهما و هنا بدات مشاكل العائلة تظهر و تكبر يوما بعد الاخر فالاب انشغل بابنه و اخذه عند الاطباء دون تحسن يذكر في صحته فاخذه مرات عدة الي اعظم المستشفيلت و الاطباء هناك دون جدوي و اصبح يغيب عن عمله كثيرا و ينفق اموالا خيالية لعلاج ابنه الوحيد فمدخراته من النقود لسننين ذهبت في علاج ابنه و افلس المسكين و لم يعد يستطيع الانفاق لعلاج ابنه او حتي لتامين عيشة محترمة لعائلته فلما رجع الاب المسكين في احد الايام الي بيته حتي رن الهاتف يعلمه بان الادارة التي يعمل فيها قد فصلته من العمل لغيابه المتكرر و الكثير الذي اثر علي مردود الادارة كما ابلغوه بان منصبه قد حجز لموظف اخر اكثر انظباطا و لم يتركو له مجالا للطعن او حتي تبرير هذا الغياب وهذا ما زاد في الطين بلة و زاد من ماساة هذه العائلة التي لم تري النور منذ تلك الحادثة المشؤومة فقد افلس الاب و طرد من العمل و لم يعد يقدر حتي علي تامين مبلغ الغذاء ة العشاء فقد انقلبت حياته راسا علي عقب خاصة لما يري ابنه في تلك الحالة عاجز عن التعبير عن مشاعره و منطوي علي نفسه و لا ينظر في عيون والده و كانه يلوم نفسه علي هذه المشاكل فقرر الاب بعد تفكير رهيب و بمساندة من زوجته ان يبيعوا بيتهم الفخم المتواجد في حي فاخر في المانيا في وسط جيران مرموقين و هذا البيت اعز ما ملكه في حياته لانه مجهود 20 سنة من العمل و العطاء فباع المسكين بيته و هو يدرك بانه لن يجد بعد الان بيتا بمواصفاته فباعه باسي كبير و قرر ان يبتاع بيتا صغيرا جدا و باق المال يستثمره في شيئ اخر فبعد البحث الكبير وجد بيت قديما جدا في قرية معزولة و صغيرة جدا في المانيا يعيش فيها اناس قليلون وطيبون لكن ما يعرف علي هذه القرية ان اراضيها زراعية و تنتج محاصيل خيالية التي تساوي مبالغ طائلة و هذا ما شجعه علي اقتناء البيت املا في ان يستفيد من هذه الميزة لكي يعود الي بلده مرتا اخري لكن و اثناء نقله للاثااث واجهته مشكلة اخري هو ان ابنته لم تستوعب بعد هذه الفكرة فكيف يتصور فتاة كانت تعيش في حي راق و كانت تعيش حياة العز و البذخ و تعاشر اصحاب الاموال و الفنادق الفاخرة ان تغادر ببساطة الي مكان مقرف برايها لا يوجد فيه ادني سبل الترفيه و الرقص و المرح وووو فوقفت في وجه والديها و عملت المستحيلة حتي لا يرحلوا لكن دون جدوي فوالديها يحملانها ما انت لها ظروفهم الان فقررت الفتاة ان تنتحر و قامت بمحاولة ل انتحار لكنها نجت منها بعد اسعافها و بعد ان تعافت اخذ الاب قرارا قطعيا لا رجعت فيه بالذهاب الي تلك القرية بعد اسبوع من الان هنا اعزائي ساتوقف قليلا لان الجزء الاول من الحكاية قد انتهي و ساعود بعد قليل للانهاء الجزء الثاني و الاخير فلا تقلقوا










رد مع اقتباس
قديم 2010-02-14, 12:55   رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
kaskita87
عضو مشارك
 
إحصائية العضو










افتراضي

معيييتيش مالكتيبة ختي ههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه















haha










رد مع اقتباس
قديم 2010-02-14, 14:37   رقم المشاركة : 4
معلومات العضو
SALOUMI
عضو جديد
 
إحصائية العضو










افتراضي

واش هده فيلم رعب تفرجتية في mbc action ونزيدك في العطلة تاع الشتاء و بالجمعة ماش هاكاك
هههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه ههههههههههههههههههههههههههههههههههههه










رد مع اقتباس
قديم 2010-02-14, 15:27   رقم المشاركة : 5
معلومات العضو
ناريمان 09
عضو مبـدع
 
الصورة الرمزية ناريمان 09
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة SALOUMI مشاهدة المشاركة
واش هده فيلم رعب تفرجتية في mbc action ونزيدك في العطلة تاع الشتاء و بالجمعة ماش هاكاك
هههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه ههههههههههههههههههههههههههههههههههههه
لا متفرجتوش في امبيسي اكسيو او مشي بالجمعة طلعتي غالطة في حسابتك علي كل حال انا سمعتوا او ممكن فيلم ما عمبليش ذرك انتي لعمبالك باين فيك تبعي فيلمات الرعب او تموتي عليهم او باين تاني عايشة غير بيهم مادامك تتفكري الفيلمات لتفرجتيهم وانا شهر لعبوا او زيد وانا يوم لعبوا يا ماما خوفتيني تع صح حتي الجمعة او شافيا عليها قوليلي ما كانش شخصية من الشخصيات لتبعتيهم في اذو لحكايات تنطبق عليك يعني لي فومبير ما تشبهيش ليهم شوية هههههههههه هههه









رد مع اقتباس
قديم 2010-02-14, 15:40   رقم المشاركة : 6
معلومات العضو
ناريمان 09
عضو مبـدع
 
الصورة الرمزية ناريمان 09
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي شكرا علي الاهتمام هههههههه

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة kaskita87 مشاهدة المشاركة
معيييتيش مالكتيبة ختي ههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه













haha
لا والله ماعييت تعبكم راحة واوزيد كتبتوا في مامبا 5 دقايق او قولي انت ماعييتش من لقريا هههههههه معليش او مازال جزء تاني قولي و انت ما صراتش ليك حكاية تخوف تحكيها علي كل شكرا علي مرورك الكريم و نتظرك في مشاركة افظل من هذي يعني حكاية مشي تعليق؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟









رد مع اقتباس
قديم 2010-02-14, 17:32   رقم المشاركة : 7
معلومات العضو
بلقاسم2009
عضو جديد
 
إحصائية العضو










Hourse

حكاية ما تحوف ما والود










رد مع اقتباس
قديم 2010-02-14, 18:53   رقم المشاركة : 8
معلومات العضو
مصطفى قاسمي
عضو ماسي
 
الصورة الرمزية مصطفى قاسمي
 

 

 
الأوسمة
مبدع في خيمة الجلفة 
إحصائية العضو










افتراضي

بارك الله فيك على المجهود نتمنى من اصحاب الإختصاص ان يأخض بعين الإعتبار طلبك

في إ ننتضر الجزء الثالث ***** الف الف شكر





ساندي بل ...
ساندي بل ...
أنا إسمي
ساندي بل ...
أنا صوت محبة ينادي .............أيا كملي وحدك










رد مع اقتباس
قديم 2010-02-14, 19:27   رقم المشاركة : 9
معلومات العضو
الجزائري_dz
عضو محترف
 
الصورة الرمزية الجزائري_dz
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اكي انا غادي نمدلكوم قصة نتاع فيلم رعب نتع الصح



بصح غادي نمدلكم غير كلمات الشارة

غاطرش كلكم تعرفةوه و لا معضمكم










\

















\

\
\
\
\
\
\
\
\\
\\
\\
\\
\

\

\
\\



ماجل ان نعيش في بيت واحد
...
...
...
...
..
ودنيا تبقى تبقى امالا للجميع






من اقول اتلشاعر سينان





















هههههههههههههههه














شكرا










رد مع اقتباس
قديم 2010-02-14, 20:27   رقم المشاركة : 10
معلومات العضو
ناريمان 09
عضو مبـدع
 
الصورة الرمزية ناريمان 09
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

هذا الجزء الثاني من الحكاية لنبدا اين انتهينا انفا انتقلت العائلة الي العيش في القرية التي وجدوها مختلفة تماما عن المدينة لكن ادركوا ان الايام كفيلة بالاعتياد علي هذه العيشة صراحة البيت كان خارج القرية قليلا و متواضعا جدا لكن الميزة الجيدة التي فيه انه يحتوي علي مزرعة كبيرة صالحة للزراعة و هذا ما يهم العائلة اكثر و مع مرور الايام اصبحت العائلة تتعود علي نمط المعيشة و قرر الاب زرع الارض بالخضر و القمح وووووو و بينما كان منهمكا باحظار الحبوب حتي تفاجئ بسرب رهيب من الغربان متوجهة نحوه و انقضت عليه فظن لوهلة ان اجله قد انتهي لولا الرجل الذي اطلق عليها النار فهربت فسارع هذا الرجل الي الاب ليساله علي حالته فنهض الاب و شكره جزيل الشكر علي انقاذ حياته وبعد ذلك تحدث الاب و الرجل قليلا و بعد ان عرف الاب ان هذا الرجل وحيد ليس له عائلة اقترح عليه مساعدته في الزراعة مقابل مبلغ زهيد لان حالته المادية لا تسمح فرحب الرجل بهذه الفكرة دون مقابل و في هذه الاثناء كانت الام تطهي الطعام و ابنها الرضيع جالس علي الاريكة فاذا به يري شخصا مخيفا يقترب منه ثم اختفي فلم يتاثر الولد بما راي لكي يتفاجي برضيع مشوه يناديه فذهب الولد الي دلك الطفل المشوه واتبعه الي غرفة امه و لما هم الابن بفتح الباب حتي جاءت امه صدفة و اخذته معها الي المطبخ و من هنا كان ابنها الذي اسمه جاكي هو اول من اكتشف الاشباح بهذا المنزل و لانه ابكم لا يستطيع ان يعبر علي ما راه و بعد ذلك جاء الاب رفقة الصديق الجديد ليعرفه علي زوجته ومن هنا اصبح صديق العائلة يتناول الطعام معهم و يساعد الاب في عمله و في اليوم الموالي خرجت البنت اسمها الينا لاستكشاف القرية و هناك تعرفت علي مجموع من الشباب امثالها جلست معهم و تعرفت عليهم و بعد عادت الي بيتها فلم تجد اهلها بابيت فدارت في ارجاء بيتها الجديد ثم ذهبت الي قبو البيت من باب الفضول فلما نزلت السلم انغلق الباب فجات فاندهشت البنت و ظنته شيئا عديا لتتفاجئ بشئ يلمع فلما امعنت النظر وجدت قلادة قديمة فاخذتها و همت بالرحيل من القبو لتتفاجي بارواح و اجساد مشوهة تتوجه نحوها و تريد ان تقضي عليها فهربت البنت مذعورة و خرجت خارج البيت في حالة نفسية مزرية و انتظرت مجيئة والديها الي ان جاءا و حكت لهما ما رات فانفجر والديها ضحكا و لم يصدقا حرفا واحدا مما قالته فتراجعت البنت عما قالته و ظنت نفسها تتوهم و نسيت بدورها الامر و مر علي هذه الحادثةاسبوعا و لم يحدث شيئ فاطمئنت الينا و في الليل ذهبت الي فراشها فلمحت القلادة التي وجدتها في القبو فاخذتها و ارادت فتحها لتري ما بوسطها حتي تتفاجئ بسريرها يتحرك و النافذه انفتحت و دخلت منها امراة مرعبة عينها مفقوعة ووجهها في غاية التشويه فصرخت باعلي صوتها فحضرا ابويها مذعورين و لما دخلو غرفة ابنتهما لم يجدوا شيئا فانهال عليها ولديها بالسب و الشتم و التعنيف و حذرها من ان تعيد متل هذه الخزعبلات مرة اخري فلم تجد الفتاة ما تفعله و امضت ليلة مرعبة و في الصباح خرجا والدها و تركا الرضيع مع ابنتهما و هنا بينما يتفرجان في التلفاز حتي لمح الصغير اطفل المشوه رفقة امراة بشعة جدا فاشار باصبعه لاخته لكنها لم تنتبه فعمل المستحيل للفت انتباه اخته لكن دون فائدة حتي سمعت الفتاة صراخا مرعبا فحملت اخوها و ارادت الخروج من البيت لكن وجدت الابواب كلها مقفولة فتوجهت الاشباح نحوهما فدخل صديق والدها بعد ان سمع الصراخ فلم يجد شيئا غريبا الا الفتاة و الرضيع في حالة نفسية مزرية فاخذهما الي الطبيب ليلتحق بهما الوالدان و هنا كان الغضب باديا علي وجههما و لما سئلهما الطبيب عن ابنتهما اخبراه بانها تفتعل هذه الحكايات الغريبة لكي ترجع الي المدينة لانها رفضت المجيئة الي القرية لدرجت انها حاولت الانتحار فادرك الطبيب بان البنت تعاني ازمة نفسية لدرجة انه عرض علي والديها في حالة ما اذا عاودت الاحتجاج بالاشباح للعودة الي المدينة بان ينقلها الي المصحة العقلية و هذا ما اثر في الفتاة اكثر و تمنت الموت الف مرة و لم تجد المسكينة من يساندها او يقف الي جانبها او يصدق كلامها الا اخوها الضغير الابكم الذي لا يستطيع مساعدة اخته و استمرت الفتاة علي هذه الحال فذهبت الي صديق والدها الذي يعمل في مزرعتهم و حكت له الحكاية لعله يصدقها لكن ردوده كانت باردة و لم يعرها اهتماما و كان ينظر اليها نظرة مخيفة ثاقبة فلما سالته عن عائلته احمر وحهه و صرخ في وجهها و قال هذا امر يخصني و ستصبحين عن قريب شبح من اشباح ذلك البيت لانكي كشفت المستور ؟؟؟ ثم انفجر بالضحك وقال لها مازحا انه يريد ممازحتها و اخافتها ثم هدئها طمئنها بان هذا البيت ليس فيه اشباح و ما راته من صنع خيالها و في تلك الليلة خلدا والديها الي نوم و تركا الرضيع مع اخته فتفاجئت باخوها يشير بيده الي النافذة فادركت ان هذه عادته لما يري الاشباح فضمته اليها و حدقت بالنافذة لتتفاجئ باخوها يشير الي مكان اخر فخافت كثيرا و نادت امها فهبطت غاضبة و صرخت في وجهها مابك يا مجنونة فاخبرتها بان ابنها جائع و استمرت كوابيس الينا و لا احد يشعر بها فذهبت في الصباح الي القرية و سالت صاحب احد المقاهي عن العائلة التي كانت تسكن قبلهما و ماهي مواصفاتهم فرد عليها بانه لا يعرفهم جيدا ليتدخل احد الشبان و يخبرها بانه سمع من عجوز ذات مرة تخبرهم بان في قبو ذلك المنزل يوجد شيئا رهيب لكن لم يصدقها احد فطمئنها صاحب المقهي و اخبرها بان هذه القرية صغيرة و كل واحد يعرف الاخر جيدا و اخبرها ان هذه العجوز لم يعرفها وهنا دخل الشك الفتاة و استجمعت قواها و دهبت مسرعة الي قبوالمنزل لتكتشف الامر الغريب فوجدت...... هنا يا اعزائي انتهي لان الجزء الثاني انتهي و انتظروا المثير في الجزء الثالث و الاخير بعد قليل فالي الملتقي لا تستعجلوا










رد مع اقتباس
قديم 2010-02-15, 08:32   رقم المشاركة : 11
معلومات العضو
مصطفى قاسمي
عضو ماسي
 
الصورة الرمزية مصطفى قاسمي
 

 

 
الأوسمة
مبدع في خيمة الجلفة 
إحصائية العضو










افتراضي

ينقلها الي المصحة العقلية و هذا ما اثر في الفتاة اكثر و تمنت الموت الف

هنا تصرف الطبيب كان بمثابة الضربة القاضية

الف شكر ننتضر الحلقة الأخيرة وكلنا شوق سلام










رد مع اقتباس
قديم 2010-02-15, 11:05   رقم المشاركة : 12
معلومات العضو
الأقحوان
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية الأقحوان
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

وقتاش الحلقة الأخيرة
ههههه










رد مع اقتباس
قديم 2010-02-15, 11:20   رقم المشاركة : 13
معلومات العضو
إكليل93
عضو نشيط
 
الصورة الرمزية إكليل93
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

أعجبتني القصة كثيرا
أحداثها مثيرة
أنا متشوقة لمعرفة الأحداث المتبقية من القصة
مشكووووووووورة










رد مع اقتباس
قديم 2010-02-15, 15:10   رقم المشاركة : 14
معلومات العضو
ناريمان 09
عضو مبـدع
 
الصورة الرمزية ناريمان 09
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي الجزء الثالث ما قبل الاخير من الحكاية

سننهي الجزء الثالث ما قبل الاخر من الحكاية الذي اراه اكثر تشويقا من سابقيه سننطلق الان توجهت الفتاة مسرعة الي البيت اين وجدت والدها و صديقة الذي اصبح اكثر من اخ له يعملان في المزرعة فاستغلت الفرصة و اتجهت الي قبو البيت فانغلق الباب فجاة فانتابها رعب و حذر شديد واستجمعت قواها وهمت بالبحث في الاثاث الموجودة فيه علها تجد شيئا غير مالوف و اثناء بحثها و جدت مذكرة قديمة فلما فتحتها لم تجد سوي صور للغربان والدماء و الصور الغريبة التي تعبر عن شخصية صاحبها الغامضة و للاشارة فقط هذا البيت التي تسكن فيه مليئ بالغربان التي تنام فوق السقف علي عكس بيوت القرية و هنا بدا الخوف يختلج نفس الفتاة و قررت ان تعد ادراجها و ترحل حتي تلمح حقيبة ضغيرة في القبو فهمت بفتحها فوجدت؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ بقايا شعر في تلك الحقيبة ومقص ملطخ بالدماء فلم تتمالك الفتاة ما راته و همت بالفرار لكن الباب لم ينفتح واتجهت الي نافذة القبو المليئة بخيوط العناكب فتفاجئت بيد محروقة تتكبش بها واتت امراة مرعبة اليها حاملة معها السكاكين فصرخت و صرخت و صرخت باعلي صوتها دون جدوي فسلمت امرها و رضيت بقدرها المحتوم حتي يتدخل فجات صديق والدها و يفتح باب القبو و بذالك ينقذها للمرة الثالثة و لما دخل القبو لم يجد شيئا غريبا فيه الا الفتاة ساقطة علي الارض في حالة يرثي لها و ما ان دخل حتي انغلق الباب ثانية عليه فضحك باعلي صوت و قال لها الم تنظمي الي اشباح هذا القبو بعد؟؟؟ ....و نظر اليها نظرتا ثاقبة و اقترب نحوها بشكل غريب حتي اتي والدها و فتح باب القبو صدفة ليجدهما معا فشرح له صديقه واسمه جاك الامر فاخرج ابنته من القبو و بعد ان هدئت تكلمت مع والدها و ترجته ان يترك المنزل و يعودوا الي المدينة او علي الاقل يستاجر بيتا غير هذا فكان رد الاب قاسيا و قال يا مجنونة الم تدريكي بان مشاكلنا كلها هي بسببك الم تعلمي ان البيت التي رحلتي منه انت التي اخرجتنا منه الم تري ما فعلته باخاكي و بنا فتدخلت الام و ساندت والدها و اعطيانها فرصة اخيرة و ان اعادت الكرة فالمكان التي سترحل لها هي المصحة العقلية فدخلت الفتاة في حزن شديد و تمنت لو قتلتها الاشباح في تلك اللحظة و لم تجد من يواسيها الا اخوها الابكم الذي يعاني في صمت و يري الاهوال دون ان يعبر و يتكلم عما يحس به و دون ان يحس به والداه فجلست البنت مع اخوها تحتضنه و تبكي هذا لاحطته يشير باصبعه كالمعتاد الي السلالم فلما وجهت نظرها اليها لمحت طفل صغير في غاية البشاعة يقترب منهما فابت ان تصرخ واختارت السكوت و حاولت الهرب و رات كل شيئ يتزلزل امامها الثريات تسقط و الحطان تتحرك و لم يكونا والديها بالمنزل فتوجهت الي الهاتف و اتصلت بالشرطة و ابلغتهم بان المنزل يحترق و الرضيع وحده بالبيت و بينما هي تعاني الاهوال رفقة اخوها الذي ظنا لوهلة ان الموت تقترب منها لولا وصول الشرطة في الوقت المناسب فاندفعت الشرطة بعنف نحو البيت و بحثوا في كل ارجائه فلم يجدوا شيئا فاخذها معهم رفقة اخوها الي مركز الشرطة و اتهموها بتهمة الادعاء الكاذب و المتعمد الذي يستوجب السجن 6 اشهر فلحق الوالدان بهما و عملا المستحيل للافراج علي ابنتيهما و حكو لهم الحالة النفسية التي تعاني منها منذ رحيلها عن بيتها وانها تفتعل كل هذا لكي تجبرهما علي الرحيل فقبل ظابط الشرطة مبرراتهم لكنه عاقبهم بغرامة مالية ضخمة و هذاما زاد الامر تعقيدا و لم تجد الفتاة حلا او مخرجا لحالها فقرر الوالدان ان يحولانها الي مصحة عقلية والحقيقة ان الفتاة فرحت لهذا القرار لانها علي الاقل لن تعاني من اشباح تلك المنزل لكن ما هز في نفسها و المها اكثر هو ان تترك اخاها وحده يصارع حذفه دون ان يحس به احد فتنقلت الينا الي المصحة و عند فحصها اكد الاطباء انها لا تعاني من اختلال عقلي بقدر ما تعاني من ازمة نفسية حادة فاقترحوا علي والديها ابقائها مدة اسبوعين اذا لم تتحسن حالتها ستبقي تعالج مدة 6 اشهر فقبل الوالدان بالعرض و تركها في المصحة و عادا الي البيت اين تلقت امها خبرا مفرحا من عمدة القرية الذي اقترح عليها العمل كمساعدة تربوية و هو ما قبلته دون تفكير و استانفت الام عملها منذ اليوم الموالي و اتجه الوالد الي بلدة و ترك ابنه مع صديقه جاك في المزرعة الذي كان يداعبه لكن الطفل لا يبدي اي ردة فعل تجاهه و بقي ينظر الي عينيه و كانه يقرا فيهما شيئا غريبا و اصبح يعامل هذا الرجل بخشونة كبيرة و لا يحبه لما يقترب منه فاحتار هذا الرجل الطيب الي ردة فعل الطفل ثم ادرك ان غياب اخته التي كانت تهتم فيه عند غياب والديه هو السبب كما انه يشعر بالوحدة و العزلة و هذا امر طبيعي لمثل حالته و في هذه الاثناء كانت الينا وحيدة في المصحة العقلية تفكر في اخوها و كيفية انقاذ عائلتها و تلوم نفسها علي ما تسببت فيه لاخوها و عائلتها بسبب طيشها و عملت المستحيل لكي تخرج من المصحة في اقرب فرصة فاستجابت بشكل ممتاز للعلاج و خرجت من المستشفي في ظرف 10 ايام من العلاج و عادت الي البيت المشؤؤم و قررت ان تبحث عن خبايا هذا البيت و تنقذ اهلها من لعنته و ما ان وصلت حتي اندفعت نحو اخوها تحتظنه و تبكي بحرقة لفراقه في تلك المدة و بدلها اخوها نفس الشعور لكن والديها لم يهتما بمجيئها بتاتا بل غضب لمكوتها القصير في المصحة و لم يتكلما معها و لو بكلمت في هذه الاتناء قررت بدورها ان تكون بكماء مثل اخوها قررت ان تتالم في صمت و تترك حرقتها في قلبها بظبط مثلما يفعلوا اخوها و قررت ان تحمييه و ان تدفع حياتها ضحية لاجله ان اقتضي الامر ذلك و بالفعل جرت الاحداث كما ارادت لا اهلها يكلموها و لا هي تكلمهم و هنا خرجت الينا الي القرية للاستفسار و توجيه بعض الاسئلة لاهل القرية الصغيرة لعلها تستفيد منهم منت بعض الامور و بينما هي تتجول وجدت الشاب التي التقته في المنقهي فجلست معه و تبادل اطراف الحديث و........و هنا عزائي ساتوقف لان الجزء الثالث من الحكاية قد انتهي في انتظار الجزء الاخير المتبقية اين ساكشف اسرار و خبايا ذلك البيت و مصير الفتاة و عائلتها ستطرا احداث جديدة تغير حياة العائلة صدقوني نهايته جد مشوقة و جد جد مثيرة لن اكشف عنها حتي تبدوا رايكم في الاجزاء الثالثة السابقة في انتظار ردودكم تقبلو من اسمي عبارات السلام الي الملتقي










رد مع اقتباس
قديم 2010-02-15, 18:26   رقم المشاركة : 15
معلومات العضو
مصطفى قاسمي
عضو ماسي
 
الصورة الرمزية مصطفى قاسمي
 

 

 
الأوسمة
مبدع في خيمة الجلفة 
إحصائية العضو










افتراضي

القصة رائعة وفيها بعض المشاهد المفزعة اضن الحلقة الأخيرة

تكون اصعب والشئ الأصعب هو الأخ الصغير الأصم هل تستطيع الفتاة

إثبات مايجري ننتضر الحلقة الأخيرة ............سلام










رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدلالية (Tags)
ادخل, تندم, تقبل, حياتك, ستضحك


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 21:01

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2024 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc