اقرأو مدخل الى مداخل النهاية و حتما ستعرفون سر الغلاف و من مموليه و ماذا يقصد بواضع الزبالة على راسه مبتسما كالكلب لكن بدون انياب
عندهم المرأة التي لا تزني ليست امرأة حتى انها تنفر من قبل صديقاتها ولا يجتمعن بها لانها الغيرة فحجاب الرذيلة يكشف ستاره بعد الخوض فيه فيحسون بمرارة مذاقه لكنهم لا يتوارون بل يضهرون للعيان ، فيختلط الحابل بالنابل و يزين لهم الشيطان اعمالهم فيحسبون انفسهم على حقيقة و من دونهم كلهم لا يعرفون ، حتى سياستهم اصبحت كذلك و اديانهم و جميع ميادينهم اصبحت تحث على كره العرب بل المسلمين لانه يوجد غير العرب مسلمين .
و الطفل عندهم يجب ان ينشأ على كره المسلمين و العرب خاصة
اصبح يعرف العربي بالارهابي
اصبح يعرف الملتحي بالسلفي و كأن السلفي اصبح هو بدوره الارهابي
لا تفتش نقاط المرور إلا إذا كان من بينهم ملتحي فإنه يفتش كل ذي شيء حامله حتى يدان او يتركوه
في امريكا توضع كاميرات غير مرئية يراقبون المارة من العرب و المسلمين و يخسرون بذلك الاموال الباهضة لقاء لقطة او لقطتين كان جيشا متخفيا ورائها لمدة شهور .ليعمروا بها شاشاتهم و قنواتهم و يكون بذلك شيء يلهيهم أو بالاحرى يستمتعون به....
هذا كله بسبب لحية
اصابتنا العدوة في بلاد العرب
اصابت العدوة الاميين من العامة
فأصبحوا يصدقون قول الكفرة و ما يذاع في قنواتهم النتنة المقرفة التي تطلق سمومها على الهواء مباشرة .
و تليهم النساء و الشيوخ ذوي القلوب الضعيفة فإن صدقت أو صدقو القول الاول فاعمل ما شأت فلن تنتزعه من رأسها أو راسه حتى ولو كانوا على فراش الموت لانه تلك هي نيتهم تعلموها عن طريق خوف زرع في قلوبهم عن طريق عمليات جراحية شارك فيها اطباء امريكا و تلأبييب و بعض من درسو في جامعاتهم الغير اخلاقية و التي تعلم الشذوذ للكبار و الصغار اي وريد يقصدون يا ترى انه وريد الارهاب المصطنع الارهاب الذي طالما بحثوا عن قعر نهايته فلم يجدوا إلا بدايته
لكن ما نعرفه و يتجاهله الكلاب و يعبرون عن جهلهم بالنباح هو ان قعر الارهاب بنو اسرائيل تلأبيب هي المركز للنقطة الحمراء