![]() |
|
أخبار عربية و متفرقات دولية يخص مختلف الأخبار العربية و العالمية ... |
في حال وجود أي مواضيع أو ردود
مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة
( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
الجامعة العربية تؤكد التزامها بعقد القمة المقبلة في بغداد
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
![]() |
رقم المشاركة : 1 | ||||
|
![]()
|
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 2 | |||
|
![]() القمة ستعقد في بغداد لأن الولايات المتحدة تدفع بإتجاه ذلك لكن لن تشارك في القمة إلا القيادات المعروفة بولائها للولايات المتحدة والحريصة على عدم إغضابها .. والتي تريد دورا أكبر للولايات المتحدة في المنطقة ... |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 3 | |||
|
![]() القمة ستنعقد فى بغدا و ستحضر كل الدول العربية ** |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 4 | |||
|
![]()
إذن فالأمر أصبح واضحا على الأقل سيغيب الزعيم الليبي وربما أمير قطر وأيضا الرئيس بوتفليقة الذي يهمنا طبعا ... ونحن نتمنى أن لاتعقد أصلا في بغداد لأن قيامها في بغداد سيعتبر إنتصارا للسياسة الأمريكية في المنطقة و لكتلة الخنوع وأذيالهم ... وقد ناشد حارث الضاري عند مشاركته في ملتقى المقاومة والأسرى المنعقد في الجزائر مؤخرا الرئيس بوتفليقة بأن لايشارك في القمة التي ستعقد في بغداد لأن ذلك سيعتبر شرعنة للإحتلال
|
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 5 | |||
|
![]() ما دامت هناك الشمطاء ايران بجنب العراق فحضور الاخوة العرب |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 6 | |||
|
![]() السلام عليكم اخي الحبيب عماري |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 7 | |||
|
![]()
ما دامت إيران بجانب العراق ؟؟؟ إيران دامت وستدوم بجانب العراق لأننا لانستطيع أن نبدل الجغرافيا ...فإيران والعراق سيضلان جنبا إلى جنب حتى يرث الله الأرض ومن عليها ...و ستبقى إيران جارة للدول العربية كما كانت منذ الأزل ... والحل ليس في محاربة إيران فإلى متى ستضل الحرب إلى مالانهاية ؟؟.... أو حتى نقتل كل الإيرانيين وكل الشيعة على وجه الأرض؟؟؟ كلام غير معقول وغير مقبول طبعا... فإيران من المنطقة ويجب أن يتعامل العرب مع الواقع على هذا الأساس والشيعة موجودون منذ قرون جنبا إلى جنب بجانب السنة ولم يكن هناك إقتتال إلا منذ مجيئ الأمريكان... والغريب على المنطقة هم جنود المارينز فقط
|
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 8 | |||
|
![]() السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
سيتم ذلك وقد تنجح ايضا لأن من يعبدون أمريكا سيبذلون جهدهم لإنجاحها من أجل ايصال الفكرة المغلوطة عن النجاح الذي تحقق في مسيرة الديمقراطية بالعراق المكلوم على يد الصفوي المدعو بالمالكي. فهي ديمقراطية جاءت على ظهر الدبابة والكثير من الدول العربية - أقصد من يوصفون بالرؤساء - يحز في نفسها أن تبقى دول الممانعة على ما هي عليه وتتمنى لو حدث لها ما حدث للعراق ليصبح الخنوع سمة عامة لمن يتحكمون بأرزاق العالم العربي وبالتالي يفتح الباب واسعا لمزيد من الذلة والهوان. سلام ... |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 9 | ||||
|
![]() اقتباس:
العراق ضحية جار خبيث كل العالم شاهد كيف تمت تقديمه كبش فداء للمنطقة المجوسية لم نقل نقتل كل الشعب الرانى و لكن نحاسب الرافضة و اذا اردنا و هذا مجرد راى ان تنصر امتنا فى المستقبل فلبدا ان نحارب اصحاب الفكر الرافضى اولا لانه و ببساطة فكر منافق منذ بزوغ شمس الرسالة المحمدية ، ومن أول يوم كتبت فيه صفحة التاريخ الجديد ، التاريخ الإسلامي المشرق ، احترق قلوب الكفار وأفئدة المشركين ، وبخاصة اليهود في الجزيرة العربية وفى البلاد العربية المجاورة لها ، والمجوس في إيران ، والهندوس في شبه القارة الهندية الباكستانية ، فبدأوا يكيدون للإسلام كيدا ، ويمكرون بالمسلمين مكرا ، قاصدين أن يسدوا سيل هذا النور، ويطفئوا هذه الدعوة النيرة ، فيأبى الله إلا أن يتم نوره ، كما قال في كتابه المجيد : [يُرِيدُونَ لِيُطْفِئُوا نُورَ اللَّهِ بِأَفْوَاهِهِمْ وَاللَّهُ مُتِمُّ نُورِهِ وَلَوْ كَرِهَ الْكَافِرُونَ] سورة الصف . ولكنهم مع هزيماتهم وانكساراتهم لم يتفلل حقدهم وضغينتهم ، فمازالوا داسين ، كائدين. و أول من دس دسَّه هم أبناء اليهودية البغيضة ، المردودة ، بعد طلوع فجر الإسلام ، دسوا في الشريعة الإسلامية باسم الإسلام ، حتى يسهل صرف أبناء المسلمين الجهلة عن عقائد الإسلام ، ومعتقداتهم الصحيحة ، الصافية ، وكان على رأس هؤلاء المكرة المنافقين ، المتظاهرين بالإسلام ، والمبطنين الكفر أشد الكفر، والنفاق ، والباغين عليه ، عبد الله بن سبأ اليهودي ، الخبيث ، - الذي أراد مزاحمة الإسلام ، ومخالفته ، والحيلولة دونه ، وقطع الطريق عليه بعد دخول الجزيرة العربية بأكملها في حوزة الإسلام وقت النبي صلى الله عليه وسلم ، وبعد ما انتشر الإسلام في آفاق الأرض وأطرافها ، واكتسح مملكة الروم من جانب ، وسلطنة الفرس من جهة أخرى ، وبلغت فتوحاته من أقصى افريقيا إلى أقصى آسيا ، وبدأت تخنق راياته على سواحل أوربا وأبوابها ، وتحقق قول الله عز وجل : [وَعَدَ اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُوا مِنْكُمْ وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ لَيَسْتَخْلِفَنَّهُم فِي الْأَرْضِ كَمَا اسْتَخْلَفَ الَّذِينَ مِنْ قَبْلِهِمْ وَلَيُمَكِّنَنَّ لَهُمْ دِينَهُمْ الَّذِي ارْتَضَى لَهُمْ وَلَيُبَدِّلَنَّهُمْ مِنْ بَعْدِ خَوْفِهِمْ أَمْنًا] سورة النور. فأراد ابن سبأ هذا مزاحمة هـذا الدين بالنفاق والتظاهر بالإسلام ، لأنه عرف هو وذووه أنه لا يمكن محاربته وجها لوجه ، ولا الوقوف في سبيله جيشا لجيش ، ومعركة بعد معركة ، فإن أسلافهم بني قريظة، وبني النضير، وبني قينقاع جربوا هذا فما رجعوا إلا خاسرين ، ومنكوبين ، فخطط هو ويهود صنعاء خطة أرسل إثرها هو ورفقته إلى المدينة، مدينة النبي صلى الله عليه وسلم ، وعاصمة الخلافة ، في عصر كان يحكم فيه صهر رسول الله ، وصاحبه ، ورضيه ، ذو النورين ، عثمان بن عفان (رضي الله عنه) فبدءوا يبسطون حبائلهم ، ويمدون أشواكهم ، منتظرين الفرص المواطئة ، ومترقبين المواقع الملائمة ، وجعلوا عليا ترسا لهم يتولونه ، ويتشيعون يه ، ويتظاهرون بحبه وولائه ، (وعلي منهم بريء ) ويبثون في نفوس المسلمين سموم الفتنة والفساد، محرضيهم على خليفة رسول الله ، عثمان الغني - رضي الله عنه - الذي ساعد الإسلام والمسلمين بماله إلى مالم يساعدهم أحد ، حتى قال له الرسول الناطق بالوحي عليه السلام حين تجهيزه جيش العسرة "ما ضر عثمان ، ما عمل بعد اليوم" (رواه أحمد والترمذي ) ، وبشره بالجنة مرات ، ومرات، وأخبره بالخلافة والشهادة. و لهذا .يُعاني مجوس الفرس منذ ألف وأربعمائة سنة من عُقدة نفسيّة مؤلمةٍ هي : المجدُ التليد ! إذْ أنّ العالم القديم كان مقتَسماً بين دولتين عُظمييـّن ، وقوتيّن قاهرتين هما : الروم والفرس ! فأمّا الروم فقد كانت ديانتهم هي ( النصرانيّة المُحرّفة ) وينبسط نفوذهم على جنوب المتوسط وبلاد الشام وتركيا ، فيما كانت عاصمتهم هي القسطنطينيّة ، ويُلقب حاكمهم - كما في لغتهم - بمُسمى ( قيصر ) ! هذه القوة الروميّة الحمراء في الغرب كانت تقابلها قوةٌ ناريّة صفراء في الشرق ، وهم : الفُرس ! دولةُ فارس كانت تدين لإلهٍ هو في الأصل عدوٌ لكل البشر ، وأعني بهذا الإله الفارسي : النار ! وقد كان مسمى هذه العبادة هو : ( المجوسيّة ) . أما عن نفوذها السياسي فإنه كان ينبسط على أراضي إيران ( اليوم ) والعراق وشرق الخليج وبعض غربه واليمن . وقد كانت عاصمة مملكتهم هي ( المدائن ) ، ومليكهم يُطلق عليه في لغتهم اسم ( كسرى ) ! علائقنا نحن العرب مع هذه الأمة الناريّة ( الفرس ) غير جيدة منذ الجاهليّة وقبل الإسلام ! إذْ أنّ النفسيّة المجوسيّة ترى في نفسها أشرف الكائنات ، وأعرق الموجودات ؛ ولذا عَبدت – حسب تفكيرهم الهزيل – النار ؛ لأنها بزعمهم : أقوى الكائنات و من اجل هذا ****** المشكلة فى الشمطاء ايران و الروافض لو لم تكن ايران لزالت امريكا فى عامها الاول و مع ذالك سنحارب امريكا و الروافض معا و أنتم ترون كيف هم يتجرعون كاس الذلة من المجاهدين اهل السنة و الجماعة |
||||
![]() |
![]() |
الكلمات الدلالية (Tags) |
الجامعة, العربية |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc