من يظلم نفسه لا يدخل - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > منتديات التعليم الثانوي > منتدى السنة الأولى ثانوي 1AS > قسم الاستفسارات و طلبات الأعضاء

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

من يظلم نفسه لا يدخل

موضوع مغلق
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2014-02-12, 15:15   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
imam mohamed
عضو مشارك
 
إحصائية العضو










B9 تم ترشيح إجابة مفضلة من يظلم نفسه لا يدخل

رأت امرأة في المنام .. إبنها يشعل أعواد الكبريت .. ويقربها من عينيه .. حتى اصبحتا حمراوين ...

إستيقظت من نومها .. وهي تتعوذ من الشيطان الرجيم .. لكن لم يهدأ بالها وذهبت لغرفة إبنها .. الذي يبلغ

السابعة عشره من عمره .. لتجده على شاشه الكومبيوتر ...


وكان ضوء الشاشة ينعكس على النافذة .. ورأته يرى ما أفزعها حقا .. وأثار كل مخاوفها ...


رأته وهو يشاهد فلم إباحي .. على شاشه الكومبيوتر ...


أرادت أن تصرخ في وجهه .. لكنها آثرت الإنسحاب .. خاصه أنها دخلت بشكل خافت .. لم يلاحظه هو ...

رجعت إلى فراشها .. فكرت أن تخبر أباه .. ليتسلم مسوؤلية تأديب إبنه .. فكرت أن تقوم من فراشها وتقفل شاشة الكومبيوتر وتوبخه على فعلته وتعاقبه .. لكنها دعت الله أن يلهمها الصواب في الغد .. ونامت وهي تستعيذ بالله ...


وفي الصباح الباكر .. رأت إبنها يستعد للذهاب إلى المدرسة .. وكانا لوحدهما .. فوجدتها فرصه للحديث وسألته ...

عماد .. مارأيك في شخص جائع .. ماذا تراه يفعل حتى يشبع ؟؟؟

فأجابها بشكل بديهي .. يذهب إلى مطعم و يشتري شيئا ليأكله ...

فقالت له .. وإذا لم يكن معه مال لذلك ...

عندها صمت وكأنه فهم شيئا ما ...

فقالت له .. وإذا تناول فاتحا للشهيه .. ماذا تقول عنه ؟؟؟

فأجابها بسرعه .. أكيد إنه مجنون .. فكيف يفتح شهيته لطعام .. هو ليس بحوزته ...

فقالت له .. أتراه مجنون يا بني ؟؟؟

أجابها .. بالتأكيد يا أمي .. فهو كالمجروح .. الذي يرش على جرحه ملحا ...

فابتسمت وأجابته .. أنت تفعل مثل هذا المجنون يا ولدي ...

فقال لها متعجبا .. أنا يا امي !!!

فقالت له .. نعم .. برؤيتك لما يفتح شهيتك للنساء ...

عندها صمت وأطرق برأسه خجلا ...

فقالت له .. بني بل أنت مجنون أكثر منه .. فهو فتح شهيته لشئ ليس معه .. وإن كان تصرفه غير حكيم .. ولكنه ليس محرم ...

أما أنت ففتحت شهيتك لما هو محرم .. ونسيت قوله تعالى : (قل للمؤمنين يغضوا من أبصارهم .. ويحفظوا فروجهم .. ذلك ازكى لهم) ...


عندها لمعت عينا إبنها بحزن .. وقال لها حقا يا أمي .. أنا اخطأت .. وإن عاودت لمثل ذلك .. فأنا مجنون أكثر منه .. بل وآثم أيضا .. أعدك بأني لن أكررها







مما رااق لي واتمنى ان يعجبكم

وتقبلوا ودي وتقديري،،،









 


أفضل جواب - كتبه
قديم 2014-02-15, 10:36   رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
imam mohamed
عضو مشارك
 
إحصائية العضو










افتراضي

و لا رد احد










قديم 2014-02-15, 10:56   رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
amani199
عضو مشارك
 
إحصائية العضو










افتراضي

شكــــــرا لك على هذه المبادرة

نعم فكثير من شباب اليوم و خاصة المراهقين يستمتعون و هم يشاهدون هذه الافلام الاباحية التي نهى الله عنها و هم لا يدركون انهم و بذلك يقتربون من النار خطوة بخطوة بكل دقيقة يشاهدون فيها هذه الافلام فاللهم اهدنا و نور عقولنا










قديم 2014-02-17, 11:47   رقم المشاركة : 4
معلومات العضو
حجة الرحمن
عضو جديد
 
إحصائية العضو










افتراضي

شكرا لك أختاه قصتك رائعة وموضوعها يهم الشباب الجزائري ،فيهانوع من النصيحة الدنيوية والدينية]










قديم 2014-03-07, 18:33   رقم المشاركة : 5
معلومات العضو
رضا11
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










افتراضي

اعطيك الصحة اختي بارك الله فيك ننتظر مواضيع اخرى منك










قديم 2014-03-07, 19:25   رقم المشاركة : 6
معلومات العضو
رضا11
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










افتراضي

اسمحو لي ان اروي لكم قصة تهم كل من يصلي انها طريفة
كان هنالك طفل لطالما يصلي الفجر مع والده في المسجد ودات يوم سمع الامام يقول



من صلى الفجر هو في دمة رعاية الله وحفظه اي لن يصيبه الا ما كتب الله له.
وفي الصباح دهب للدراسة فطلب منه الاستاد ان يريه حلول التمارين .
وطبعا هولم يحل اي تمرين.تنهد الاستاد ثم قال له لابد من عقابك وجهز عصا لضرب يديه .ابتسم بطلنا ابتسامة عريضة وقال له لن تستطيع ضربي فانا في دمة الله ورعايته لقد صليت الفجر.فرح الاستاد بما سمعه من تلميده وقال سوف اسامحك هده المرة بشرط ان لا تعيدها وايضا لاجتهادك في الدراسة .










قديم 2014-03-07, 19:58   رقم المشاركة : 7
معلومات العضو
رضا11
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










افتراضي

ولا رد يعني اخبروني كلكم تصلون الفجرادا كان كدلك فربي يتمم ياخاوتي










قديم 2014-03-10, 16:01   رقم المشاركة : 8
معلومات العضو
imam mohamed
عضو مشارك
 
إحصائية العضو










افتراضي

شكرا لك كيرا و جزاك الله خير الجزاء إسمعوا العهد الدي بيننا و بين الكفار هو الصلاة










قديم 2014-03-10, 16:06   رقم المشاركة : 9
معلومات العضو
imam mohamed
عضو مشارك
 
إحصائية العضو










افتراضي










قديم 2014-03-10, 16:11   رقم المشاركة : 10
معلومات العضو
imam mohamed
عضو مشارك
 
إحصائية العضو










افتراضي










قديم 2014-03-10, 16:13   رقم المشاركة : 11
معلومات العضو
imam mohamed
عضو مشارك
 
إحصائية العضو










افتراضي

بسم الله الرحمن الرحيم
اخواتى وجدت هذه القصه واعجبتنى لما فيها من عبره ولكنى لا اعتقد انها حقيقيه؟؟؟؟

في شهر شعبان, وُجد رجل مسن مستلق على ظهره.. فاغرا فاه , جاحظ العينين... متصلبا في مكانه... , وجد ميتا قرب (ند مُرة) في دبي ... وفي جيبه عثر على محفظة قديمة بكامل محتوياتها ورسالة مكتوبة بها قصته...
اسمه سعيد بن سيف الشيبي.. وقصته كما رواها في الرسالة التي كانت معه.. مروية عن أخيه خالد الشيبي"



أستسمحكم عذرا لطول القصة ولكن هذا نقلا عن أخيه:

يقول سلم الإمام تسليمة صلاة العصر.. وخرج سعيد من المسجد إلى حيث تركن سيارته.. إنه على موعد مع صديقه حميد ليذهبا في رحلة إلى " حتى " لتسلق بعض الجبال لجني العسل.
وعلى سيارته جلست قطة سوداء.. فأومأ لها سعيد كي تنزل فنزلت , واستلقت تحت سيارته.. فأراد سعيد أن يبعدها عن سيارته حتى لا يدعسها.. فأخذ حجرا ورماها بلطف على القطة.. ولكن , أصاب الحجر أنف القطة فأرداها قتيلة.. فارتعب سعيد, فركب سيارته وانطلق بعيدا نحو منزل حميد.. كان هذا عام خمسة وسبعين وتسعمائة والف... لقد تذكر ما كانت جدته تقول له " لا تؤذي قطا أسود , لأنك تكون قد أخطأت وخطأ كهذا تعاقب عليه دنيا قبل الآخرة " ... لقد أحس بالخوف برهة ولكن سرعان ما تذكر أن هذه ما هي إلا أساطير الأولين.. .
وقف سعيد بسيارته أمام منزل حميد.. ولكن شده موقف عجيب... هناك سرب من الغربان تحلق فوق منزلهم.." اللهم اجعله خيرا " ... وطرق الباب.. فخرجت له الخادمة... يبدو عليها من وجهها وكأنها قد رأت شيطانا ... وأخبرته بأن حميد مريض وهو نائم ولا يستطيع الخروج معه هذه المرة.
تضايق سعيد جدا... وحزن لمرض صديقه ولكنه و لشغفه الشديد , إنطلق لوحده نحو حتى التي تقع مع الحدود لسلطنة عمان...
ولأنه كان وحيدا أخذ يستمع لشريط به إحدى التلاوات العطرة لأحد المشايخ , وصار يردد معه الآيات إلى أن بلغ نصف الطريق.. وحان موعد أذان المغرب.. فالتفت سعيد يمنة ويسرة عله يلمح مسجدا يصلي به... .
لقد أذهل سعيد رؤية رجل مسن يؤشر له بالوقوف... فأوقف سيارته بالقرب من الرجل.. لقد كان رجلا عجوزا قد أكل منه الدهر وشرب.. فلم يبق منه سوى ظهر أحدب.. وعينان جاحظتان ورموش غليظة طويلة تكاد تحجب عنه الرؤية... وشعر مجعد طويل لم يقصه منذ قرون, ولحية وشوارب طويلة... .. كل ذلك جعلت منه رجلا مخيف المنظر ... وكل ذلك أوجس في نفس سعيد خيفة.. وازداد خوفا حين سمع صوته الجهوري :
-ياولدي.. أطلبك ابطلبة ولا تردني..
-آمر..
-هيه يا ولدي.. خذ هالرسالة وسلمها لولدي.. وانت يبان عليك ريالن طيب وخلوق.. وأنا بأمنك على الرسالة.. بس لا تسلمه إلا لولدي, ولا تخلي حد يقراها غيره..
-إن شاء الله... ووين ساكن ولدك؟
-سألتني وين.. هو يسكن في وادي صلعة الضفدع... وراء جبل المحيسبي.. على مسيرة 10 دقائق من مسجد - بالسالمي - بحتى... وهذا المسجد يعرفه الجميع.
-حسنا... مع السلامة.
-مع السلامة.. وما اذكرك... لا حد ياخذ الرسالة غير ولدي.

وركب سيارته .. ولكن سرعان ما تذكر أنه نسي أن يسأله عن اسم ابنه فوقف ليسأله... ولكن الرجل كان قد إختفى... وكأنه قد تبخر..
فازداد خوف سعيد... ولكنه أخذ يقرا بالمعوذتين وسرعان ما استعاد هدوءه... وفي السيارة أحس بمرور نسيم من الهواء البارد حوله على الرغم من إغلاقه لكل النوافذ.. ونظر في المرآة التي فوق راسه والتي من خلالها يرى من بالخلف.. فوجد الرجل العجوز جالسا خلفه يبتسم.. فتملكه الذعر فالتفت إليه فلم ير أحدا... فمسح على رأسه عله ينتبه أكثر لطريقه... وأحس سعيد بأن سيارته أصبحت ثقيلة ورأى رجلا آخر يصرخ عليه.. فأوقف سيارته وسأله عما به.. فقال الرجل.. " لماذا كان ذلك الرجل مستلقيا على ظهر سيارتك.. هل يود الإنتحار " ... أصيب سعيد بالذعر الشديد.. أي رجل وأي انتحار..ولكنه آثر أن يكمل طريقه..
وماهي إلا دقائق معدودة حتى وصل إلى حتى... أيعقل هذا.... كيف وصل بهذه السرعة؟؟ المفروض أن يصل بعد نصف ساعة من الآن.... ولمح إحدى المساجد فذهب وصلى , ثم سأل عن مسجد بالسالمي فارشدوه إليه.
نزل سعيد من سيارته بالقرب من مسجد بالسالمي ونظر إلى الجبل.. فليس هناك جبل سوى هذا الجبل... وأخرج عدته وهم بالتحرك.. ولكن أوقفه إمام المسجد وقال له:
-الى اين؟
-الى وادي صلعة الضفدع... لماذا؟
-هل ستذهب مشيا على الأقدام اوتمزح معي؟؟
-لا بل هناك منزل خلف هذا الجبل وانا اقصده
-اسمعني يا بني.. ان وادي صلعة الضفدع تقع في عمان في بر الباطنة... وخلف هذا الجبل لا يوجد اي شيء... ةقبل سنتين توفي ثلاثة اطفال من قريتنا هناك لأسباب غامضة.. ولم يذهب أحد خلف الجبل منذ تلك الحادثة... فاحذر.
-شكرا... ولكني ذاهب.. الى اللقاء.
-اسمع يا بني .. الوقت متاخر الآن.. اليس الصبح بقريب؟
-نعم ولكن علي أن انتهي من هذه المهمة الآن.

وترك الشيخ ومضى... وصعد الجبل.. الى ان بلغ القمة... إنه حقا شيء عجيب.. فالسماء في الجهة الأخرى من الجبل ملبدة بالغيوم.. والجو بارد والسماء ترعد وتبرق.. والرياح تعصف.. ولا يرى من ذلك بالطرف الآخر... فوجه مصباحه الى الأسفل ليرى ما يوجد... فوجد كوخا قديما وصغيرا..
ونزل من على سفح الجبل وكان الجبل شديد الإنحدار ونزول الجبل ليس كصعوده... فكان ينزل ببطىء.. ولكنه لا حظ شيئا مريبا... انه يسمع بكاء طفل " آه آه آه.. اهىء اهىء اهىء ".. انه انين يقطع الأمعاء ويحرق الكبد... وهو يأتي ويختفي... واختفى الصوت حين نزل سعيد من الجبل وبلغ اسفله....
ووقف سعيد بجانب المنزل ... وراى شيئا يتحرك في الظلام فوجه مصباحه اليه فاذا به ذئب شرس ينظر اليه ويمشي يمنة ويسرة .. ثم دخل من فتحة في جدار الخوخ الى الداخل... ثم انفتح باب المنزل وتناثر الغبار من على الباب وكأنه لم يفتح منذ قرن...










قديم 2014-03-12, 12:59   رقم المشاركة : 12
معلومات العضو
رضا11
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










افتراضي

اكمل القصة انها مشوقة ومخيفة قليلا










موضوع مغلق

الكلمات الدلالية (Tags)
جيجل, يعلم, نفسه


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 18:08

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2024 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc